الثلاثاء 25 يونيو 2024, 07:12

دولي

مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل إثر هجوم مسلح استهدف مدرستين في البرازيل


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 26 نوفمبر 2022

هاجم شاب مسلح يبلغ من العمر 16 عاما مدرستين الجمعة في ولاية إسبيريتو سانتو بجنوب شرق البرازيل، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة 11 آخرين.ووقع إطلاق النار في مدينة أراكروز البالغ عدد سكانها 100 ألف نسمة، على بعد 600 كيلومتر شمال شرق ريو دي جانيرو. وقالت السلطات إن ثلاثة مدرسين وطالبا لم يحدد عمره حالتهم خطيرة.وقال المحققون إن المهاجم الذي كان وجهه مغطى وبدا صليب معقوف على ملابسه، اقتحم مدرسة بريمو بيتي التي كان قد تركها في يونيو.وأوضحت السلطات أن المهاجم اقتحم البوابة الخلفية للمدرسة، ودخل غرفة الأساتذة وفتح النار على الكثير من المدرسين، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة تسعة آخرين.وأظهرت لقطات تلفزيونية نشرتها وسائل إعلام، الشاب يدخل المدرسة وبيده سلاح، بينما سارع أشخاص عدّة إلى الفرار في أعقاب ذلك.ثم توجه إلى مكان ليس ببعيد، إلى مركز برايا دي كوكيرال التعليمي، وهو عبارة عن مدرسة خاصة، حيث قتل مراهقة وجرح شخصين، قبل أن تعتقله الشرطة.وقال مفوض الشرطة المدنية جواو فرانسيسكو فيلهو في مؤتمر صحافي "لم يكن لديه هدف محدد" عندما فتح النار، لكنه كان يخطط للهجوم "منذ عامين".وقالت السلطات إن السلاحين اللذين استخدمها يعودان لوالده الذي يعمل شرطيا، وأحدهما هو سلاح الخدمة. وذكرت أنها تحقق فيما إذا كانت لدى الشاب الذي يخضع "لعلاج نفسي"، صلات بجماعة أو أكثر من الجماعات المتطرفة.وقد اعتقل الشاب في منزله بعد ساعات قليلة من الواقعة، واستسلم، بالتعاون مع والديه، من دون إبداء أي مقاومة. وصرح رئيس بلدية أراكروز، لويس كارلوس كوتينيو، لراديو "سي بي إن"، بأنه كان هناك مهاجمان اثنان.وأعلن حاكم ولاية إسبيريتو سانتو، ريناتو كاساغراندي، الحداد ثلاثة أيام.ووصف الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عبر تويتر ما حصل بأنه "مأساة عبثية". وقال الزعيم اليساري الذي سيتولّى منصبه في الأول من يناير، "أعبر عن تضامني مع أقارب الضحايا وأؤيد قرار الحاكم إجراء تحقيق".قام لولا بحملة ضد الانتشار الهائل لتصاريح ملكية وحمل الأسلحة في عهد الرئيس اليميني المتطرف المنتهية ولايته جاير بولسونارو منذ ناير 2019.وعبر نائب الرئيس المنتخب جيرالدو الكمين عن صدمته إزاء ما حصل.وكتب في تغريدة "أوكد تضامني مع مجتمع المدارس، ومع عائلات وأصدقاء الضحايا"، داعيا إلى "تحقيق سريع ووضع حد لتكرار مآس من هذا النوع".وكتب السناتور ويلينغتون دياس، حليف لولا، على تويتر: "سياسة الأسلحة تحتاج إلى إعادة النظر بها".وقال برونو لانجيني من معهد "سو دا باز" "السنوات الأربع الماضية هي التي شهدنا فيها أكبر عدد من الهجمات في المدارس، على الأقل منذ السنوات الأولى من الألفية الجديدة". وأضاف: "نحن مقتنعون بأن الوصول إلى الأسلحة خلال السنوات الأخيرة في ظل حكومة بولسونارو قد سهل هذه الأنواع من الهجمات".وقلما تشهد البرازيل عمليات إطلاق النار في المدارس على الرغم من المستويات العالية من الأنشطة المرتبطة بحمل السلاح في الدولة الأمريكية الجنوبية.وتعود أعنف حادثة إطلاق نار تستهدف مدرسة إلى العام 2011 وأدت إلى مقتل 12 تلميذا. آنذاك أطلق رجل مسلح النار في مدرسته الابتدائية السابقة في حي ريالينغو بريو دي جانيرو.وفي 2019 قتل تلميذان سابقان ثمانية أشخاص في ثانوية في سوزانو، على أطراف ساو باولو ثم انتحرا.

هاجم شاب مسلح يبلغ من العمر 16 عاما مدرستين الجمعة في ولاية إسبيريتو سانتو بجنوب شرق البرازيل، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة 11 آخرين.ووقع إطلاق النار في مدينة أراكروز البالغ عدد سكانها 100 ألف نسمة، على بعد 600 كيلومتر شمال شرق ريو دي جانيرو. وقالت السلطات إن ثلاثة مدرسين وطالبا لم يحدد عمره حالتهم خطيرة.وقال المحققون إن المهاجم الذي كان وجهه مغطى وبدا صليب معقوف على ملابسه، اقتحم مدرسة بريمو بيتي التي كان قد تركها في يونيو.وأوضحت السلطات أن المهاجم اقتحم البوابة الخلفية للمدرسة، ودخل غرفة الأساتذة وفتح النار على الكثير من المدرسين، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة تسعة آخرين.وأظهرت لقطات تلفزيونية نشرتها وسائل إعلام، الشاب يدخل المدرسة وبيده سلاح، بينما سارع أشخاص عدّة إلى الفرار في أعقاب ذلك.ثم توجه إلى مكان ليس ببعيد، إلى مركز برايا دي كوكيرال التعليمي، وهو عبارة عن مدرسة خاصة، حيث قتل مراهقة وجرح شخصين، قبل أن تعتقله الشرطة.وقال مفوض الشرطة المدنية جواو فرانسيسكو فيلهو في مؤتمر صحافي "لم يكن لديه هدف محدد" عندما فتح النار، لكنه كان يخطط للهجوم "منذ عامين".وقالت السلطات إن السلاحين اللذين استخدمها يعودان لوالده الذي يعمل شرطيا، وأحدهما هو سلاح الخدمة. وذكرت أنها تحقق فيما إذا كانت لدى الشاب الذي يخضع "لعلاج نفسي"، صلات بجماعة أو أكثر من الجماعات المتطرفة.وقد اعتقل الشاب في منزله بعد ساعات قليلة من الواقعة، واستسلم، بالتعاون مع والديه، من دون إبداء أي مقاومة. وصرح رئيس بلدية أراكروز، لويس كارلوس كوتينيو، لراديو "سي بي إن"، بأنه كان هناك مهاجمان اثنان.وأعلن حاكم ولاية إسبيريتو سانتو، ريناتو كاساغراندي، الحداد ثلاثة أيام.ووصف الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عبر تويتر ما حصل بأنه "مأساة عبثية". وقال الزعيم اليساري الذي سيتولّى منصبه في الأول من يناير، "أعبر عن تضامني مع أقارب الضحايا وأؤيد قرار الحاكم إجراء تحقيق".قام لولا بحملة ضد الانتشار الهائل لتصاريح ملكية وحمل الأسلحة في عهد الرئيس اليميني المتطرف المنتهية ولايته جاير بولسونارو منذ ناير 2019.وعبر نائب الرئيس المنتخب جيرالدو الكمين عن صدمته إزاء ما حصل.وكتب في تغريدة "أوكد تضامني مع مجتمع المدارس، ومع عائلات وأصدقاء الضحايا"، داعيا إلى "تحقيق سريع ووضع حد لتكرار مآس من هذا النوع".وكتب السناتور ويلينغتون دياس، حليف لولا، على تويتر: "سياسة الأسلحة تحتاج إلى إعادة النظر بها".وقال برونو لانجيني من معهد "سو دا باز" "السنوات الأربع الماضية هي التي شهدنا فيها أكبر عدد من الهجمات في المدارس، على الأقل منذ السنوات الأولى من الألفية الجديدة". وأضاف: "نحن مقتنعون بأن الوصول إلى الأسلحة خلال السنوات الأخيرة في ظل حكومة بولسونارو قد سهل هذه الأنواع من الهجمات".وقلما تشهد البرازيل عمليات إطلاق النار في المدارس على الرغم من المستويات العالية من الأنشطة المرتبطة بحمل السلاح في الدولة الأمريكية الجنوبية.وتعود أعنف حادثة إطلاق نار تستهدف مدرسة إلى العام 2011 وأدت إلى مقتل 12 تلميذا. آنذاك أطلق رجل مسلح النار في مدرسته الابتدائية السابقة في حي ريالينغو بريو دي جانيرو.وفي 2019 قتل تلميذان سابقان ثمانية أشخاص في ثانوية في سوزانو، على أطراف ساو باولو ثم انتحرا.



اقرأ أيضاً
داغستان.. ارتفاع حصيلة قتلى الهجمات المسلحة إلى 20 شخصا
أعلنت جمهورية داغستان الروسية ذاتية الحكم، الاثنين، ارتفاع ضحايا الهجمات المسلحة التي شهدتها البلاد الأحد إلى 20 قتيلا. جاء ذلك في تصريح لوزير الصحة تاتيانا بيليايفا، على تلغرام، تحدثت فيه عن الهجمات المسلحة التي استهدفت مركزا للشرطة وكنيسا يهوديا وكنيستين في مدينتي محج قلعة وديربنت. وذكرت الوزيرة أن 46 شخصا أصيبوا نتيجة الهجمات الإرهابية من ضباط شرطة ومدنيين، لافتة أن 7 مصابين في وضع حرج. وهاجم مسلحون "محج قلعة" عاصمة داغستان (جنوب) ومدينة ديربنت (على الساحل الغربي لبحر قزوين) بعد ظهر الأحد، وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي، اندلاع حريق في الكنيس اليهودي في ديربنت.
دولي

“حكومة غزة”: سوء التعذية يهدد حياة أكثر من مليون طفل بالقطاع
حذر المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة من أن سوء التغذية يهدد بـ"شكل مباشر" حياة أكثر من مليون طفل فلسطيني، مبينا أن 3500 طفل من القطاع باتوا "أقرب إلى الموت" بسبب انعدام الغذاء والتطعيمات. وقال مدير المكتب إسماعيل الثوابتة، خلال مؤتمر صحفي الاثنين إن "أكثر من مليون طفل بالقطاع أصبحوا تحت التهديد المباشر لسوء التغذية، بينهم 3500 طفل باتوا أقرب للموت، بسبب انعدام الغذاء والتطعيمات". وأضاف أن القطاع "يتجه بشكل متسارع نحو المجاعة، لا سيما في محافظتي غزة والشمال"، مشيرا إلى أن الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة "تتدهور بشكل خطير". وأوضح أن محافظتي غزة والشمال "يتواجد فيهما 700 ألف إنسان يعيشون فصول المجاعة بشكل يومي". وجددت حكومة غزة التي تديرها حركة "حماس" اتهام إسرائيل بأنها "تمنع إدخال المساعدات والبضائع والسلع منذ أكثر من شهرين متواصلين لمحافظتي غزة والشمال، الأمر الذي ينذر بوقوع خسائر فادحة في الأرواح خاصة بين المرضى والأطفال". وفي 12 يونيو الجاري توقع مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن يواجه نصف سكان غزة الموت والمجاعة بحلول منتصف يوليو المقبل، ما لم يتم السماح بحرية وصول المساعدات. وفيما يتعلق بإحراق الجيش الإسرائيلي معبر رفح البري الحدودي مع مصر (جنوب)، قال الثوابتة: "المعبر خرج عن الخدمة بشكل نهائي، وهو ما يعد خرقا جديدا للقانون الدولي ولكل معاني الإنسانية والأخلاق". ولفت إلى أن تدمير المعبر "حرم 25 ألف مريض وجريح من السفر لتلقي العلاج في الخارج، كما أعاق إدخال أكثر من 15 ألف شاحنة مساعدات للقطاع". واعتبر الثوابتة أن عدم إدخال تلك الشاحنات بمثابة "الحكم بالإعدام على أهالي قطاع غزة، الذين باتوا يعتمدون على المساعدات في غذائهم اعتماداً كاملاً ووحيداً". وعليه، دعا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية بالضغط على إسرائيل وواشنطن لوقف حرب الإبادة الجماعية وفتح المعابر وإدخال المساعدات". وفي 8 ماي الماضي سيطر الجيش الإسرائيلي على معبر رفح ضمن عمليته البرية في المدينة، فيما قام بحرقه وتدميره في 17 يونيو الجاري.
دولي

قتلى بحريق ضخم التهم مركزاً للأبحاث العسكرية في موسكو
ذكرت قناة «بازا تلغرام» أن 7 أشخاص لقوا حتفهم في حريق لدى مركز أبحاث سابق قرب موسكو اليوم (الاثنين). كانت وسائل إعلام روسية قد ذكرت في وقت سابق أن شخصين لقيا حتفهما بعد سقوطهما من الطوابق العليا بمبنى المركز المؤلف من ثمانية طوابق. كما أكد حاكم منطقة موسكو أندريه فوروبيوف أن شخصين لقيا حتفهما في الحريق. وذكرت خدمات الطوارئ الروسية أن ما لا يقل عن 9 أشخاص عالقون في الطوابق العليا بالمعهد الذي يعمل على تطوير أنظمة راديو إلكترونية لصالح وزارة الدفاع الروسية. وأظهرت لقطات بثتها قناة 112 على تطبيق «تلغرام» للتراسل بعض الأشخاص وهم يحطمون نوافذ المبنى مع تصاعد دخان أسود منه واحتراق الطوابق السفلية بالكامل. وقالت وزارة الطوارئ: «بحسب المعلومات الأولية، فإن هناك تسعة أشخاص آخرين في المبنى... وعمليات الإنقاذ لا تزال مستمرة». وأضافت أن خدمات الإطفاء أنقذت شخصاً واحداً على الأقل. وأفادت وسائل إعلام محلية وقنوات روسية عدة على تطبيق «تلغرام»، بأن الحريق وقع في معهد بلاتان للأبحاث، الواقع في منطقة موسكو. وأفاد شهود باتساع مساحة الحريق في المعهد لتصل إلى 4000 متر مربع، حيث اشتعلت النيران في الطوابق الخامس والسادس والسابع والثامن. وقالت وزارة حالات الطوارئ الروسية إن رجال الإطفاء ينقذون الناس من الغرف المليئة بالدخان. وأوضحت أن «الجهود تتركز على إنقاذ الناس وإطفاء الحريق في فريازينو. العمل معقد بسبب درجات الحرارة المرتفعة والدخان الكثيف».
دولي

منظمة إنقاذ الطفولة: 21 ألف طفل مفقود في غزة
أعلنت منظمة إنقاذ الطفولة الدولية أن قرابة 21 ألف طفل بقطاع غزة ظلوا تحت الأنقاض أو اعتقلوا أو دفنوا في مقابر مجهولة أو جماعية. وجاء في بيان المنظمة ومقرها بريطانيا، الاثنين، أن عدد الأطفال المنفصلين عن أهاليهم ارتفع بسبب الهجمات الإسرائيلية المتصاعدة على مدينة رفح جنوب القطاع، وأن الذين يقومون بحماية الأطفال غير المحميين يتعرضون لضغوط. وأشارت إلى أن نحو 17 ألف طفل انفصلوا عن أسرهم أو فقدوا في غزة، ونحو 4 آلاف طفل ما زالوا تحت الأنقاض أو في مقابر جماعية أو مقابر مجهولة. وأكدت المنظمة أنه تم اعتقال عدد غير معروف من الأطفال وأشارت إلى احتمال إخراجهم من قطاع غزة. ولفتت إلى أن جثث الذين دفنوا تحت الأنقاض أو احترقوا حتى الموت في الخيام خلال الهجمات الإسرائيلية بات من الصعب التعرف عليها. من جانبه قال المدير الإقليمي للمنظمة بالشرق الأوسط جيريمي ستونر، إنه "من تعذيب الأهالي أن لا يعرفوا مكان أحبائهم". وأضاف: "لا ينبغي لأي والد أن يحفر في الأنقاض أو المقابر الجماعية للعثور على طفله، ولا ينبغي أن يبقى أي طفل وحيدا غير محمي في منطقة حرب". وشبَّه ستونر غزة بـ"مقبرة الأطفال"، مذكِّرا بأن الخطر على الأطفال الأحياء والمفقودين لا يزال مستمرا.
دولي

4 قتلى و34 جريحاً بضربة روسية في شرق أوكرانيا
أسفرت ضربات روسية على بلدة بوكروفسك في شرق أوكرانيا عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة العشرات بجروح، الاثنين، وفق ما أفاد حاكم المنطقة. وقال حاكم منطقة دونيتسك فاديم فيلاشكين، على وسائل التواصل الاجتماعي: «قُتل أربعة أشخاص على الأقل وجُرح 34، هذه هي النتائج الأولية للضربة على بوكروفسك. ومن بين الجرحى طفلان يبلغان من العمر 12 و13 عاماً. هما في حالة ما بين متوسطة وخطيرة»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف فيلاشكين: «العدو أطلق صاروخين من طراز (إسكندر)؛ ما أدى إلى تدمير منزل وتضرر 16 آخرين»، وتابع: «هذه من أكبر الهجمات على المدنيين حتى اللحظة».
دولي

مصرع 20 شخصا في حريق بمصنع للبطاريات في كوريا الجنوبية
لقي مالا يقل عن عشرين شخصا حتفهم في حريق اندلع بمصنع لبطاريات الليثيوم قرب العاصمة الكورية الجنوبية سيول، بحسب ما أوردته هيئة الإذاعة العامة الكورية “كيه بي إس”، اليوم الإثنين، نقلا عن عمال إنقاذ. وأوضح التقرير أنه جرى انتشال جثث الضحايا من داخل المبنى المتعدد الطوابق بمدينة هواسيونغ، جنوب سيول، وسط مخاوف من ارتفاع عدد الضحايا. وتردد في البداية أن عدد المفقودين داخل المصنع بلغ 23 شخصا، معظهم عمال أجانب. وعرض التلفزيون الكوري الجنوبي لقطات لألسنة اللهب وسحب الدخان الكثيفة وهي تتصاعد من المبنى بعد اندلاع الحريق، لأسباب لم تعرف بعد. (د ب أ)
دولي

مدرب فرنسا يرفض تأكيد مشاركة مبابي أمام بولندا
أكد ديدييه ديشان المدير الفني لمنتخب فرنسا أن قائد «الديوك» كيليان مبابي يسجل تقدماً في برنامج تعافيه من كسر في الأنف، لكن ديشان لم يتعهد بأن يشارك النجم الجديد لريال مدريد الإسباني في المواجهة أمام بولندا، الثلاثاء، في ختام منافسات دور المجموعات لكأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا. وتعرض مبابي لكسر في الأنف خلال المواجهة أمام النمسا في افتتاح مشوار «الديوك» في «اليورو»، وظل جالساً على مقاعد البدلاء خلال التعادل السلبي مع الطواحين الهولندية، يوم الجمعة الماضي، في الجولة الثانية. وقال ديشان، الأحد، لمحطة «آر إم سي» الإذاعية: «هل سيبدأ أمام بولندا؟ سنرى بناءً على الأحداث». وأوضح ديشان أن التورم يتحسن كل يوم، وأن «كل الأمور تسير في الاتجاه الصحيح». وأشار إلى أن مبابي سيعتاد بشكل أفضل على ارتداء واقي الوجه الذي يؤثر في رؤيته، بعد أن شارك به، السبت، في المباراة الودية التي جمعت بين بدلاء منتخب فرنسا وشباب فريق بادربورن الألماني. وأكد لاعب الوسط أوريلين تشواميني أن مبابي يفضل اللعب من دون الواقي، لكن الطبيب رفض التصريح له بذلك. وأشار تشواميني إلى أن مشاركة مبابي أمام بولندا، الثلاثاء، «ستعني لنا الكثير».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 25 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة