الثلاثاء 25 يونيو 2024, 06:28

دولي

إسرائيل.. 190 ألف طلب للحصول على تراخيص أسلحة منذ 7 أكتوبر


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 نوفمبر 2023

بلغ عدد طلبات الحصول على تراخيص لحيازة الأسلحة في إسرائيل، 190 ألفا، منذ 7 أكتوبر الماضي، حسب إعلام عبري.

وقالت صحيفة "كالكاليست" الاقتصادية العبرية، الاثنين: "منذ بداية الحرب، تم تقديم أكثر من 190 ألف طلب لترخيص الأسلحة إلى وزارة الأمن الوطني، وفي الأشهر العشرة الأولى من عام 2023 تم تقديم أكثر من 210 آلاف طلب، ولم ينته العام بعد".

وأضافت: "تم حتى الآن إصدار حوالي 31 ألف ترخيص، وللمقارنة، ففي 2022 تم تقديم 42 ألف طلب، وتم منح نحو 13 ألف ترخيص".

أما "في 2021، فتم تقديم حوالي 20 ألف طلب، وأصدر حوالي 10 آلاف ترخيص"، وفق المصدر ذاته.

وأوضحت الصحيفة أنه "ارتفع إنتاج السلاح في الشركات الإسرائيلية".

وأضافت نقلا عن أصحاب شركات إنتاج السلاح: "جميع آلات الإنتاج تعمل دون توقف وعلى مدار الساعة منذ أكثر من شهر، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، وتوفر كل يوم مئات من البنادق الهجومية لوحدات الجيش الإسرائيلي، التي تقاتل على الجبهة، وللفئات الاحتياطية التي تسلح نفسها، والمسدسات الشخصية، إلى سوق المدنيين الذي استيقظ مرعوباً من مجزرة الجنوب (غلاف غزة)، وقفز بنسبة مئات بالمئة في الشهر الماضي".

وأشارت إلى أن "عملية التسليح خطيرة، لكن مصنعي وتجار الأسلحة يخرجون بإجابات جاهزة مثل: ليس السلاح هو الذي يقتل، بل الشخص الذي يضغط على الزناد، و"يتم إصدار التراخيص بشكل انتقائي ومهني وبعملية مسؤولة".

وذكرت أن "سعر المسدس الشخصي يتراوح ما بين 3000-4000 شيكل إسرائيلي (775-1033 دولار أمريكي)، فيما تشير الشركات الى أنها لم ترفع الأسعار بسبب ارتفاع الطلب".

وتابعت، "الأسلحة المصنوعة في إسرائيل ليست سوى جزء صغير من سوق الأسلحة".

ونقلت عن عاموس جولان، رئيس قسم الأسلحة النارية في الاتحاد الغرف التجارية الإسرائيلية، قوله: "98 بالمئة من الأسلحة في إسرائيل مستوردة".

ولفتت إلى أن رئيس مجلس المستوطنات شمالي الضفة الغربية يوسي داغان، قدم قبل أسابيع قليلة، طلبا لشراء 200 بندقة هجومية من مصنع إسرائيلي".

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أعلن في الأسابيع الأخيرة عن توزيع آلاف البنادق الهجومية في الضفة الغربية، وشمالي وجنوبي إسرائيل.

وقالت الصحيفة الاقتصادية: "لقد استحوذت الحرب في غزة على صناعة الأسلحة الإسرائيلية بأكملها، مع انشغال طوابق الإنتاج بالعمل على خلفية حمى التسلح العالمية، التي خلقتها الحرب بين روسيا وأوكرانيا".

وأضافت: "في اليوم الأول من الحرب، سارعوا إلى الانحياز إلى توقعات وزارة الدفاع، وحولوا كل الإنتاج إلى احتياجات الجيش الإسرائيلي وأوقفوا الصادرات، على الرغم من كل ما يعنيه ذلك".

وأشارت إلى أن "شركات الأسلحة لا تكترث بالفرص التي تضيعها هذه الأيام في الخارج، فهي تعلم أنه في خضم المعارك سيكون من السهل جداً أن تبيع للعالم الأسلحة التي استخدمتها الوحدات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي في الحرب في غزة".

ولفتت الى ان الشركات تعتبر "إن المبيعات إلى الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن، هي علامة على جودة أي منتج في قطاع الأسلحة"، في إشارة الى سهولة تسويقها عالميا حال استخدام الجيش الإسرائيلي لها.

وأردفت: "بينما تم إغلاق العديد من الشركات، فإن صناعة الأسلحة الإسرائيلية لم تسجل سابقا مثل هذه المطالب منذ قيام الدولة"، في إشارة إلى الطلب الكبير على السلاح.

وفي يونيو/حزيران الماضي، قالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن إجمالي صادرات البلاد من الأسلحة لعديد الأسواق حول العالم، بلغ 12.5 مليار دولار في عام 2022.

وذكرت الوزارة في بيان، أن صادرات الأسلحة الإسرائيلية زادت بأكثر من الضعف منذ 2014، وقفزت بنسبة 50 بالمئة في السنوات الثلاث الماضية فقط، وفق ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.

ويشن الجيش الإسرائيلي منذ 38 يوما حربا مدمرة على قطاع غزة، أدت إلى مقتل أكثر من 11180 فلسطينيا، بينهم 4609 أطفال، و3100 سيدة، و678 مسنا، وأصاب أكثر من 27490 بجراح مختلفة، بحسب مصادر رسمية، حتى صباح الاثنين.

بلغ عدد طلبات الحصول على تراخيص لحيازة الأسلحة في إسرائيل، 190 ألفا، منذ 7 أكتوبر الماضي، حسب إعلام عبري.

وقالت صحيفة "كالكاليست" الاقتصادية العبرية، الاثنين: "منذ بداية الحرب، تم تقديم أكثر من 190 ألف طلب لترخيص الأسلحة إلى وزارة الأمن الوطني، وفي الأشهر العشرة الأولى من عام 2023 تم تقديم أكثر من 210 آلاف طلب، ولم ينته العام بعد".

وأضافت: "تم حتى الآن إصدار حوالي 31 ألف ترخيص، وللمقارنة، ففي 2022 تم تقديم 42 ألف طلب، وتم منح نحو 13 ألف ترخيص".

أما "في 2021، فتم تقديم حوالي 20 ألف طلب، وأصدر حوالي 10 آلاف ترخيص"، وفق المصدر ذاته.

وأوضحت الصحيفة أنه "ارتفع إنتاج السلاح في الشركات الإسرائيلية".

وأضافت نقلا عن أصحاب شركات إنتاج السلاح: "جميع آلات الإنتاج تعمل دون توقف وعلى مدار الساعة منذ أكثر من شهر، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، وتوفر كل يوم مئات من البنادق الهجومية لوحدات الجيش الإسرائيلي، التي تقاتل على الجبهة، وللفئات الاحتياطية التي تسلح نفسها، والمسدسات الشخصية، إلى سوق المدنيين الذي استيقظ مرعوباً من مجزرة الجنوب (غلاف غزة)، وقفز بنسبة مئات بالمئة في الشهر الماضي".

وأشارت إلى أن "عملية التسليح خطيرة، لكن مصنعي وتجار الأسلحة يخرجون بإجابات جاهزة مثل: ليس السلاح هو الذي يقتل، بل الشخص الذي يضغط على الزناد، و"يتم إصدار التراخيص بشكل انتقائي ومهني وبعملية مسؤولة".

وذكرت أن "سعر المسدس الشخصي يتراوح ما بين 3000-4000 شيكل إسرائيلي (775-1033 دولار أمريكي)، فيما تشير الشركات الى أنها لم ترفع الأسعار بسبب ارتفاع الطلب".

وتابعت، "الأسلحة المصنوعة في إسرائيل ليست سوى جزء صغير من سوق الأسلحة".

ونقلت عن عاموس جولان، رئيس قسم الأسلحة النارية في الاتحاد الغرف التجارية الإسرائيلية، قوله: "98 بالمئة من الأسلحة في إسرائيل مستوردة".

ولفتت إلى أن رئيس مجلس المستوطنات شمالي الضفة الغربية يوسي داغان، قدم قبل أسابيع قليلة، طلبا لشراء 200 بندقة هجومية من مصنع إسرائيلي".

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أعلن في الأسابيع الأخيرة عن توزيع آلاف البنادق الهجومية في الضفة الغربية، وشمالي وجنوبي إسرائيل.

وقالت الصحيفة الاقتصادية: "لقد استحوذت الحرب في غزة على صناعة الأسلحة الإسرائيلية بأكملها، مع انشغال طوابق الإنتاج بالعمل على خلفية حمى التسلح العالمية، التي خلقتها الحرب بين روسيا وأوكرانيا".

وأضافت: "في اليوم الأول من الحرب، سارعوا إلى الانحياز إلى توقعات وزارة الدفاع، وحولوا كل الإنتاج إلى احتياجات الجيش الإسرائيلي وأوقفوا الصادرات، على الرغم من كل ما يعنيه ذلك".

وأشارت إلى أن "شركات الأسلحة لا تكترث بالفرص التي تضيعها هذه الأيام في الخارج، فهي تعلم أنه في خضم المعارك سيكون من السهل جداً أن تبيع للعالم الأسلحة التي استخدمتها الوحدات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي في الحرب في غزة".

ولفتت الى ان الشركات تعتبر "إن المبيعات إلى الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن، هي علامة على جودة أي منتج في قطاع الأسلحة"، في إشارة الى سهولة تسويقها عالميا حال استخدام الجيش الإسرائيلي لها.

وأردفت: "بينما تم إغلاق العديد من الشركات، فإن صناعة الأسلحة الإسرائيلية لم تسجل سابقا مثل هذه المطالب منذ قيام الدولة"، في إشارة إلى الطلب الكبير على السلاح.

وفي يونيو/حزيران الماضي، قالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن إجمالي صادرات البلاد من الأسلحة لعديد الأسواق حول العالم، بلغ 12.5 مليار دولار في عام 2022.

وذكرت الوزارة في بيان، أن صادرات الأسلحة الإسرائيلية زادت بأكثر من الضعف منذ 2014، وقفزت بنسبة 50 بالمئة في السنوات الثلاث الماضية فقط، وفق ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.

ويشن الجيش الإسرائيلي منذ 38 يوما حربا مدمرة على قطاع غزة، أدت إلى مقتل أكثر من 11180 فلسطينيا، بينهم 4609 أطفال، و3100 سيدة، و678 مسنا، وأصاب أكثر من 27490 بجراح مختلفة، بحسب مصادر رسمية، حتى صباح الاثنين.



اقرأ أيضاً
داغستان.. ارتفاع حصيلة قتلى الهجمات المسلحة إلى 20 شخصا
أعلنت جمهورية داغستان الروسية ذاتية الحكم، الاثنين، ارتفاع ضحايا الهجمات المسلحة التي شهدتها البلاد الأحد إلى 20 قتيلا. جاء ذلك في تصريح لوزير الصحة تاتيانا بيليايفا، على تلغرام، تحدثت فيه عن الهجمات المسلحة التي استهدفت مركزا للشرطة وكنيسا يهوديا وكنيستين في مدينتي محج قلعة وديربنت. وذكرت الوزيرة أن 46 شخصا أصيبوا نتيجة الهجمات الإرهابية من ضباط شرطة ومدنيين، لافتة أن 7 مصابين في وضع حرج. وهاجم مسلحون "محج قلعة" عاصمة داغستان (جنوب) ومدينة ديربنت (على الساحل الغربي لبحر قزوين) بعد ظهر الأحد، وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي، اندلاع حريق في الكنيس اليهودي في ديربنت.
دولي

“حكومة غزة”: سوء التعذية يهدد حياة أكثر من مليون طفل بالقطاع
حذر المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة من أن سوء التغذية يهدد بـ"شكل مباشر" حياة أكثر من مليون طفل فلسطيني، مبينا أن 3500 طفل من القطاع باتوا "أقرب إلى الموت" بسبب انعدام الغذاء والتطعيمات. وقال مدير المكتب إسماعيل الثوابتة، خلال مؤتمر صحفي الاثنين إن "أكثر من مليون طفل بالقطاع أصبحوا تحت التهديد المباشر لسوء التغذية، بينهم 3500 طفل باتوا أقرب للموت، بسبب انعدام الغذاء والتطعيمات". وأضاف أن القطاع "يتجه بشكل متسارع نحو المجاعة، لا سيما في محافظتي غزة والشمال"، مشيرا إلى أن الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة "تتدهور بشكل خطير". وأوضح أن محافظتي غزة والشمال "يتواجد فيهما 700 ألف إنسان يعيشون فصول المجاعة بشكل يومي". وجددت حكومة غزة التي تديرها حركة "حماس" اتهام إسرائيل بأنها "تمنع إدخال المساعدات والبضائع والسلع منذ أكثر من شهرين متواصلين لمحافظتي غزة والشمال، الأمر الذي ينذر بوقوع خسائر فادحة في الأرواح خاصة بين المرضى والأطفال". وفي 12 يونيو الجاري توقع مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن يواجه نصف سكان غزة الموت والمجاعة بحلول منتصف يوليو المقبل، ما لم يتم السماح بحرية وصول المساعدات. وفيما يتعلق بإحراق الجيش الإسرائيلي معبر رفح البري الحدودي مع مصر (جنوب)، قال الثوابتة: "المعبر خرج عن الخدمة بشكل نهائي، وهو ما يعد خرقا جديدا للقانون الدولي ولكل معاني الإنسانية والأخلاق". ولفت إلى أن تدمير المعبر "حرم 25 ألف مريض وجريح من السفر لتلقي العلاج في الخارج، كما أعاق إدخال أكثر من 15 ألف شاحنة مساعدات للقطاع". واعتبر الثوابتة أن عدم إدخال تلك الشاحنات بمثابة "الحكم بالإعدام على أهالي قطاع غزة، الذين باتوا يعتمدون على المساعدات في غذائهم اعتماداً كاملاً ووحيداً". وعليه، دعا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية بالضغط على إسرائيل وواشنطن لوقف حرب الإبادة الجماعية وفتح المعابر وإدخال المساعدات". وفي 8 ماي الماضي سيطر الجيش الإسرائيلي على معبر رفح ضمن عمليته البرية في المدينة، فيما قام بحرقه وتدميره في 17 يونيو الجاري.
دولي

قتلى بحريق ضخم التهم مركزاً للأبحاث العسكرية في موسكو
ذكرت قناة «بازا تلغرام» أن 7 أشخاص لقوا حتفهم في حريق لدى مركز أبحاث سابق قرب موسكو اليوم (الاثنين). كانت وسائل إعلام روسية قد ذكرت في وقت سابق أن شخصين لقيا حتفهما بعد سقوطهما من الطوابق العليا بمبنى المركز المؤلف من ثمانية طوابق. كما أكد حاكم منطقة موسكو أندريه فوروبيوف أن شخصين لقيا حتفهما في الحريق. وذكرت خدمات الطوارئ الروسية أن ما لا يقل عن 9 أشخاص عالقون في الطوابق العليا بالمعهد الذي يعمل على تطوير أنظمة راديو إلكترونية لصالح وزارة الدفاع الروسية. وأظهرت لقطات بثتها قناة 112 على تطبيق «تلغرام» للتراسل بعض الأشخاص وهم يحطمون نوافذ المبنى مع تصاعد دخان أسود منه واحتراق الطوابق السفلية بالكامل. وقالت وزارة الطوارئ: «بحسب المعلومات الأولية، فإن هناك تسعة أشخاص آخرين في المبنى... وعمليات الإنقاذ لا تزال مستمرة». وأضافت أن خدمات الإطفاء أنقذت شخصاً واحداً على الأقل. وأفادت وسائل إعلام محلية وقنوات روسية عدة على تطبيق «تلغرام»، بأن الحريق وقع في معهد بلاتان للأبحاث، الواقع في منطقة موسكو. وأفاد شهود باتساع مساحة الحريق في المعهد لتصل إلى 4000 متر مربع، حيث اشتعلت النيران في الطوابق الخامس والسادس والسابع والثامن. وقالت وزارة حالات الطوارئ الروسية إن رجال الإطفاء ينقذون الناس من الغرف المليئة بالدخان. وأوضحت أن «الجهود تتركز على إنقاذ الناس وإطفاء الحريق في فريازينو. العمل معقد بسبب درجات الحرارة المرتفعة والدخان الكثيف».
دولي

منظمة إنقاذ الطفولة: 21 ألف طفل مفقود في غزة
أعلنت منظمة إنقاذ الطفولة الدولية أن قرابة 21 ألف طفل بقطاع غزة ظلوا تحت الأنقاض أو اعتقلوا أو دفنوا في مقابر مجهولة أو جماعية. وجاء في بيان المنظمة ومقرها بريطانيا، الاثنين، أن عدد الأطفال المنفصلين عن أهاليهم ارتفع بسبب الهجمات الإسرائيلية المتصاعدة على مدينة رفح جنوب القطاع، وأن الذين يقومون بحماية الأطفال غير المحميين يتعرضون لضغوط. وأشارت إلى أن نحو 17 ألف طفل انفصلوا عن أسرهم أو فقدوا في غزة، ونحو 4 آلاف طفل ما زالوا تحت الأنقاض أو في مقابر جماعية أو مقابر مجهولة. وأكدت المنظمة أنه تم اعتقال عدد غير معروف من الأطفال وأشارت إلى احتمال إخراجهم من قطاع غزة. ولفتت إلى أن جثث الذين دفنوا تحت الأنقاض أو احترقوا حتى الموت في الخيام خلال الهجمات الإسرائيلية بات من الصعب التعرف عليها. من جانبه قال المدير الإقليمي للمنظمة بالشرق الأوسط جيريمي ستونر، إنه "من تعذيب الأهالي أن لا يعرفوا مكان أحبائهم". وأضاف: "لا ينبغي لأي والد أن يحفر في الأنقاض أو المقابر الجماعية للعثور على طفله، ولا ينبغي أن يبقى أي طفل وحيدا غير محمي في منطقة حرب". وشبَّه ستونر غزة بـ"مقبرة الأطفال"، مذكِّرا بأن الخطر على الأطفال الأحياء والمفقودين لا يزال مستمرا.
دولي

4 قتلى و34 جريحاً بضربة روسية في شرق أوكرانيا
أسفرت ضربات روسية على بلدة بوكروفسك في شرق أوكرانيا عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة العشرات بجروح، الاثنين، وفق ما أفاد حاكم المنطقة. وقال حاكم منطقة دونيتسك فاديم فيلاشكين، على وسائل التواصل الاجتماعي: «قُتل أربعة أشخاص على الأقل وجُرح 34، هذه هي النتائج الأولية للضربة على بوكروفسك. ومن بين الجرحى طفلان يبلغان من العمر 12 و13 عاماً. هما في حالة ما بين متوسطة وخطيرة»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف فيلاشكين: «العدو أطلق صاروخين من طراز (إسكندر)؛ ما أدى إلى تدمير منزل وتضرر 16 آخرين»، وتابع: «هذه من أكبر الهجمات على المدنيين حتى اللحظة».
دولي

مصرع 20 شخصا في حريق بمصنع للبطاريات في كوريا الجنوبية
لقي مالا يقل عن عشرين شخصا حتفهم في حريق اندلع بمصنع لبطاريات الليثيوم قرب العاصمة الكورية الجنوبية سيول، بحسب ما أوردته هيئة الإذاعة العامة الكورية “كيه بي إس”، اليوم الإثنين، نقلا عن عمال إنقاذ. وأوضح التقرير أنه جرى انتشال جثث الضحايا من داخل المبنى المتعدد الطوابق بمدينة هواسيونغ، جنوب سيول، وسط مخاوف من ارتفاع عدد الضحايا. وتردد في البداية أن عدد المفقودين داخل المصنع بلغ 23 شخصا، معظهم عمال أجانب. وعرض التلفزيون الكوري الجنوبي لقطات لألسنة اللهب وسحب الدخان الكثيفة وهي تتصاعد من المبنى بعد اندلاع الحريق، لأسباب لم تعرف بعد. (د ب أ)
دولي

مدرب فرنسا يرفض تأكيد مشاركة مبابي أمام بولندا
أكد ديدييه ديشان المدير الفني لمنتخب فرنسا أن قائد «الديوك» كيليان مبابي يسجل تقدماً في برنامج تعافيه من كسر في الأنف، لكن ديشان لم يتعهد بأن يشارك النجم الجديد لريال مدريد الإسباني في المواجهة أمام بولندا، الثلاثاء، في ختام منافسات دور المجموعات لكأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا. وتعرض مبابي لكسر في الأنف خلال المواجهة أمام النمسا في افتتاح مشوار «الديوك» في «اليورو»، وظل جالساً على مقاعد البدلاء خلال التعادل السلبي مع الطواحين الهولندية، يوم الجمعة الماضي، في الجولة الثانية. وقال ديشان، الأحد، لمحطة «آر إم سي» الإذاعية: «هل سيبدأ أمام بولندا؟ سنرى بناءً على الأحداث». وأوضح ديشان أن التورم يتحسن كل يوم، وأن «كل الأمور تسير في الاتجاه الصحيح». وأشار إلى أن مبابي سيعتاد بشكل أفضل على ارتداء واقي الوجه الذي يؤثر في رؤيته، بعد أن شارك به، السبت، في المباراة الودية التي جمعت بين بدلاء منتخب فرنسا وشباب فريق بادربورن الألماني. وأكد لاعب الوسط أوريلين تشواميني أن مبابي يفضل اللعب من دون الواقي، لكن الطبيب رفض التصريح له بذلك. وأشار تشواميني إلى أن مشاركة مبابي أمام بولندا، الثلاثاء، «ستعني لنا الكثير».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 25 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة