منوعات

2023 أكثر الأعوام جفافا بالنسبة للأنهار في العالم منذ أكثر من ثلاثة عقود


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 أكتوبر 2024

كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، الإثنين، أن عام 2023 كان "أكثر الأعوام جفافا بالنسبة للأنهار في العالم منذ أكثر من ثلاثة عقود"، مؤكدة أن 6ر3 مليار شخص يواجهون حاليا عدم كفاية فرص الحصول على المياه لمدة شهر على الأقل في السنة.

ونبهت الأمينة العامة للمنظمة، سيليستي ساولو، في مؤتمر صحفي بجنيف، إلى أن عام 2023 هو الأعلى ارتفاعا من حيث درجات الحرارة منذ بدء قياسها، مشيرة إلى أن الماء هو المؤشر الأهم لأي خطر محتمل لتغير المناخ.

وقالت ساولو إن الإشارات البيئية التي تصلنا في شكل هطول أمطار غزيرة وذوبان الجليد والأنهار الجليدية بشكل متزايد والفيضانات والجفاف تلحق خسائر فادحة بالأرواح والنظم البيئية والاقتصادات وتهدد الأمن المائي على الأمد الطويل لملايين الأشخاص.

وأضافت أن المعلومات بخصوص الحالة الحقيقية لموارد المياه العذبة في العالم محدودة جدا وأنه لا يمكن "إدارة ما لا نقيسه"، مشددة على ضرورة المساهمة في تحسين المراقبة والتقييم وتبادل البيانات والتعاون الدولي.

وفي السياق نفسه أعلنت المنظمة في تقرير أصدرته عن "حالة الموارد المائية العالمية" عن فقدان الأنهار الجليدية لأكثر من 600 جيغا طن من المياه وهو المعدل الأكبر و"الأسوأ" منذ 50 عاما وذلك نتيجة تغير المناخ الذي ساهم في تقلب الدورة الهيدرولوجية وفقا للبيانات الأولية للفترة من شتنبر 2022 إلى غشت 2023.

وأوضح التقرير أن الخسارة الشديدة في كتلة المياه تعود أساسا إلى الذوبان الشديد للأنهار الجليدية في غرب أمريكا الشمالية وجبال الألب الأوروبية حيث فقدت الأنهار الجليدية في سويسرا حوالي 10 في المئة من حجمها المتبقي على مدى العامين الماضيين فقط.

كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، الإثنين، أن عام 2023 كان "أكثر الأعوام جفافا بالنسبة للأنهار في العالم منذ أكثر من ثلاثة عقود"، مؤكدة أن 6ر3 مليار شخص يواجهون حاليا عدم كفاية فرص الحصول على المياه لمدة شهر على الأقل في السنة.

ونبهت الأمينة العامة للمنظمة، سيليستي ساولو، في مؤتمر صحفي بجنيف، إلى أن عام 2023 هو الأعلى ارتفاعا من حيث درجات الحرارة منذ بدء قياسها، مشيرة إلى أن الماء هو المؤشر الأهم لأي خطر محتمل لتغير المناخ.

وقالت ساولو إن الإشارات البيئية التي تصلنا في شكل هطول أمطار غزيرة وذوبان الجليد والأنهار الجليدية بشكل متزايد والفيضانات والجفاف تلحق خسائر فادحة بالأرواح والنظم البيئية والاقتصادات وتهدد الأمن المائي على الأمد الطويل لملايين الأشخاص.

وأضافت أن المعلومات بخصوص الحالة الحقيقية لموارد المياه العذبة في العالم محدودة جدا وأنه لا يمكن "إدارة ما لا نقيسه"، مشددة على ضرورة المساهمة في تحسين المراقبة والتقييم وتبادل البيانات والتعاون الدولي.

وفي السياق نفسه أعلنت المنظمة في تقرير أصدرته عن "حالة الموارد المائية العالمية" عن فقدان الأنهار الجليدية لأكثر من 600 جيغا طن من المياه وهو المعدل الأكبر و"الأسوأ" منذ 50 عاما وذلك نتيجة تغير المناخ الذي ساهم في تقلب الدورة الهيدرولوجية وفقا للبيانات الأولية للفترة من شتنبر 2022 إلى غشت 2023.

وأوضح التقرير أن الخسارة الشديدة في كتلة المياه تعود أساسا إلى الذوبان الشديد للأنهار الجليدية في غرب أمريكا الشمالية وجبال الألب الأوروبية حيث فقدت الأنهار الجليدية في سويسرا حوالي 10 في المئة من حجمها المتبقي على مدى العامين الماضيين فقط.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مطعم Paella House يكتسي حلة فنية متميزة بمراكش
اكتسى مطعم Paella House بشارع مولاي رشيد بمراكش حلة جديدة حيث صار يدمج بين خدمات المطعمة و العروض الفنية التشكيلية التي حولته الى مطعم فريد من نوعه بحلة فنية متميزة. 
منوعات

آلاف الحسابات مهددة بالحذف.. سامسونغ تنذر المستخدمين وتكشف الموعد النهائي
أعلنت شركة سامسونغ عن بدء تنفيذ سياسة جديدة تقضي بحذف الحسابات غير النشطة، ما يهدد بفقدان بيانات شخصية لملايين المستخدمين ما لم يتخذوا إجراء سريعا. وقالت الشركة الكورية إن الحسابات التي لم يُسجل الدخول إليها لمدة عامين ستُحذف بشكل نهائي اعتبارا من 31 يوليو 2025، داعية المستخدمين إلى تسجيل الدخول قبل هذا الموعد لتفادي الحذف وفقدان البيانات المرتبطة بحساباتهم. ويشمل هذا القرار جميع مستخدمي "حساب سامسونغ" الذين لم يستخدموا حساباتهم خلال آخر 24 شهرا، سواء كانوا يستخدمون أجهزة سامسونغ حاليا أو قد استخدموها في السابق (في حال انتقلوا إلى أجهزة من شركات أخرى مثل "آيفون"). ويُستخدم "حساب سامسونغ" للوصول إلى مجموعة من الخدمات المهمة، أبرزها: Samsung Cloud: لتخزين الصور والفيديوهات وجهات الاتصال والملاحظات. Samsung Pay: للدفع الإلكتروني عبر الهاتف. Samsung Health وSmartThings: لمراقبة الصحة والتحكم في الأجهزة المنزلية الذكية. وأوضحت سامسونغ أن حذف الحساب سيكون دائما، ولن يكون من الممكن استعادة أي بيانات بعد إتمام عملية الحذف، إلا إذا نصّت القوانين المحلية على خلاف ذلك. كيف تتجنب حذف حسابك؟ كل ما عليك فعله هو تسجيل الدخول إلى حسابك بأي طريقة، وذلك قبل 31 يوليو. ويمكنك ذلك من خلال: الدخول إلى الإعدادات في هاتف سامسونغ ثم الضغط على "تسجيل الدخول إلى جهاز Galaxy". أو زيارة الموقع الإلكتروني: account.samsung.com، والنقر على "تسجيل الدخول"، ثم إدخال عنوان بريدك الإلكتروني وكلمة مرورك أيضا. ويعد مجرد تسجيل الدخول أو استخدام أي خدمة من خدمات سامسونغ كافيا لإبقاء الحساب نشطا. وأكدت الشركة أنها سترسل تنبيهات عبر البريد الإلكتروني للمستخدمين المؤهلين للحذف، تنبيها لهم بضرورة اتخاذ الإجراء اللازم، تفاديا لفقدان البيانات أو الخدمات المرتبطة بالحساب. يذكر أن هذا الإجراء يأتي ضمن توجه أوسع لشركات التكنولوجيا، حيث بدأت غوغل بالفعل في ديسمبر 2023 بحذف الحسابات غير النشطة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الأمان الرقمي وتقليل الحسابات المهجورة. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

عرض جزيرة إسكتلندية عمرها 9 آلاف عام للبيع بأقل من 8 ملايين دولار
طرحت عائلة اسكتلندية جزيرة "شونا" الساحرة، الواقعة قبالة الساحل الغربي لاسكتلندا، للبيع بسعر 5.5 مليون جنيه إسترليني (نحو 7.44 مليون دولار)، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ ما يقرب من ثمانية عقود. تغطي جزيرة شونا مساحة تزيد عن 1100 فدان، بطول 5 كيلومترات وعرض كيلومترين ونصف، وتضم 8 منازل سكنية، وعدداً من الأكواخ السياحية، إلى جانب أطلال قلعة قديمة. ورغم افتقارها للطرق المعبدة وضعف تغطية شبكات الاتصال، إلا أن الجزيرة تمثل حلماً مثالياً لعشاق العزلة والطبيعة، بحسب ما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". يروي جيم غالي، أحد أفراد العائلة المالكة للجزيرة، أن جدته "الفيكونتيسة سيلبي" اشترت الجزيرة في أواخر الأربعينيات بعد أن دخلت مكتب عقارات في لندن وسألت ببساطة: "هل لديكم أي جزر للبيع؟". ويضيف: "كان ذلك بعد فترة عصيبة من الحرب، وكانت تبحث عن بداية جديدة... فاشترت الجزيرة وانتقلت العائلة للعيش هناك". نشأ غالي على أرض شونا، واصفاً طفولته بأنها "مليئة بالمغامرات والاستكشاف". ومع مرور الوقت، شارك في إدارة المزارع والأكواخ السياحية التي أصبحت مصدر دخل للعائلة. ويقول إن والده، إدوارد، كرس حياته للجزيرة، لكنه انتقل مؤخراً إلى جزيرة مجاورة، ويأمل الآن أن يتولى شخص جديد تطويرها. تتميز شونا بتنوع تضاريسها، من الشواطئ الرملية إلى الخلجان المحمية والسواحل الصخرية. ويمكن الوصول إليها عبر قارب من ميناء "كروبه" أو "أردواني" خلال 10 دقائق فقط، كما تحتوي على مواقع لهبوط المروحيات. وتعمل الجزيرة خارج شبكة الكهرباء الوطنية، معتمدة على الطاقة الشمسية والرياح والمولدات. تحولت الجزيرة إلى ملاذ للحيوانات البرية، حيث شوهدت فيها أنواع مثل الأيائل الحمراء، والغزلان، والنسور، إضافة إلى الدلافين والفقمات. ويبلغ أعلى ارتفاع فيها نحو 300 قدم فوق سطح البحر، ما يمنحها تنوعاً بيئياً فريداً. وجهة سياحية موسمية تُستخدم سبعة من المنازل كمساكن سياحية تستقبل الزوار من أبريل حتى أكتوبر، وتستوعب ما يصل إلى 52 ضيفاً. وتبدأ أسعار الإيجار الأسبوعي من 675 جنيهاً إسترلينياً، وتصل إلى 1300 جنيه حسب الموسم. وتوفر كل وحدة قارباً خاصاً، مع أنشطة مثل الرماية وجمع الأغنام. تشير الأدلة الأثرية إلى أن الجزيرة مأهولة منذ نحو 9 آلاف عام، وقد عُثر على سيوف تعود للعصر الحديدي في مستنقع هناك. وفي عام 1321، منحها الملك روبرت بروس لعشيرة كامبل، قبل أن تنتقل لاحقاً إلى عشيرة ماكلين. وفي 1910، اشتراها رجل أعمال ثري من أستراليا وبنى فيها "قلعة" بتكلفة تعادل اليوم ما بين 10 و30 مليون جنيه إسترليني. يتوقع غالي أن تجذب الجزيرة مستثمراً يسعى لتحويلها إلى منتجع بيئي فاخر، خاصة مع تزايد الاهتمام بمشاريع "إعادة التوحش" في اسكتلندا. لكنه لا يستبعد أيضاً أن يشتريها شخص يبحث عن ملاذ خاص بعيداً عن ضغوط الحياة. وقال : "لقد فعلنا ما بوسعنا... والآن نأمل أن يأتي من يعيد الحياة إلى الجزيرة ويكتب فصلاً جديداً في تاريخها".
منوعات

اكتشاف غامض في القطب الجنوبي.. موجات راديو غريبة قادمة من أعماق الجليد
اكتشف باحثون يعملون في القارة القطبية الجنوبية موجات راديو غامضة تنبعث من أعماق الجليد، وفقا لدراسة نشرت في مجلة "Physical Review Letters". وجاء هذا الاكتشاف المفاجئ عبر تجربة "ANITA" التي تهدف عادة لرصد الجسيمات الكونية باستخدام بالونات تحمل أجهزة متطورة إلى ارتفاعات تصل إلى 40 كيلومتراً فوق سطح الجليد. وأوضحت البروفيسورة ستيفاني ويسل، المتخصصة في الفيزياء الفلكية بجامعة ولاية بنسلفانيا، أن الفريق كان يبحث عن جسيمات "النيوترينو" عديمة الكتلة والتي تُعتبر نوافذ نادرة لفهم الأحداث الكونية البعيدة. لكن المفاجأة كانت باكتشاف إشارات راديو قوية تنبعث بزوايا حادة تصل إلى 30 درجة تحت سطح الجليد، وهو أمر يناقض القوانين الفيزيائية المتعارف عليها. وأضافت ويسل: "هذه الموجات كان يفترض نظريا أن تمتص في الصخور بعد عبورها آلاف الكيلومترات، لكننا التقطناها بوضوح". يذكر أن القارة القطبية الجنوبية تعد الموقع المثالي لمثل هذه التجارب بسبب نقص التشويش الراديوي، لكن هذا الاكتشاف فتح أسئلة أكثر من إجابات. وبعد مقارنة النتائج مع تجربتين مستقلتين، استبعد الباحثون فرضية أن تكون الإشارات صادرة عن "النيوترينو"، مما دفعهم إلى التكهن بإمكانية ارتباطها بـ"المادة المظلمة" الغامضة التي تشكل 27% من الكون المرئي. ومع ذلك، تؤكد ويسل أن الفريق لا يزال أمام تفسيرات محتملة عديدة، بما في ذلك ظواهر غير معروفة لانتشار موجات الراديو بالقرب من الطبقات الجليدية. يذكر أن النيوترينوات، رغم مرور تريليونات منها عبر أجسامنا كل ثانية، تظل من أصعب الجسيمات اكتشافاً بسبب ضعف تفاعلها مع المادة. لكنها عند رصدها، يمكن أن تحمل معلومات عن أحداث كونية بعيدة تتجاوز قدرة أقوى التلسكوبات، مما يجعل هذا الاكتشاف المحير فرصةً لفهم أعمق لأسرار الكون. المصدر: The Post
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 22 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة