وطني
العثماني: حملة التلقيح تسجل نتائج مقدرة رغم صعوبات توفر اللقاح دوليا
قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني إن قرار السماح بالسفر من وإلى المغرب ابتداء من 15 يونيو استند إلى المؤشرات الإيجابية للحالة الوبائية ببلادنا، وانخفاض عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد، ولا سيما مع تقدم الحملة الوطنية للتلقيح التي كان جلالة الملك محمد السادس حفظه الله قد أعطى انطلاقتها، والتي تسجل نتائج مقدرة رغم الصعوبات المرتبطة بتوفر اللقاح دوليا.وأضاف العثماني يومه الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة بمجلس المستشارين، قائلا "إن مما يبعث على الارتياح أن تزايد عدد المواطنين المستفيدين من التلقيح، الذي يقارب 10 ملايين شخص، يتوازى مع وضعية وبائية تحت السيطرة، من حيث عدد الحالات النشطة والحالات الخطيرة، والوفيات التي بقيت مستقرة، مما يستوجب الحمد والشكر لله تعالى، كما يقتضي الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والصحية الفردية والجماعية، حتى تتمكن بلادنا من الخروج من هذه الجائحة سالمة بإذن الله".وزاد رئيس الحكومة "إذا كانت الوضعية الوبائية ببلادنا متحكم فيها، وإذا كانت التدابير الاحترازية والاستباقية قد جنبت بلادنا الأسوء، وتفادينا عشرات الآلاف من الحالات الحرجة والخطرة، وآلاف الوفيات، وذلك بفضل الله ومنه، فإن الوضعية الوبائية بالعالم تستدعي استمرار الحيطة والحذر، إذ لا تزال تطورات المتحورات الجديدة تحير العلماء والمتخصصين، وتشكل تحديا كبيرا للجهات الصحية عبر العالم".وجدد العثماني التنويه بالعمل الكبير الذي تقوم به الأطقم البشرية، الطبية والإدارية، المشرفة على سير عملية التلقيح، وكذا العمل الدؤوب للقطاعات المعنية بتوفير الجرعات الضرورية لضمان السير العادي لعملية التلقيح.
قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني إن قرار السماح بالسفر من وإلى المغرب ابتداء من 15 يونيو استند إلى المؤشرات الإيجابية للحالة الوبائية ببلادنا، وانخفاض عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد، ولا سيما مع تقدم الحملة الوطنية للتلقيح التي كان جلالة الملك محمد السادس حفظه الله قد أعطى انطلاقتها، والتي تسجل نتائج مقدرة رغم الصعوبات المرتبطة بتوفر اللقاح دوليا.وأضاف العثماني يومه الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة بمجلس المستشارين، قائلا "إن مما يبعث على الارتياح أن تزايد عدد المواطنين المستفيدين من التلقيح، الذي يقارب 10 ملايين شخص، يتوازى مع وضعية وبائية تحت السيطرة، من حيث عدد الحالات النشطة والحالات الخطيرة، والوفيات التي بقيت مستقرة، مما يستوجب الحمد والشكر لله تعالى، كما يقتضي الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والصحية الفردية والجماعية، حتى تتمكن بلادنا من الخروج من هذه الجائحة سالمة بإذن الله".وزاد رئيس الحكومة "إذا كانت الوضعية الوبائية ببلادنا متحكم فيها، وإذا كانت التدابير الاحترازية والاستباقية قد جنبت بلادنا الأسوء، وتفادينا عشرات الآلاف من الحالات الحرجة والخطرة، وآلاف الوفيات، وذلك بفضل الله ومنه، فإن الوضعية الوبائية بالعالم تستدعي استمرار الحيطة والحذر، إذ لا تزال تطورات المتحورات الجديدة تحير العلماء والمتخصصين، وتشكل تحديا كبيرا للجهات الصحية عبر العالم".وجدد العثماني التنويه بالعمل الكبير الذي تقوم به الأطقم البشرية، الطبية والإدارية، المشرفة على سير عملية التلقيح، وكذا العمل الدؤوب للقطاعات المعنية بتوفير الجرعات الضرورية لضمان السير العادي لعملية التلقيح.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني