التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الحوز يحتضن مهرجان الفيلم البيئي من اجل حماية الموروث الطبيعي والبيئي للمنطقة
نشر في: 21 فبراير 2016
تحتضن بلدية أيت أورير أيام 25ـ 26 و27 فبراير الجاري النسخة الأولى من مهرجان الفيلم البيئي. والذي تنظمه جمعية المستقبل للأوراش و التنمية بشراكة مع السفارة الفرنسية والمجلس البلدي وجمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي و أعوان البلدية وجمعية مجلس دار الشباب رحال ابن أحمد.
وقال المنظمون ان حماية البيئة لم تعد خيارا يحتمل القبول أو الرفض بقدر ماهي مسألة تستوجب إدراجها ضمن الأولويات و السعي قدر الإمكان لتوفير الإمكانيات والمقومات لإنجاحها. واضافت ارضية المهرجان أن الجمعية المنظمة توخى من تنظيم مهرجان فني بيئي تسليط الضوء على دور المجتمع المدني في المحافظة على التنوع و الغنى الطبيعي الذي يزخر به إقليم الحوز، فضلا عن تحقيز ساكنة مدينة ايت اورير و الشأن العام للمشاركة في حماية هذا الموروث الطبيعي و البيئي .
واعتبر المصدر ذاته،أن التظاهرة ستعرف إدماج و تسخير الجانب الإعلامي في المجال البيئي عن طريق تنظيم مسابقة رسمية في الأفلام البيئية إلى جانب عرض أفلام احترافية تهدف إلى النهوض بشكل جاد بمستقبل البيئة بشكل عام . كما تتميز هذه التظاهرة باعتبارها تحمل بعدا سينيمائيا في علاقة الإنسان بالبيئة و ذلك في إطار رؤية سينمائية مستقلة تجعل موضوع البيئة من بين الموضوعات الرئيسية في اهتماماتها وستكون فرصة أيضا أمام جل المتدخلين و المهتمين بالحقل البيئي لفتح نقاش جاد و صريح حول علاقة الإنسان بالبيئة من خلال توظيف المشهد السينمائي.
وستعمل إدارة المهرجان على برمجة الأفلام البيئية من مختلف مناطق المغرب بغرض جعل الفعل السينمائي يساهم في تحقيق التوازن البيئي ضمان حياة سليمة لكل المكونات البيئية خصوصا العنصر البشري منها. علاوة على ابراز دور الجمعية المستقبلية للمهرجان التي تتمثل في تحويله إلى مؤسسة فنية و علمية تخلد كل سنة و يخصص أيضا للتكوين المستمر في المجال البيئي /السينمائي و تشجيع المجتمع المدني بإقليم الحوز لجعل هذا الحدث فضاء للإبداع السينمائي ومواكبة الطاقة الشابة في اكتساحها للمجال الإعلامي و البيئي.
وقال المنظمون ان حماية البيئة لم تعد خيارا يحتمل القبول أو الرفض بقدر ماهي مسألة تستوجب إدراجها ضمن الأولويات و السعي قدر الإمكان لتوفير الإمكانيات والمقومات لإنجاحها. واضافت ارضية المهرجان أن الجمعية المنظمة توخى من تنظيم مهرجان فني بيئي تسليط الضوء على دور المجتمع المدني في المحافظة على التنوع و الغنى الطبيعي الذي يزخر به إقليم الحوز، فضلا عن تحقيز ساكنة مدينة ايت اورير و الشأن العام للمشاركة في حماية هذا الموروث الطبيعي و البيئي .
واعتبر المصدر ذاته،أن التظاهرة ستعرف إدماج و تسخير الجانب الإعلامي في المجال البيئي عن طريق تنظيم مسابقة رسمية في الأفلام البيئية إلى جانب عرض أفلام احترافية تهدف إلى النهوض بشكل جاد بمستقبل البيئة بشكل عام . كما تتميز هذه التظاهرة باعتبارها تحمل بعدا سينيمائيا في علاقة الإنسان بالبيئة و ذلك في إطار رؤية سينمائية مستقلة تجعل موضوع البيئة من بين الموضوعات الرئيسية في اهتماماتها وستكون فرصة أيضا أمام جل المتدخلين و المهتمين بالحقل البيئي لفتح نقاش جاد و صريح حول علاقة الإنسان بالبيئة من خلال توظيف المشهد السينمائي.
وستعمل إدارة المهرجان على برمجة الأفلام البيئية من مختلف مناطق المغرب بغرض جعل الفعل السينمائي يساهم في تحقيق التوازن البيئي ضمان حياة سليمة لكل المكونات البيئية خصوصا العنصر البشري منها. علاوة على ابراز دور الجمعية المستقبلية للمهرجان التي تتمثل في تحويله إلى مؤسسة فنية و علمية تخلد كل سنة و يخصص أيضا للتكوين المستمر في المجال البيئي /السينمائي و تشجيع المجتمع المدني بإقليم الحوز لجعل هذا الحدث فضاء للإبداع السينمائي ومواكبة الطاقة الشابة في اكتساحها للمجال الإعلامي و البيئي.
تحتضن بلدية أيت أورير أيام 25ـ 26 و27 فبراير الجاري النسخة الأولى من مهرجان الفيلم البيئي. والذي تنظمه جمعية المستقبل للأوراش و التنمية بشراكة مع السفارة الفرنسية والمجلس البلدي وجمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي و أعوان البلدية وجمعية مجلس دار الشباب رحال ابن أحمد.
وقال المنظمون ان حماية البيئة لم تعد خيارا يحتمل القبول أو الرفض بقدر ماهي مسألة تستوجب إدراجها ضمن الأولويات و السعي قدر الإمكان لتوفير الإمكانيات والمقومات لإنجاحها. واضافت ارضية المهرجان أن الجمعية المنظمة توخى من تنظيم مهرجان فني بيئي تسليط الضوء على دور المجتمع المدني في المحافظة على التنوع و الغنى الطبيعي الذي يزخر به إقليم الحوز، فضلا عن تحقيز ساكنة مدينة ايت اورير و الشأن العام للمشاركة في حماية هذا الموروث الطبيعي و البيئي .
واعتبر المصدر ذاته،أن التظاهرة ستعرف إدماج و تسخير الجانب الإعلامي في المجال البيئي عن طريق تنظيم مسابقة رسمية في الأفلام البيئية إلى جانب عرض أفلام احترافية تهدف إلى النهوض بشكل جاد بمستقبل البيئة بشكل عام . كما تتميز هذه التظاهرة باعتبارها تحمل بعدا سينيمائيا في علاقة الإنسان بالبيئة و ذلك في إطار رؤية سينمائية مستقلة تجعل موضوع البيئة من بين الموضوعات الرئيسية في اهتماماتها وستكون فرصة أيضا أمام جل المتدخلين و المهتمين بالحقل البيئي لفتح نقاش جاد و صريح حول علاقة الإنسان بالبيئة من خلال توظيف المشهد السينمائي.
وستعمل إدارة المهرجان على برمجة الأفلام البيئية من مختلف مناطق المغرب بغرض جعل الفعل السينمائي يساهم في تحقيق التوازن البيئي ضمان حياة سليمة لكل المكونات البيئية خصوصا العنصر البشري منها. علاوة على ابراز دور الجمعية المستقبلية للمهرجان التي تتمثل في تحويله إلى مؤسسة فنية و علمية تخلد كل سنة و يخصص أيضا للتكوين المستمر في المجال البيئي /السينمائي و تشجيع المجتمع المدني بإقليم الحوز لجعل هذا الحدث فضاء للإبداع السينمائي ومواكبة الطاقة الشابة في اكتساحها للمجال الإعلامي و البيئي.
وقال المنظمون ان حماية البيئة لم تعد خيارا يحتمل القبول أو الرفض بقدر ماهي مسألة تستوجب إدراجها ضمن الأولويات و السعي قدر الإمكان لتوفير الإمكانيات والمقومات لإنجاحها. واضافت ارضية المهرجان أن الجمعية المنظمة توخى من تنظيم مهرجان فني بيئي تسليط الضوء على دور المجتمع المدني في المحافظة على التنوع و الغنى الطبيعي الذي يزخر به إقليم الحوز، فضلا عن تحقيز ساكنة مدينة ايت اورير و الشأن العام للمشاركة في حماية هذا الموروث الطبيعي و البيئي .
واعتبر المصدر ذاته،أن التظاهرة ستعرف إدماج و تسخير الجانب الإعلامي في المجال البيئي عن طريق تنظيم مسابقة رسمية في الأفلام البيئية إلى جانب عرض أفلام احترافية تهدف إلى النهوض بشكل جاد بمستقبل البيئة بشكل عام . كما تتميز هذه التظاهرة باعتبارها تحمل بعدا سينيمائيا في علاقة الإنسان بالبيئة و ذلك في إطار رؤية سينمائية مستقلة تجعل موضوع البيئة من بين الموضوعات الرئيسية في اهتماماتها وستكون فرصة أيضا أمام جل المتدخلين و المهتمين بالحقل البيئي لفتح نقاش جاد و صريح حول علاقة الإنسان بالبيئة من خلال توظيف المشهد السينمائي.
وستعمل إدارة المهرجان على برمجة الأفلام البيئية من مختلف مناطق المغرب بغرض جعل الفعل السينمائي يساهم في تحقيق التوازن البيئي ضمان حياة سليمة لكل المكونات البيئية خصوصا العنصر البشري منها. علاوة على ابراز دور الجمعية المستقبلية للمهرجان التي تتمثل في تحويله إلى مؤسسة فنية و علمية تخلد كل سنة و يخصص أيضا للتكوين المستمر في المجال البيئي /السينمائي و تشجيع المجتمع المدني بإقليم الحوز لجعل هذا الحدث فضاء للإبداع السينمائي ومواكبة الطاقة الشابة في اكتساحها للمجال الإعلامي و البيئي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن