مجتمع
السلوكات العدوانية لمختل عقلي ترعب ساكنة تاسلطانت بمراكش
وجهت ساكنة دوار الهناء شكاية الى باشا باشوية تسلطان، من أجل رفع ضرر مختل عقلي يهدد سلامة المواطنين بالمنطقة ، وحماية للاخير من ظروف العيش في الشارع في وضع مزري.وطالب المواطنون من خلال الشكاية التي اطلعت "كشـ24" عليها بالتدخل لإنصاف الساكنة المحلية من خطر أحد الأشخاص الذي يعاني من إضطربات عقلية، حيث بات يهدد السلامة الجسدية للساكنة، بعدما صار المعني بالأمر يقترف سلوكيات عدوانية خطيرة في حقهم، ضمنها الرشق بالحجارة وضرب الأطفال والمارة والسب والقذف وحتى التبول والتغوط أمام منازل الساكنة، وهو ما جعل الساكنة تضع أيديها على قلوبها خوفا على فلذات أكبادها من أي مكروه قد يلحقهم.وقد سبق للساكنة وفق الشكاية ذاتها، إشعار السلطات المحلية بالموضوع، حيت تم إستدعاء القوات المساعدة عوض سيارات الإسعاف وقد أقل عناصر القوات المساعدة المعني بالأمر إلى دار البر والإحسان عوض مستشفى الأمراض العقلية بمراكش ، غير أنه سرعان ما غادر الأخير دار البر والاحسان بحجة غياب الأدوية الضرورية والملائمة لحالته الصحية، ليعود مجددا إلى الحي ويقوم بنفس أعماله العدوانية، ما دفع بالساكنة لتجديد ملتمساتها إلى المصالح والجهات المعينة، قصد التدخل لحماية الساكنة من الأخطار المحدقة بهم.
وجهت ساكنة دوار الهناء شكاية الى باشا باشوية تسلطان، من أجل رفع ضرر مختل عقلي يهدد سلامة المواطنين بالمنطقة ، وحماية للاخير من ظروف العيش في الشارع في وضع مزري.وطالب المواطنون من خلال الشكاية التي اطلعت "كشـ24" عليها بالتدخل لإنصاف الساكنة المحلية من خطر أحد الأشخاص الذي يعاني من إضطربات عقلية، حيث بات يهدد السلامة الجسدية للساكنة، بعدما صار المعني بالأمر يقترف سلوكيات عدوانية خطيرة في حقهم، ضمنها الرشق بالحجارة وضرب الأطفال والمارة والسب والقذف وحتى التبول والتغوط أمام منازل الساكنة، وهو ما جعل الساكنة تضع أيديها على قلوبها خوفا على فلذات أكبادها من أي مكروه قد يلحقهم.وقد سبق للساكنة وفق الشكاية ذاتها، إشعار السلطات المحلية بالموضوع، حيت تم إستدعاء القوات المساعدة عوض سيارات الإسعاف وقد أقل عناصر القوات المساعدة المعني بالأمر إلى دار البر والإحسان عوض مستشفى الأمراض العقلية بمراكش ، غير أنه سرعان ما غادر الأخير دار البر والاحسان بحجة غياب الأدوية الضرورية والملائمة لحالته الصحية، ليعود مجددا إلى الحي ويقوم بنفس أعماله العدوانية، ما دفع بالساكنة لتجديد ملتمساتها إلى المصالح والجهات المعينة، قصد التدخل لحماية الساكنة من الأخطار المحدقة بهم.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع