مجتمع
العسكر الجزائري “يعلن” إشرافه على تسيير مخيمات تندوف
سلمت قيادة جبهة "البوليساريو" الإنفصالية، رقاب المواطنين المحتجزين بمخيمات تندوف إلى عساكر الجزائر، الذين سيتحكمون في حركة الدخول والخروج من مخيمات تندوف بالنسبة للمحتجزين وحتى مليشيات البوليساريو.ووفق منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بتندوف المعروف باسم "فورساتين"، فإن المتنقلون خارج المخيمات والمنضبطون لقرار التراخيص الصادر عن ما يسمى “وزارة الداخلية” التابعة لجبهة البوليساريو، رغم ما أثار من غضب، وردود فعل ساخطة، تفاجؤوا أمس بتعديل الاجراءات إلى نظام جديد يتطلب الحصول على “أمر بمهمة ” صادر عن السلطات الجزائرية ولا تتحكم فيه قيادة البوليساريو.وأضاف المنتدى، أن القرار الجديد، أثار احتجاج عدد من المحتجزين، الذين دفهم (القرار) إلى التوجه لمقر ما يسمى “وزارة الداخلية” التي تهربت هي الأخرى وتبرأت من القرار، مدعية أن القرار صادر عن ما يسمى بـ”الوزارة الأولى”.وأوضح أن القرار الجزائري الأخيرة تجاه المخيمات أكد أن “لا حركة ولا سكون الا بمعرفة جزائرية مسبقة، رغم أن ذلك يتم بتنسيق مع “شركة البوليساريو المسؤولة عن تنظيم المخيمات وترتيب أمورها ، قبل أن يخرج المعني بالأمر “الجزائر” لتسيير أموره بنفسه”، مشيرا إلى أن القرار الجديد أسقط كل الأقنعة وزاد فضحها أمام عموم المحتجزين والمغرر بهم داخل المخيمات، بكون الجزائر طرف محايد ولا تتدخل في شؤون المخيمات، وأن “البوليساريو” “مستقلة”.
سلمت قيادة جبهة "البوليساريو" الإنفصالية، رقاب المواطنين المحتجزين بمخيمات تندوف إلى عساكر الجزائر، الذين سيتحكمون في حركة الدخول والخروج من مخيمات تندوف بالنسبة للمحتجزين وحتى مليشيات البوليساريو.ووفق منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بتندوف المعروف باسم "فورساتين"، فإن المتنقلون خارج المخيمات والمنضبطون لقرار التراخيص الصادر عن ما يسمى “وزارة الداخلية” التابعة لجبهة البوليساريو، رغم ما أثار من غضب، وردود فعل ساخطة، تفاجؤوا أمس بتعديل الاجراءات إلى نظام جديد يتطلب الحصول على “أمر بمهمة ” صادر عن السلطات الجزائرية ولا تتحكم فيه قيادة البوليساريو.وأضاف المنتدى، أن القرار الجديد، أثار احتجاج عدد من المحتجزين، الذين دفهم (القرار) إلى التوجه لمقر ما يسمى “وزارة الداخلية” التي تهربت هي الأخرى وتبرأت من القرار، مدعية أن القرار صادر عن ما يسمى بـ”الوزارة الأولى”.وأوضح أن القرار الجزائري الأخيرة تجاه المخيمات أكد أن “لا حركة ولا سكون الا بمعرفة جزائرية مسبقة، رغم أن ذلك يتم بتنسيق مع “شركة البوليساريو المسؤولة عن تنظيم المخيمات وترتيب أمورها ، قبل أن يخرج المعني بالأمر “الجزائر” لتسيير أموره بنفسه”، مشيرا إلى أن القرار الجديد أسقط كل الأقنعة وزاد فضحها أمام عموم المحتجزين والمغرر بهم داخل المخيمات، بكون الجزائر طرف محايد ولا تتدخل في شؤون المخيمات، وأن “البوليساريو” “مستقلة”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع