مراكش
تفكيك معتصم الاساتذة بمراكش دون خسائر جسيمة وكشـ24 تكشف الحصيلة
قامت القوات العمومية منتصف ليلة أمس الثلاثاء الأربعاء، بتفريق الأساتذة المتعاقدين المعتصمين أمام مبنى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش أسفي.وحسب مصادر "كشـ24" فإن التدخل الامني اتسم بالتوازن رغم اجواء الاحتقان التي عاشها الجميع، سواء في صفوف الامن او المعتصمين، حيث لم تسجل اصابات خطيرة خلال تفريق المعتصمين، عكس ما وقع بمدن اخرى خلال تفكيك المعتصمات.ووفق مصدر طبي لـ"كشـ24" فإن مستعجلات مستشفى ابن طفيل استقبلت حالتين فقط، إحدهما كانت بسبب حادثة سير وقعت اثناء هروب استاذة وابتعادها عن القوات العمومية، حيث دهستها دراجة سـ90 و نقلت رفقة السائق للمستعجلات، وتلفت العلاج قبل ان تغادر المستشفى، وهي نفس الحالة التي راجت انباء عن وفاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما الحالة الثانية كانت لاستاذ يعاني من ضيق التنفس، وفقد وعيه بفعل الاجواء المشحونة التي شهدها تفريق المعتصم.وقد استعانت القوات العمومية وفق ما عاينته “كشـ24″، براجمات المياه من أجل تفريق اعتصام الأساتذة الذين يطالبون بإسقاط نظام التعاقد، ولم تسجل احتكاكات مباشرة بين الاساتذة وقوات الامن، سواء خلال تفكيك المعتصم او خلال مواكبة المسيرة الاحتجاجية التي اعقبته على امتداد شارعي أبوعبيدة وعلال الفاسي صوب منطقة باب دكالة، والتي اجتمع فيها الاساتذة في الساعات الاولى من صباح يومه الاربعاء، وسط استنفار امني كبير، قبل ان تتلاشي الجموع ويتفرق المحتجون في اتجاهات مختلفة.
قامت القوات العمومية منتصف ليلة أمس الثلاثاء الأربعاء، بتفريق الأساتذة المتعاقدين المعتصمين أمام مبنى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش أسفي.وحسب مصادر "كشـ24" فإن التدخل الامني اتسم بالتوازن رغم اجواء الاحتقان التي عاشها الجميع، سواء في صفوف الامن او المعتصمين، حيث لم تسجل اصابات خطيرة خلال تفريق المعتصمين، عكس ما وقع بمدن اخرى خلال تفكيك المعتصمات.ووفق مصدر طبي لـ"كشـ24" فإن مستعجلات مستشفى ابن طفيل استقبلت حالتين فقط، إحدهما كانت بسبب حادثة سير وقعت اثناء هروب استاذة وابتعادها عن القوات العمومية، حيث دهستها دراجة سـ90 و نقلت رفقة السائق للمستعجلات، وتلفت العلاج قبل ان تغادر المستشفى، وهي نفس الحالة التي راجت انباء عن وفاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما الحالة الثانية كانت لاستاذ يعاني من ضيق التنفس، وفقد وعيه بفعل الاجواء المشحونة التي شهدها تفريق المعتصم.وقد استعانت القوات العمومية وفق ما عاينته “كشـ24″، براجمات المياه من أجل تفريق اعتصام الأساتذة الذين يطالبون بإسقاط نظام التعاقد، ولم تسجل احتكاكات مباشرة بين الاساتذة وقوات الامن، سواء خلال تفكيك المعتصم او خلال مواكبة المسيرة الاحتجاجية التي اعقبته على امتداد شارعي أبوعبيدة وعلال الفاسي صوب منطقة باب دكالة، والتي اجتمع فيها الاساتذة في الساعات الاولى من صباح يومه الاربعاء، وسط استنفار امني كبير، قبل ان تتلاشي الجموع ويتفرق المحتجون في اتجاهات مختلفة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش