قال نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب “التقدم والاشتراكية” إن حكومة سعد الدين العثماني منذ نشأتها غير منسجمة، خاصة بين حزب “العدالة والتنمية” و”التجمع الوطني للأحرار” الذي يقود أربعة أحزاب، والذي كان له هم وحيد هو أن لا تنجز الحكومة شيئا، حتى لا يقال إن ذلك يعود “للبيجيدي”.وأكد بنعبد الله في حوار له مع قناة “الغد” أن مغادرة حزبه لحكومة العثماني كانت خطوة ضرورية، لأن حدة الخلافات زادت.وأشار أن جائحة كورونا كشفت غياب البعد السياسي للحكومة، وأن هناك بعض الوزراء يشتغلون، أما الحكومة فهي غائبة سياسيا، ولا تتواصل مع المواطنين أو تقنعهم وتجيبهم عن الأسئلة التي يطرحونها.وشدد بنعبد الله على أن مشروع قانون مالية 2021 لا يملك أي تصور واضح لبعث الروح في الاقتصاد الوطني، وإخراج عدد من الفئات من وضعيتها الهشة.وأضاف ” لا نثق في قدرة الحكومة على الذهاب بالمغرب إلى بر الأمان، ونتمنى أن تقع الانتخابات المقبلة في أقرب وقت ممكن حتى نتخلص منها”.ولفت أنه لولا الظروف التي يعيشها المغرب والتي تقتضي ضرورة تقوية اللحمة الوطنية لتقدمنا بملتمس الرقابة إلى البرلمان”.وأوضح أنه لولا القرارات التي اتخذها الملك في بداية الجائحة من أجل تأمين المغرب من هذه الأزمة لوجدنا أنفسنا أمام فراغ على جميع المستويات.وتابع “هناك قوانين انتخابية كنا نأمل أن يقع حولها توافق لكن ما وقع أن الحكومة تقدمت لنا بصفوف مشتتة في هذا الموضوع كذلك”.
قال نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب “التقدم والاشتراكية” إن حكومة سعد الدين العثماني منذ نشأتها غير منسجمة، خاصة بين حزب “العدالة والتنمية” و”التجمع الوطني للأحرار” الذي يقود أربعة أحزاب، والذي كان له هم وحيد هو أن لا تنجز الحكومة شيئا، حتى لا يقال إن ذلك يعود “للبيجيدي”.وأكد بنعبد الله في حوار له مع قناة “الغد” أن مغادرة حزبه لحكومة العثماني كانت خطوة ضرورية، لأن حدة الخلافات زادت.وأشار أن جائحة كورونا كشفت غياب البعد السياسي للحكومة، وأن هناك بعض الوزراء يشتغلون، أما الحكومة فهي غائبة سياسيا، ولا تتواصل مع المواطنين أو تقنعهم وتجيبهم عن الأسئلة التي يطرحونها.وشدد بنعبد الله على أن مشروع قانون مالية 2021 لا يملك أي تصور واضح لبعث الروح في الاقتصاد الوطني، وإخراج عدد من الفئات من وضعيتها الهشة.وأضاف ” لا نثق في قدرة الحكومة على الذهاب بالمغرب إلى بر الأمان، ونتمنى أن تقع الانتخابات المقبلة في أقرب وقت ممكن حتى نتخلص منها”.ولفت أنه لولا الظروف التي يعيشها المغرب والتي تقتضي ضرورة تقوية اللحمة الوطنية لتقدمنا بملتمس الرقابة إلى البرلمان”.وأوضح أنه لولا القرارات التي اتخذها الملك في بداية الجائحة من أجل تأمين المغرب من هذه الأزمة لوجدنا أنفسنا أمام فراغ على جميع المستويات.وتابع “هناك قوانين انتخابية كنا نأمل أن يقع حولها توافق لكن ما وقع أن الحكومة تقدمت لنا بصفوف مشتتة في هذا الموضوع كذلك”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو