سياحة
وصول أول فوج للسياح الاجانب يعيد جدل منع السفر من والى مراكش
أثار حلول أول فوج يضم سياحا فرنسيين، مساء السبت الماضي، بمطار مراكش المنارة الدولي، ردود فعل متباينة لدى المواطنين بمراكش، بين من اعتبر الامر بادرة لعودة النشاط السياحي ولو بشكل تدريجي، فيما اعتبر مواطنون الامر دليلا على الارتجالية في تدبير ازمة كورونا ، على اعتبار ان المغاربة من مناطق مجاورة لمراكش، ممنوعون من زيارتها فيما تفتح الأجواء للاجانب بشكل عادي.وانتقد العشرات من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصول السياح الـ 160 الذي تم تقديم رحلتهم ضمن إطار الجهود المبذولة من قبل المملكة في سبيل إنعاش تدريجي للسياحة الوطنية، لاسيما بعد أشهر طويلة من إغلاق الحدود الوطنية بسبب الأزمة الصحية الناجمة عن جائحة كورونا، حيث تداول نشطاء تعليقات وتدوينات ساخرة من عددهم وكذا حجم احتياجات المهنيين، قبل ان يعكفوا على مقارنات أعادت النقاش حول منع السفر من والى مراكش على اعتبارها في ما يدعى بالمنطقة 2.وطالب النشطاء بمناسبة وصول اول فوج سياحي لمطار المنارة، بوضع حد لمنع السفر الذي يطوق مراكش، ومنعها من الاستفادة من السياحة الداخلية طيلة فصل الصيف، داعين الى ازالة الحواجز الامنية المنصوبة لتقييد الحركة والسفر من والى مراكش، خصوصا و ان جل القطاعات النشيطة في المدينة ترتبط بالسياحية سواء الخارجية او الداخلية.ويشار ان الرحلة السياحة الاولى ااتي اثارت الجدل تعتبر مقدم فقط لبداية توافد السياح على المغرب ، حيث إستأنفت شركة “رايان إير” رحلاتها إلى المغرب انطلاقا من نهاية الاسبوع المنصرم، بما مجموعه 23 رحلة خلال الأسبوعين المقبلين، تتعلق في المرحلة الأولى، بثلاث وجهات تتمثل في رحلات مراكش باتجاه باريس وبروكسل وليفربول ومانشستر”، ورحلة أكادير التي ترتبط مرة أخرى مباشرة ببروكسل ومانشستر”، و”وجدة التي ستعرف رحلة مباشرة إلى باريس”.
أثار حلول أول فوج يضم سياحا فرنسيين، مساء السبت الماضي، بمطار مراكش المنارة الدولي، ردود فعل متباينة لدى المواطنين بمراكش، بين من اعتبر الامر بادرة لعودة النشاط السياحي ولو بشكل تدريجي، فيما اعتبر مواطنون الامر دليلا على الارتجالية في تدبير ازمة كورونا ، على اعتبار ان المغاربة من مناطق مجاورة لمراكش، ممنوعون من زيارتها فيما تفتح الأجواء للاجانب بشكل عادي.وانتقد العشرات من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصول السياح الـ 160 الذي تم تقديم رحلتهم ضمن إطار الجهود المبذولة من قبل المملكة في سبيل إنعاش تدريجي للسياحة الوطنية، لاسيما بعد أشهر طويلة من إغلاق الحدود الوطنية بسبب الأزمة الصحية الناجمة عن جائحة كورونا، حيث تداول نشطاء تعليقات وتدوينات ساخرة من عددهم وكذا حجم احتياجات المهنيين، قبل ان يعكفوا على مقارنات أعادت النقاش حول منع السفر من والى مراكش على اعتبارها في ما يدعى بالمنطقة 2.وطالب النشطاء بمناسبة وصول اول فوج سياحي لمطار المنارة، بوضع حد لمنع السفر الذي يطوق مراكش، ومنعها من الاستفادة من السياحة الداخلية طيلة فصل الصيف، داعين الى ازالة الحواجز الامنية المنصوبة لتقييد الحركة والسفر من والى مراكش، خصوصا و ان جل القطاعات النشيطة في المدينة ترتبط بالسياحية سواء الخارجية او الداخلية.ويشار ان الرحلة السياحة الاولى ااتي اثارت الجدل تعتبر مقدم فقط لبداية توافد السياح على المغرب ، حيث إستأنفت شركة “رايان إير” رحلاتها إلى المغرب انطلاقا من نهاية الاسبوع المنصرم، بما مجموعه 23 رحلة خلال الأسبوعين المقبلين، تتعلق في المرحلة الأولى، بثلاث وجهات تتمثل في رحلات مراكش باتجاه باريس وبروكسل وليفربول ومانشستر”، ورحلة أكادير التي ترتبط مرة أخرى مباشرة ببروكسل ومانشستر”، و”وجدة التي ستعرف رحلة مباشرة إلى باريس”.
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة