مجتمع
ولد “الفشوش” يحصل على البراءة
قضت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، أمس الثلاثاء، ببراءة "حمزة الدرهم" الذي اشتهر بلقب ولد الفشوش بعد تداول مقطع فيديو لحادثة سير كان طرفا فيها ما جر عليه غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي و الراي العام .وحسب مصادر عليمة فقد برأت غرفة الجنايات بالرباط ابن الراحل محمد الدرهم، من تهم “السكر العلني وارتكاب حادثة سير وتخريب ممتلكات عمومية”، بعدما حكم عليه خلال المرحلة الابتدائية بسنتين سجنا نافذة.وكانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالرباط قد قررت في ماي من السنة الماضية إدانة "الدرهم" بـ24 شهرا من الحبس النافذ من أجل السياقة تحت تأثير مواد مخدرة، وعدم احترام السرعة الملائمة لظروف السير، وعدم احترام مسافة الأمان القانونية، و عدم الاستعداد للقيام بالمناورات الواجبة لتفادي الحادثة، وانعدام التأمين، وتغيير معالم الحادثة بهدف التملص من المسؤولية المدنية والجنائية والجروح غير العمدية الناتجة عن حادثة السير.وكانت قضية الدرهم قد خلقت جدلا كبيرا بعد ظهور فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يبين المعني بالأمر في حالة سكر طافح، يتجول بسيارته الفيراري في العديد من الأماكن، قبل أن يتسبب في حادث سير بأحد الشوارع الرئيسية بالرباط، كما عمد للسخرية من معاين حوادث السير في الشريط الموثق بالصوت والصورة وبعد أيام قليلة عن انتشار الفيديو، خرجت الإدارة العامة للأمن الوطني ببلاغ تكشف فيه أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط، بتنسيق مع مصالح ولاية أمن الدار البيضاء، تمكنت من توقيف الدرهم أثناء وجوده بمدينة الدار البيضاء.
قضت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، أمس الثلاثاء، ببراءة "حمزة الدرهم" الذي اشتهر بلقب ولد الفشوش بعد تداول مقطع فيديو لحادثة سير كان طرفا فيها ما جر عليه غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي و الراي العام .وحسب مصادر عليمة فقد برأت غرفة الجنايات بالرباط ابن الراحل محمد الدرهم، من تهم “السكر العلني وارتكاب حادثة سير وتخريب ممتلكات عمومية”، بعدما حكم عليه خلال المرحلة الابتدائية بسنتين سجنا نافذة.وكانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالرباط قد قررت في ماي من السنة الماضية إدانة "الدرهم" بـ24 شهرا من الحبس النافذ من أجل السياقة تحت تأثير مواد مخدرة، وعدم احترام السرعة الملائمة لظروف السير، وعدم احترام مسافة الأمان القانونية، و عدم الاستعداد للقيام بالمناورات الواجبة لتفادي الحادثة، وانعدام التأمين، وتغيير معالم الحادثة بهدف التملص من المسؤولية المدنية والجنائية والجروح غير العمدية الناتجة عن حادثة السير.وكانت قضية الدرهم قد خلقت جدلا كبيرا بعد ظهور فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يبين المعني بالأمر في حالة سكر طافح، يتجول بسيارته الفيراري في العديد من الأماكن، قبل أن يتسبب في حادث سير بأحد الشوارع الرئيسية بالرباط، كما عمد للسخرية من معاين حوادث السير في الشريط الموثق بالصوت والصورة وبعد أيام قليلة عن انتشار الفيديو، خرجت الإدارة العامة للأمن الوطني ببلاغ تكشف فيه أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط، بتنسيق مع مصالح ولاية أمن الدار البيضاء، تمكنت من توقيف الدرهم أثناء وجوده بمدينة الدار البيضاء.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع