التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
هل يستخدم العلماء “التربة الذكية” لبناء مستوطنات على سطح المريخ..؟
نشر في: 15 نوفمبر 2016
طرح العلماء فكرة حقن تربة المريخ بالبكتيريا المعدلة وراثيا من أجل تمكين الأساس اللازم لإنشاء المباني يوما ما على الكوكب الأحمر.
وقد اتفقت مجموعة من العلماء والمهندسين المعماريين على خلق مادة جديدة تعرف باسم biocement باستخدام خلايا هندسية لتعزيز التربة على أساس التفاعل مع البيئة.
ويمكن استخدام هذه المادة المبتكرة على كوكب الأرض في تقنيات البناء لتوفير الطاقة والحد من انبعاثات الكربون، ويمكن أن توفر على سطح المريخ الأساس المتين للمستوطنات البشرية.
وقد حدد الباحثون من جامعات نيوكاسل ونورثمبريا، بقيادة أستاذ التصميم المعماري مارتن ديد-روبرتسون، عشرات من الجينات في بكتيريا E. coli المنظمة ضمن ضغط (10 أضعاف الضغط عند مستوى سطح البحر).
وقد سمح هذا الأمر للفريق بتعديل البكتيريا لإنشاء "دائرة الجينات"، لتساهم البكتيريا في إنشاء مادة "biocement".
وقال الأستاذ روبرتسون: "نحن نحاول تصميم مادة يمكن أن تستخدم في تطبيقات معمارية واسعة، على سبيل المثال إنشاء أساسات المباني دون الحاجة إلى حفر الخنادق وملئها بالخرسانة".
ويأتي هذا الابتكار الجديد بعد عامين فقط من مناقشة أجراها الباحث وزملاؤه، تضمنت إدخال مواد الهندسة البيولوجية في عمليات البناء على المريخ، ونُشر البحث في مجلة Journal of the British Interplanetary Society.
وفي حين أن بكتيريا E. coli قد لا تكون المرشح المناسب لبيئة التربة، طور الباحثون تطبيقا للتصميم بمساعدة الكمبيوتر يمكن أن يساعد الجهود المستقبلية.
وقال روبرتسون موضحا: "وجدنا أن هنالك عددا من الجينات (أكثر من 100) تعرضت للتغيير تحت تأثير ضغوط منتظمة، ويتم التحكم بهذه الجينات عن طريق المفاتيح الوراثية التي يمكن استخدامها لتفعيل عمل عدد من الجينات الأخرى لتحفيز تشكيل كربونات الكالسيوم على سبيل المثال".
ويمكن أن توفر هذه التقنية وسيلة للبناء من الألف إلى الياء، في حين أن نقل مواد البناء إلى المريخ سيكلف مبالغ طائلة، لذا سيكون نقل الكائنات الحية الدقيقة أسهل بكثير.
المصدر: ديلي ميل
وقد اتفقت مجموعة من العلماء والمهندسين المعماريين على خلق مادة جديدة تعرف باسم biocement باستخدام خلايا هندسية لتعزيز التربة على أساس التفاعل مع البيئة.
ويمكن استخدام هذه المادة المبتكرة على كوكب الأرض في تقنيات البناء لتوفير الطاقة والحد من انبعاثات الكربون، ويمكن أن توفر على سطح المريخ الأساس المتين للمستوطنات البشرية.
وقد حدد الباحثون من جامعات نيوكاسل ونورثمبريا، بقيادة أستاذ التصميم المعماري مارتن ديد-روبرتسون، عشرات من الجينات في بكتيريا E. coli المنظمة ضمن ضغط (10 أضعاف الضغط عند مستوى سطح البحر).
وقد سمح هذا الأمر للفريق بتعديل البكتيريا لإنشاء "دائرة الجينات"، لتساهم البكتيريا في إنشاء مادة "biocement".
وقال الأستاذ روبرتسون: "نحن نحاول تصميم مادة يمكن أن تستخدم في تطبيقات معمارية واسعة، على سبيل المثال إنشاء أساسات المباني دون الحاجة إلى حفر الخنادق وملئها بالخرسانة".
ويأتي هذا الابتكار الجديد بعد عامين فقط من مناقشة أجراها الباحث وزملاؤه، تضمنت إدخال مواد الهندسة البيولوجية في عمليات البناء على المريخ، ونُشر البحث في مجلة Journal of the British Interplanetary Society.
وفي حين أن بكتيريا E. coli قد لا تكون المرشح المناسب لبيئة التربة، طور الباحثون تطبيقا للتصميم بمساعدة الكمبيوتر يمكن أن يساعد الجهود المستقبلية.
وقال روبرتسون موضحا: "وجدنا أن هنالك عددا من الجينات (أكثر من 100) تعرضت للتغيير تحت تأثير ضغوط منتظمة، ويتم التحكم بهذه الجينات عن طريق المفاتيح الوراثية التي يمكن استخدامها لتفعيل عمل عدد من الجينات الأخرى لتحفيز تشكيل كربونات الكالسيوم على سبيل المثال".
ويمكن أن توفر هذه التقنية وسيلة للبناء من الألف إلى الياء، في حين أن نقل مواد البناء إلى المريخ سيكلف مبالغ طائلة، لذا سيكون نقل الكائنات الحية الدقيقة أسهل بكثير.
المصدر: ديلي ميل
طرح العلماء فكرة حقن تربة المريخ بالبكتيريا المعدلة وراثيا من أجل تمكين الأساس اللازم لإنشاء المباني يوما ما على الكوكب الأحمر.
وقد اتفقت مجموعة من العلماء والمهندسين المعماريين على خلق مادة جديدة تعرف باسم biocement باستخدام خلايا هندسية لتعزيز التربة على أساس التفاعل مع البيئة.
ويمكن استخدام هذه المادة المبتكرة على كوكب الأرض في تقنيات البناء لتوفير الطاقة والحد من انبعاثات الكربون، ويمكن أن توفر على سطح المريخ الأساس المتين للمستوطنات البشرية.
وقد حدد الباحثون من جامعات نيوكاسل ونورثمبريا، بقيادة أستاذ التصميم المعماري مارتن ديد-روبرتسون، عشرات من الجينات في بكتيريا E. coli المنظمة ضمن ضغط (10 أضعاف الضغط عند مستوى سطح البحر).
وقد سمح هذا الأمر للفريق بتعديل البكتيريا لإنشاء "دائرة الجينات"، لتساهم البكتيريا في إنشاء مادة "biocement".
وقال الأستاذ روبرتسون: "نحن نحاول تصميم مادة يمكن أن تستخدم في تطبيقات معمارية واسعة، على سبيل المثال إنشاء أساسات المباني دون الحاجة إلى حفر الخنادق وملئها بالخرسانة".
ويأتي هذا الابتكار الجديد بعد عامين فقط من مناقشة أجراها الباحث وزملاؤه، تضمنت إدخال مواد الهندسة البيولوجية في عمليات البناء على المريخ، ونُشر البحث في مجلة Journal of the British Interplanetary Society.
وفي حين أن بكتيريا E. coli قد لا تكون المرشح المناسب لبيئة التربة، طور الباحثون تطبيقا للتصميم بمساعدة الكمبيوتر يمكن أن يساعد الجهود المستقبلية.
وقال روبرتسون موضحا: "وجدنا أن هنالك عددا من الجينات (أكثر من 100) تعرضت للتغيير تحت تأثير ضغوط منتظمة، ويتم التحكم بهذه الجينات عن طريق المفاتيح الوراثية التي يمكن استخدامها لتفعيل عمل عدد من الجينات الأخرى لتحفيز تشكيل كربونات الكالسيوم على سبيل المثال".
ويمكن أن توفر هذه التقنية وسيلة للبناء من الألف إلى الياء، في حين أن نقل مواد البناء إلى المريخ سيكلف مبالغ طائلة، لذا سيكون نقل الكائنات الحية الدقيقة أسهل بكثير.
المصدر: ديلي ميل
وقد اتفقت مجموعة من العلماء والمهندسين المعماريين على خلق مادة جديدة تعرف باسم biocement باستخدام خلايا هندسية لتعزيز التربة على أساس التفاعل مع البيئة.
ويمكن استخدام هذه المادة المبتكرة على كوكب الأرض في تقنيات البناء لتوفير الطاقة والحد من انبعاثات الكربون، ويمكن أن توفر على سطح المريخ الأساس المتين للمستوطنات البشرية.
وقد حدد الباحثون من جامعات نيوكاسل ونورثمبريا، بقيادة أستاذ التصميم المعماري مارتن ديد-روبرتسون، عشرات من الجينات في بكتيريا E. coli المنظمة ضمن ضغط (10 أضعاف الضغط عند مستوى سطح البحر).
وقد سمح هذا الأمر للفريق بتعديل البكتيريا لإنشاء "دائرة الجينات"، لتساهم البكتيريا في إنشاء مادة "biocement".
وقال الأستاذ روبرتسون: "نحن نحاول تصميم مادة يمكن أن تستخدم في تطبيقات معمارية واسعة، على سبيل المثال إنشاء أساسات المباني دون الحاجة إلى حفر الخنادق وملئها بالخرسانة".
ويأتي هذا الابتكار الجديد بعد عامين فقط من مناقشة أجراها الباحث وزملاؤه، تضمنت إدخال مواد الهندسة البيولوجية في عمليات البناء على المريخ، ونُشر البحث في مجلة Journal of the British Interplanetary Society.
وفي حين أن بكتيريا E. coli قد لا تكون المرشح المناسب لبيئة التربة، طور الباحثون تطبيقا للتصميم بمساعدة الكمبيوتر يمكن أن يساعد الجهود المستقبلية.
وقال روبرتسون موضحا: "وجدنا أن هنالك عددا من الجينات (أكثر من 100) تعرضت للتغيير تحت تأثير ضغوط منتظمة، ويتم التحكم بهذه الجينات عن طريق المفاتيح الوراثية التي يمكن استخدامها لتفعيل عمل عدد من الجينات الأخرى لتحفيز تشكيل كربونات الكالسيوم على سبيل المثال".
ويمكن أن توفر هذه التقنية وسيلة للبناء من الألف إلى الياء، في حين أن نقل مواد البناء إلى المريخ سيكلف مبالغ طائلة، لذا سيكون نقل الكائنات الحية الدقيقة أسهل بكثير.
المصدر: ديلي ميل
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم