التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
العمراني: الإجابات الأمنية وحدها لم تعد كافية لتدبير تدفق الهجرة المكثفة
نشر في: 21 فبراير 2017
قال يوسف العمراني، المكلف بمهمة بالديوان الملكي، إن الإجابات الأمنية وحدها لم تعد كافية لتدبير تدفق الهجرة المكثفة، بطريقة متماسكة ومنسقة .
وأوضح ا العمراني في تدخل له في ندوة تفاعلية حول الهجرة والأمن في إطار أشغال مؤتمر الأمن في ميونيخ (17-19 فبراير)، بحضور فيديريكا موغيريني، المفوضة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية، ولويز موشيكيوابو، وزير خارجية رواندا، وفوركينه غيبايو وزير الشؤون الخارجية الاثيوبي، ووليام لاسي سوينغ، المدير العام للمنظمة الدولية للمهاجرين، إن المغرب بادر في سنة 2006، مع جميع الدول الأعضاء المعنية بالهجرة، إلى مسلسل الرباط، الذي يرمي بالأساس إلى جعل قضية الهجرة أولوية جميع الدول المعنية، سواء الدول الأصلية أو دول العبور أو التي تشكل وجهة المهاجرين.
وأضاف العمراني أن هذه العملية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة، بشكل جيد وفعال، يولي أهمية للبعد الإنساني والتنمية، وأيضا إقامة حوار سياسي دائم بين مختلف الأطراف المعنية.
ولهذا السبب، وفق العمراني، وضع المغرب، كبلد من شمال أفريقيا ووجهة للمهاجرين، ولكن أيضا كفاعل مسؤول أمام ظاهرة الهجرة، استراتيجية وطنية وخطة عمل ملائمة، وسياسة شاملة للهجرة.
واكد العمراني أن السياسة الجديدة للهجرة، الانسانية في فلسفتها، والشاملة في محتواها، والمسؤولة في نهجها والرائدة على الصعيد الإقليمي، والتي أطلقت سنة 2013 بمبادرة من جلالة الملك محمد السادس ، "هي بمثابة قطيعة تامة مع الخطط التقليدية في تدبير تدفقات الهجرة" مشيرا إلى أن "إرادة جلالته تكمن في وضع المهاجرين واحترام حقوقهم الأساسية في صلب انشغالاته ".
بالنسبة للعمراني، فإن الأمر يتعلق بسياسة هجرة تم التفكير فيها سواء في إطار احترام الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها المملكة أو في إطار الدستور الجديد، لتحقيق أهداف أساسية تتمثل في تسهيل اندماج المهاجرين الشرعيين، وتأهيل الإطار التنظيمي والمؤسسي، وأخيرا إدارة تدفقات الهجرة في إطار احترام حقوق الإنسان.
وبعد أن سلط الضوء على أهمية الهجرة المتحكم فيها وإدارتها وليس المفروضة، لكونها تشكل مصدرا للإثراء الثقافي والاجتماعي، دعا العمراني إلى العمل بشكل جماعي لمحاربة انطواء الهوية، في إطار مقاربة مشتركة بين شركاء الشمال والجنوب، من خلال تعبئة موارد، سواء بشرية أو مالية لمواجهة التحديات الجماعية بشكل أفضل، وتضافر جهود كل القوى نحو إدماج أشمل للمهاجرين.
وأوضح ا العمراني في تدخل له في ندوة تفاعلية حول الهجرة والأمن في إطار أشغال مؤتمر الأمن في ميونيخ (17-19 فبراير)، بحضور فيديريكا موغيريني، المفوضة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية، ولويز موشيكيوابو، وزير خارجية رواندا، وفوركينه غيبايو وزير الشؤون الخارجية الاثيوبي، ووليام لاسي سوينغ، المدير العام للمنظمة الدولية للمهاجرين، إن المغرب بادر في سنة 2006، مع جميع الدول الأعضاء المعنية بالهجرة، إلى مسلسل الرباط، الذي يرمي بالأساس إلى جعل قضية الهجرة أولوية جميع الدول المعنية، سواء الدول الأصلية أو دول العبور أو التي تشكل وجهة المهاجرين.
وأضاف العمراني أن هذه العملية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة، بشكل جيد وفعال، يولي أهمية للبعد الإنساني والتنمية، وأيضا إقامة حوار سياسي دائم بين مختلف الأطراف المعنية.
ولهذا السبب، وفق العمراني، وضع المغرب، كبلد من شمال أفريقيا ووجهة للمهاجرين، ولكن أيضا كفاعل مسؤول أمام ظاهرة الهجرة، استراتيجية وطنية وخطة عمل ملائمة، وسياسة شاملة للهجرة.
واكد العمراني أن السياسة الجديدة للهجرة، الانسانية في فلسفتها، والشاملة في محتواها، والمسؤولة في نهجها والرائدة على الصعيد الإقليمي، والتي أطلقت سنة 2013 بمبادرة من جلالة الملك محمد السادس ، "هي بمثابة قطيعة تامة مع الخطط التقليدية في تدبير تدفقات الهجرة" مشيرا إلى أن "إرادة جلالته تكمن في وضع المهاجرين واحترام حقوقهم الأساسية في صلب انشغالاته ".
بالنسبة للعمراني، فإن الأمر يتعلق بسياسة هجرة تم التفكير فيها سواء في إطار احترام الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها المملكة أو في إطار الدستور الجديد، لتحقيق أهداف أساسية تتمثل في تسهيل اندماج المهاجرين الشرعيين، وتأهيل الإطار التنظيمي والمؤسسي، وأخيرا إدارة تدفقات الهجرة في إطار احترام حقوق الإنسان.
وبعد أن سلط الضوء على أهمية الهجرة المتحكم فيها وإدارتها وليس المفروضة، لكونها تشكل مصدرا للإثراء الثقافي والاجتماعي، دعا العمراني إلى العمل بشكل جماعي لمحاربة انطواء الهوية، في إطار مقاربة مشتركة بين شركاء الشمال والجنوب، من خلال تعبئة موارد، سواء بشرية أو مالية لمواجهة التحديات الجماعية بشكل أفضل، وتضافر جهود كل القوى نحو إدماج أشمل للمهاجرين.
قال يوسف العمراني، المكلف بمهمة بالديوان الملكي، إن الإجابات الأمنية وحدها لم تعد كافية لتدبير تدفق الهجرة المكثفة، بطريقة متماسكة ومنسقة .
وأوضح ا العمراني في تدخل له في ندوة تفاعلية حول الهجرة والأمن في إطار أشغال مؤتمر الأمن في ميونيخ (17-19 فبراير)، بحضور فيديريكا موغيريني، المفوضة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية، ولويز موشيكيوابو، وزير خارجية رواندا، وفوركينه غيبايو وزير الشؤون الخارجية الاثيوبي، ووليام لاسي سوينغ، المدير العام للمنظمة الدولية للمهاجرين، إن المغرب بادر في سنة 2006، مع جميع الدول الأعضاء المعنية بالهجرة، إلى مسلسل الرباط، الذي يرمي بالأساس إلى جعل قضية الهجرة أولوية جميع الدول المعنية، سواء الدول الأصلية أو دول العبور أو التي تشكل وجهة المهاجرين.
وأضاف العمراني أن هذه العملية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة، بشكل جيد وفعال، يولي أهمية للبعد الإنساني والتنمية، وأيضا إقامة حوار سياسي دائم بين مختلف الأطراف المعنية.
ولهذا السبب، وفق العمراني، وضع المغرب، كبلد من شمال أفريقيا ووجهة للمهاجرين، ولكن أيضا كفاعل مسؤول أمام ظاهرة الهجرة، استراتيجية وطنية وخطة عمل ملائمة، وسياسة شاملة للهجرة.
واكد العمراني أن السياسة الجديدة للهجرة، الانسانية في فلسفتها، والشاملة في محتواها، والمسؤولة في نهجها والرائدة على الصعيد الإقليمي، والتي أطلقت سنة 2013 بمبادرة من جلالة الملك محمد السادس ، "هي بمثابة قطيعة تامة مع الخطط التقليدية في تدبير تدفقات الهجرة" مشيرا إلى أن "إرادة جلالته تكمن في وضع المهاجرين واحترام حقوقهم الأساسية في صلب انشغالاته ".
بالنسبة للعمراني، فإن الأمر يتعلق بسياسة هجرة تم التفكير فيها سواء في إطار احترام الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها المملكة أو في إطار الدستور الجديد، لتحقيق أهداف أساسية تتمثل في تسهيل اندماج المهاجرين الشرعيين، وتأهيل الإطار التنظيمي والمؤسسي، وأخيرا إدارة تدفقات الهجرة في إطار احترام حقوق الإنسان.
وبعد أن سلط الضوء على أهمية الهجرة المتحكم فيها وإدارتها وليس المفروضة، لكونها تشكل مصدرا للإثراء الثقافي والاجتماعي، دعا العمراني إلى العمل بشكل جماعي لمحاربة انطواء الهوية، في إطار مقاربة مشتركة بين شركاء الشمال والجنوب، من خلال تعبئة موارد، سواء بشرية أو مالية لمواجهة التحديات الجماعية بشكل أفضل، وتضافر جهود كل القوى نحو إدماج أشمل للمهاجرين.
وأوضح ا العمراني في تدخل له في ندوة تفاعلية حول الهجرة والأمن في إطار أشغال مؤتمر الأمن في ميونيخ (17-19 فبراير)، بحضور فيديريكا موغيريني، المفوضة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية، ولويز موشيكيوابو، وزير خارجية رواندا، وفوركينه غيبايو وزير الشؤون الخارجية الاثيوبي، ووليام لاسي سوينغ، المدير العام للمنظمة الدولية للمهاجرين، إن المغرب بادر في سنة 2006، مع جميع الدول الأعضاء المعنية بالهجرة، إلى مسلسل الرباط، الذي يرمي بالأساس إلى جعل قضية الهجرة أولوية جميع الدول المعنية، سواء الدول الأصلية أو دول العبور أو التي تشكل وجهة المهاجرين.
وأضاف العمراني أن هذه العملية تهدف إلى إدارة تدفقات الهجرة، بشكل جيد وفعال، يولي أهمية للبعد الإنساني والتنمية، وأيضا إقامة حوار سياسي دائم بين مختلف الأطراف المعنية.
ولهذا السبب، وفق العمراني، وضع المغرب، كبلد من شمال أفريقيا ووجهة للمهاجرين، ولكن أيضا كفاعل مسؤول أمام ظاهرة الهجرة، استراتيجية وطنية وخطة عمل ملائمة، وسياسة شاملة للهجرة.
واكد العمراني أن السياسة الجديدة للهجرة، الانسانية في فلسفتها، والشاملة في محتواها، والمسؤولة في نهجها والرائدة على الصعيد الإقليمي، والتي أطلقت سنة 2013 بمبادرة من جلالة الملك محمد السادس ، "هي بمثابة قطيعة تامة مع الخطط التقليدية في تدبير تدفقات الهجرة" مشيرا إلى أن "إرادة جلالته تكمن في وضع المهاجرين واحترام حقوقهم الأساسية في صلب انشغالاته ".
بالنسبة للعمراني، فإن الأمر يتعلق بسياسة هجرة تم التفكير فيها سواء في إطار احترام الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها المملكة أو في إطار الدستور الجديد، لتحقيق أهداف أساسية تتمثل في تسهيل اندماج المهاجرين الشرعيين، وتأهيل الإطار التنظيمي والمؤسسي، وأخيرا إدارة تدفقات الهجرة في إطار احترام حقوق الإنسان.
وبعد أن سلط الضوء على أهمية الهجرة المتحكم فيها وإدارتها وليس المفروضة، لكونها تشكل مصدرا للإثراء الثقافي والاجتماعي، دعا العمراني إلى العمل بشكل جماعي لمحاربة انطواء الهوية، في إطار مقاربة مشتركة بين شركاء الشمال والجنوب، من خلال تعبئة موارد، سواء بشرية أو مالية لمواجهة التحديات الجماعية بشكل أفضل، وتضافر جهود كل القوى نحو إدماج أشمل للمهاجرين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
وطني
وطني
برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
وطني
وطني
مجلس الحكومة يصادق على قانون نظام الضمان الاجتماعي
وطني
وطني
المياه والغابات تطلق حملات تمشيطية لتعقب “القط الأنمر” بطنجة
وطني
وطني
إصدار 2905 تراخيص للاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”
وطني
وطني
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني