مراكش
العربات المجرورة بالدواب تخنق المرور بمراكش وفعاليات محلية تنتقد تدخلات “محتشمة” للسلطات
شنت السلطات المحلية، في الأيام الأخيرة، حملة لمواجهة انتشار العربات المجرورة بالدواب بعدد من المناطق التابعة لمقاطعة النخيل بمدينة مراكش، ما أسفر عن حجز حوالي 18 عربة و7 دواب. لكن فعاليات محلية اعتبرت بأن تدخلات السلطات لمواجهة هذه الظاهرة التي استفحلت، في الآونة الأخيرة، لا تزال محتشمة.
وتعرف المدينة العتيقة حاليا تزايدا في ظهور العربات المجرورة بالدواب. وعلاوة على عرقلتها لحركة السير، فإنها تسيء إلى صورة المدينة، خاصة في أوساط السياح والزوار. وتسبب هذه العربت في مشاداة مفتوحة بين أصحابها وبين أصحاب السيارات والدراجات النارية.
وقال الناشط سعيد التباع، إنه بالإضافة إلى الاختناق المروري الذي تعيشه المدينة العتيقة نظرا لضيق أزقتها وكذلك كثرة الدراجات بمختلف أنواعها، فإنه عندما تتوقف "الكرارس" الصغيرة عند مغيب الشمس، تظهر "الكارّوات" الكبيرة التي يبدأ أصحابها في جمع الأزبال والنفايات.
وسجل بأن ساكنة وتجار المدينة يشتكون من هذه العربات وما تخلفه من روائح كريهة وبراز البهائم، مضيفا بأن تدخلات السلطات تبقى محتشمة رغم العديد من الشكايات.
شنت السلطات المحلية، في الأيام الأخيرة، حملة لمواجهة انتشار العربات المجرورة بالدواب بعدد من المناطق التابعة لمقاطعة النخيل بمدينة مراكش، ما أسفر عن حجز حوالي 18 عربة و7 دواب. لكن فعاليات محلية اعتبرت بأن تدخلات السلطات لمواجهة هذه الظاهرة التي استفحلت، في الآونة الأخيرة، لا تزال محتشمة.
وتعرف المدينة العتيقة حاليا تزايدا في ظهور العربات المجرورة بالدواب. وعلاوة على عرقلتها لحركة السير، فإنها تسيء إلى صورة المدينة، خاصة في أوساط السياح والزوار. وتسبب هذه العربت في مشاداة مفتوحة بين أصحابها وبين أصحاب السيارات والدراجات النارية.
وقال الناشط سعيد التباع، إنه بالإضافة إلى الاختناق المروري الذي تعيشه المدينة العتيقة نظرا لضيق أزقتها وكذلك كثرة الدراجات بمختلف أنواعها، فإنه عندما تتوقف "الكرارس" الصغيرة عند مغيب الشمس، تظهر "الكارّوات" الكبيرة التي يبدأ أصحابها في جمع الأزبال والنفايات.
وسجل بأن ساكنة وتجار المدينة يشتكون من هذه العربات وما تخلفه من روائح كريهة وبراز البهائم، مضيفا بأن تدخلات السلطات تبقى محتشمة رغم العديد من الشكايات.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش