إيطاليا تطرد مواطنين مغربيين من أراضيها بعد احداث برشلونة
كشـ24
نشر في: 20 أغسطس 2017 كشـ24
قامت السلطات الإيطالية صباح اليوم السبت، بترحيل مهاجرين مغربيين وآخر سوري الجنسية.
وقالت وزارة الداخلية الإيطالية، في بلاغ لها، إن الأشخاص الذين رحلتهم من أراضيها مصنَّفين في خانة “الخطيرين اجتماعياً”.
المطرود الأول سجين مغربي الجنسية يبلغ من العمر 38 سنة، يقضي عقوبة حبسية في قضية سرقة، وكشفت تقارير سرية أنه أصبح يتبنى ” فكرا متطرفاً”، وانتقلت درجة خطورته من “متوسطة” سنة 2016 حين أبلغ واحد ممن كانوا يقاسمونه الزنزانة عن تطرفه، إلى “عالية”، بعدما “احتفل رفقة آخرين بعد سماعهم خبر الهجوم الإرهابي الذي تعرضت استكهولم”، حسب وزارة الداخلية الإيطالية.
أما المغربي الثاني، فيقيم بمدينة تورتونا بإقليم أليساندريا شمال البلد، ويبلغ من العمر 31 سنة. ألقت عليه الشرطة الإيطالية القبض في شهر يوليوز الماضي، وذلك بعد سرقته لحافلة تابعة لشركة للنقل العمومي. وبررت الداخلية الإيطالية طردها لهذا الشاب بكون الشرطة أخضعت مكالماته للتنصت وتبين أنه أحد “التابعين لتنظيم داعش”.
هذا وبلغ عدد الأشخاص الذين طردتهم السلطات الإيطالية، لأسباب متعلقة بالتطرف، 70 فرداً منذ مطلع السنة الجارية، و202 منذ شهر يناير 2015.
قامت السلطات الإيطالية صباح اليوم السبت، بترحيل مهاجرين مغربيين وآخر سوري الجنسية.
وقالت وزارة الداخلية الإيطالية، في بلاغ لها، إن الأشخاص الذين رحلتهم من أراضيها مصنَّفين في خانة “الخطيرين اجتماعياً”.
المطرود الأول سجين مغربي الجنسية يبلغ من العمر 38 سنة، يقضي عقوبة حبسية في قضية سرقة، وكشفت تقارير سرية أنه أصبح يتبنى ” فكرا متطرفاً”، وانتقلت درجة خطورته من “متوسطة” سنة 2016 حين أبلغ واحد ممن كانوا يقاسمونه الزنزانة عن تطرفه، إلى “عالية”، بعدما “احتفل رفقة آخرين بعد سماعهم خبر الهجوم الإرهابي الذي تعرضت استكهولم”، حسب وزارة الداخلية الإيطالية.
أما المغربي الثاني، فيقيم بمدينة تورتونا بإقليم أليساندريا شمال البلد، ويبلغ من العمر 31 سنة. ألقت عليه الشرطة الإيطالية القبض في شهر يوليوز الماضي، وذلك بعد سرقته لحافلة تابعة لشركة للنقل العمومي. وبررت الداخلية الإيطالية طردها لهذا الشاب بكون الشرطة أخضعت مكالماته للتنصت وتبين أنه أحد “التابعين لتنظيم داعش”.
هذا وبلغ عدد الأشخاص الذين طردتهم السلطات الإيطالية، لأسباب متعلقة بالتطرف، 70 فرداً منذ مطلع السنة الجارية، و202 منذ شهر يناير 2015.