مجتمع
استغلال طلبة معاهد التكوين الفندقي و السياحي يصل البرلمان
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة و المعاصرة سؤالا شفويا الى وزيرة السياحة و الصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول استغلال طلبة معاهد التكوين الفندقي و السياحي داخل بعض المؤسسات الفندقية
ويواجه طلبة معاهد التكوين الفندقي والسياحي وفق نص السؤال الشفوي، تحديات جمة في ضمان بيئة تدريبية عادلة ومنصفة ، إذ يرزح الكثيرون تحت وطأة الاستغلال خلال فترات التدريب العملي في بعض المؤسسات الفندقية، حيث يجبر الطلبة الذين يقضون فترات تدريب ضمن مناهجهم التعليمية على قضاء ساعات عمل ممتدة ومهام شاقة، مما يلقي بظلال من القلق على جودة التعليم والتدريب المهني في هذا القطاع الحيوي، وغالبًا ما ينخرطون في أنشطة الإنتاج الرئيسية دون الحصول على التعويض المناسب أو الاعتراف بجهودهم، إذ أن عددا كبيرا من هذه الفئة من الطلاب المتدربين يشعرون بالإحباط والإرهاق نتيجة للمطالب المفرطة والظروف غير المواتية التي يواجهونها يوميًا...
ووفق المصدر ذاته ، فغن تأثير هذه الظروف على الطلبة متعدد الأبعاد، من جهة التكوين و التهلم، قد يؤدي الإرهاق والضغط إلى تدني الأداء الأكاديمي والمهني، بينما من الناحية النفسية، يمكن أن يسبب الاستنزاف والتوتر الشديد، هذا دون إغفال الجانب الاجتماعي، حيث إلى يتقلص الوقت المتاح للطلبة للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية أو الاهتمامات الشخصية، مما يؤثر على جودة حياتهم العامة، مما يجعل طلبة معاهد التكوين الفندقي والسياحي عند مفترق طرق؛ بين طموحهم لتحقيق تعليم مهني ذو جودة والواقع المرير لظروف التدريب التي تعيق تقدمهم.
وتأسيسا علبيه ساءل البرلماني عبد الرحمن الوفا وزيرة السياحة و الصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن الإجراءات و التدابير التي ستتخذها الوزارو في هذا الصدد.
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة و المعاصرة سؤالا شفويا الى وزيرة السياحة و الصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول استغلال طلبة معاهد التكوين الفندقي و السياحي داخل بعض المؤسسات الفندقية
ويواجه طلبة معاهد التكوين الفندقي والسياحي وفق نص السؤال الشفوي، تحديات جمة في ضمان بيئة تدريبية عادلة ومنصفة ، إذ يرزح الكثيرون تحت وطأة الاستغلال خلال فترات التدريب العملي في بعض المؤسسات الفندقية، حيث يجبر الطلبة الذين يقضون فترات تدريب ضمن مناهجهم التعليمية على قضاء ساعات عمل ممتدة ومهام شاقة، مما يلقي بظلال من القلق على جودة التعليم والتدريب المهني في هذا القطاع الحيوي، وغالبًا ما ينخرطون في أنشطة الإنتاج الرئيسية دون الحصول على التعويض المناسب أو الاعتراف بجهودهم، إذ أن عددا كبيرا من هذه الفئة من الطلاب المتدربين يشعرون بالإحباط والإرهاق نتيجة للمطالب المفرطة والظروف غير المواتية التي يواجهونها يوميًا...
ووفق المصدر ذاته ، فغن تأثير هذه الظروف على الطلبة متعدد الأبعاد، من جهة التكوين و التهلم، قد يؤدي الإرهاق والضغط إلى تدني الأداء الأكاديمي والمهني، بينما من الناحية النفسية، يمكن أن يسبب الاستنزاف والتوتر الشديد، هذا دون إغفال الجانب الاجتماعي، حيث إلى يتقلص الوقت المتاح للطلبة للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية أو الاهتمامات الشخصية، مما يؤثر على جودة حياتهم العامة، مما يجعل طلبة معاهد التكوين الفندقي والسياحي عند مفترق طرق؛ بين طموحهم لتحقيق تعليم مهني ذو جودة والواقع المرير لظروف التدريب التي تعيق تقدمهم.
وتأسيسا علبيه ساءل البرلماني عبد الرحمن الوفا وزيرة السياحة و الصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن الإجراءات و التدابير التي ستتخذها الوزارو في هذا الصدد.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع