التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
هكذا أحدث الملك انقلابا دبلوماسيا هادئا في علاقات المغرب الخارجية
نشر في: 22 ديسمبر 2016
عبر ملفات خارجية، إقليمية ودولية، دخلت الدبلوماسية المغربية خلال عام 2016 في صدامات شديدة، وشهدت تحولات كبيرة، فضلا عن تحركات لتعزيز علاقات الرباط مع عواصم حليفة، وفي الوقت نفسه تدشين تحالفات جديدة، في ملف الصحراء المغربية.
وأغضبت تصريحات للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الرباط، فعمدت إلى خفض التعاون مع المنظمة الدولية، هذا فضلا عن اتهام المغرب للجزائر (المؤيدة لجبهة البوليساريو) بعرقلة أي تقدم في الملف.
ولدعم موقفه من النزاع المفتعل، بحسب خبراء، ركز المغرب على تعزيز العلاقات مع دول إفريقية، عبر جولة للعاهل المغربي محمد السادس، الذي يتمسك بمنح الإقليم حكما ذاتيا موسعا تحت السيادة المغربية، بينما تدعو جبهة البوليساريو، وتؤيدها الجزائر، إلى استفتاء، برعاية الأمم المتحدة، لتقرير المصير.
وإثر اعترافها بما تسمى “الجمهورية الصحراوية” انسحبت المملكة من الاتحاد الإفريقي؛ لتعود إلى المنظمة بعد 32 عاما، وشكلت كتلة مناهضة لمشاركة الأولى في القمة العربية الإفريقية الرابعة.
وغير بعيد عن الصحراء، وعلى خلفية قرار للمحكمة الأوروبية بشأن منتجات الإقليم، قطع المغرب اتصالاته مع الاتحاد الأوروبي، الشريك السياسي والاقتصادي الأول لها، ولم يهدأ غضب الرباط، إلا بتطمينات أوروبية.
وغضبا من تقرير أمريكي بشأن أوضاع حقوق الإنسان في المملكة، استدعى المغرب السفير الأمريكي لديه، واعتبرت الحكومة المغربية أن واشنطن ليست في وضع يسمح لها بتقييم الدول الأخرى.
ودون رغبة في خسارتهما لاعتبارات جيواستراتيجية واقتصادية، وجه المغرب رسائل شديد اللجهة إلى حليفيه التقليديين، وهما الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، عبر تدشين حليفين جديدين، وهما روسيا والصين، اللتين زارهما العاهل المغربي.
ولعل من أهم ما يميز 2016، هو تعزيز المغرب لعلاقاته المميزة مع تركيا، عبر الإسراع بإدانة المحاولة الانقلابية الفاشلة على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ تعد الرباط ثاني عاصمة بعد الدوحة تدين تلك المحاولة.
وأغضبت تصريحات للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الرباط، فعمدت إلى خفض التعاون مع المنظمة الدولية، هذا فضلا عن اتهام المغرب للجزائر (المؤيدة لجبهة البوليساريو) بعرقلة أي تقدم في الملف.
ولدعم موقفه من النزاع المفتعل، بحسب خبراء، ركز المغرب على تعزيز العلاقات مع دول إفريقية، عبر جولة للعاهل المغربي محمد السادس، الذي يتمسك بمنح الإقليم حكما ذاتيا موسعا تحت السيادة المغربية، بينما تدعو جبهة البوليساريو، وتؤيدها الجزائر، إلى استفتاء، برعاية الأمم المتحدة، لتقرير المصير.
وإثر اعترافها بما تسمى “الجمهورية الصحراوية” انسحبت المملكة من الاتحاد الإفريقي؛ لتعود إلى المنظمة بعد 32 عاما، وشكلت كتلة مناهضة لمشاركة الأولى في القمة العربية الإفريقية الرابعة.
وغير بعيد عن الصحراء، وعلى خلفية قرار للمحكمة الأوروبية بشأن منتجات الإقليم، قطع المغرب اتصالاته مع الاتحاد الأوروبي، الشريك السياسي والاقتصادي الأول لها، ولم يهدأ غضب الرباط، إلا بتطمينات أوروبية.
وغضبا من تقرير أمريكي بشأن أوضاع حقوق الإنسان في المملكة، استدعى المغرب السفير الأمريكي لديه، واعتبرت الحكومة المغربية أن واشنطن ليست في وضع يسمح لها بتقييم الدول الأخرى.
ودون رغبة في خسارتهما لاعتبارات جيواستراتيجية واقتصادية، وجه المغرب رسائل شديد اللجهة إلى حليفيه التقليديين، وهما الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، عبر تدشين حليفين جديدين، وهما روسيا والصين، اللتين زارهما العاهل المغربي.
ولعل من أهم ما يميز 2016، هو تعزيز المغرب لعلاقاته المميزة مع تركيا، عبر الإسراع بإدانة المحاولة الانقلابية الفاشلة على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ تعد الرباط ثاني عاصمة بعد الدوحة تدين تلك المحاولة.
عبر ملفات خارجية، إقليمية ودولية، دخلت الدبلوماسية المغربية خلال عام 2016 في صدامات شديدة، وشهدت تحولات كبيرة، فضلا عن تحركات لتعزيز علاقات الرباط مع عواصم حليفة، وفي الوقت نفسه تدشين تحالفات جديدة، في ملف الصحراء المغربية.
وأغضبت تصريحات للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الرباط، فعمدت إلى خفض التعاون مع المنظمة الدولية، هذا فضلا عن اتهام المغرب للجزائر (المؤيدة لجبهة البوليساريو) بعرقلة أي تقدم في الملف.
ولدعم موقفه من النزاع المفتعل، بحسب خبراء، ركز المغرب على تعزيز العلاقات مع دول إفريقية، عبر جولة للعاهل المغربي محمد السادس، الذي يتمسك بمنح الإقليم حكما ذاتيا موسعا تحت السيادة المغربية، بينما تدعو جبهة البوليساريو، وتؤيدها الجزائر، إلى استفتاء، برعاية الأمم المتحدة، لتقرير المصير.
وإثر اعترافها بما تسمى “الجمهورية الصحراوية” انسحبت المملكة من الاتحاد الإفريقي؛ لتعود إلى المنظمة بعد 32 عاما، وشكلت كتلة مناهضة لمشاركة الأولى في القمة العربية الإفريقية الرابعة.
وغير بعيد عن الصحراء، وعلى خلفية قرار للمحكمة الأوروبية بشأن منتجات الإقليم، قطع المغرب اتصالاته مع الاتحاد الأوروبي، الشريك السياسي والاقتصادي الأول لها، ولم يهدأ غضب الرباط، إلا بتطمينات أوروبية.
وغضبا من تقرير أمريكي بشأن أوضاع حقوق الإنسان في المملكة، استدعى المغرب السفير الأمريكي لديه، واعتبرت الحكومة المغربية أن واشنطن ليست في وضع يسمح لها بتقييم الدول الأخرى.
ودون رغبة في خسارتهما لاعتبارات جيواستراتيجية واقتصادية، وجه المغرب رسائل شديد اللجهة إلى حليفيه التقليديين، وهما الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، عبر تدشين حليفين جديدين، وهما روسيا والصين، اللتين زارهما العاهل المغربي.
ولعل من أهم ما يميز 2016، هو تعزيز المغرب لعلاقاته المميزة مع تركيا، عبر الإسراع بإدانة المحاولة الانقلابية الفاشلة على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ تعد الرباط ثاني عاصمة بعد الدوحة تدين تلك المحاولة.
وأغضبت تصريحات للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الرباط، فعمدت إلى خفض التعاون مع المنظمة الدولية، هذا فضلا عن اتهام المغرب للجزائر (المؤيدة لجبهة البوليساريو) بعرقلة أي تقدم في الملف.
ولدعم موقفه من النزاع المفتعل، بحسب خبراء، ركز المغرب على تعزيز العلاقات مع دول إفريقية، عبر جولة للعاهل المغربي محمد السادس، الذي يتمسك بمنح الإقليم حكما ذاتيا موسعا تحت السيادة المغربية، بينما تدعو جبهة البوليساريو، وتؤيدها الجزائر، إلى استفتاء، برعاية الأمم المتحدة، لتقرير المصير.
وإثر اعترافها بما تسمى “الجمهورية الصحراوية” انسحبت المملكة من الاتحاد الإفريقي؛ لتعود إلى المنظمة بعد 32 عاما، وشكلت كتلة مناهضة لمشاركة الأولى في القمة العربية الإفريقية الرابعة.
وغير بعيد عن الصحراء، وعلى خلفية قرار للمحكمة الأوروبية بشأن منتجات الإقليم، قطع المغرب اتصالاته مع الاتحاد الأوروبي، الشريك السياسي والاقتصادي الأول لها، ولم يهدأ غضب الرباط، إلا بتطمينات أوروبية.
وغضبا من تقرير أمريكي بشأن أوضاع حقوق الإنسان في المملكة، استدعى المغرب السفير الأمريكي لديه، واعتبرت الحكومة المغربية أن واشنطن ليست في وضع يسمح لها بتقييم الدول الأخرى.
ودون رغبة في خسارتهما لاعتبارات جيواستراتيجية واقتصادية، وجه المغرب رسائل شديد اللجهة إلى حليفيه التقليديين، وهما الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، عبر تدشين حليفين جديدين، وهما روسيا والصين، اللتين زارهما العاهل المغربي.
ولعل من أهم ما يميز 2016، هو تعزيز المغرب لعلاقاته المميزة مع تركيا، عبر الإسراع بإدانة المحاولة الانقلابية الفاشلة على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ تعد الرباط ثاني عاصمة بعد الدوحة تدين تلك المحاولة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
دولي
دولي
مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
دولي
دولي
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي