سياسة
أمزازي منتشي بالتصويت على “فرنسة التعليم”..وهذا ما قاله
تدوينة بطعم الإنتصار، تلك التي سارع وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي، إلى نشرها عبر حسابه على "فيسبوك"، بعد مصادقة مجلس النواب ليلة أمس الإثنين على القانون الإطار المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، الذي خلف جدلا واسعا بسبب مقتضيات "فرنسة التعليم".وبدا المسؤول الحكومي منتشيا بالتصويت لصالح القانون الذي دافع عنه باستماتة، حيث قال في تدوينته "إن التصويت على القانون الإطار لحظة تاريخية تستمد أهميتها من أهمية مشروع القانون الإطار، باعتباره سابقة تشريعية في تاريخ المغرب، تؤسس لتحول نوعي ومنعطف تاريخي في تفعيل الإصلاح الشامل والعميق للمدرسة المغربية، وتكسبه صبغة الإلزامية، التي تعتبر عاملا أساسيا من عوامل النجاح كما يستفاد من التجارب الإصلاحية السابقة".واعتبر أمزازي أن القانون بالغ الأهمية، لكونه يشكل أول قانون-إطار سيعتمد، في تاريخ التشريع المغربي في مجال التربية والتكوين والبحث العلمي، والذي سيمكن بلادنا حسب قوله، من التوفر على إطار مرجعي ملزم للجميع وضامن لاستدامة الإصلاح العميق لمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، ويوفر شروط الإقلاع الحقيقي للمدرسة المغربية.وأشاد أمزازي بـ"روح الوطنية"، التي قال أنها سادت النقاش حول هذا المشروع سواء داخل لجنة التعليم والثقافة والاتصال أو أثناء الجلسة العامة، مؤكدا أنه "حصل توافق حول هذه الوثيقة بين مختلف الفرق البرلمانية، أغلبية ومعارضة، وهي الروح التي ستسود حتما مختلف المحطات المتبقية من مسطرة اعتماد هذا المشروع الهام".
تدوينة بطعم الإنتصار، تلك التي سارع وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي، إلى نشرها عبر حسابه على "فيسبوك"، بعد مصادقة مجلس النواب ليلة أمس الإثنين على القانون الإطار المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، الذي خلف جدلا واسعا بسبب مقتضيات "فرنسة التعليم".وبدا المسؤول الحكومي منتشيا بالتصويت لصالح القانون الذي دافع عنه باستماتة، حيث قال في تدوينته "إن التصويت على القانون الإطار لحظة تاريخية تستمد أهميتها من أهمية مشروع القانون الإطار، باعتباره سابقة تشريعية في تاريخ المغرب، تؤسس لتحول نوعي ومنعطف تاريخي في تفعيل الإصلاح الشامل والعميق للمدرسة المغربية، وتكسبه صبغة الإلزامية، التي تعتبر عاملا أساسيا من عوامل النجاح كما يستفاد من التجارب الإصلاحية السابقة".واعتبر أمزازي أن القانون بالغ الأهمية، لكونه يشكل أول قانون-إطار سيعتمد، في تاريخ التشريع المغربي في مجال التربية والتكوين والبحث العلمي، والذي سيمكن بلادنا حسب قوله، من التوفر على إطار مرجعي ملزم للجميع وضامن لاستدامة الإصلاح العميق لمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، ويوفر شروط الإقلاع الحقيقي للمدرسة المغربية.وأشاد أمزازي بـ"روح الوطنية"، التي قال أنها سادت النقاش حول هذا المشروع سواء داخل لجنة التعليم والثقافة والاتصال أو أثناء الجلسة العامة، مؤكدا أنه "حصل توافق حول هذه الوثيقة بين مختلف الفرق البرلمانية، أغلبية ومعارضة، وهي الروح التي ستسود حتما مختلف المحطات المتبقية من مسطرة اعتماد هذا المشروع الهام".
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة