التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
الاستخبارات الأمريكية تفرج عن 8700 وثيقة تخص الجزائر والمغرب
نشر في: 24 يناير 2017
أفرجت الاستخبارات الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي عن 8700 وثيقة سرية تتحدث عن الجزائر، من ضمن 18 مليون ملف سري يتحدث عن مختلف دول العالم، وعلاقاتها التاريخية مع الجزائر، وفق ما نقلت جريدة الفجر الجزائرية.
و تحدث التقرير عن علاقات الجزائر بدءا من أحداث أكتوبر التاريخية وصولا إلى العلاقات الثنائية مع فرنسا والاتحاد السوفياتي والحرب العربية ضد إسرائيل.
كما تناولت الملفات السرية لوكالة الاستخبارات الأمريكية، جوانب من تاريخ الجزائر وعلاقاتها ببعض الدول منها المغرب ومصر وفرنسا.
وقال التقرير إن أحداث 5 أكتوبر 1988 التي هزت الجزائر خلال عهدة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، ساهمت في حدوث تقارب بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية بسبب الإصلاحات الاقتصادية المنفتحة التي تبنتها الجزائر بعد تلك الأحداث.
وتضمنت الوثائق السرية للوكالة أيضا الدعم الذي توليه الجزائر لجبهة البوليساريو ودعم عناصرها لتحقيق الاستقلال والانفصال عن المغرب.
العلاقات الجزائرية المغربية، كانت أيضا ضمن النقاط التي تناولها التقرير، حيث رصدت الوكالة الاستخباراتية سنة 1987، أن كلا البلدين لم يرغبا في الحرب، مشيرة أن الجزائر كانت ترسل فرق عسكرية لدعم ومساندة جبهة البوليساريو في وقت كان فيه المغرب غير مستعد لمواجهة هكذا عمليات، وعدد التقرير الأسباب التي جعلت الجزائر لا تدخل في حرب معلنة مع المغرب وقتها، ومنها آثار الضربة العسكرية للمغرب على علاقته بالولايات المتحدة الأمريكية.
و تحدث التقرير عن علاقات الجزائر بدءا من أحداث أكتوبر التاريخية وصولا إلى العلاقات الثنائية مع فرنسا والاتحاد السوفياتي والحرب العربية ضد إسرائيل.
كما تناولت الملفات السرية لوكالة الاستخبارات الأمريكية، جوانب من تاريخ الجزائر وعلاقاتها ببعض الدول منها المغرب ومصر وفرنسا.
وقال التقرير إن أحداث 5 أكتوبر 1988 التي هزت الجزائر خلال عهدة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، ساهمت في حدوث تقارب بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية بسبب الإصلاحات الاقتصادية المنفتحة التي تبنتها الجزائر بعد تلك الأحداث.
وتضمنت الوثائق السرية للوكالة أيضا الدعم الذي توليه الجزائر لجبهة البوليساريو ودعم عناصرها لتحقيق الاستقلال والانفصال عن المغرب.
العلاقات الجزائرية المغربية، كانت أيضا ضمن النقاط التي تناولها التقرير، حيث رصدت الوكالة الاستخباراتية سنة 1987، أن كلا البلدين لم يرغبا في الحرب، مشيرة أن الجزائر كانت ترسل فرق عسكرية لدعم ومساندة جبهة البوليساريو في وقت كان فيه المغرب غير مستعد لمواجهة هكذا عمليات، وعدد التقرير الأسباب التي جعلت الجزائر لا تدخل في حرب معلنة مع المغرب وقتها، ومنها آثار الضربة العسكرية للمغرب على علاقته بالولايات المتحدة الأمريكية.
أفرجت الاستخبارات الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي عن 8700 وثيقة سرية تتحدث عن الجزائر، من ضمن 18 مليون ملف سري يتحدث عن مختلف دول العالم، وعلاقاتها التاريخية مع الجزائر، وفق ما نقلت جريدة الفجر الجزائرية.
و تحدث التقرير عن علاقات الجزائر بدءا من أحداث أكتوبر التاريخية وصولا إلى العلاقات الثنائية مع فرنسا والاتحاد السوفياتي والحرب العربية ضد إسرائيل.
كما تناولت الملفات السرية لوكالة الاستخبارات الأمريكية، جوانب من تاريخ الجزائر وعلاقاتها ببعض الدول منها المغرب ومصر وفرنسا.
وقال التقرير إن أحداث 5 أكتوبر 1988 التي هزت الجزائر خلال عهدة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، ساهمت في حدوث تقارب بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية بسبب الإصلاحات الاقتصادية المنفتحة التي تبنتها الجزائر بعد تلك الأحداث.
وتضمنت الوثائق السرية للوكالة أيضا الدعم الذي توليه الجزائر لجبهة البوليساريو ودعم عناصرها لتحقيق الاستقلال والانفصال عن المغرب.
العلاقات الجزائرية المغربية، كانت أيضا ضمن النقاط التي تناولها التقرير، حيث رصدت الوكالة الاستخباراتية سنة 1987، أن كلا البلدين لم يرغبا في الحرب، مشيرة أن الجزائر كانت ترسل فرق عسكرية لدعم ومساندة جبهة البوليساريو في وقت كان فيه المغرب غير مستعد لمواجهة هكذا عمليات، وعدد التقرير الأسباب التي جعلت الجزائر لا تدخل في حرب معلنة مع المغرب وقتها، ومنها آثار الضربة العسكرية للمغرب على علاقته بالولايات المتحدة الأمريكية.
و تحدث التقرير عن علاقات الجزائر بدءا من أحداث أكتوبر التاريخية وصولا إلى العلاقات الثنائية مع فرنسا والاتحاد السوفياتي والحرب العربية ضد إسرائيل.
كما تناولت الملفات السرية لوكالة الاستخبارات الأمريكية، جوانب من تاريخ الجزائر وعلاقاتها ببعض الدول منها المغرب ومصر وفرنسا.
وقال التقرير إن أحداث 5 أكتوبر 1988 التي هزت الجزائر خلال عهدة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، ساهمت في حدوث تقارب بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية بسبب الإصلاحات الاقتصادية المنفتحة التي تبنتها الجزائر بعد تلك الأحداث.
وتضمنت الوثائق السرية للوكالة أيضا الدعم الذي توليه الجزائر لجبهة البوليساريو ودعم عناصرها لتحقيق الاستقلال والانفصال عن المغرب.
العلاقات الجزائرية المغربية، كانت أيضا ضمن النقاط التي تناولها التقرير، حيث رصدت الوكالة الاستخباراتية سنة 1987، أن كلا البلدين لم يرغبا في الحرب، مشيرة أن الجزائر كانت ترسل فرق عسكرية لدعم ومساندة جبهة البوليساريو في وقت كان فيه المغرب غير مستعد لمواجهة هكذا عمليات، وعدد التقرير الأسباب التي جعلت الجزائر لا تدخل في حرب معلنة مع المغرب وقتها، ومنها آثار الضربة العسكرية للمغرب على علاقته بالولايات المتحدة الأمريكية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات