مراكش
الجامعة الوطنية للصحة تعلق اعتصامها المقرر بمراكش
بعد دعوة المتضررين يوم الثلاثاء 09 مارس 2021 إلى التوقيع على محاضر تعويضات الحراسة المحتسبة برسم سنة 2018 و في انتظار احتساب تعويضات الحراسة لسنة 2019 و 2020 خلال هذا الأسبوع، قرر المكتب النقابي الموحد التابع للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل التعليق المؤقت للاعتصامين المقررين يومي الخميس 11 و 18 مارس 2021، مع منح إدارة المركز مهلة أسبوع كامل لاحتساب باقي التعويضات المستحقة، و إعداد المحاضر دون تأخير.ووجه المكتب النقابي الموحد تحيته للصمود البطولي للأطر الصحية المتضررة من استهداف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش لأرزاقها و حرمانها من تعويضات الحراسة المستحقة برسم سنوات 2018، 2019، 2020، مشيرا انه وبعد دعوتها للتوقيع على محاضر احتساب تعويضات الحراسة لسنة 2018 في انتظار احتساب باقي التعويضات هذا الأسبوع، أنن المكتب النقابي و إنطلاقا من دوره التأطيري و اسحضارا منه لروح المسؤولية و حرصه على تجنب اي احتقان خصوصا في هذه الظرفية الاستثنائية التي تمر منها بلادنا، قرر تعليق الأشكال النضالية المقررة في بيانه الصادر بتاريخ 09 مارس 2021 مؤقتا.وأكد بيان المكتب النقابي بالمقابل على ضرورة الاسراع باحتساب تعويضات الحراسة الخاصة بسنة 2019 و 2020 بنفس طريقة احتساب التعويضات السابقة خلال هذا الاسبوع و صرفها في اقرب الاجال دون تأخير، مشيرا أن هذا الملف وضح مما لا يدع مجالا للشك أن هناك هجوما ممنهجا على الحريات النقابية و استهدافا صريحا لمنظمتنا العتيدة الاتحاد المغربي للشغل من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش، و من مجموعة من الأطراف ذات المصالح المتصلة و المتشابكة، ومؤكدا على ضعف الإدارة الحالية للمركز و عدم حياديتها، الشيء الذي جعل الجهاز الإداري أداة طيعة لتنفيذ أجندات أصبحت معروفة للجميع، في غياب تام لتطبيق القانون الداخلي و المساطر الإدارية،ومشددا على أن أي تراجع في احتساب التعويضات للسنوات المتبقية بنفس الطريقة التي احتسبت بها التعويضات السابقة خلال هذا الأسبوع يعني الرجوع لتنفيذ البرنامج النضالي التصعيدي الذي تم تسطيره سابقا،وحمل المكتب النقابي الموحد الإدارة الحالية كامل المسؤولية عن الوضع الذي وصل إليه المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش داعيا إلى القطع مع أساليب الماضي البائد التي عفا عنها الزمن من تضييق و استهداف للشرفاء ، مع ضرورة تكريس لغة الحوار الجاد و المسؤول، وداعيا كافة المتضررين إلى رص الصفوف والاستعداد للتصدي لأي استهداف لحقوقها ومكتسباتها أو أي تراجع لإدارة المركز عن التزاماتها.
بعد دعوة المتضررين يوم الثلاثاء 09 مارس 2021 إلى التوقيع على محاضر تعويضات الحراسة المحتسبة برسم سنة 2018 و في انتظار احتساب تعويضات الحراسة لسنة 2019 و 2020 خلال هذا الأسبوع، قرر المكتب النقابي الموحد التابع للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل التعليق المؤقت للاعتصامين المقررين يومي الخميس 11 و 18 مارس 2021، مع منح إدارة المركز مهلة أسبوع كامل لاحتساب باقي التعويضات المستحقة، و إعداد المحاضر دون تأخير.ووجه المكتب النقابي الموحد تحيته للصمود البطولي للأطر الصحية المتضررة من استهداف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش لأرزاقها و حرمانها من تعويضات الحراسة المستحقة برسم سنوات 2018، 2019، 2020، مشيرا انه وبعد دعوتها للتوقيع على محاضر احتساب تعويضات الحراسة لسنة 2018 في انتظار احتساب باقي التعويضات هذا الأسبوع، أنن المكتب النقابي و إنطلاقا من دوره التأطيري و اسحضارا منه لروح المسؤولية و حرصه على تجنب اي احتقان خصوصا في هذه الظرفية الاستثنائية التي تمر منها بلادنا، قرر تعليق الأشكال النضالية المقررة في بيانه الصادر بتاريخ 09 مارس 2021 مؤقتا.وأكد بيان المكتب النقابي بالمقابل على ضرورة الاسراع باحتساب تعويضات الحراسة الخاصة بسنة 2019 و 2020 بنفس طريقة احتساب التعويضات السابقة خلال هذا الاسبوع و صرفها في اقرب الاجال دون تأخير، مشيرا أن هذا الملف وضح مما لا يدع مجالا للشك أن هناك هجوما ممنهجا على الحريات النقابية و استهدافا صريحا لمنظمتنا العتيدة الاتحاد المغربي للشغل من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش، و من مجموعة من الأطراف ذات المصالح المتصلة و المتشابكة، ومؤكدا على ضعف الإدارة الحالية للمركز و عدم حياديتها، الشيء الذي جعل الجهاز الإداري أداة طيعة لتنفيذ أجندات أصبحت معروفة للجميع، في غياب تام لتطبيق القانون الداخلي و المساطر الإدارية،ومشددا على أن أي تراجع في احتساب التعويضات للسنوات المتبقية بنفس الطريقة التي احتسبت بها التعويضات السابقة خلال هذا الأسبوع يعني الرجوع لتنفيذ البرنامج النضالي التصعيدي الذي تم تسطيره سابقا،وحمل المكتب النقابي الموحد الإدارة الحالية كامل المسؤولية عن الوضع الذي وصل إليه المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش داعيا إلى القطع مع أساليب الماضي البائد التي عفا عنها الزمن من تضييق و استهداف للشرفاء ، مع ضرورة تكريس لغة الحوار الجاد و المسؤول، وداعيا كافة المتضررين إلى رص الصفوف والاستعداد للتصدي لأي استهداف لحقوقها ومكتسباتها أو أي تراجع لإدارة المركز عن التزاماتها.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش