الاثنين 06 مايو 2024, 17:56

دولي

إسرائيل تتخلى عن الكمامات الواقية كمقدمة للانتصار على كورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 19 أبريل 2021

بعد عام من الالتزام بوضع الكمامات الواقية من فيروس كورونا، سار الإسرائيليون الأحد في الشوارع بدونها ما يشكل محطة رئيسية في حملة التلقيح المكثفة في البلاد بهدف الانتصار على الوباء.تقول إليانا غامولكا (26 عاما) بعد نزولها من حافلة في شارع يافا في القدس وقد أزالت الكمامة "الأمر غريب جدا لكنه لطيف".وأضافت وهي تبتسم "بعد الآن لا يمكنك التظاهر بأنك لا تعرف أحدا".وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية الخميس عن إلغاء إلزامية وضع الكمامات في الأماكن المفتوحة بعد حصول أكثر من نصف السكان على اللقاح في واحدة من أسرع حملات التطعيم في العالم.وأتى هذا النبأ السار في الوقت المناسب لغامولكا التي تعمل مديرة مشروع، قبل أسبوعين من موعد زفافها.وتقول "سيكون من الرائع الاحتفال مع الجميع بدون كمامات (...) الصور ستكون رائعة، أنا مرتاحة جدا".ولقحت إسرائيل بالكامل نحو خمسة ملايين نسمة الأمر الذي انعكس على أعداد الإصابات التي شهدت انخفاضا ملموسا مع تسجيل حوالى 200 إصابة يومية، في مقابل أكثر من عشرة آلاف في منتصف يناير.ودفع هذا الانخفاض السلطات إلى إعادة فتح المدارس والحانات والمطاعم والسماح بالفعاليات في الأماكن المغلقة التي لم يشملها قرار الخميس.وأضفى قرار وزير الصحة الإسرائيلي يولي إدلشتاين البهجة على زبائن الحانات الشعبية في سوق "محنية يهودا" في القدس الذين نزعوا الكمامات لتظهر ابتساماتهم.ولم تتملك الحماسة ذاتها الموظفة إستر مالكا الأحد، التي تقول إنها غير مستعدة بعد للتخلي الكامل عن الكمامة.تقول مالكا "ذلك مسموح لكن ما زلت خائفة".وتضيف "اعتدت على وضع الكمامة، أشعر أنها جزء من حياتي، سنرى ماذا سيحدث عندما يتخلى عنها الجميع".وترى مالكا إنه "إذا سارت الأمور على ما يرام لبضعة أشهر، فسأتخلى عنها".- التطعيم الشامل -أحصت إسرائيل التي سجلت قبل بضعة أشهر فقط أعلى معدلات للإصابة في العالم، 836000 إصابة و6300 وفاة منذ بدء تفشي الفيروس في مارس العام الماضي.وتراجعت هذه الأعداد بعدما أبرمت الدولة العبرية صفقة مع عملاق الأدوية الأميركي فايزر، إذ وافقت على دفع سعر أعلى من سعر السوق ومشاركة البيانات المتعلقة بفعالية اللقاح على الحاصلين عليه باستخدام أحد أنظمة البيانات الطبية الأكثر تطورا في العالم.بدأت إسرائيل حملة التطعيم ضد كورونا في 19 دجنبر الماضي، وحتى اليوم حصل 53 في المئة من سكانها البالغ عددهم 9,3 ملايين نسمة على الجرعتين اللازمتين من لقاح فايزر/بايونتيك.- صفوف مكتملة الأعداد -وفي محطة رئيسية أخرى الأحد على طريق خروج البلاد من تدابير الوقاية من كوفيد-19 أعيد فتح المدارس بالكامل من دون أي قيود على عدد التلاميذ في الصفوف.ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال زيارته لمدرسة ثانوية في القدس بإعاداة فتح المدارس معتبرا أنه "يوم عيد" للمؤسسات التربوية لكنه حذر من التراخي.وأكد "لم ننته من فيروس كورونا بعد إذ بالامكان أن يعود" مشددا على ضرورة الحصول على "ملايين عمليات التطعيم بعد".وأوضح "في وقت ما سنحتاج إلى جرعة تلقيح إضافية".في المقابل تشهد الإصابات في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المحاصر، ارتفاعا ملحوظا وسط معدل تطعيم منخفض.وحثت جماعات حقوقية إسرائيل على توفير اللقاحات لنحو 4,8 ملايين فلسطيني في الضفة الغربية وغزة، لكن الدولة العبرية ترى أن هذه المهمة تقع على عاتق السلطة الفلسطينية.وأعطت إسرائيل اللقاح لأكثر من 105 آلاف عامل فلسطيني من حملة تصاريح العمل فيها.وفي القدس بدت غامولكا مستمتعة بأولى خطوات التحرر من الفيروس وتقول "من الجيد ألا يكون لديك أي شيء على وجهك بعد الآن".

بعد عام من الالتزام بوضع الكمامات الواقية من فيروس كورونا، سار الإسرائيليون الأحد في الشوارع بدونها ما يشكل محطة رئيسية في حملة التلقيح المكثفة في البلاد بهدف الانتصار على الوباء.تقول إليانا غامولكا (26 عاما) بعد نزولها من حافلة في شارع يافا في القدس وقد أزالت الكمامة "الأمر غريب جدا لكنه لطيف".وأضافت وهي تبتسم "بعد الآن لا يمكنك التظاهر بأنك لا تعرف أحدا".وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية الخميس عن إلغاء إلزامية وضع الكمامات في الأماكن المفتوحة بعد حصول أكثر من نصف السكان على اللقاح في واحدة من أسرع حملات التطعيم في العالم.وأتى هذا النبأ السار في الوقت المناسب لغامولكا التي تعمل مديرة مشروع، قبل أسبوعين من موعد زفافها.وتقول "سيكون من الرائع الاحتفال مع الجميع بدون كمامات (...) الصور ستكون رائعة، أنا مرتاحة جدا".ولقحت إسرائيل بالكامل نحو خمسة ملايين نسمة الأمر الذي انعكس على أعداد الإصابات التي شهدت انخفاضا ملموسا مع تسجيل حوالى 200 إصابة يومية، في مقابل أكثر من عشرة آلاف في منتصف يناير.ودفع هذا الانخفاض السلطات إلى إعادة فتح المدارس والحانات والمطاعم والسماح بالفعاليات في الأماكن المغلقة التي لم يشملها قرار الخميس.وأضفى قرار وزير الصحة الإسرائيلي يولي إدلشتاين البهجة على زبائن الحانات الشعبية في سوق "محنية يهودا" في القدس الذين نزعوا الكمامات لتظهر ابتساماتهم.ولم تتملك الحماسة ذاتها الموظفة إستر مالكا الأحد، التي تقول إنها غير مستعدة بعد للتخلي الكامل عن الكمامة.تقول مالكا "ذلك مسموح لكن ما زلت خائفة".وتضيف "اعتدت على وضع الكمامة، أشعر أنها جزء من حياتي، سنرى ماذا سيحدث عندما يتخلى عنها الجميع".وترى مالكا إنه "إذا سارت الأمور على ما يرام لبضعة أشهر، فسأتخلى عنها".- التطعيم الشامل -أحصت إسرائيل التي سجلت قبل بضعة أشهر فقط أعلى معدلات للإصابة في العالم، 836000 إصابة و6300 وفاة منذ بدء تفشي الفيروس في مارس العام الماضي.وتراجعت هذه الأعداد بعدما أبرمت الدولة العبرية صفقة مع عملاق الأدوية الأميركي فايزر، إذ وافقت على دفع سعر أعلى من سعر السوق ومشاركة البيانات المتعلقة بفعالية اللقاح على الحاصلين عليه باستخدام أحد أنظمة البيانات الطبية الأكثر تطورا في العالم.بدأت إسرائيل حملة التطعيم ضد كورونا في 19 دجنبر الماضي، وحتى اليوم حصل 53 في المئة من سكانها البالغ عددهم 9,3 ملايين نسمة على الجرعتين اللازمتين من لقاح فايزر/بايونتيك.- صفوف مكتملة الأعداد -وفي محطة رئيسية أخرى الأحد على طريق خروج البلاد من تدابير الوقاية من كوفيد-19 أعيد فتح المدارس بالكامل من دون أي قيود على عدد التلاميذ في الصفوف.ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال زيارته لمدرسة ثانوية في القدس بإعاداة فتح المدارس معتبرا أنه "يوم عيد" للمؤسسات التربوية لكنه حذر من التراخي.وأكد "لم ننته من فيروس كورونا بعد إذ بالامكان أن يعود" مشددا على ضرورة الحصول على "ملايين عمليات التطعيم بعد".وأوضح "في وقت ما سنحتاج إلى جرعة تلقيح إضافية".في المقابل تشهد الإصابات في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المحاصر، ارتفاعا ملحوظا وسط معدل تطعيم منخفض.وحثت جماعات حقوقية إسرائيل على توفير اللقاحات لنحو 4,8 ملايين فلسطيني في الضفة الغربية وغزة، لكن الدولة العبرية ترى أن هذه المهمة تقع على عاتق السلطة الفلسطينية.وأعطت إسرائيل اللقاح لأكثر من 105 آلاف عامل فلسطيني من حملة تصاريح العمل فيها.وفي القدس بدت غامولكا مستمتعة بأولى خطوات التحرر من الفيروس وتقول "من الجيد ألا يكون لديك أي شيء على وجهك بعد الآن".



اقرأ أيضاً
فرنسا تهزم إيطاليا بأطول رغيف خبز
أعد خبازون فرنسيون أطول رغيف خبز فرنسي في العالم، الأحد، بطول 140.53 متر ليستردوا الرقم القياسي الذي انتزعته إيطاليا قبل 5 سنوات. وشهدت منطقة سورين في باريس إعداد الرغيف الذي يزيد طوله على الرغيف التقليدي بمقدار 235 مرة تقريبا، وذلك خلال فعالية للاتحاد الفرنسي للخبازين وطهاة المعجنات. وكان أطول رغيف خبز فرنسي مسجلا في السابق باسم إيطاليا وجرى إعداده في مدينة كومو في يونيو 2019 وبلغ طوله حينئذ 132.62 متر.وبدأ الخبازون الفرنسيون في إعداد الرغيف وتشكيله في الساعة الثالثة صباحا قبل وضعه في فرن مصمم خصيصا لهذا الغرض. وقال أحد الخبازين ويدعى أنتوني أريغولت بعد موافقة لجنة التحكيم في موسوعة غينيس للأرقام القياسية على الرغيف "لقد تحققنا من صحة كل شيء، نحن جميعا سعداء للغاية بتحطيم هذا الرقم القياسي وتحقيقه في فرنسا". وقُطع جزء من الرغيف الفرنسي ووُزع على الجمهور، وسوف يعطى الجزء المتبقي للمشردين.
دولي

فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
أفتى مجلس الإفتاء والبحوث الشرعية بالكويت بعدم جواز أخذ بصمة يد أو وجه هاتف الشخص المتوفي. ونشر إعلامي كويتي نص فتوى جاءت ردا على سؤال لمدير شؤون الجنائز الدكتور فيصل العوضي الذي وردته حالات طلب من أهل الميت بأخذ بصمة اليد أو الوجه لفتح هواتف المتوفين. وأكدت الفتوى المتداولة ان الهاتف محل خصوصية ومن الممكن وجود ما يعيب الميت وعليه فإنه لا يجوز الاطلاع عليه سترا للميت. وبينت أنه إن كان هناك حاجة لفتح الجهاز فيكون عن طريق القضاء أو الجهات الأمنية.
دولي

برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
حذر برنامج الأغذية العالمي يوم الأحد، من "مجاعة شاملة" في شمال قطاع غزة، موضحا أن الوضع يتأزم أيضا في الجنوب، وقد سقط أطفال موتى من الجوع وسوء التغذية. وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن هناك "مجاعة شاملة في شمال قطاع غزة وإن الوضع الماساوي يتفشى ويتأزم في الجنوب".ودعت ماكين إلى "وقف مبكر لإطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأضافت ماكين: "ما يمكنني أن أشرحه هو أن هناك مجاعة - مجاعة شاملة - في الشمال، وهي تتجه نحو الجنوب". وأوضحت أن "ذلك يستند إلى ما شاهده وعاشه موظفو برنامج الأغذية العالمي في غزة". وتعاني مناطق قطاع غزة من حالة مأساوية بسبب الانقطاع الكامل للمواد الغذائية ومصادر المياه النظيفة والحصار الخانق، وسجلت وزارة الصحة بغزة في وقت سابق، وفاة عدد من المواطنين والأطفال بسبب الجوع وسوء التغذية. وتحذر الأمم المتحدة من أن غزة تواجه مجاعة مشتكية من "عقبات هائلة" أمام وصول المساعدات وتوزيعها في أنحاء القطاع. وتنتقد المنظمات الدولية "الإجراءات الإسرائيلية الصارمة" التي تفرض على المساعدات الإنسانية، معتبرة أنها "تبطئ إدخالها الى القطاع المهدد بالمجاعة وبكميات غير كافية للسكان".
دولي

القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
أعلن القضاء الفرنسي صباح اليوم الأحد، الشروع في عملية إعادة تمثيل الأحداث في مقتل الشاب نائل مرزوق على يد شرطي، لتقديم توضيحات وتفاصيل جديدة في التحقيق. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن القضاء الفرنسي أطلق صباح اليوم الأحد، عملية إعادة تمثيل الأحداث في مقتل الشاب نائل يوم 27 يونيو 2023 أثناء فحص مروري، بنانتير في ضواحي باريس.وأوضحت أن المسعى من عملية إعادة تمثيل الأحداث هو "تقديم إيضاحات حول نقاط عديدة تضمنها التحقيق في الجريمة، أهمها مسألة شرعية إطلاق النار". ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن أحد المحامين في القضية، أن إعادة تمثيل الوقائع "تعد محاكمة قبل أوانها". معتبرا أن العملية ستحسم سير التحقيق. وقد اتهم الشرطي فلوريان م الذي أطلق النار على نائل (17 سنة)، بتهمة "القتل العمد، بينما زميله جوليان. ل الذي كان معه لحظة توقيف سيارة نائل، فقد وضعه القضاء بصفة شاهد متواطئ في الجريمة". وسيتم إحضار الشرطيين إلى مكان الأحداث، وهما ملثمان لإعادة تمثيل وقائع الحادثة. ونشرت السلطات الفرنسية عددا كبيرا من رجال الأمن وسط تعزيزات أمنية مشددة في محيط إعادة تمثيل الجريمة في "ساحة نلسون مانديلا" بوسط نانتير، تخوفا من احتجاجات محتملة، علما أن مظاهرات صاخبة قامت بعد الجريمة، تصدرتها والدة نائل، للمطالبة بمحاكمة القاتل. كما اندلعت احتجاجات كبيرة في عدة مدن فرنسية، صاحبتها أعمال شغب. وشككت التنظيمات المناهضة للعنصرية ونشطاء، في مصداقية رواية الشرطة التي استندت إلى صور فيديو استخرجت من كاميرات مثبتة بالقرب من مكان الواقعة، مفادها أن الشرطي أطلق النار "بسبب عدم امتثال الشاب لأمر التوقف أثناء فحص مروري".
دولي

حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد، أن الحكومة برئاسته قررت بالإجماع إغلاق قناة "الجزيرة" في إسرائيل، متهما القناة القطرية بالتحريض. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مكتب نتنياهو قوله إن تمرير قرار إغلاق قناة "الجزيرة" في إسرائيل تم بالإجماع في مجلس الوزراء، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزراء المعسكر الرسمي، لم يشاركوا في جلسة التصويت على القرار. وبموجب القرار، ستتم مصادرة مرافق البث التابعة للقناة وإلغاء أوراق الاعتماد الصحفية لجميع مراسليها في إسرائيل. وفي هذا السياق، قال وزير الاتصالات شلومو كاراي إن "الأوامر دخلت حيز التنفيذ على الفور. لقد مر وقت طويل وواجهنا الكثير من المطبات القانونية غير الضرورية حتى نتمكن أخيرا من إيقاف آلة التحريض الملوثة التي تضر بأمن الدولة". ويعمل في مكاتب "الجزيرة" في إسرائيل 70 موظفا، وفق موقع "واينت"، الذي أشار إلى أن وزير الاتصالات يعتزم المطالبة بإصدار أمر بمنع بث القناة في الضفة الغربية أيضا. بدوره قال الوزير نير بركات بعد الموافقة على القرار إن "الجزيرة هي أكبر محرك لمعاداة السامية في العالم، وتعمل قطر ضد دولة إسرائيل والشعب اليهودي. وعشية يوم المحرقة، ترسل الحكومة صرخة قوية.. رسالة موجهة ضد الذراع الدعائي لدولة قطر الإرهابية.. لن نسمح لأعداء إسرائيل ببث دعاية معادية للسامية ومؤامرات الدم".
دولي

اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
طالبت السلطات اليابانية أكثر من 400 شخص من سكان منطقة جبلية شمالي البلاد بمغادرة منازلهم اليوم الأحد، نتيجة امتداد حريق غابات اندلع السبت ويهدد المنازل. وعملت المروحيات وفرق الإنقاذ لساعات على مكافحة الحريق دون أن تتمكن من إخماده في الجبال المحيطة ببلدة نانيو الصغيرة في منطقة ياماغاتا، حيث ارتفعت درجات الحرارة بشكل غير عادي خلال هذا الوقت من السنة. وقال مسؤول في إدارة الكوارث الطبيعية في حديث لوكالة "فرانس برس": "نطلب من 400 شخص هم سكان ثلاث مناطق المغادرة لأن الحريق يهدد بالتمدّد نحوهم". وأكد ذات المسؤول أن الجهود للسيطرة على الحريق توقفت مع حلول الليل، وستُستأنف صباح الاثنين. وتشهد هذه المنطقة الواقعة في شمال اليابان عادة طقسا باردا لكن درجات الحرارة فيها ترتفع هذا العام بنحو غير عادي خلال هذا الوقت من السنة. وبلغت درجات الحرارة في اليابان السبت 31 درجة مئوية وفي مدينة سابورو المعروفة بإقامتها مهرجانا للثلج في فبراير وصلت الحرارة إلى 25 درجة الشهر الماضي وهي الأعلى المسجّلة فيها منذ بدء تسجيل درجات الحرارة عام 1877.  
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 34683 قتيلا، و 78018 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقالت الوزراة في تقريرها الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ 212 على القطاع: "ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 3 مجازر ضد العائلات في غزة وصل منها للمستشفيات 29 شهيدا و 110 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية". وأضافت: "لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الأسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأشارت إلى "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34683 شهيدا و 78018 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي". ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على غزة، والتي تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة، وأدت إلى نزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع، وهو ما يعادل 1.9 مليون شخص.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 06 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة