التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
العثماني يشرب ماء “الروبيني” لينفي أخبار تلوث مياه الرباط
نشر في: 7 فبراير 2018
قام رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال زيارته الأربعاء 7 فبراير الجاري لمنشآت إنتاج الماء الصالح للشرب ولمحطة المعالجة، بشرب ماء المكتب الوطني من الصنبور وذلك ليطمئن المواطنين على جودة وسلامة الماء الذي تزود به منطقة الساحل الأطلسي الممتدة من مدينة سلا إلى الدار الببضاء مرورا بمدينة الرباط.
وقال العثماني موجها خطابا مطمئنا المواطنين"أنتم بين أيادي أمينة فيما يخص الماء الشروب"، مضيفا أن مياه سد سيدي محمد بن عبد الله جيدة مؤكدا "إنه يمنع منعا كليا على جميع العاملين بمحطة المعالجة إدخال قنينيات المياه المعدنية".
وأردف العثماني أن "الماء المعالج بداخل المحطة والذي يسهر على تصفيته العاملون بها هو الماء الذين يشربون منه هؤلاء، قبل أن يضيف،"وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن العاملين بالمحطة واثقين بعملهم"،.
وعاد رئيس الحكومة ليؤكد أنه في منزله يشرب دائما" ماء الصنبور" كما كشف أن عدد من الوزراء أكدوا له الشيء نفسه" وفق ما نقله موقع القناة الثانية.
ونوه العثماني بالقائمين على هذه المحطة، وبكافة الساهرين على قطاع الماء بالمغرب، من كفاءات مغربية هامة تعمل في الخفاء قائلا،""لذا لا يسعني هنا سوى أن أحيي القائمين على هذه المحطة، من كفاءات مغربية، لأنهم بمثابة جنود الخفاء، لا يعرفهم الجمهور العام، لكنهم يقومون بعمل وطني هام، ويتخذون في جميع المراحل كافة الاحتياطات المرتبطة بأمن وسلامة وصحة المواطنات والمواطنين".
وأشار رئيس الحكومة إلى توفر المحطة على مختبر، وصفه "بمفخرة لبلادنا، لأنه يحرص على إجراء تحليلات للمياه خلال كل المراحل لضمان جودتها ولتكون صالحة للشرب"، موضحا أن المختبر يجري التحليلات وفق معايير الجودة الدولية لمنظمة الصحة العالمية، بتنسيق مع وزارة الصحة، وهذه "أمور يحق أن نفتخر بها في محطة المعالجة، كما نفتخر بأن لدينا وزارة خاصة بالماء لأهمية الموضوع"، على حد قول العثماني.
وطلب رئيس الحكومة من الساهرين على إنتاج الماء الشروب الاستمرار في عملهم الذي انطلق منذ سنة 1969، تاريخ إنشاء هذه المحطة التي تعد أول وأكبر محطات معالجة المياه . حيث تزود لوحدها حوالي 7 مليون مواطنة ومواطن بالماء الصالح للشرب.
وقال العثماني موجها خطابا مطمئنا المواطنين"أنتم بين أيادي أمينة فيما يخص الماء الشروب"، مضيفا أن مياه سد سيدي محمد بن عبد الله جيدة مؤكدا "إنه يمنع منعا كليا على جميع العاملين بمحطة المعالجة إدخال قنينيات المياه المعدنية".
وأردف العثماني أن "الماء المعالج بداخل المحطة والذي يسهر على تصفيته العاملون بها هو الماء الذين يشربون منه هؤلاء، قبل أن يضيف،"وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن العاملين بالمحطة واثقين بعملهم"،.
وعاد رئيس الحكومة ليؤكد أنه في منزله يشرب دائما" ماء الصنبور" كما كشف أن عدد من الوزراء أكدوا له الشيء نفسه" وفق ما نقله موقع القناة الثانية.
ونوه العثماني بالقائمين على هذه المحطة، وبكافة الساهرين على قطاع الماء بالمغرب، من كفاءات مغربية هامة تعمل في الخفاء قائلا،""لذا لا يسعني هنا سوى أن أحيي القائمين على هذه المحطة، من كفاءات مغربية، لأنهم بمثابة جنود الخفاء، لا يعرفهم الجمهور العام، لكنهم يقومون بعمل وطني هام، ويتخذون في جميع المراحل كافة الاحتياطات المرتبطة بأمن وسلامة وصحة المواطنات والمواطنين".
وأشار رئيس الحكومة إلى توفر المحطة على مختبر، وصفه "بمفخرة لبلادنا، لأنه يحرص على إجراء تحليلات للمياه خلال كل المراحل لضمان جودتها ولتكون صالحة للشرب"، موضحا أن المختبر يجري التحليلات وفق معايير الجودة الدولية لمنظمة الصحة العالمية، بتنسيق مع وزارة الصحة، وهذه "أمور يحق أن نفتخر بها في محطة المعالجة، كما نفتخر بأن لدينا وزارة خاصة بالماء لأهمية الموضوع"، على حد قول العثماني.
وطلب رئيس الحكومة من الساهرين على إنتاج الماء الشروب الاستمرار في عملهم الذي انطلق منذ سنة 1969، تاريخ إنشاء هذه المحطة التي تعد أول وأكبر محطات معالجة المياه . حيث تزود لوحدها حوالي 7 مليون مواطنة ومواطن بالماء الصالح للشرب.
قام رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال زيارته الأربعاء 7 فبراير الجاري لمنشآت إنتاج الماء الصالح للشرب ولمحطة المعالجة، بشرب ماء المكتب الوطني من الصنبور وذلك ليطمئن المواطنين على جودة وسلامة الماء الذي تزود به منطقة الساحل الأطلسي الممتدة من مدينة سلا إلى الدار الببضاء مرورا بمدينة الرباط.
وقال العثماني موجها خطابا مطمئنا المواطنين"أنتم بين أيادي أمينة فيما يخص الماء الشروب"، مضيفا أن مياه سد سيدي محمد بن عبد الله جيدة مؤكدا "إنه يمنع منعا كليا على جميع العاملين بمحطة المعالجة إدخال قنينيات المياه المعدنية".
وأردف العثماني أن "الماء المعالج بداخل المحطة والذي يسهر على تصفيته العاملون بها هو الماء الذين يشربون منه هؤلاء، قبل أن يضيف،"وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن العاملين بالمحطة واثقين بعملهم"،.
وعاد رئيس الحكومة ليؤكد أنه في منزله يشرب دائما" ماء الصنبور" كما كشف أن عدد من الوزراء أكدوا له الشيء نفسه" وفق ما نقله موقع القناة الثانية.
ونوه العثماني بالقائمين على هذه المحطة، وبكافة الساهرين على قطاع الماء بالمغرب، من كفاءات مغربية هامة تعمل في الخفاء قائلا،""لذا لا يسعني هنا سوى أن أحيي القائمين على هذه المحطة، من كفاءات مغربية، لأنهم بمثابة جنود الخفاء، لا يعرفهم الجمهور العام، لكنهم يقومون بعمل وطني هام، ويتخذون في جميع المراحل كافة الاحتياطات المرتبطة بأمن وسلامة وصحة المواطنات والمواطنين".
وأشار رئيس الحكومة إلى توفر المحطة على مختبر، وصفه "بمفخرة لبلادنا، لأنه يحرص على إجراء تحليلات للمياه خلال كل المراحل لضمان جودتها ولتكون صالحة للشرب"، موضحا أن المختبر يجري التحليلات وفق معايير الجودة الدولية لمنظمة الصحة العالمية، بتنسيق مع وزارة الصحة، وهذه "أمور يحق أن نفتخر بها في محطة المعالجة، كما نفتخر بأن لدينا وزارة خاصة بالماء لأهمية الموضوع"، على حد قول العثماني.
وطلب رئيس الحكومة من الساهرين على إنتاج الماء الشروب الاستمرار في عملهم الذي انطلق منذ سنة 1969، تاريخ إنشاء هذه المحطة التي تعد أول وأكبر محطات معالجة المياه . حيث تزود لوحدها حوالي 7 مليون مواطنة ومواطن بالماء الصالح للشرب.
وقال العثماني موجها خطابا مطمئنا المواطنين"أنتم بين أيادي أمينة فيما يخص الماء الشروب"، مضيفا أن مياه سد سيدي محمد بن عبد الله جيدة مؤكدا "إنه يمنع منعا كليا على جميع العاملين بمحطة المعالجة إدخال قنينيات المياه المعدنية".
وأردف العثماني أن "الماء المعالج بداخل المحطة والذي يسهر على تصفيته العاملون بها هو الماء الذين يشربون منه هؤلاء، قبل أن يضيف،"وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن العاملين بالمحطة واثقين بعملهم"،.
وعاد رئيس الحكومة ليؤكد أنه في منزله يشرب دائما" ماء الصنبور" كما كشف أن عدد من الوزراء أكدوا له الشيء نفسه" وفق ما نقله موقع القناة الثانية.
ونوه العثماني بالقائمين على هذه المحطة، وبكافة الساهرين على قطاع الماء بالمغرب، من كفاءات مغربية هامة تعمل في الخفاء قائلا،""لذا لا يسعني هنا سوى أن أحيي القائمين على هذه المحطة، من كفاءات مغربية، لأنهم بمثابة جنود الخفاء، لا يعرفهم الجمهور العام، لكنهم يقومون بعمل وطني هام، ويتخذون في جميع المراحل كافة الاحتياطات المرتبطة بأمن وسلامة وصحة المواطنات والمواطنين".
وأشار رئيس الحكومة إلى توفر المحطة على مختبر، وصفه "بمفخرة لبلادنا، لأنه يحرص على إجراء تحليلات للمياه خلال كل المراحل لضمان جودتها ولتكون صالحة للشرب"، موضحا أن المختبر يجري التحليلات وفق معايير الجودة الدولية لمنظمة الصحة العالمية، بتنسيق مع وزارة الصحة، وهذه "أمور يحق أن نفتخر بها في محطة المعالجة، كما نفتخر بأن لدينا وزارة خاصة بالماء لأهمية الموضوع"، على حد قول العثماني.
وطلب رئيس الحكومة من الساهرين على إنتاج الماء الشروب الاستمرار في عملهم الذي انطلق منذ سنة 1969، تاريخ إنشاء هذه المحطة التي تعد أول وأكبر محطات معالجة المياه . حيث تزود لوحدها حوالي 7 مليون مواطنة ومواطن بالماء الصالح للشرب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إسبانيا تعزز وجودها العسكري بالقرب من المغرب
وطني
وطني
المغرب ضمن قائمة أفضل 20 جواز سفر أفريقي
وطني
وطني
المغرب ضمن قائمة أكثر الدول تدينا في العالم
وطني
وطني
مندوبية السجون تقرر إغلاق السجن المحلي بطنجة
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول مكافحة الحرائق بـ طائرة “كنادير” جديدة
وطني
وطني
مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
وطني
وطني
برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
وطني
وطني