التعليقات مغلقة لهذا المنشور
حوادث
إدانة المتهم بقتل خليلته داخل فندق ومحاولة تضليل العدالة
نشر في: 15 فبراير 2018
أيدت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، أخيرا، الحكم القاضي بإدانة المتهم (أ.ب)بعشرين سنة سجنا نافذا، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا قدره ثمانون ألف درهم، بعد مؤاخذته من أجل القتل العمد، والفساد
ورفعت الغرفة ذاتها عقوبة المتهم (ف.ب) إلى سنة حبسا نافذا بدل ستة أشهر، بعد مؤاخذته من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة، وإعداد محل للدعارة وتسييره، وهي التهمة التي أدين من أجلها المتهم (أ.ح) بستة أشهر حبسا نافذا، فيما أيدت قرار إدانة المتهم (س.ف) بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة.
وفي التفاصيل، ذكرت مصادر يومية ”الصباح”، أن القضية تفجرت في 14 غشت قبل الماضي، عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس من قبل إدارة أحد الفنادق المصنفة بالمدينة الجديدة (حمرية) بوفاة فتاة بقاعة الاستقبال، نتيجة إصابتها بنوبة قلبية مفاجئة، وهي بصدد حجز غرفة بالوحدة الفندقية ذاتها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه بعد التحقيق مع المستخدمين المكلفين بتسجيل النزلاء، افتضح سيناريو محاولة التمويه والتضليل، وتم الوقوف على أن الضحية وعشيقها، اعتادا حجز غرفة بالفندق دون تسجيل هويتيهما، وأنه في تلك الليلة ولجت الضحية (إ.ب.23عاما) الغرفة رفقة خليلها، الذي يكبرها بسنة، وفي صباح اليوم الموالي أثناء المراقبة الروتينية للغرف من قبل المستخدمات بالفندق، عثر على الهالكة جثة هامدة فوق السرير، إذ جرى نقلها من الغرفة مسرح الجريمة إلى فضاء الاستقبال للتمويه ومحاولة طمس معالم الجريمة، قبل أن تكشف الأبحاث التي باشرها المحققون أن الضحية فارقت الحياة داخل إحدى غرف الفندق، وأن عدم تسجيلها وعشيقها في سجلات الفندق، كان وراء محاولة تغيير معالم الجريمة ونقل جثتها إلى البهو، إذ تم وضعها فوق كرسي وإبلاغ المصالح الأمنية بالادعاء أنها أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة.
ورفعت الغرفة ذاتها عقوبة المتهم (ف.ب) إلى سنة حبسا نافذا بدل ستة أشهر، بعد مؤاخذته من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة، وإعداد محل للدعارة وتسييره، وهي التهمة التي أدين من أجلها المتهم (أ.ح) بستة أشهر حبسا نافذا، فيما أيدت قرار إدانة المتهم (س.ف) بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة.
وفي التفاصيل، ذكرت مصادر يومية ”الصباح”، أن القضية تفجرت في 14 غشت قبل الماضي، عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس من قبل إدارة أحد الفنادق المصنفة بالمدينة الجديدة (حمرية) بوفاة فتاة بقاعة الاستقبال، نتيجة إصابتها بنوبة قلبية مفاجئة، وهي بصدد حجز غرفة بالوحدة الفندقية ذاتها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه بعد التحقيق مع المستخدمين المكلفين بتسجيل النزلاء، افتضح سيناريو محاولة التمويه والتضليل، وتم الوقوف على أن الضحية وعشيقها، اعتادا حجز غرفة بالفندق دون تسجيل هويتيهما، وأنه في تلك الليلة ولجت الضحية (إ.ب.23عاما) الغرفة رفقة خليلها، الذي يكبرها بسنة، وفي صباح اليوم الموالي أثناء المراقبة الروتينية للغرف من قبل المستخدمات بالفندق، عثر على الهالكة جثة هامدة فوق السرير، إذ جرى نقلها من الغرفة مسرح الجريمة إلى فضاء الاستقبال للتمويه ومحاولة طمس معالم الجريمة، قبل أن تكشف الأبحاث التي باشرها المحققون أن الضحية فارقت الحياة داخل إحدى غرف الفندق، وأن عدم تسجيلها وعشيقها في سجلات الفندق، كان وراء محاولة تغيير معالم الجريمة ونقل جثتها إلى البهو، إذ تم وضعها فوق كرسي وإبلاغ المصالح الأمنية بالادعاء أنها أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة.
أيدت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، أخيرا، الحكم القاضي بإدانة المتهم (أ.ب)بعشرين سنة سجنا نافذا، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا قدره ثمانون ألف درهم، بعد مؤاخذته من أجل القتل العمد، والفساد
ورفعت الغرفة ذاتها عقوبة المتهم (ف.ب) إلى سنة حبسا نافذا بدل ستة أشهر، بعد مؤاخذته من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة، وإعداد محل للدعارة وتسييره، وهي التهمة التي أدين من أجلها المتهم (أ.ح) بستة أشهر حبسا نافذا، فيما أيدت قرار إدانة المتهم (س.ف) بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة.
وفي التفاصيل، ذكرت مصادر يومية ”الصباح”، أن القضية تفجرت في 14 غشت قبل الماضي، عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس من قبل إدارة أحد الفنادق المصنفة بالمدينة الجديدة (حمرية) بوفاة فتاة بقاعة الاستقبال، نتيجة إصابتها بنوبة قلبية مفاجئة، وهي بصدد حجز غرفة بالوحدة الفندقية ذاتها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه بعد التحقيق مع المستخدمين المكلفين بتسجيل النزلاء، افتضح سيناريو محاولة التمويه والتضليل، وتم الوقوف على أن الضحية وعشيقها، اعتادا حجز غرفة بالفندق دون تسجيل هويتيهما، وأنه في تلك الليلة ولجت الضحية (إ.ب.23عاما) الغرفة رفقة خليلها، الذي يكبرها بسنة، وفي صباح اليوم الموالي أثناء المراقبة الروتينية للغرف من قبل المستخدمات بالفندق، عثر على الهالكة جثة هامدة فوق السرير، إذ جرى نقلها من الغرفة مسرح الجريمة إلى فضاء الاستقبال للتمويه ومحاولة طمس معالم الجريمة، قبل أن تكشف الأبحاث التي باشرها المحققون أن الضحية فارقت الحياة داخل إحدى غرف الفندق، وأن عدم تسجيلها وعشيقها في سجلات الفندق، كان وراء محاولة تغيير معالم الجريمة ونقل جثتها إلى البهو، إذ تم وضعها فوق كرسي وإبلاغ المصالح الأمنية بالادعاء أنها أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة.
ورفعت الغرفة ذاتها عقوبة المتهم (ف.ب) إلى سنة حبسا نافذا بدل ستة أشهر، بعد مؤاخذته من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة، وإعداد محل للدعارة وتسييره، وهي التهمة التي أدين من أجلها المتهم (أ.ح) بستة أشهر حبسا نافذا، فيما أيدت قرار إدانة المتهم (س.ف) بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، من أجل عدم تقييد أسماء وصفات وتاريخ دخول أشخاص في سجل فندق، وعرقلة سير العدالة بمحو آثار الجريمة.
وفي التفاصيل، ذكرت مصادر يومية ”الصباح”، أن القضية تفجرت في 14 غشت قبل الماضي، عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس من قبل إدارة أحد الفنادق المصنفة بالمدينة الجديدة (حمرية) بوفاة فتاة بقاعة الاستقبال، نتيجة إصابتها بنوبة قلبية مفاجئة، وهي بصدد حجز غرفة بالوحدة الفندقية ذاتها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه بعد التحقيق مع المستخدمين المكلفين بتسجيل النزلاء، افتضح سيناريو محاولة التمويه والتضليل، وتم الوقوف على أن الضحية وعشيقها، اعتادا حجز غرفة بالفندق دون تسجيل هويتيهما، وأنه في تلك الليلة ولجت الضحية (إ.ب.23عاما) الغرفة رفقة خليلها، الذي يكبرها بسنة، وفي صباح اليوم الموالي أثناء المراقبة الروتينية للغرف من قبل المستخدمات بالفندق، عثر على الهالكة جثة هامدة فوق السرير، إذ جرى نقلها من الغرفة مسرح الجريمة إلى فضاء الاستقبال للتمويه ومحاولة طمس معالم الجريمة، قبل أن تكشف الأبحاث التي باشرها المحققون أن الضحية فارقت الحياة داخل إحدى غرف الفندق، وأن عدم تسجيلها وعشيقها في سجلات الفندق، كان وراء محاولة تغيير معالم الجريمة ونقل جثتها إلى البهو، إذ تم وضعها فوق كرسي وإبلاغ المصالح الأمنية بالادعاء أنها أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقيف شخصين بإسبانيا بسبب تهريب عملات مغربية تاريخية بوثائق مزورة
حوادث
حوادث
6 جرحى في حادثة سير بالطريق السيار بين سطات ومراكش
حوادث
حوادث
الأمن المغربي يساهم في تفكيك شبكة دولية لتهريب الحشيش والكوكايين
حوادث
حوادث
حريق داخل محل تجاري يستنفر الوقاية المدنية بمراكش
حوادث
حوادث
إيداع المدير المتهم بالتحرش سجن بوركايز وعدد الضحايا يرتفع لـ 4 تلميذات
حوادث
حوادث
حادثة سير تنهي حياة راكب دراجة هوائية بضواحي البيضاء + صور
حوادث
حوادث
عاجل.. العثور على جثة معلقة بجانب طريق مدارية بمراكش
حوادث
حوادث