التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
ابتداع أسلوب فريد لوقف تطور الأيدز
نشر في: 25 يونيو 2016
يمكن إيقاف تطور مرض الايدز (نقص المناعة) دون اللجوء إلى استخدام الأدوية الكلاسيكية المعروفة المقاومة للفيروس. وذلك بواسطة أجسام مضادة يتم الحصول عليها من جسم إنسان سليم مباشرة.
جاء ذلك في رسالة نشرها في مجلة "نايتشر" الأمريكية فريق من العلماء برئاسة ميشيل نوسن تسوايغ في جامعة روكفلر.
والمقصود بالأمر هو ما يسمى بجسم مضاد محيَّد يتم فرزه من جسم شخص يمتلك مناعة طبيعية حيال الأيدز، علما أن مرض الأيدز قد يصيب أشخاصا من دون أن يتطور إذ يتم إسكاته لديهم بطريقة طبيعية.
وحاول نوسن تسوايغ وفريقه العلمي استخدام لقاحات من هذا الجسم المضاد بغية إسكات الايدز لدى المرضى المصابين به.
فأجرى الفريق العلمي تجربة على حملة فيروس الايدز، حيث طلب منهم التوقف عن تعاطي الأدوية الكلاسيكية المقاومة للايدز. ثم تم تلقيح أجسامهم بالجسم المضاد المذكور بغية إسكات الايدز فيها.
ولاحظ العلماء أن عدد الفيروسات في أجسام المرضى الـ13 المشاركين في التجربة لم يكن يزداد على مدى 5 اسابيع. أما المرضى الستة الآخرون فظل اللقاح يؤثر فيهم خلال 9 أسابيع. وحطم أحدهم رقما قياسيا حين لم يكن يزيد عدد فيروساته خلال 19 أسبوعاً.
واعترف نوسن تسوايغ في حديث أدلى به لصحيفة "لوس انجلوس تايمز" أن الحديث عن اختراع دواء ضد الايدز سابق لاوانه. لكنه يأمل أن يتم مستقبلا تلقيح الناس الأصحاء بغية وقايتهم من الإصابة بفيروس الأيدز ، علما أن تجربة كهذه كانت قد أجريت على القرود وهي أتت بنتائج إيجابية.
جاء ذلك في رسالة نشرها في مجلة "نايتشر" الأمريكية فريق من العلماء برئاسة ميشيل نوسن تسوايغ في جامعة روكفلر.
والمقصود بالأمر هو ما يسمى بجسم مضاد محيَّد يتم فرزه من جسم شخص يمتلك مناعة طبيعية حيال الأيدز، علما أن مرض الأيدز قد يصيب أشخاصا من دون أن يتطور إذ يتم إسكاته لديهم بطريقة طبيعية.
وحاول نوسن تسوايغ وفريقه العلمي استخدام لقاحات من هذا الجسم المضاد بغية إسكات الايدز لدى المرضى المصابين به.
فأجرى الفريق العلمي تجربة على حملة فيروس الايدز، حيث طلب منهم التوقف عن تعاطي الأدوية الكلاسيكية المقاومة للايدز. ثم تم تلقيح أجسامهم بالجسم المضاد المذكور بغية إسكات الايدز فيها.
ولاحظ العلماء أن عدد الفيروسات في أجسام المرضى الـ13 المشاركين في التجربة لم يكن يزداد على مدى 5 اسابيع. أما المرضى الستة الآخرون فظل اللقاح يؤثر فيهم خلال 9 أسابيع. وحطم أحدهم رقما قياسيا حين لم يكن يزيد عدد فيروساته خلال 19 أسبوعاً.
واعترف نوسن تسوايغ في حديث أدلى به لصحيفة "لوس انجلوس تايمز" أن الحديث عن اختراع دواء ضد الايدز سابق لاوانه. لكنه يأمل أن يتم مستقبلا تلقيح الناس الأصحاء بغية وقايتهم من الإصابة بفيروس الأيدز ، علما أن تجربة كهذه كانت قد أجريت على القرود وهي أتت بنتائج إيجابية.
يمكن إيقاف تطور مرض الايدز (نقص المناعة) دون اللجوء إلى استخدام الأدوية الكلاسيكية المعروفة المقاومة للفيروس. وذلك بواسطة أجسام مضادة يتم الحصول عليها من جسم إنسان سليم مباشرة.
جاء ذلك في رسالة نشرها في مجلة "نايتشر" الأمريكية فريق من العلماء برئاسة ميشيل نوسن تسوايغ في جامعة روكفلر.
والمقصود بالأمر هو ما يسمى بجسم مضاد محيَّد يتم فرزه من جسم شخص يمتلك مناعة طبيعية حيال الأيدز، علما أن مرض الأيدز قد يصيب أشخاصا من دون أن يتطور إذ يتم إسكاته لديهم بطريقة طبيعية.
وحاول نوسن تسوايغ وفريقه العلمي استخدام لقاحات من هذا الجسم المضاد بغية إسكات الايدز لدى المرضى المصابين به.
فأجرى الفريق العلمي تجربة على حملة فيروس الايدز، حيث طلب منهم التوقف عن تعاطي الأدوية الكلاسيكية المقاومة للايدز. ثم تم تلقيح أجسامهم بالجسم المضاد المذكور بغية إسكات الايدز فيها.
ولاحظ العلماء أن عدد الفيروسات في أجسام المرضى الـ13 المشاركين في التجربة لم يكن يزداد على مدى 5 اسابيع. أما المرضى الستة الآخرون فظل اللقاح يؤثر فيهم خلال 9 أسابيع. وحطم أحدهم رقما قياسيا حين لم يكن يزيد عدد فيروساته خلال 19 أسبوعاً.
واعترف نوسن تسوايغ في حديث أدلى به لصحيفة "لوس انجلوس تايمز" أن الحديث عن اختراع دواء ضد الايدز سابق لاوانه. لكنه يأمل أن يتم مستقبلا تلقيح الناس الأصحاء بغية وقايتهم من الإصابة بفيروس الأيدز ، علما أن تجربة كهذه كانت قد أجريت على القرود وهي أتت بنتائج إيجابية.
جاء ذلك في رسالة نشرها في مجلة "نايتشر" الأمريكية فريق من العلماء برئاسة ميشيل نوسن تسوايغ في جامعة روكفلر.
والمقصود بالأمر هو ما يسمى بجسم مضاد محيَّد يتم فرزه من جسم شخص يمتلك مناعة طبيعية حيال الأيدز، علما أن مرض الأيدز قد يصيب أشخاصا من دون أن يتطور إذ يتم إسكاته لديهم بطريقة طبيعية.
وحاول نوسن تسوايغ وفريقه العلمي استخدام لقاحات من هذا الجسم المضاد بغية إسكات الايدز لدى المرضى المصابين به.
فأجرى الفريق العلمي تجربة على حملة فيروس الايدز، حيث طلب منهم التوقف عن تعاطي الأدوية الكلاسيكية المقاومة للايدز. ثم تم تلقيح أجسامهم بالجسم المضاد المذكور بغية إسكات الايدز فيها.
ولاحظ العلماء أن عدد الفيروسات في أجسام المرضى الـ13 المشاركين في التجربة لم يكن يزداد على مدى 5 اسابيع. أما المرضى الستة الآخرون فظل اللقاح يؤثر فيهم خلال 9 أسابيع. وحطم أحدهم رقما قياسيا حين لم يكن يزيد عدد فيروساته خلال 19 أسبوعاً.
واعترف نوسن تسوايغ في حديث أدلى به لصحيفة "لوس انجلوس تايمز" أن الحديث عن اختراع دواء ضد الايدز سابق لاوانه. لكنه يأمل أن يتم مستقبلا تلقيح الناس الأصحاء بغية وقايتهم من الإصابة بفيروس الأيدز ، علما أن تجربة كهذه كانت قد أجريت على القرود وهي أتت بنتائج إيجابية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
علماء يفسرون أسباب هجمات الحيتان القاتلة بسواحل المغرب
علوم
علوم
فريق مغربي يحقق إنجازًا تاريخيًا في مسابقة معرض17 INTARG ببولندا
علوم
علوم
نهج واعد لتطوير أقراص منع الحمل للرجال
علوم
علوم
اكتشاف 85 بصمة بشرية عمرها نحو 100 ألف سنة في المغرب
علوم
علوم
إيلون ماسك يتلقى ترخيصا بزرع شريحة في دماغ مريض ثان
علوم
علوم
تايلاند.. اكتشاف ثعبان لم يسبق له مثيل
علوم
علوم
كلية الحقوق بقلعة السراغنة تحتضن يوما دراسيا يجمع بين العلوم القانونية والاجتماعية
علوم
علوم