ثقافة-وفن

أجواء احتفالية رائعة في حفل الفنان العالمي بيتبول بمهرجان موازين


كشـ24 نشر في: 28 مايو 2016

تقاسم الفنان العالمي بيتبول وجمهور مهرجان موازين، أمس الجمعة على منصة السويسي، إحدى أبرز لحظات الدورة الخامسة عشرة من هذا المهرجان، وذلك من خلال حفل فني رائع مزج فيه الفنان الاستعراضي التوليفات الموسيقية والصوتية بتنوع تأثيراتها العالمية المتعددة.  

 وكما يشير إلى ذلك لقبه “ورلدوايد”، الذي يؤشر على العالمية، يتحدث الفنان الأمريكي، ذو الأصول الكوبية، “لغة كونية، هي لغة الموسيقى التي تجمع الشعوب بدون اعتبار لاختلافاتها الثقافية، وخارج نطاق الحدود”، وفق ما قال أمس على منصة العرض لجمهوره، مبرزا، بالمناسبة، “جمال المغرب وروعة شعبه”.

  وبعد أربع سنوات على حفله المتميز خلال الدورة الثانية عشرة لمهرجان موازين، عاد الفنان بيتبول ليرفع التحدي من جديد من خلال موسيقاه الاحتفالية والقوية التي تمزج بين الإيقاعات اللاتينية (ميرنغو والسالسا والموسيقى الكوبية) وألحان الريغي والروك أند رول وهيب هوب ميامي.

 وتجاوب عشاق بيتبول مع قائمة الأغاني التي قدمها خلال الحفل، والتي تمثل أنجح أغانيه في العالم، فضلا عن الأغاني التي أداها رفقة العديد من النجوم العالميين. وبدا الفنان، بلباسه الأسود، متألقا وهو يؤدي أغانيه المنتقاة بعناية ويحث الجمهور على الاحتفال برفقته، مرددا في كل مرة “ارفعوا أياديكم عاليا في الهواء”.

 يؤدي بيتبول، الملقب ب “إم 35″، العديد من الأغاني الناجحة برفقة فنانين مرموقين، من قبيل مارك أنطوني “رين أوفر مي”، وجنيفر لوبيز “أون ذي فلور” وكريستينا أغليرا “فيل ذيس مومنت” ونيو “تايم أو ف يور لايف” وجون ريان “فابربل” وكيشا “تنبر”.

وغنى النجم العالمي، باللغتين الإنجليزية والإسبانية، عن الحب والتفاؤل والأمل، داعيا معجبيه إلى التخلص من الأحاسيس السلبية وتحويلها إلى طاقة إيجابية، حيث اختتم عرضه بأغنية “غيم مي إفرثنغ” التي تحث على الإقبال على الحياة والتي كانت نتاج تعاون بين ني – يو وأفرودجاك وناير وكانت من بين الأغاني التي حققت أعلى المبيعات في كل الأزمنة.

 وحصدت أغاني أرماندو كريستيان بيريز، الملقب ببيتبول، 8 مليارات مشاهدة على موقع يوتوب وفيفو، وتم الاستماع لأغانيه 3 مليارات مرة على تطبيق “سبوتيفي”، إضافة إلى بيع أزيد من 70 مليون أغنية و 6 ملايين ألبوم. 

 وأصبح بيتبول نجما يحصد جوائز “غرامي”، واستطاع هذا الفنان العالمي، المزداد من والدين من أصول كوبية وأمريكية، أن يصبح من بين أبرز النجوم ورجال الأعمال بالعالم. وسجل العديد من الأغاني، حيث مزج بين أسلوب الهيب هوب والموسيقى الكوبية وكذا أسلوب البوب والريكاتون ليخلق أسلوبا خاصا به.

 وبدأت نجاحاته الأولى مع ألبومات مثل “أم أيام” سنة 2004 ثم ألبوم “إل مارييل” سنة 2006 وألبوم “بووت ليفت”سنة 2007، كما أصدر سنة 2010 ألبوما باللغة الإسبانية بعنوان “أرماندو” تكريما لوالده.

 وعرفت سنة 2011 رجوع “بيتبول” بقوة إلى الساحة الفنية عبر إصدار ألبوم “بلانيت بيت” الذي احتل المرتبة السابعة عند صدوره في ترتيب “بيلبورد توب 200″.

 واليوم، يقدم بيتبول عروضه الفنية في القارات الأربعة داخل ملاعب رياضية تتسع لمئات الآلاف، بشبابيك مغلقة.
 

تقاسم الفنان العالمي بيتبول وجمهور مهرجان موازين، أمس الجمعة على منصة السويسي، إحدى أبرز لحظات الدورة الخامسة عشرة من هذا المهرجان، وذلك من خلال حفل فني رائع مزج فيه الفنان الاستعراضي التوليفات الموسيقية والصوتية بتنوع تأثيراتها العالمية المتعددة.  

 وكما يشير إلى ذلك لقبه “ورلدوايد”، الذي يؤشر على العالمية، يتحدث الفنان الأمريكي، ذو الأصول الكوبية، “لغة كونية، هي لغة الموسيقى التي تجمع الشعوب بدون اعتبار لاختلافاتها الثقافية، وخارج نطاق الحدود”، وفق ما قال أمس على منصة العرض لجمهوره، مبرزا، بالمناسبة، “جمال المغرب وروعة شعبه”.

  وبعد أربع سنوات على حفله المتميز خلال الدورة الثانية عشرة لمهرجان موازين، عاد الفنان بيتبول ليرفع التحدي من جديد من خلال موسيقاه الاحتفالية والقوية التي تمزج بين الإيقاعات اللاتينية (ميرنغو والسالسا والموسيقى الكوبية) وألحان الريغي والروك أند رول وهيب هوب ميامي.

 وتجاوب عشاق بيتبول مع قائمة الأغاني التي قدمها خلال الحفل، والتي تمثل أنجح أغانيه في العالم، فضلا عن الأغاني التي أداها رفقة العديد من النجوم العالميين. وبدا الفنان، بلباسه الأسود، متألقا وهو يؤدي أغانيه المنتقاة بعناية ويحث الجمهور على الاحتفال برفقته، مرددا في كل مرة “ارفعوا أياديكم عاليا في الهواء”.

 يؤدي بيتبول، الملقب ب “إم 35″، العديد من الأغاني الناجحة برفقة فنانين مرموقين، من قبيل مارك أنطوني “رين أوفر مي”، وجنيفر لوبيز “أون ذي فلور” وكريستينا أغليرا “فيل ذيس مومنت” ونيو “تايم أو ف يور لايف” وجون ريان “فابربل” وكيشا “تنبر”.

وغنى النجم العالمي، باللغتين الإنجليزية والإسبانية، عن الحب والتفاؤل والأمل، داعيا معجبيه إلى التخلص من الأحاسيس السلبية وتحويلها إلى طاقة إيجابية، حيث اختتم عرضه بأغنية “غيم مي إفرثنغ” التي تحث على الإقبال على الحياة والتي كانت نتاج تعاون بين ني – يو وأفرودجاك وناير وكانت من بين الأغاني التي حققت أعلى المبيعات في كل الأزمنة.

 وحصدت أغاني أرماندو كريستيان بيريز، الملقب ببيتبول، 8 مليارات مشاهدة على موقع يوتوب وفيفو، وتم الاستماع لأغانيه 3 مليارات مرة على تطبيق “سبوتيفي”، إضافة إلى بيع أزيد من 70 مليون أغنية و 6 ملايين ألبوم. 

 وأصبح بيتبول نجما يحصد جوائز “غرامي”، واستطاع هذا الفنان العالمي، المزداد من والدين من أصول كوبية وأمريكية، أن يصبح من بين أبرز النجوم ورجال الأعمال بالعالم. وسجل العديد من الأغاني، حيث مزج بين أسلوب الهيب هوب والموسيقى الكوبية وكذا أسلوب البوب والريكاتون ليخلق أسلوبا خاصا به.

 وبدأت نجاحاته الأولى مع ألبومات مثل “أم أيام” سنة 2004 ثم ألبوم “إل مارييل” سنة 2006 وألبوم “بووت ليفت”سنة 2007، كما أصدر سنة 2010 ألبوما باللغة الإسبانية بعنوان “أرماندو” تكريما لوالده.

 وعرفت سنة 2011 رجوع “بيتبول” بقوة إلى الساحة الفنية عبر إصدار ألبوم “بلانيت بيت” الذي احتل المرتبة السابعة عند صدوره في ترتيب “بيلبورد توب 200″.

 واليوم، يقدم بيتبول عروضه الفنية في القارات الأربعة داخل ملاعب رياضية تتسع لمئات الآلاف، بشبابيك مغلقة.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة