التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
ڤيلات “محترمة” وسط الأسبوع تتحول إلى أوكار للدعارة فـ”الويكاند” بمراكش
نشر في: 23 مارس 2015
في ظل الإقبال السياحي على مراكش تعيش عدد من الأحياء بهذه الأخيرة على ايقاع مجموعة من الظواهر السلبية المرتبطة بهذا القطاع الذي يشكل عصب التنمية الإقتصادية بالمدينة الحمراء.
ومن التجليات السلبية لهذه الأمواج البشرية التي تتدفق على عاصمة النخيل طيلة العام، تفشي مظاهر السياحة الجنسية والتي تنعش جيوب لوبيات الفساد وشبكات الدعارة التي استغلت المكانة المرموقة للمدينة كوجهة عالمية في غياب اي رادع للتهافت على هذا المجال الذي يسوق صورة سيئة عن مراكش خاصة والمغرب عامة ولعل الفضائح الجنسية المتوالية أكبر دليل على ذلك.
إن ما يحدث بمحيط المصحة الدولية بمراكش والتابعة لمجلس المدينة مقاطعة لمنارة، في الشهور الأخيرة يشكل نموذجا حيا لما يجري بأحياء راقية أخرى، فالحي الذي ظل هادئا في البداية تحول شيئا فشيئا إلى منطقة مشبوهة و وجهة للباحثين عن قضاء الليالي الحمراء، حيث تتحول الفلل الفاخرة التي يستغلها أصحابها كسكن ثاني إلى أوكار للدعارة بامتياز باتت تقض مضجع الساكنة رغم الشكايات المتكررة التي تم توجيهها للجهات المسؤولة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة فإن الشقق والفيلات التي يمتلكها نجوم من مختلف المجالات ومسؤولون يتم استغلالها بعلم أوبدون علم أصحابها كأوكار للدعارة و وحدات فندقية غير قانونية تبيح ما لا يباح مقابل أسعار تتراوح ما بين 300 درهم للساعة و 1200 درهم لليلة الواحدة و قد تصل الى 1800 في أوقات الذروة حين تستقبل مراكش اعداد كبيرة من السياح.
إن الصراخ و الموسيقى الصاخبة و مظاهر العري تستفز مشاعر مجموعة من الأسر التي تعيش رفقة ابنائها في هذا الحي الذي ظنوا اغلب الظن عندما انتقلوا اليه انه حي راق وسيعيشون به في بيئة سليمة توفر لأبنائهم تربية جيدة، غير أن شبكات الدعارة أفسدت هذا الحلم مما يتطلب على الجهات المعنية التصدي لهذه الظاهرة والحاق هذه الأحياء بخريطة المناطق التي تطالها الحملات الأمنية باستمرار.
ومن التجليات السلبية لهذه الأمواج البشرية التي تتدفق على عاصمة النخيل طيلة العام، تفشي مظاهر السياحة الجنسية والتي تنعش جيوب لوبيات الفساد وشبكات الدعارة التي استغلت المكانة المرموقة للمدينة كوجهة عالمية في غياب اي رادع للتهافت على هذا المجال الذي يسوق صورة سيئة عن مراكش خاصة والمغرب عامة ولعل الفضائح الجنسية المتوالية أكبر دليل على ذلك.
إن ما يحدث بمحيط المصحة الدولية بمراكش والتابعة لمجلس المدينة مقاطعة لمنارة، في الشهور الأخيرة يشكل نموذجا حيا لما يجري بأحياء راقية أخرى، فالحي الذي ظل هادئا في البداية تحول شيئا فشيئا إلى منطقة مشبوهة و وجهة للباحثين عن قضاء الليالي الحمراء، حيث تتحول الفلل الفاخرة التي يستغلها أصحابها كسكن ثاني إلى أوكار للدعارة بامتياز باتت تقض مضجع الساكنة رغم الشكايات المتكررة التي تم توجيهها للجهات المسؤولة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة فإن الشقق والفيلات التي يمتلكها نجوم من مختلف المجالات ومسؤولون يتم استغلالها بعلم أوبدون علم أصحابها كأوكار للدعارة و وحدات فندقية غير قانونية تبيح ما لا يباح مقابل أسعار تتراوح ما بين 300 درهم للساعة و 1200 درهم لليلة الواحدة و قد تصل الى 1800 في أوقات الذروة حين تستقبل مراكش اعداد كبيرة من السياح.
إن الصراخ و الموسيقى الصاخبة و مظاهر العري تستفز مشاعر مجموعة من الأسر التي تعيش رفقة ابنائها في هذا الحي الذي ظنوا اغلب الظن عندما انتقلوا اليه انه حي راق وسيعيشون به في بيئة سليمة توفر لأبنائهم تربية جيدة، غير أن شبكات الدعارة أفسدت هذا الحلم مما يتطلب على الجهات المعنية التصدي لهذه الظاهرة والحاق هذه الأحياء بخريطة المناطق التي تطالها الحملات الأمنية باستمرار.
في ظل الإقبال السياحي على مراكش تعيش عدد من الأحياء بهذه الأخيرة على ايقاع مجموعة من الظواهر السلبية المرتبطة بهذا القطاع الذي يشكل عصب التنمية الإقتصادية بالمدينة الحمراء.
ومن التجليات السلبية لهذه الأمواج البشرية التي تتدفق على عاصمة النخيل طيلة العام، تفشي مظاهر السياحة الجنسية والتي تنعش جيوب لوبيات الفساد وشبكات الدعارة التي استغلت المكانة المرموقة للمدينة كوجهة عالمية في غياب اي رادع للتهافت على هذا المجال الذي يسوق صورة سيئة عن مراكش خاصة والمغرب عامة ولعل الفضائح الجنسية المتوالية أكبر دليل على ذلك.
إن ما يحدث بمحيط المصحة الدولية بمراكش والتابعة لمجلس المدينة مقاطعة لمنارة، في الشهور الأخيرة يشكل نموذجا حيا لما يجري بأحياء راقية أخرى، فالحي الذي ظل هادئا في البداية تحول شيئا فشيئا إلى منطقة مشبوهة و وجهة للباحثين عن قضاء الليالي الحمراء، حيث تتحول الفلل الفاخرة التي يستغلها أصحابها كسكن ثاني إلى أوكار للدعارة بامتياز باتت تقض مضجع الساكنة رغم الشكايات المتكررة التي تم توجيهها للجهات المسؤولة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة فإن الشقق والفيلات التي يمتلكها نجوم من مختلف المجالات ومسؤولون يتم استغلالها بعلم أوبدون علم أصحابها كأوكار للدعارة و وحدات فندقية غير قانونية تبيح ما لا يباح مقابل أسعار تتراوح ما بين 300 درهم للساعة و 1200 درهم لليلة الواحدة و قد تصل الى 1800 في أوقات الذروة حين تستقبل مراكش اعداد كبيرة من السياح.
إن الصراخ و الموسيقى الصاخبة و مظاهر العري تستفز مشاعر مجموعة من الأسر التي تعيش رفقة ابنائها في هذا الحي الذي ظنوا اغلب الظن عندما انتقلوا اليه انه حي راق وسيعيشون به في بيئة سليمة توفر لأبنائهم تربية جيدة، غير أن شبكات الدعارة أفسدت هذا الحلم مما يتطلب على الجهات المعنية التصدي لهذه الظاهرة والحاق هذه الأحياء بخريطة المناطق التي تطالها الحملات الأمنية باستمرار.
ومن التجليات السلبية لهذه الأمواج البشرية التي تتدفق على عاصمة النخيل طيلة العام، تفشي مظاهر السياحة الجنسية والتي تنعش جيوب لوبيات الفساد وشبكات الدعارة التي استغلت المكانة المرموقة للمدينة كوجهة عالمية في غياب اي رادع للتهافت على هذا المجال الذي يسوق صورة سيئة عن مراكش خاصة والمغرب عامة ولعل الفضائح الجنسية المتوالية أكبر دليل على ذلك.
إن ما يحدث بمحيط المصحة الدولية بمراكش والتابعة لمجلس المدينة مقاطعة لمنارة، في الشهور الأخيرة يشكل نموذجا حيا لما يجري بأحياء راقية أخرى، فالحي الذي ظل هادئا في البداية تحول شيئا فشيئا إلى منطقة مشبوهة و وجهة للباحثين عن قضاء الليالي الحمراء، حيث تتحول الفلل الفاخرة التي يستغلها أصحابها كسكن ثاني إلى أوكار للدعارة بامتياز باتت تقض مضجع الساكنة رغم الشكايات المتكررة التي تم توجيهها للجهات المسؤولة.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة فإن الشقق والفيلات التي يمتلكها نجوم من مختلف المجالات ومسؤولون يتم استغلالها بعلم أوبدون علم أصحابها كأوكار للدعارة و وحدات فندقية غير قانونية تبيح ما لا يباح مقابل أسعار تتراوح ما بين 300 درهم للساعة و 1200 درهم لليلة الواحدة و قد تصل الى 1800 في أوقات الذروة حين تستقبل مراكش اعداد كبيرة من السياح.
إن الصراخ و الموسيقى الصاخبة و مظاهر العري تستفز مشاعر مجموعة من الأسر التي تعيش رفقة ابنائها في هذا الحي الذي ظنوا اغلب الظن عندما انتقلوا اليه انه حي راق وسيعيشون به في بيئة سليمة توفر لأبنائهم تربية جيدة، غير أن شبكات الدعارة أفسدت هذا الحلم مما يتطلب على الجهات المعنية التصدي لهذه الظاهرة والحاق هذه الأحياء بخريطة المناطق التي تطالها الحملات الأمنية باستمرار.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
النقابة الوطنية للصحة العمومية تنتفض ضد وضعية مستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
إطلاق مناقصة لتحديث بنية مطار مراكش المنارة
مراكش
مراكش
مغنية الراب إيڤ تقضى إجازتها بالمدينة الحمراء
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. الفنان الألماني هندريك بيكيرش يعيد الحياة للوحته الجدارية الشهيرة بمراكش
مراكش
مراكش
“ما قدوش” السطو على الرصيف.. صاحب مقهى يقوم باجتثاث شجرة معمرة بمراكش
مراكش
مراكش