التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
وجبة السحور… النوم المباشر بعدها يربك الجهاز الهضمي !
نشر في: 7 يونيو 2017
مع توالي أيام رمضان المبارك، نلاحظ أن الصائم تجاوز مرحلة الشعور المؤلم بالجوع والعطش، وبدأ جسمه في التكيف مع الوضع الغذائي لهذا الشهر الفضيل، وذلك بتناول الطعام والشراب بكميات محددة وفي أوقات معينة، إضافة إلى تدرب النفس على صيام العين والأذن واللسان في حالة الجوع والعطش، وضبط التصرفات وتهذيب النفس.
ففي خلال الأيام الأولى من الصيام يبدأ الجسم في مرحلة التكيف مع هذا الوضع في تغير عمليات الأيض أثناء الصيام، لذلك نلاحظ شدة الشعور بالجوع والعطش في بداية الشهر ثم يقل هذا الشعور بسبب تأقلم الجسم على ذلك،ففي ظل عدم تناول الغذاء يبدأ الجسم في خفض عمليات الاستقلاب، ويبدأ الجسم باستهلاك الدهون (الشحوم) المخزنة في الجسم لإنتاج الطاقة الضرورية عند الحاجة، لذلك فإن انخفاض السعرات الحرارية أو الصيام لفترة طويلة (نصف اليوم تقريبا) وعدم حصول الجسم على معدل التوصيات اليومية للعناصر الغذائية في هذا الشهر الفضيل لا تعد مشكلة كما يعتقد البعض (باستثناء بعض الحالات المرضية التي رخص بها الشرع في عدم الصيام)، بل يعتبر نظاما غذائيا فريدا ومميزا للإنسان للتخلص من السموم وخفض نسبة الدهون والكلسترول المتراكمة في الجسم خلال العام ، لذلك فإن من أهم متطلبات نجاح الجانب الغذائي والصحي في الصيام هو الاعتدال والتوازن في كمية وتنوع الغذاء، بينما معظم المشاكل التي يعاني منها البعض أثناء الصيام هو نتيجة عدم الالتزام باتباع النصائح الصحية والغذائية المناسبة أو الإفراط في تناول الطعام.
من المهم أن تحتوي وجبة إفطار الصائم على أصناف غذائية مناسبة، بحيث يتم كسر الصيام بتناول أغذية تتناسب مع الحاجة الملحة للجسم للحصول على مصدر سريع الامتصاص لإنتاج الطاقة وسوائل خفيفة غير مثلجة، بحيث يتمكن الجسم من الاعتماد عليها وبسرعة في تزويد خلايا الجسم فورا بمصدر الطاقة الرئيسي (سكر الجلوكوز )، لذلك نلاحظ أن التمر (الذي يحتوي على سكر الجلوكوز وسكر الفراكتوز) هو أفضل الأغذية المناسبة مع بداية الإفطار، كما يعتبر تناول العصير مناسبا أيضا وذلك لتزويد الجسم بالسكريات البسيطة والماء التي يحتاجها الصائم بحيث ترفع مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي وتعيد التوازن المائي للدم، لذلك يفضل دائما بداية الإفطار بتناول أغذية بسيطة وسهلة الهضم بحيث تزود الجسم بطاقة سريعة ومناسبة لاحتياجات الجسم، ويفضل بعد ذلك تناول الحساء ( مثل شوربة الشوفان) فهي سهلة الهضم وتشعر الجسم بالدفء والشبع بوجود الألياف الذائبة وتقوم بدور مهم في دعم التوازن المائي والأملاح المعدنية في الجسم.
إن من الملاحظ هو النوم مباشرة بعد تناول السحور، وهو أمر متعب للصائم، لذلك ننصح بأن تقسم وجبة السحور إلى وجبتين، وذلك بتناول وجبة السحور (كوجبة رئيسية) قبل الإمساك بمدة مناسبة (ساعتين تقريبا)، ويتناول وجبة خفيفة قبل وقت الإمساك مع زيادة كمية السوائل فيها لتخفيف الشعور بالعطش خلال شهر الصيف، وبذلك نتجنب إرهاق الجهاز الهضمي عند النوم مباشرة بعد تناول وجبة السحور.
ففي خلال الأيام الأولى من الصيام يبدأ الجسم في مرحلة التكيف مع هذا الوضع في تغير عمليات الأيض أثناء الصيام، لذلك نلاحظ شدة الشعور بالجوع والعطش في بداية الشهر ثم يقل هذا الشعور بسبب تأقلم الجسم على ذلك،ففي ظل عدم تناول الغذاء يبدأ الجسم في خفض عمليات الاستقلاب، ويبدأ الجسم باستهلاك الدهون (الشحوم) المخزنة في الجسم لإنتاج الطاقة الضرورية عند الحاجة، لذلك فإن انخفاض السعرات الحرارية أو الصيام لفترة طويلة (نصف اليوم تقريبا) وعدم حصول الجسم على معدل التوصيات اليومية للعناصر الغذائية في هذا الشهر الفضيل لا تعد مشكلة كما يعتقد البعض (باستثناء بعض الحالات المرضية التي رخص بها الشرع في عدم الصيام)، بل يعتبر نظاما غذائيا فريدا ومميزا للإنسان للتخلص من السموم وخفض نسبة الدهون والكلسترول المتراكمة في الجسم خلال العام ، لذلك فإن من أهم متطلبات نجاح الجانب الغذائي والصحي في الصيام هو الاعتدال والتوازن في كمية وتنوع الغذاء، بينما معظم المشاكل التي يعاني منها البعض أثناء الصيام هو نتيجة عدم الالتزام باتباع النصائح الصحية والغذائية المناسبة أو الإفراط في تناول الطعام.
من المهم أن تحتوي وجبة إفطار الصائم على أصناف غذائية مناسبة، بحيث يتم كسر الصيام بتناول أغذية تتناسب مع الحاجة الملحة للجسم للحصول على مصدر سريع الامتصاص لإنتاج الطاقة وسوائل خفيفة غير مثلجة، بحيث يتمكن الجسم من الاعتماد عليها وبسرعة في تزويد خلايا الجسم فورا بمصدر الطاقة الرئيسي (سكر الجلوكوز )، لذلك نلاحظ أن التمر (الذي يحتوي على سكر الجلوكوز وسكر الفراكتوز) هو أفضل الأغذية المناسبة مع بداية الإفطار، كما يعتبر تناول العصير مناسبا أيضا وذلك لتزويد الجسم بالسكريات البسيطة والماء التي يحتاجها الصائم بحيث ترفع مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي وتعيد التوازن المائي للدم، لذلك يفضل دائما بداية الإفطار بتناول أغذية بسيطة وسهلة الهضم بحيث تزود الجسم بطاقة سريعة ومناسبة لاحتياجات الجسم، ويفضل بعد ذلك تناول الحساء ( مثل شوربة الشوفان) فهي سهلة الهضم وتشعر الجسم بالدفء والشبع بوجود الألياف الذائبة وتقوم بدور مهم في دعم التوازن المائي والأملاح المعدنية في الجسم.
إن من الملاحظ هو النوم مباشرة بعد تناول السحور، وهو أمر متعب للصائم، لذلك ننصح بأن تقسم وجبة السحور إلى وجبتين، وذلك بتناول وجبة السحور (كوجبة رئيسية) قبل الإمساك بمدة مناسبة (ساعتين تقريبا)، ويتناول وجبة خفيفة قبل وقت الإمساك مع زيادة كمية السوائل فيها لتخفيف الشعور بالعطش خلال شهر الصيف، وبذلك نتجنب إرهاق الجهاز الهضمي عند النوم مباشرة بعد تناول وجبة السحور.
مع توالي أيام رمضان المبارك، نلاحظ أن الصائم تجاوز مرحلة الشعور المؤلم بالجوع والعطش، وبدأ جسمه في التكيف مع الوضع الغذائي لهذا الشهر الفضيل، وذلك بتناول الطعام والشراب بكميات محددة وفي أوقات معينة، إضافة إلى تدرب النفس على صيام العين والأذن واللسان في حالة الجوع والعطش، وضبط التصرفات وتهذيب النفس.
ففي خلال الأيام الأولى من الصيام يبدأ الجسم في مرحلة التكيف مع هذا الوضع في تغير عمليات الأيض أثناء الصيام، لذلك نلاحظ شدة الشعور بالجوع والعطش في بداية الشهر ثم يقل هذا الشعور بسبب تأقلم الجسم على ذلك،ففي ظل عدم تناول الغذاء يبدأ الجسم في خفض عمليات الاستقلاب، ويبدأ الجسم باستهلاك الدهون (الشحوم) المخزنة في الجسم لإنتاج الطاقة الضرورية عند الحاجة، لذلك فإن انخفاض السعرات الحرارية أو الصيام لفترة طويلة (نصف اليوم تقريبا) وعدم حصول الجسم على معدل التوصيات اليومية للعناصر الغذائية في هذا الشهر الفضيل لا تعد مشكلة كما يعتقد البعض (باستثناء بعض الحالات المرضية التي رخص بها الشرع في عدم الصيام)، بل يعتبر نظاما غذائيا فريدا ومميزا للإنسان للتخلص من السموم وخفض نسبة الدهون والكلسترول المتراكمة في الجسم خلال العام ، لذلك فإن من أهم متطلبات نجاح الجانب الغذائي والصحي في الصيام هو الاعتدال والتوازن في كمية وتنوع الغذاء، بينما معظم المشاكل التي يعاني منها البعض أثناء الصيام هو نتيجة عدم الالتزام باتباع النصائح الصحية والغذائية المناسبة أو الإفراط في تناول الطعام.
من المهم أن تحتوي وجبة إفطار الصائم على أصناف غذائية مناسبة، بحيث يتم كسر الصيام بتناول أغذية تتناسب مع الحاجة الملحة للجسم للحصول على مصدر سريع الامتصاص لإنتاج الطاقة وسوائل خفيفة غير مثلجة، بحيث يتمكن الجسم من الاعتماد عليها وبسرعة في تزويد خلايا الجسم فورا بمصدر الطاقة الرئيسي (سكر الجلوكوز )، لذلك نلاحظ أن التمر (الذي يحتوي على سكر الجلوكوز وسكر الفراكتوز) هو أفضل الأغذية المناسبة مع بداية الإفطار، كما يعتبر تناول العصير مناسبا أيضا وذلك لتزويد الجسم بالسكريات البسيطة والماء التي يحتاجها الصائم بحيث ترفع مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي وتعيد التوازن المائي للدم، لذلك يفضل دائما بداية الإفطار بتناول أغذية بسيطة وسهلة الهضم بحيث تزود الجسم بطاقة سريعة ومناسبة لاحتياجات الجسم، ويفضل بعد ذلك تناول الحساء ( مثل شوربة الشوفان) فهي سهلة الهضم وتشعر الجسم بالدفء والشبع بوجود الألياف الذائبة وتقوم بدور مهم في دعم التوازن المائي والأملاح المعدنية في الجسم.
إن من الملاحظ هو النوم مباشرة بعد تناول السحور، وهو أمر متعب للصائم، لذلك ننصح بأن تقسم وجبة السحور إلى وجبتين، وذلك بتناول وجبة السحور (كوجبة رئيسية) قبل الإمساك بمدة مناسبة (ساعتين تقريبا)، ويتناول وجبة خفيفة قبل وقت الإمساك مع زيادة كمية السوائل فيها لتخفيف الشعور بالعطش خلال شهر الصيف، وبذلك نتجنب إرهاق الجهاز الهضمي عند النوم مباشرة بعد تناول وجبة السحور.
ففي خلال الأيام الأولى من الصيام يبدأ الجسم في مرحلة التكيف مع هذا الوضع في تغير عمليات الأيض أثناء الصيام، لذلك نلاحظ شدة الشعور بالجوع والعطش في بداية الشهر ثم يقل هذا الشعور بسبب تأقلم الجسم على ذلك،ففي ظل عدم تناول الغذاء يبدأ الجسم في خفض عمليات الاستقلاب، ويبدأ الجسم باستهلاك الدهون (الشحوم) المخزنة في الجسم لإنتاج الطاقة الضرورية عند الحاجة، لذلك فإن انخفاض السعرات الحرارية أو الصيام لفترة طويلة (نصف اليوم تقريبا) وعدم حصول الجسم على معدل التوصيات اليومية للعناصر الغذائية في هذا الشهر الفضيل لا تعد مشكلة كما يعتقد البعض (باستثناء بعض الحالات المرضية التي رخص بها الشرع في عدم الصيام)، بل يعتبر نظاما غذائيا فريدا ومميزا للإنسان للتخلص من السموم وخفض نسبة الدهون والكلسترول المتراكمة في الجسم خلال العام ، لذلك فإن من أهم متطلبات نجاح الجانب الغذائي والصحي في الصيام هو الاعتدال والتوازن في كمية وتنوع الغذاء، بينما معظم المشاكل التي يعاني منها البعض أثناء الصيام هو نتيجة عدم الالتزام باتباع النصائح الصحية والغذائية المناسبة أو الإفراط في تناول الطعام.
من المهم أن تحتوي وجبة إفطار الصائم على أصناف غذائية مناسبة، بحيث يتم كسر الصيام بتناول أغذية تتناسب مع الحاجة الملحة للجسم للحصول على مصدر سريع الامتصاص لإنتاج الطاقة وسوائل خفيفة غير مثلجة، بحيث يتمكن الجسم من الاعتماد عليها وبسرعة في تزويد خلايا الجسم فورا بمصدر الطاقة الرئيسي (سكر الجلوكوز )، لذلك نلاحظ أن التمر (الذي يحتوي على سكر الجلوكوز وسكر الفراكتوز) هو أفضل الأغذية المناسبة مع بداية الإفطار، كما يعتبر تناول العصير مناسبا أيضا وذلك لتزويد الجسم بالسكريات البسيطة والماء التي يحتاجها الصائم بحيث ترفع مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي وتعيد التوازن المائي للدم، لذلك يفضل دائما بداية الإفطار بتناول أغذية بسيطة وسهلة الهضم بحيث تزود الجسم بطاقة سريعة ومناسبة لاحتياجات الجسم، ويفضل بعد ذلك تناول الحساء ( مثل شوربة الشوفان) فهي سهلة الهضم وتشعر الجسم بالدفء والشبع بوجود الألياف الذائبة وتقوم بدور مهم في دعم التوازن المائي والأملاح المعدنية في الجسم.
إن من الملاحظ هو النوم مباشرة بعد تناول السحور، وهو أمر متعب للصائم، لذلك ننصح بأن تقسم وجبة السحور إلى وجبتين، وذلك بتناول وجبة السحور (كوجبة رئيسية) قبل الإمساك بمدة مناسبة (ساعتين تقريبا)، ويتناول وجبة خفيفة قبل وقت الإمساك مع زيادة كمية السوائل فيها لتخفيف الشعور بالعطش خلال شهر الصيف، وبذلك نتجنب إرهاق الجهاز الهضمي عند النوم مباشرة بعد تناول وجبة السحور.
ملصقات
اقرأ أيضاً
منها عصير الشمندر.. مشروبات طبيعية تنظف الرئتين من السموم
صحة
صحة
كيف يمكن للنظام الغذائي للأب أن يؤثر على صحة نسله؟
صحة
صحة
اليك ابرز أمراض فصل الربيع و كيفية الوقاية منها
صحة
صحة
تعرف على الفوائد المذهلة لعصير الكرنب الأحمر
صحة
صحة
منها تقليل القلق والتوتر.. اكتشف فوائد الشاي الأخضر
صحة
صحة
علامات تحذيرية لتدهور البصر
صحة
صحة
أطعمة ممنوعة على مرضى القولون العصبي
صحة
صحة