حوادث
إصلاح طريق يتسبب في حوادث سير بين حد السوالم و الدار البيضاء
شهدت الطريق الوطنية رقم واحد، الرابطة بين العاصمة الإقتصادية للمملكة، والجماعة الحضرية حد السوالم، والمعروفة بطريق الجديدة، حوادث إصطدام وإنقلاب عشرات السيارات، التي لم يتمكن سائقوها من السيطرة عليها، نتيجة عدم الإنتباه وإحترام مسافة الأمان القانونية، بالإضافة إلى عامل الحفر المملوءة عن آخرها بما يسمى بالݣرافيط، المستعمل في إصلاح الطريق، لردم أنابيب مجرى مياه الأمطار، ما تسبب في خسائر مادية كبيرة في السيارات، وإصابة سائقيها ببعض الجروح، التي غالبا ما تكون خفيفة.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، أن هذه الطريق الوطنية، الرابطة بين الدار البيضاء الكبرى، والجماعة الحضرية حد السوالم، عرفت قرابة شهر عمليات إصلاح واسعة، تم خلالها وضع الآليات ومعدات ضخمة بجنباتها ومحيطها، وإستعمال ما يسمى بأنابيب مياه الأمطار بوسطها، ما تسبب في وقوع عدد كبير من حوادث السير، بسبب ما سبق الحديث عنه، كما أضافت المصادر نفسها، أن العديد من مستعملي الطريق، أكدوا أن عشرات السيارات والعربات والشاحنات، هي الأخرى تعرضت لخسائر مادية جسيمة، بسبب عدم الإنتباه وإحترام مسافة الأمان، وذلك منذ بدء الأشغال بهذه الطريق الوطنية.
وطالب العديد من مستعملي هذه الطريق الوطنية، من الأجهزة والمصالح المسؤولة، بإتخاذ تدابير فورية وعاجلة، لتصحيح الأوضاع وترميم الطريق السالفة الذكر، بالكيفية التي تحفظ صحة وسلامة مستعمليها، مع ضرورة إستعمال كميات كافية من الإسفلت، لتثبيت الحصى والأحجار المستعملة في تكسية تلكم الأنابيب، تفاديا لوقوع المزيد من حوادث السير، التي لا قدر الله ستكون مميتة.
وكان أحد مستعملي الطريق الوطنية رقم واحد، قد نجا صبيحة اليوم الأربعاء، 28 فبراير الجاري، من موت محقق، إثر فقدانه السيطرة على سيارته الخفيفة، التي إصطدمت بأخرى، كان تسير أمامها وفي نفس الإتجاه، وبالضبط النقطة الكيلومترية رقم 26، على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد أحريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، حيث أصيبت مقدمة السيارة بخسائر كبيرة بفعل قوة الإصطدام.
شهدت الطريق الوطنية رقم واحد، الرابطة بين العاصمة الإقتصادية للمملكة، والجماعة الحضرية حد السوالم، والمعروفة بطريق الجديدة، حوادث إصطدام وإنقلاب عشرات السيارات، التي لم يتمكن سائقوها من السيطرة عليها، نتيجة عدم الإنتباه وإحترام مسافة الأمان القانونية، بالإضافة إلى عامل الحفر المملوءة عن آخرها بما يسمى بالݣرافيط، المستعمل في إصلاح الطريق، لردم أنابيب مجرى مياه الأمطار، ما تسبب في خسائر مادية كبيرة في السيارات، وإصابة سائقيها ببعض الجروح، التي غالبا ما تكون خفيفة.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، أن هذه الطريق الوطنية، الرابطة بين الدار البيضاء الكبرى، والجماعة الحضرية حد السوالم، عرفت قرابة شهر عمليات إصلاح واسعة، تم خلالها وضع الآليات ومعدات ضخمة بجنباتها ومحيطها، وإستعمال ما يسمى بأنابيب مياه الأمطار بوسطها، ما تسبب في وقوع عدد كبير من حوادث السير، بسبب ما سبق الحديث عنه، كما أضافت المصادر نفسها، أن العديد من مستعملي الطريق، أكدوا أن عشرات السيارات والعربات والشاحنات، هي الأخرى تعرضت لخسائر مادية جسيمة، بسبب عدم الإنتباه وإحترام مسافة الأمان، وذلك منذ بدء الأشغال بهذه الطريق الوطنية.
وطالب العديد من مستعملي هذه الطريق الوطنية، من الأجهزة والمصالح المسؤولة، بإتخاذ تدابير فورية وعاجلة، لتصحيح الأوضاع وترميم الطريق السالفة الذكر، بالكيفية التي تحفظ صحة وسلامة مستعمليها، مع ضرورة إستعمال كميات كافية من الإسفلت، لتثبيت الحصى والأحجار المستعملة في تكسية تلكم الأنابيب، تفاديا لوقوع المزيد من حوادث السير، التي لا قدر الله ستكون مميتة.
وكان أحد مستعملي الطريق الوطنية رقم واحد، قد نجا صبيحة اليوم الأربعاء، 28 فبراير الجاري، من موت محقق، إثر فقدانه السيطرة على سيارته الخفيفة، التي إصطدمت بأخرى، كان تسير أمامها وفي نفس الإتجاه، وبالضبط النقطة الكيلومترية رقم 26، على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد أحريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، حيث أصيبت مقدمة السيارة بخسائر كبيرة بفعل قوة الإصطدام.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث