الثلاثاء 07 مايو 2024, 18:38

دولي

الأمم المتحدة تشيد بمساهمات وتضحيات القبعات الزرق المغاربة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 29 مايو 2019

أشادت الأمم المتحدة بمساهمات وتضحيات حفظة السلام المغاربة المنتشرين في إطار عمليات المنظمة الأممية لحفظ السلام، وبالتزامهم بإقرار السلم والأمن، لا سيما في إفريقيا، وذلك بمناسبة اليوم الدولي لحفظة السلام، الذي يصادف الـ29 من شهر ماي من كل سنة.وأبرز المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، نيك بيرنباك، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المملكة المغربية، ومن خلال نشر أزيد من 2.100 من الجنود المغاربة ضمن بعثات الأمم المتحدة، تمثل "شريكا أساسيا في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام منذ سنوات عديدة".وأشار إلى أن القبعات الزرق المغاربة منتشرون في بعض أصعب البعثات الأممية، لاسيما في جمهورية إفريقيا الوسطى وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يقومون بـ"مهام رئيسية مثل حماية المدنيين".وقال بيرنباك إن المملكة المغربية تحتل المرتبة الثالثة عشرة بين الدول المساهمة بالقبعات الزرق، مبرزا أن الأمم المتحدة "ممتنة" لتضحيات حفظة السلام المغاربة، الذين قضى 43 منهم خلال أداء مهامهم لحفظ السلام.وقال المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "نشكرهم على التزامهم بحفظ السلام والأمن الدوليين، وخصوصا في إفريقيا"، مضيفا أن القبعات الزرق المغاربة، المنتشرين على الخصوص في عمليات حفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية إفريقيا الوسطى، يعملون في "بيئات معقدة ويساهمون في حماية المدنيين، وهي إحدى المهام الميدانية الرئيسية لقوات حفظ السلام".وأوضح المسؤول الأممي أن أزيد من 1.300 من حفظة السلام المغاربة منتشرون في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأكثر من 700 في جمهورية إفريقيا الوسطى، مشيرا إلى أن التجريدة المغربية تعمل "في بعض أكثر المناطق صعوبة وخطورة في هذين البلدين".وأشار المتحدث، في هذا الصدد، إلى أن عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام تبقى واحدة من أكثر الأدوات فعالية لإقرار السلم والاستقرار في العالم، مضيفا أن "قبعاتنا الزرق يتمون مهامهم على الرغم من التحديات العديدة المطروحة، المرتبطة أساسا بالتهديدات المتزايدة وبمحدودية موافقة البلد المضيف وكذا الضغوط المالية الكبيرة".وذكر بيرنباك أن الأمين العام للأمم المتحدة، ولمواجهة هذه التحديات، أطلق مؤخرا مبادرة "العمل من أجل حفظ السلام" بشراكة مع الفاعلين الرئيسيين، لاسيما الدول الأعضاء، ومجلس الأمن، والبلدان التي تساهم بالتجريدات وبقوات الشرطة والمنظمات الإقليمية والدول المضيفة من أجل تعزيز حفظ السلام وتجديد الالتزام السياسي المتبادل تجاه هذه العمليات".وتابع "من جانبنا، باشرنا بالفعل تنفيذ عدد من الإجراءات، التي تشمل تحسين الأداء والعقليات ودعم قبعاتنا الزرق من خلال تنفيذ مخطط عملنا الذي تمت مراجعته لتحسين أمن قوات حفظ السلام".وقال المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "ما زال هناك الكثير مما يتعين القيام به، لكننا نلمس آثار جهودنا الجماعية".واعتبر أن النتائج ملموسة فعلا، حيث أن عدد حفظة السلام الذين قضوا العام الماضي "تراجع بشكل كبير"، مبرزا أن "مهماتنا أكثر نشاطا وأكثر استباقية، كما رأينا ذلك مؤخرا في جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية إفريقيا الوسطى".وتميز اليوم الدولي للقبعات الزرق، الذي تم الاحتفال به هذه السنة تحت شعار "حماية المدنيين، حماية السلام"، بالعديد من الأحداث التي نظمت يوم الجمعة الماضي بمقر الأمم المتحدة بنيويورك لتكريم عشرات الآلاف من حفظة السلام المنتشرين في جميع أنحاء العالم.وتم تكريم أزيد من مليون رجل وامرأة خدموا تحت راية الأمم المتحدة بكل فخر وشجاعة منذ أول عملية نشر للقبعات الزرق سنة 1948، وأكثر من 3.800 من حفظة السلام الذين قضوا في خدمة السلام.ووضع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إكليلا من الزهور تكريما لجميع حفظة السلام الذين فقدوا أرواحهم منذ سنة 1948، كما ترأس حفل تكريم 119 جنديا وشرطيا ومدنيا قتلوا في عمليات حفظ السلام خلال سنتي 2018 و2019 بميدالية داغ همرشولد، بينهم جندي مغربي فقد حياته في جمهورية إفريقيا الوسطى العام الماضي.

أشادت الأمم المتحدة بمساهمات وتضحيات حفظة السلام المغاربة المنتشرين في إطار عمليات المنظمة الأممية لحفظ السلام، وبالتزامهم بإقرار السلم والأمن، لا سيما في إفريقيا، وذلك بمناسبة اليوم الدولي لحفظة السلام، الذي يصادف الـ29 من شهر ماي من كل سنة.وأبرز المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، نيك بيرنباك، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المملكة المغربية، ومن خلال نشر أزيد من 2.100 من الجنود المغاربة ضمن بعثات الأمم المتحدة، تمثل "شريكا أساسيا في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام منذ سنوات عديدة".وأشار إلى أن القبعات الزرق المغاربة منتشرون في بعض أصعب البعثات الأممية، لاسيما في جمهورية إفريقيا الوسطى وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يقومون بـ"مهام رئيسية مثل حماية المدنيين".وقال بيرنباك إن المملكة المغربية تحتل المرتبة الثالثة عشرة بين الدول المساهمة بالقبعات الزرق، مبرزا أن الأمم المتحدة "ممتنة" لتضحيات حفظة السلام المغاربة، الذين قضى 43 منهم خلال أداء مهامهم لحفظ السلام.وقال المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "نشكرهم على التزامهم بحفظ السلام والأمن الدوليين، وخصوصا في إفريقيا"، مضيفا أن القبعات الزرق المغاربة، المنتشرين على الخصوص في عمليات حفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية إفريقيا الوسطى، يعملون في "بيئات معقدة ويساهمون في حماية المدنيين، وهي إحدى المهام الميدانية الرئيسية لقوات حفظ السلام".وأوضح المسؤول الأممي أن أزيد من 1.300 من حفظة السلام المغاربة منتشرون في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأكثر من 700 في جمهورية إفريقيا الوسطى، مشيرا إلى أن التجريدة المغربية تعمل "في بعض أكثر المناطق صعوبة وخطورة في هذين البلدين".وأشار المتحدث، في هذا الصدد، إلى أن عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام تبقى واحدة من أكثر الأدوات فعالية لإقرار السلم والاستقرار في العالم، مضيفا أن "قبعاتنا الزرق يتمون مهامهم على الرغم من التحديات العديدة المطروحة، المرتبطة أساسا بالتهديدات المتزايدة وبمحدودية موافقة البلد المضيف وكذا الضغوط المالية الكبيرة".وذكر بيرنباك أن الأمين العام للأمم المتحدة، ولمواجهة هذه التحديات، أطلق مؤخرا مبادرة "العمل من أجل حفظ السلام" بشراكة مع الفاعلين الرئيسيين، لاسيما الدول الأعضاء، ومجلس الأمن، والبلدان التي تساهم بالتجريدات وبقوات الشرطة والمنظمات الإقليمية والدول المضيفة من أجل تعزيز حفظ السلام وتجديد الالتزام السياسي المتبادل تجاه هذه العمليات".وتابع "من جانبنا، باشرنا بالفعل تنفيذ عدد من الإجراءات، التي تشمل تحسين الأداء والعقليات ودعم قبعاتنا الزرق من خلال تنفيذ مخطط عملنا الذي تمت مراجعته لتحسين أمن قوات حفظ السلام".وقال المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "ما زال هناك الكثير مما يتعين القيام به، لكننا نلمس آثار جهودنا الجماعية".واعتبر أن النتائج ملموسة فعلا، حيث أن عدد حفظة السلام الذين قضوا العام الماضي "تراجع بشكل كبير"، مبرزا أن "مهماتنا أكثر نشاطا وأكثر استباقية، كما رأينا ذلك مؤخرا في جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية إفريقيا الوسطى".وتميز اليوم الدولي للقبعات الزرق، الذي تم الاحتفال به هذه السنة تحت شعار "حماية المدنيين، حماية السلام"، بالعديد من الأحداث التي نظمت يوم الجمعة الماضي بمقر الأمم المتحدة بنيويورك لتكريم عشرات الآلاف من حفظة السلام المنتشرين في جميع أنحاء العالم.وتم تكريم أزيد من مليون رجل وامرأة خدموا تحت راية الأمم المتحدة بكل فخر وشجاعة منذ أول عملية نشر للقبعات الزرق سنة 1948، وأكثر من 3.800 من حفظة السلام الذين قضوا في خدمة السلام.ووضع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إكليلا من الزهور تكريما لجميع حفظة السلام الذين فقدوا أرواحهم منذ سنة 1948، كما ترأس حفل تكريم 119 جنديا وشرطيا ومدنيا قتلوا في عمليات حفظ السلام خلال سنتي 2018 و2019 بميدالية داغ همرشولد، بينهم جندي مغربي فقد حياته في جمهورية إفريقيا الوسطى العام الماضي.



اقرأ أيضاً
بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية رئاسية خامسة في روسيا
أدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، في الكرملين اليمين الدستورية لولاية رئاسية خامسة من ست سنوات. وقال بوتين “اقسم (..) بحماية حقوق الانسان والمواطن وحرياته واحترام الدستور وحمايته والسيادة والاستقلال”. وأكد على أن قيادة روسيا “واجب مقدس” وأنه سيعمل كل ما بوسعه للدفاع عن الوطن بكل إخلاص، مضيفا “تقع علينا مسؤولية الحفاظ على تاريخ ألف عام من الحضارة”.
دولي

كان عائدا من المغرب.. توقيف هولندي بإسبانيا بسبب تفجير 17 صرافا آليا
قالت تقارير إعلامية، أن الشرطة الوطنية الإسبانية بمركز الحدود البحرية في طريفة (قادس) أوقفت، مؤخرا، مواطنًا هولنديًا مقيمًا في كوستا ديل سول، بناءا على مذكرتي اعتقال وتسليم أوروبي لارتكابه جرائم تتعلق بالسطو على أجهزة الصراف الآلي بألمانيا. وحسب جريدة "إل فارو دي ثيوتا"، كان المعني بالأمر عند نقطة مراقبة الحدود بميناء طريفة، بنية ولوج التراب الإسباني، مباشرة بعد وصوله على متن العبارة قادمة من المغرب. وأثناء مراقبة وثائق السفر، تم التعرف على هوية المحتجز، وتبين أنه موضوع مذكرة توقيف من جهاز اليوروبول (منظمة الشرطة الجنائية الأوروبية) بسبب ارتباطه بجرائم تفجير 17 صرافا آليا وسرقة مليون يورو. ومن خلال معلومات اليوروبول، تبين أن المعني بالأمر عضو بمنظمة إجرامية متخصصة في سرقة وتخريب أجهزة الصراف الآلي باستخدام المتفجرات، وهي جرائم تصل عقوبتها في ألمانيا، إلى السجن 15 عاما.
دولي

إسرائيل تمنع الأمم المتحدة من دخول معبر رفح
منعت إسرائيل الأمم المتحدة من الوصول إلى معبر رفح في قطاع غزة، وفق ما أفاد ناطق باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الثلاثاء.وأكد ينس لايركه في مؤتمر صحافي دوري في جنيف أن مخزون الأمم المتحدة من الوقود المخصص للعمليات الإنسانية لا يكفي إلا ليوم واحد في قطاع غزة المحاصر. وأوضح "لسنا موجودين حاليا عند معبر رفح لأن مكتب كوغات (مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية) رفض السماح لنا بالوصول إلى هذه المنطقة" وهي نقطة العبور الرئيسية للمساعدات الإنسانية. وأضاف "قيل لنا إنه لن يسمح بعبور الموظفين والسلع دخولا أو خروجا في الوقت الراهن. وهذا يؤثر بشكل هائل على مخزوننا". ومضى يقول "لدينا مخزون ضئيل للغاية، يكفي ليوم واحد تقريبا" موضحا أن الوقود يدخل عبر رفح فقط وأن هذا "المخزون هو لمجمل" العملية الإنسانية في غزة. ورأى الناطق أن عدم دخول الوقود "يشكل طريقة فعالة جدا لدفن العملية الإنسانية". وأوضح "الطريقان الرئيسيان لإدخال المساعدات إلى غزة معطلان راهنا" في إشارة إلى معبر رفح مع مصر ومعبر كرم أبو سالم بين إسرائيل وقطاع غزة.
دولي

عشرات الضحايا في هجوم على مستشفى بالصين
أسفر هجوم على مستشفى في جنوب غرب الصين، عن 10 ضحايا بين قتيل وجريح، اليوم الثلاثاء، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية. وأوضحت الوكالة، أن الحادث وقع في مستشفى محلي، وكانت الحصيلة أكثر من عشرة ضحايا بين قتيل وجريح، من دون أن تحدد طبيعة الهجوم. ونقل تقرير لتلفزيون مقاطعة قويتشو نقلا عن السلطات، أن شخصين لقيا حتفهما وأصيب 23 آخرون.
دولي

وصلت إلى الألبان..هل تنتقل أنفلونزا الطيور إلى البشر؟
تطرح الولايات المتحدة أسئلة محيرة حول كيفية انتشار فيروس أنفلونزا الطيور بين الحيوانات والمخاطر التي يتعرض لها البشر جراء ذلك، وهو ما يثير اهتمام خبراء الصحة. وبحسب تقرير لموقع أكسيوس فإن اكتشاف سبب انتشار أنفلونزا الطيور بين الحيوانات مبكرا والعمل على الحد من انتشاره يقلل من احتمالات تحوره وتكيفه. يقول توماس جيليسبي، عالم بيئة الأمراض بجامعة إيموري: "في الوقت الحالي، لا يشكل هذا خطرا على الإنسان، ولكننا بحاجة إلى التركيز على المخاطر التي يتعرض لها الأشخاص الذين يعملون في صناعة الألبان والذين لديهم تفاعلات مباشرة في بيئة مشتركة مع الأبقار، إذا لم نتمكن من السيطرة على هذا الخطر فإنه يمكن أن يصبح خطرا على البشر بشكل عام." وانتشرت النسخة الحالية من فيروس أنفلونزا الطيور في جميع أنحاء العالم منذ عام 2021، مما أدى إلى مقتل الفقمات من تشيلي إلى روسيا إلى ماين، والدب القطبي في القطب الشمالي، والثعالب الحمراء في أوروبا والولايات المتحدة، وأنواع أخرى، كما تم اكتشافه أيضًا في الطيور البرية والدواجن المستزرعة. وفي نهاية شهر مارس، أعلن مسؤولو الصحة أنهم يحققون في تفشي الفيروس في الولايات المتحدة، وتحديدا في أبقار الألبان، على الرغم من أنها قد تكون انتشرت في الماشية لعدة أشهر. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التأكد من الإصابة بأنفلونزا الطيور في الأبقار، التي أصيبت بالمرض ولكنها تعافت بالعلاج. تم اكتشاف إصابة بشرية خفيفة واحدة حتى الآن، لدى شخص تعرض لأبقار الألبان، لكن بعض الباحثين يشتبهون في عدم اكتشاف جميع الحالات لدى العمال. ونقل أكسيوس عن مسؤول في الإدارة الصحية قوله: "إنه يأخذ هذا التفشي على محمل الجد، ونسرع الجهود عبر الحكومة الأمريكية لتنسيق استجابتنا"، مضيفًا أن مركز السيطرة على الأمراض قال إن المخاطر على صحة الإنسان بالنسبة لعامة الناس منخفضة. يقول يورغن ريشت، مدير مركز التميز للأمراض الحيوانية الناشئة والأمراض الحيوانية المصدر بجامعة ولاية كانساس: "هذا حيوان مختلف. علينا أن نبدأ من جديد ونفهم ما يحدث". كيف انتشر الفيروس بين الأبقار؟ توماس جيليسبي يوضح كيف يمكن أن يكون الفيروس قد انتشر من بقرة إلى أخرى: • تم العثور على كميات كبيرة من الفيروس في ضروع الأبقار الحلوب، كما تم اكتشافه في الحليب غير المبستر، مما يشير إلى أنه قد ينتشر من خلال معدات الحلب. • قال متحدث باسم إدارة الغذاء والدواء في مؤتمر صحفي أمس إن الدراسات الأولية وجدت أن البسترة تعطل نشاط الفيروس، لذا يعتبر الحليب آمنًا للشرب، فيما قد لا يكون الحليب الخام والجبن آمنا. • من الممكن أن ينتشر الفيروس في الهواء عبر قطرات الماء. • عادةً ما تتحور فيروسات الأنفلونزا قليلاً أثناء انتشارها وتكاثرها. عندما ينتقل الفيروس إلى نوع جديد، تكون هناك فرص لإعادة هيكلة أجزاء أكبر من المادة الوراثية، وقد يكون ذلك صعبا أمام الفيروس لكن في بعض الأحيان قد يستطيع أن يتحول لشيء أكثر قابلية للانتقال ويسبب المزيد من المراضة والوفيات، كما يقول جيليسبي. تتمتع هذه الأنفلونزا بفرص أكبر للانتقال وبالتالي احتمالية التكيف إلى البشر بسبب قربنا من الماشية المصابة. عالم الأوبئة يرى أن السلالة المنتشرة بين الماشية الآن تختلف عن سلالات أنفلونزا الطيور السابقة، والتي غالبًا ما كانت قاتلة عندما ظهرت لأول مرة في البشر، مضيفا أنها أكثر ضراوة لدى الثديات باستثناء البشر. الخنازير قد تلعب دورا في انتشر الفيروس ويشير خبراء الصحة العامة إلى أن الخنازير هي أوعية خلط سيئة السمعة للفيروسات التي يمكن أن تنتقل في النهاية إلى البشر. وقال متحدث باسم وزارة الزراعة الأميركية إنه لا يوجد حاليًا ما يشير إلى أن الفيروس يصيب الخنازير وأن الوزارة تعمل مع مسؤولي صحة الحيوان وصناعة الخنازير لإجراء المراقبة. يقول ريشت: "علينا أن نكون حذرين للغاية حتى لا ينتقل إلى الخنازير" ويؤدي إلى ظهور "كوكبة وراثية جديدة" قد تكون أكثر خطورة. وفي دراسة أولية، وجد هو وزملاؤه أن هذه النسخة من فيروس أنفلونزا الطيور يمكن أن تتكاثر في الخنازير ولكنها غير قابلة للانتقال.
دولي

خوفا من وقوعه في أخطاء.. حملة بايدن تقرر تقليل ظهور الرئيس
اعتمدت حملة الرئيس الأميركي جو بايدن الانتخابية، استراتيجية لجعله يقلل ظهوره العلني ويلقي خطابات قصيرة خوفا من وقوعه في الأخطاء. وقال كوينتين فولكس نائب مدير حملة بايدن الانتخابات إن الاستراتيجية الجديدة تركز على "الجودة وليس الكمية". وخلال مقابلة تلفزيونية عن الإستراتيجية الجديدة، قال فلوكس"يعتقد مساعدو بايدن أن الظهور الأقل أفيد من التجمعات الأكبر، وفقًا لشبكة إن بي سي نيوز. وأوضح فولكس أن "حملتنا تؤمن بالكيفية وليس الكمية. ونحن نعتقد أن هذه اللمسات، وهذه الأشياء الصغيرة التي تصل مباشرة إلى النقطة المتعلقة بما يجري في هذه الانتخابات سيكون من الأسهل على الناخبين الاستفادة منها". وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" أن الاستراتيجية كان لها "مظهر" حملة أرادت التقليل من ظهور بايدن العلني، بسبب القلق من ارتكاب بايدن لخطأ. واستغل الجمهوريون وحملة الرئيس السابق دونالد ترامب الأخطاء وزلات اللسان التي يقع فيها بايدن، للتأكيد على عدم أهليته للاستمرار في البيت الأبيض. ويعتبر عامل السن مشكلة كبيرة للرئيس بايدن الذي يبلغ 82 عاما، حيث تظهر استطلاعات الرأي تراجع شعبيته وسط الشباب.
دولي

إطلاق أول متنزه ترفيهي مائي من نوعه في السعودية
أعلن مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار عن إطلاق متنزه "أكواريبيا"، أول متنزه ترفيهي مائي من نوعه في المملكة العربية السعودية والأكبر في المنطقة، والذي يقع في قلب مدينة القدية. وسيكون مكملا لـ "Six Flags مدينة القدية"، المتنزه الترفيهي الرئيسي في المدينة والأول من نوعه خارج أمريكا الشمالية. ويلتزم كلا المتنزهين بأعلى معايير الممارسات المستدامة، وذلك باستخدام التكنولوجيا والتصميمات المبتكرة للحد من التأثير البيئي، حيث ستحتوي الحديقة المائية على أنظمة متقدمة يمكنها تقليل هدر المياه بنسبة تصل إلى 90% وتقليل استهلاك الطاقة، كما يهدف مشروع "Six Flags مدينة القدية" أيضا إلى إعادة تدوير النفايات التشغيلية التي تستهدف تحويل أكثر من 80% من مكبات النفايات. ويأتي الكشف عن "أكواريبيا" بعد الإعلان عن العديد من المعالم الترفيهية والرياضية والثقافية المثيرة في مدينة القدية، بما في ذلك أول منطقة للألعاب والرياضات الإلكترونية متعددة الاستخدامات في العالم، واستاد الأمير محمد بن سلمان متعدد الرياضات، ومضمار السرعة، ومتنزه "دراغون بول" الترفيهي. وانطلاقا من فلسفة "قوة اللعب" التي تتبناها مدينة القدية، ستكون "أكواريبيا" أول مدينة ترفيهية مائية محلية الصنع في المملكة، وستجذب الزوار من جميع أنحاء العالم من خلال 22 لعبة وتجارب مائية مناسبة لمختلف أفراد العائلة، حيث يتضمن المشروع خمسة أرقام قياسية عالمية، بما في ذلك أول حلقة مائية مزدوجة في العالم، وأطول وأعلى أفعوانية مائية مع أعلى نقطة قفز، وأطول وأعلى مسار سباق مائي، وأطول منزلق مائي، وأكبر لعبة في العالم على الإطلاق. كما ستحتوي "أكواريبيا" على أول رحلة مغامرة تحت الماء تضم مركبات غوص، وسيستمتع عشاق المغامرة بمنطقة الرياضات المائية المخصصة لركوب الرمث والتجديف بالكاياك والتجديف بقوارب الكانيون والتسلق الفردي الحر والقفز على المنحدرات، وبالإضافة إلى أول حوض سباحة لركوب الأمواج في المملكة، ستوفر "أكواريبيا" عناصر تصميم غامرة ومرافق نادرًا ما تُرى في الحدائق المائية، حيث تتمحور فكرتها حول ينابيع المياه الصحراوية القديمة والحياة البرية في القدية. ويقع كل من "أكواريبيا" و"Six Flags مدينة القدية" داخل مدينة القدية في حي يمكن المشي فيه بالكامل، حيث يستمتع الزوار بمجموعة فريدة وواسعة من الأنشطة والفنادق وخيارات تناول الطعام والاسترخاء؛ لإعادة شحن طاقتهم بين الألعاب الترفيهية وفرص المغامرة، ومن خلال التصميم المبتكر والبنية التحتية، سيتمكن الزوار من التنقل دون عناء، مما يقلل من وقت الرحلة ويزيد من المتعة، حيث إن الارتباط السلس بين كلا المتنزهين الجديديْن يؤكد أن كل لحظة في مدينة القدية ستكون مليئة بالإثارة. ومن المقرر أن يكون كلا المتنزهين أول مناطق الجذب التي سيتم افتتاحها أمام الزوار لتجربة العروض الترفيهية والرياضية في مدينة القدية، ومن المقرر انتهاء أعمال البناء في 2025، مما يلبي الطلب المحلي المتزايد على تجارب ترفيهية غامرة جديدة بشكل عام، والأنشطة المائية بشكل خاص، في المملكة. ومن خلال هذه المعالم السياحية الرائدة، تهدف مدينة القدية إلى تزويد السكان بخيارات ترفيهية متعددة لتعزيز السياحة المحلية والتوظيف وفقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. ومع توفير نحو 10000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، ستسهم مدينة أكواريبيا ومتنزه "Six Flags مدينة القدية"، بشكل كبير في التنويع الاقتصادي للمملكة وأهداف الناتج المحلي الإجمالي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 07 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة