الخميس 13 فبراير 2025, 03:13

دولي

54 قتيلا في قصف على سوق في ضواحي الخرطوم


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 فبراير 2025

قُتل 54 شخصا السبت جراء قصف لقوات الدعم السريع على سوق في أم درمان بضواحي العاصمة السودانية الخرطوم، وفق ما أفاد مصدر طبي وكالة فرانس برس.

وقال المصدر في مستشفى النو، إنّ الجرحى "ما زالوا يصلون إلى المستشفى" بعد الهجوم الذي نسبه إلى قوات الدعم السريع.

وأشار المصدر إلى أن حصيلة القصف بلغت 54 قتيلا بعدما كان أفاد في وقت سابق بمقتل 40.

ويشهد السودان منذ أبريل 2023 نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب ولا سيما استهداف مدنيين، وشنّ قصف عشوائي على منازل وأسواق ومستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها.

وأدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة.

وقال أحد الناجين في تصريح لفرانس برس "القذائف سقطت في وسط سوق الخضار بصابرين ما يفسّر العدد الكبير من الضحايا والمصابين".

وقال أحد المتطوعين في مستشفى النو "نحتاج إلى اكفان ومتبرعين بالدم ونقالات لنقل الجرحى".

يعد المستشفى أحد آخر المرافق الطبية التي ما زالت تعمل في المنطقة، وسبق أن تعرّض مرارا لهجمات.

بعد مراوحة استمّرت أشهرا في الخرطوم، كسر الجيش الأسبوع الماضي حصارا كانت قوات الدعم السريع تفرضه على مقر قيادته العام في العاصمة السودانية.

في الوقت نفسه، أعلن الجيش استعادة مقر سلاح الإشارة وطرد قوات الدعم السريع من مصفاة الجيلي النفطية في شمال الخرطوم.

وقال شهود على هجوم السبت لوكالة فرانس برس إنّ مصدر القصف كان غرب أم درمان، وهي منطقة لا تزال تحت سيطرة قوات الدعم السريع.

وقال أحد سكان قطاع يقع إلى جنوب أم درمان " تتساقط القذائف الصاروخية والمدفعية"، مشيرا إلى هجوم لقوات الدعم السريع على محاور عدة.

قُتل 54 شخصا السبت جراء قصف لقوات الدعم السريع على سوق في أم درمان بضواحي العاصمة السودانية الخرطوم، وفق ما أفاد مصدر طبي وكالة فرانس برس.

وقال المصدر في مستشفى النو، إنّ الجرحى "ما زالوا يصلون إلى المستشفى" بعد الهجوم الذي نسبه إلى قوات الدعم السريع.

وأشار المصدر إلى أن حصيلة القصف بلغت 54 قتيلا بعدما كان أفاد في وقت سابق بمقتل 40.

ويشهد السودان منذ أبريل 2023 نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب ولا سيما استهداف مدنيين، وشنّ قصف عشوائي على منازل وأسواق ومستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها.

وأدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة.

وقال أحد الناجين في تصريح لفرانس برس "القذائف سقطت في وسط سوق الخضار بصابرين ما يفسّر العدد الكبير من الضحايا والمصابين".

وقال أحد المتطوعين في مستشفى النو "نحتاج إلى اكفان ومتبرعين بالدم ونقالات لنقل الجرحى".

يعد المستشفى أحد آخر المرافق الطبية التي ما زالت تعمل في المنطقة، وسبق أن تعرّض مرارا لهجمات.

بعد مراوحة استمّرت أشهرا في الخرطوم، كسر الجيش الأسبوع الماضي حصارا كانت قوات الدعم السريع تفرضه على مقر قيادته العام في العاصمة السودانية.

في الوقت نفسه، أعلن الجيش استعادة مقر سلاح الإشارة وطرد قوات الدعم السريع من مصفاة الجيلي النفطية في شمال الخرطوم.

وقال شهود على هجوم السبت لوكالة فرانس برس إنّ مصدر القصف كان غرب أم درمان، وهي منطقة لا تزال تحت سيطرة قوات الدعم السريع.

وقال أحد سكان قطاع يقع إلى جنوب أم درمان " تتساقط القذائف الصاروخية والمدفعية"، مشيرا إلى هجوم لقوات الدعم السريع على محاور عدة.



اقرأ أيضاً
محاولة اغتيال وزير ليبي
تعرض وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية الليبية في طرابلس عادل جمعة الأربعاء لمحاولة اغتيال بعد خروجه من قرية "بالم سيتي" -التي تحوي مقر البعثة الأممية- في الطرف الغربي للعاصمة الليبية. وحسب مصدر مقرب من الوزير، أطلقت مجموعة مسلحة أعيرة نارية على عادل جمعة أثناء مروره بالطريق السريع، مما أدى لإصابته برصاصتين في ساقيه، وذلك قبل أن تلوذ المجموعة بالفرار. وأوضح المصدر ذاته أن الوزير الليبي يخضع حاليا للعلاج في مستشفى أبو سليم، واصفا حالته بأنها غير خطيرة. وأعربت حكومة الوحدة الوطنية عن إدانتها الشديدة لمحاولة الاعتداء المسلح التي استهدفت جمعة من قبل جهة وصفتها بـ"المجهولة". وقالت الحكومة، في بيان نشرته اليوم، إن الحالة الصحية للوزير "مستقرة"، وإن الأجهزة الأمنية المختصة "باشرت على الفور تحقيقاتها المكثفة لكشف ملابسات الحادثة وتعقب الجناة". وأكدت الحكومة أنها لن تتهاون مع أي محاولات تستهدف أمن الدولة أو تهدد استقرار البلاد، مشددة على استمرار جهودها في بذل كل المساعي لتعزيز الأمن وفرض سيادة القانون. المصدر: الجزيرة.
دولي

فرنسا تتيح للاجئين السوريين العودة المؤقتة إلى وطنهم دون فقدان حق اللجوء
أتاحت فرنسا للاجئين السوريين لديها تقديم طلبات للعودة المؤقتة إلى وطنهم في ظروف إنسانية محددة، بهدف الاطمئنان على العائلات أو الممتلكات، دون فقدان حقوق اللجوء. ويأتي ذلك إثر مناشدات جمعيات ضغط تطالب بالمشاركة في إعادة البناء بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. وتشمل الاستثناءات زيارات تصل مدتها إلى ثلاثة أشهر، فيما يبقى المنع ساريا على الدوافع السياحية والتجارية والمهنية. وسمحت وزارة الداخلية الفرنسية للاجئين السوريين في فرنسا، بشكل استثنائي، بالتقدم للحصول على تصاريح تمكنهم من العودة المؤقتة إلى بلدهم الأم من دون فقدان حقوقهم القانونية.وبحسب بيان للوزارة، قد تشمل الأسباب المبررة للزيارة "دوافع إنسانية" تتيح التواصل مع أفراد العائلة، أو التحقق من ممتلكات تركت في سوريا، ولا يدخل في ذلك الدوافع السياحية أو التجارية أو المهنية. وجاء هذا التطور استجابة لرسالة موجهة في منتصف يناير من "تجمع حرية التحرك، حق العودة"، إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طالبت بإتاحة إمكانية العودة المؤقتة لسوريا للمشاركة في إعادة البناء بعد سقوط نظام بشار الأسد، مع الحفاظ على وضع اللجوء. وتمنع الأطر القانونية عادة المستفيدين من الحماية الدولية في فرنسا من السفر إلى بلدانهم الأم، لكن الوزارة أكدت أن الوضع "الجديد" في سوريا يبرر توسيع تعريف الدوافع الإنسانية، ليشمل ما يسمى "العودة الاستكشافية". وفق التعميم الصادر عن الداخلية الفرنسية، يصدر تصريح خاص لهذه الرحلات، وتصل مدته إلى ثلاثة أشهر كحد أقصى. ويمكن تقديم طلب الحصول على هذا التصريح لدى الإدارة المحلية في مكان إقامة المستفيد من الحماية، ويلزم هذا الطلب تقديم وثائق تثبت الحاجة الملحة لزيارة سوريا. ويقدر عدد من يتمتعون بوضع اللاجئ السياسي السوري في فرنسا بحوالي 45 ألف شخص، غالبيتهم فروا مع تفاقم النزاع في سوريا اعتبارا من عام 2011. وكان وزير الخارجية الفرنسية قد ألمح مطلع الشهر الماضي إلى إمكانية وقوع "استثناءات" في "حالات معينة" تتعلق بعودة اللاجئين إلى بلدانهم. كما أعلن أيضا تعليق البت في حوالي 700 طلب لجوء جديدة تقدم بها سوريون، في انتظار توضيح مسار العملية الانتقالية في سوريا.  
دولي

داء الحصبة ينتشر بالولايات المتحدة الأمريكية
أعلنت السلطات الصحية الأمريكية العامة يوم الثلاثاء توسع تفشي مرض الحصبة في غرب ولاية تكساس، مع تأكيد حالة إصابة جديدة عبر الحدود في ولاية نيو مكسيكو. ووفقا لإدارة الخدمات الصحية في تكساس، تم تسجيل 24 حالة إصابة بالحصبة مرتبطة بظهور الأعراض خلال الأسبوعين الماضيين. وتعتبر مقاطعة جينز غرب تكساس، من بين المناطق التي تشهد أعلى معدلات الإعفاء من التطعيم ضد الحصبة في الولاية. في السياق ذاته، أصدرت مقاطعة ليا في ولاية نيو مكسيكو تحذيرا يوم الثلاثاء بشأن إصابة مراهق غير مُطعّم بالحصبة. كما تم التنبيه إلى احتمال تعرض المزيد من الأشخاص للعدوى في غرفة الطوارئ بأحد المستشفيات وصالة ألعاب رياضية لطلاب الصف السادس بمدينة لوفينجتون. وقالت إدارة الصحة في نيو مكسيكو، في بيان صحفي إن "الشاب المصاب في نيو مكسيكو لم يسافر مؤخرا ولم يتعرض لحالات معروفة مرتبطة بتفشي المرض في تكساس". وفي تكساس، تم نقل تسعة مرضى إلى المستشفى بسبب الإصابة بالحصبة، وجميع الحالات المؤكدة في مقاطعة جينز تعود إلى أشخاص غير مُطعّمين. الحصبة هي فيروس شديد العدوى يمكن أن يبقى في الهواء لمدة تصل إلى ساعتين، ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن ما يصل إلى 9 من كل 10 أشخاص غير محصنين معرضون للإصابة بالفيروس إذا تعرضوا له. قام مسؤولو الصحة المحليون في مقاطعة جينز بإنشاء عيادة تطعيم متنقلة الأسبوع الماضي، ويقدمون خدمات فحص للسكان، فيما أعلنت وزارة الصحة في نيومكسيكو عن افتتاح عيادات تطعيم دون موعد مسبق في مدينة "هوبز" بدءا من الأسبوع المقبل. وتسمح قوانين ولاية تكساس للأطفال بالحصول على إعفاء من تطعيمات المدارس لأسباب تتعلق بالضمير، بما في ذلك المعتقدات الدينية. ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة شهدت ارتفاعا في حالات الحصبة خلال عام 2024، بما في ذلك تفش في مدينة شيكاغو أصاب أكثر من 60 شخصا. ووفقا لبيانات إدارة خدمات الصحة بولاية تكساس، ارتفعت نسبة الأطفال الذين يحصلون على إعفاءات من التطعيم خلال العقد الماضي من 0.76% في عام 2014 إلى 2.32% في العام الماضي. المصدر: روسيا اليوم.
دولي

انفجار هاتف في جيب سيدة داخل سوق ممتاز بالبرازيل
انفجر هاتف محمول في جيب امرأة كانت داخل سوبر ماركت مزدحم بالمتسوقين في مشهد مرعب أثار ذعرا كبيرا في المكان. وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة السيدة وهي تقف بجانب زوجها من أجل دفع ثمن السلع التي يودون شراءها من المتجر، وذلك في مدينة أنابوليس البرازيلية يوم السبت الماضي. ووفق ما أوردته العربية، فإن جهاز الهاتف المحمول كان داخل جيب السيدة البرزايلية عندما انفجر، ما تسبب باشتعال النيران في ملابسها وبنطالها، فيما حاول زوجها الشاب إطفاء النيران والقضاء على اللهب الذي بدأ بالتهام ملابسها. وأظهر الفيديو أن المرأة قفزت بشكل محموم من المتجر إلى الشارع، وهرع المارة لمساعدتها. وقال زوج السيدة، ماتيوس ليما، لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، إنه خلع قميصه لإطفاء النيران. هذا وقد تم نقل السيدة الضحية إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث عولجت من حروق من الدرجة الأولى والثانية، بما في ذلك في يدها وساعدها وظهرها وأماكن مختلفة من جسمها. كما احترق جزء من شعرها أيضا، ومن المقرر أن تعود إلى المستشفى مرة ثانية لتلقي العلاج من جروحها. وقالت ليما: "أنا مصدومة للغاية. وأتحدث أكثر لزيادة الوعي لأن العديد من الناس لديهم أطفال وهذا أمر خطير للغاية. لذا، من الجيد أن نكون في حالة تأهب لأن ما حدث لها يمكن أن يحدث لأشخاص آخرين". وأضافت ليما أنهم اشتروا الهاتف المحمول، وهو من طراز (Moto E32) منذ عام وأنهم ما زالوا يسددون ثمنه. وقالت شركة "موتورولا" في بيان إنها تواصلت بالفعل مع المرأة وكانت تجري "تحليلا" للهاتف الذائب جزئيا لمعرفة سبب اشتعاله. وأضافت موتورولا: "تعطي الشركة الأولوية لسلامة مستهلكيها وتؤكد أن جميع منتجاتها مصممة بعناية ومصنعة بأعلى معايير الجودة المتميزة، وتخضع لاختبارات صارمة لتقديم أداء آمن للمستهلك". وأفاد تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، أن حادثة مماثلة وقعت في ولاية "ماساتشوستس" الأميركية في شتنبر 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أمام شابة تدعى "أودرا كاتالدو"، وتبلغ من العمر 16 عاما، وصديقتها أثناء مشاهدتهما للتلفزيون. وقالت كاتالدو إن الجهاز كان متصلا مغناطيسيا بشاحن بقيمة 25 دولارا اشترته من "أمازون"، حيث سمعت صوتا خفيفا قبل لحظات من انفجار الجزء الخلفي من الهاتف، ما أدى إلى اشتعال قميصها وترك حروق صغيرة على ذراعها، كما احترق جانب من سريرها. ووفقا لتقرير نشرته جامعة "ستانفورد" الأميركية، فإن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة الإلكترونية معروفة بتوليد الحرارة الزائدة. ويمكن أن يتسبب ذلك في عدم عمل الأجهزة بشكل صحيح، وفي بعض الحالات، يؤدي إلى انفجار بطاريات الليثيوم، والتي توجد في غالبية الهواتف المحمولة. واقترحت الدراسة أن يستخدم العملاء الشواحن الأصلية والامتناع عن تغطيتها بقطعة قماش أثناء شحنها. ويجب أيضا فصل الأجهزة عن مأخذ الطاقة عندما تكون مشحونة بالكامل وتغطيتها بحافظة واقية، يمكن أن توفر أمانا إضافيا لمالكها عندما ترتفع درجة حرارة الهاتف.   المصدر: العربية 
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 13 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة