مجتمع
ولاية أمن البيضاء تكشف حقيقة اختطاف فتاة بعين الشق
تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء بجدية مع واقعة محاولة اختطاف مسلحين لقاصرة بعين الشق، من خلال فتح بحث شمل ومراجعة كافة الإجراءات المسطرية المرتبطة بهذه القضية، والذي خلصت نتائجه إلى ضرورة توضيح عدد من النقاط، وذلك دون الإخلال بمبدأ سرية الأبحاث القضائية التي لازالت متواصلة في هذا الملف.وأوضحت ولاية أمن البيضاء، من خلال بيان حقيقة، بأن دائرة الشرطة المداومة بمنطقة أمن عين الشق، انتقلت بتاريخ 24 غشت الجاري على الساعة الحادية عشرة ليلا، إلى ملتقى شارع 2 مارس وزنقة الدوحة، استجابة لبلاغ حول تسجيل نشوب خلاف بين شخصين كانا على متن عربة مجرورة بدابة وفتاة تعيش حالة التشرد، حيث أوضحت المعاينات التي باشرتها مصالح الأمن، وإفادات الشهود المستجمعة في هذه القضية، أن الأمر يتعلق بفتاة تبلغ من العمر 22 سنة، تعيش حالة التشرد، كانت ترافق شخصين على متن عربة مجرورة بمحض إرادتها، دون أن يشهروا في مواجهتها أية أسلحة بيضاء، ودون أن يصدر عنها أي رد فعل مثير للانتباه، حسب عدد من زبائن المحلات العمومية المقابلة لمكان الحادث.ونفت ولاية أمن الدار البيضاء وجود أية قرينة أو دليل مادي يثبت واقعة الاختطاف المفترضة، مؤكدة في المقابل أن الأبحاث والتحريات لازالت مستمرة للتوصل للشخصين اللذين كانا على متن العربة المجرورة من أجل البحث معهما حول ظروف وملابسات هذه القضية.
تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء بجدية مع واقعة محاولة اختطاف مسلحين لقاصرة بعين الشق، من خلال فتح بحث شمل ومراجعة كافة الإجراءات المسطرية المرتبطة بهذه القضية، والذي خلصت نتائجه إلى ضرورة توضيح عدد من النقاط، وذلك دون الإخلال بمبدأ سرية الأبحاث القضائية التي لازالت متواصلة في هذا الملف.وأوضحت ولاية أمن البيضاء، من خلال بيان حقيقة، بأن دائرة الشرطة المداومة بمنطقة أمن عين الشق، انتقلت بتاريخ 24 غشت الجاري على الساعة الحادية عشرة ليلا، إلى ملتقى شارع 2 مارس وزنقة الدوحة، استجابة لبلاغ حول تسجيل نشوب خلاف بين شخصين كانا على متن عربة مجرورة بدابة وفتاة تعيش حالة التشرد، حيث أوضحت المعاينات التي باشرتها مصالح الأمن، وإفادات الشهود المستجمعة في هذه القضية، أن الأمر يتعلق بفتاة تبلغ من العمر 22 سنة، تعيش حالة التشرد، كانت ترافق شخصين على متن عربة مجرورة بمحض إرادتها، دون أن يشهروا في مواجهتها أية أسلحة بيضاء، ودون أن يصدر عنها أي رد فعل مثير للانتباه، حسب عدد من زبائن المحلات العمومية المقابلة لمكان الحادث.ونفت ولاية أمن الدار البيضاء وجود أية قرينة أو دليل مادي يثبت واقعة الاختطاف المفترضة، مؤكدة في المقابل أن الأبحاث والتحريات لازالت مستمرة للتوصل للشخصين اللذين كانا على متن العربة المجرورة من أجل البحث معهما حول ظروف وملابسات هذه القضية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع