التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الاتحاد الأوروبي: لن يتم نقل أي من سفارات الدول الأوروبية للقدس
نشر في: 7 ديسمبر 2017
أعرب ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين رالف طراف، اليوم الخميس، عن قلق الاتحاد البالغ نحو إعلان الرئيس دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، والآثار المحتملة له على الآمال بتحقيق السلام، قائلا إنه لن يتم نقل أي من سفارات الدول الأوروبية للقدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي.
وأضاف طراف، في تصريح صحفي، إن تطلعات الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يجب تحقيقها من خلال الوصول إلى صيغة مشتركة عبر المفاوضات، ومن ضمنها القدس.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه ملتزمون باحترام الإجماع الدولي وما جاء في قرار مجلس الأمن 478، قائلا “إننا لن ننقل أي من سفاراتنا إلى القدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي”.
كما ركز على أن أي إجراء يقوض الجهود لإحلال السلام يجب تجنبه، وبهذا الوقت ندعو إلى وقف التصعيد وضبط النفس، وموقف الاتحاد الأوروبي من القدس لم يتغير، مذكرا بأن الاتحاد لم يعترف بضم القدس.
وقال طراف “نؤمن بضرورة إيجاد طريقة وصيغة من خلال المفاوضات تضمن أن تكون القدس عاصمة للدولتين، ويجب المحافظة على الوضع كما كان عليه قبل عام 1967 وبخاصة فيما يتعلق بالحرم الشريف، وفق التفاهمات السابقة ودور الأردن”.
وأضاف طراف، في تصريح صحفي، إن تطلعات الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يجب تحقيقها من خلال الوصول إلى صيغة مشتركة عبر المفاوضات، ومن ضمنها القدس.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه ملتزمون باحترام الإجماع الدولي وما جاء في قرار مجلس الأمن 478، قائلا “إننا لن ننقل أي من سفاراتنا إلى القدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي”.
كما ركز على أن أي إجراء يقوض الجهود لإحلال السلام يجب تجنبه، وبهذا الوقت ندعو إلى وقف التصعيد وضبط النفس، وموقف الاتحاد الأوروبي من القدس لم يتغير، مذكرا بأن الاتحاد لم يعترف بضم القدس.
وقال طراف “نؤمن بضرورة إيجاد طريقة وصيغة من خلال المفاوضات تضمن أن تكون القدس عاصمة للدولتين، ويجب المحافظة على الوضع كما كان عليه قبل عام 1967 وبخاصة فيما يتعلق بالحرم الشريف، وفق التفاهمات السابقة ودور الأردن”.
أعرب ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين رالف طراف، اليوم الخميس، عن قلق الاتحاد البالغ نحو إعلان الرئيس دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، والآثار المحتملة له على الآمال بتحقيق السلام، قائلا إنه لن يتم نقل أي من سفارات الدول الأوروبية للقدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي.
وأضاف طراف، في تصريح صحفي، إن تطلعات الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يجب تحقيقها من خلال الوصول إلى صيغة مشتركة عبر المفاوضات، ومن ضمنها القدس.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه ملتزمون باحترام الإجماع الدولي وما جاء في قرار مجلس الأمن 478، قائلا “إننا لن ننقل أي من سفاراتنا إلى القدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي”.
كما ركز على أن أي إجراء يقوض الجهود لإحلال السلام يجب تجنبه، وبهذا الوقت ندعو إلى وقف التصعيد وضبط النفس، وموقف الاتحاد الأوروبي من القدس لم يتغير، مذكرا بأن الاتحاد لم يعترف بضم القدس.
وقال طراف “نؤمن بضرورة إيجاد طريقة وصيغة من خلال المفاوضات تضمن أن تكون القدس عاصمة للدولتين، ويجب المحافظة على الوضع كما كان عليه قبل عام 1967 وبخاصة فيما يتعلق بالحرم الشريف، وفق التفاهمات السابقة ودور الأردن”.
وأضاف طراف، في تصريح صحفي، إن تطلعات الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يجب تحقيقها من خلال الوصول إلى صيغة مشتركة عبر المفاوضات، ومن ضمنها القدس.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه ملتزمون باحترام الإجماع الدولي وما جاء في قرار مجلس الأمن 478، قائلا “إننا لن ننقل أي من سفاراتنا إلى القدس ما لم يتم التوصل إلى الحل النهائي”.
كما ركز على أن أي إجراء يقوض الجهود لإحلال السلام يجب تجنبه، وبهذا الوقت ندعو إلى وقف التصعيد وضبط النفس، وموقف الاتحاد الأوروبي من القدس لم يتغير، مذكرا بأن الاتحاد لم يعترف بضم القدس.
وقال طراف “نؤمن بضرورة إيجاد طريقة وصيغة من خلال المفاوضات تضمن أن تكون القدس عاصمة للدولتين، ويجب المحافظة على الوضع كما كان عليه قبل عام 1967 وبخاصة فيما يتعلق بالحرم الشريف، وفق التفاهمات السابقة ودور الأردن”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
دولي
دولي
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي
أمريكا.. سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين
دولي
دولي