التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
هذه هي الصورة التي تسببت في توقيف استاذة عن تدريس الفلسفة
نشر في: 21 ديسمبر 2014
تسببت منشورات أستاذة مادة الفلسفة بثانوية المنصور الذهبي بالرباط ، المسماة مينة بوشكيوة، بتوقيفها عن ممارسة مهامها، تتعدد الروايات فبينما تقول مصادر من وزارة التربية الوطنية أن سبب توقيف بوشكيوة كان هو نشرها لصور “مخلة بالآداب” شاركتها مع
تلاميذها، تنفي الأستاذة ذلك وتعتبر أن ما تكتبه من انتقادات عن المنظومة التعليمية في المغرب كان هو سبب “الانتقام” منها و “تصفية حسابات” معها حسب تعبيره.
وقالت مصادر من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، إن بوشكيوة هي في الأصل مدرسة في التعليم الابتدائي ونظرا للخصاص تم تكليفها بتدريس مادة الفلسفة بمؤسسات التعليم الثانوي، إلا أنه تقرر إنهاء تكليفها هذا نظرا لنشرها لصور شخصية وصفتها بـ “المخلة بالآداب” قامت بمشاركتها مع تلاميذها، مضيفة: “كما سمحت لهؤلاء بالكتابة على صفحتها على فايسبوك وهو ما أدى إلى توالي الشكايات ضدها من زملائها في المؤسسة ومن أولياء التلاميذ مما اضطر النيابة إلى إنهاء تكليفها بالتدريس في
الثانوية”.
المصادر ذاتها، أكدت أنه لم يتم توقيف الأستاذة بل تم إنهاء تكليفها بالتدريس في المرحلة الثانوية وتمت إعادتها لممارسة مهامها بالتعليم الابتدائي.
رواية وزارة التربية الوطنية هذه تتنافى مع تصريحات الأستاذة المعنية والتي قالت إن إنهاء تكليفها بتدريس الفلسفة في الثانوية هو مجرد “تصفية حسابات”، والسبب هو ما تكتبه على صفحتها على فايسبوك من انتقادات لنظام التعليم بالمغرب.
المتحدثة أشارت إلى انه سبق أن نبهها مدير المؤسسة إلى عدم كتابة انطباعاتها عن المؤسسة ونظام التعليم على صفحتها عبر “فايسبوك” إلا أنها رفضت، قائلة “لنا الحق في أن ننشر ما نريد”.
وأردفت بوشكيوة في تصريح لموقع "اليوم24"، إذا “كانت صوري مخلة بالآداب فلا يجب أن يتم نقلي للتدريس في الابتدائي بل كان لازما حذف اسمي بالكامل من وزارة التربية الوطنية”، مشيرة إلى أنها تمارس التدريس بالمستوى الثانوي منذ عام 2008 قائلة “منطقيا إذا كنت غير مؤهلة للتدريس فكانت ستقر بذلك تقارير التفتيش في بداية مساري المهني”.
تلاميذها، تنفي الأستاذة ذلك وتعتبر أن ما تكتبه من انتقادات عن المنظومة التعليمية في المغرب كان هو سبب “الانتقام” منها و “تصفية حسابات” معها حسب تعبيره.
وقالت مصادر من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، إن بوشكيوة هي في الأصل مدرسة في التعليم الابتدائي ونظرا للخصاص تم تكليفها بتدريس مادة الفلسفة بمؤسسات التعليم الثانوي، إلا أنه تقرر إنهاء تكليفها هذا نظرا لنشرها لصور شخصية وصفتها بـ “المخلة بالآداب” قامت بمشاركتها مع تلاميذها، مضيفة: “كما سمحت لهؤلاء بالكتابة على صفحتها على فايسبوك وهو ما أدى إلى توالي الشكايات ضدها من زملائها في المؤسسة ومن أولياء التلاميذ مما اضطر النيابة إلى إنهاء تكليفها بالتدريس في
الثانوية”.
المصادر ذاتها، أكدت أنه لم يتم توقيف الأستاذة بل تم إنهاء تكليفها بالتدريس في المرحلة الثانوية وتمت إعادتها لممارسة مهامها بالتعليم الابتدائي.
رواية وزارة التربية الوطنية هذه تتنافى مع تصريحات الأستاذة المعنية والتي قالت إن إنهاء تكليفها بتدريس الفلسفة في الثانوية هو مجرد “تصفية حسابات”، والسبب هو ما تكتبه على صفحتها على فايسبوك من انتقادات لنظام التعليم بالمغرب.
المتحدثة أشارت إلى انه سبق أن نبهها مدير المؤسسة إلى عدم كتابة انطباعاتها عن المؤسسة ونظام التعليم على صفحتها عبر “فايسبوك” إلا أنها رفضت، قائلة “لنا الحق في أن ننشر ما نريد”.
وأردفت بوشكيوة في تصريح لموقع "اليوم24"، إذا “كانت صوري مخلة بالآداب فلا يجب أن يتم نقلي للتدريس في الابتدائي بل كان لازما حذف اسمي بالكامل من وزارة التربية الوطنية”، مشيرة إلى أنها تمارس التدريس بالمستوى الثانوي منذ عام 2008 قائلة “منطقيا إذا كنت غير مؤهلة للتدريس فكانت ستقر بذلك تقارير التفتيش في بداية مساري المهني”.
تسببت منشورات أستاذة مادة الفلسفة بثانوية المنصور الذهبي بالرباط ، المسماة مينة بوشكيوة، بتوقيفها عن ممارسة مهامها، تتعدد الروايات فبينما تقول مصادر من وزارة التربية الوطنية أن سبب توقيف بوشكيوة كان هو نشرها لصور “مخلة بالآداب” شاركتها مع
تلاميذها، تنفي الأستاذة ذلك وتعتبر أن ما تكتبه من انتقادات عن المنظومة التعليمية في المغرب كان هو سبب “الانتقام” منها و “تصفية حسابات” معها حسب تعبيره.
وقالت مصادر من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، إن بوشكيوة هي في الأصل مدرسة في التعليم الابتدائي ونظرا للخصاص تم تكليفها بتدريس مادة الفلسفة بمؤسسات التعليم الثانوي، إلا أنه تقرر إنهاء تكليفها هذا نظرا لنشرها لصور شخصية وصفتها بـ “المخلة بالآداب” قامت بمشاركتها مع تلاميذها، مضيفة: “كما سمحت لهؤلاء بالكتابة على صفحتها على فايسبوك وهو ما أدى إلى توالي الشكايات ضدها من زملائها في المؤسسة ومن أولياء التلاميذ مما اضطر النيابة إلى إنهاء تكليفها بالتدريس في
الثانوية”.
المصادر ذاتها، أكدت أنه لم يتم توقيف الأستاذة بل تم إنهاء تكليفها بالتدريس في المرحلة الثانوية وتمت إعادتها لممارسة مهامها بالتعليم الابتدائي.
رواية وزارة التربية الوطنية هذه تتنافى مع تصريحات الأستاذة المعنية والتي قالت إن إنهاء تكليفها بتدريس الفلسفة في الثانوية هو مجرد “تصفية حسابات”، والسبب هو ما تكتبه على صفحتها على فايسبوك من انتقادات لنظام التعليم بالمغرب.
المتحدثة أشارت إلى انه سبق أن نبهها مدير المؤسسة إلى عدم كتابة انطباعاتها عن المؤسسة ونظام التعليم على صفحتها عبر “فايسبوك” إلا أنها رفضت، قائلة “لنا الحق في أن ننشر ما نريد”.
وأردفت بوشكيوة في تصريح لموقع "اليوم24"، إذا “كانت صوري مخلة بالآداب فلا يجب أن يتم نقلي للتدريس في الابتدائي بل كان لازما حذف اسمي بالكامل من وزارة التربية الوطنية”، مشيرة إلى أنها تمارس التدريس بالمستوى الثانوي منذ عام 2008 قائلة “منطقيا إذا كنت غير مؤهلة للتدريس فكانت ستقر بذلك تقارير التفتيش في بداية مساري المهني”.
تلاميذها، تنفي الأستاذة ذلك وتعتبر أن ما تكتبه من انتقادات عن المنظومة التعليمية في المغرب كان هو سبب “الانتقام” منها و “تصفية حسابات” معها حسب تعبيره.
وقالت مصادر من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، إن بوشكيوة هي في الأصل مدرسة في التعليم الابتدائي ونظرا للخصاص تم تكليفها بتدريس مادة الفلسفة بمؤسسات التعليم الثانوي، إلا أنه تقرر إنهاء تكليفها هذا نظرا لنشرها لصور شخصية وصفتها بـ “المخلة بالآداب” قامت بمشاركتها مع تلاميذها، مضيفة: “كما سمحت لهؤلاء بالكتابة على صفحتها على فايسبوك وهو ما أدى إلى توالي الشكايات ضدها من زملائها في المؤسسة ومن أولياء التلاميذ مما اضطر النيابة إلى إنهاء تكليفها بالتدريس في
الثانوية”.
المصادر ذاتها، أكدت أنه لم يتم توقيف الأستاذة بل تم إنهاء تكليفها بالتدريس في المرحلة الثانوية وتمت إعادتها لممارسة مهامها بالتعليم الابتدائي.
رواية وزارة التربية الوطنية هذه تتنافى مع تصريحات الأستاذة المعنية والتي قالت إن إنهاء تكليفها بتدريس الفلسفة في الثانوية هو مجرد “تصفية حسابات”، والسبب هو ما تكتبه على صفحتها على فايسبوك من انتقادات لنظام التعليم بالمغرب.
المتحدثة أشارت إلى انه سبق أن نبهها مدير المؤسسة إلى عدم كتابة انطباعاتها عن المؤسسة ونظام التعليم على صفحتها عبر “فايسبوك” إلا أنها رفضت، قائلة “لنا الحق في أن ننشر ما نريد”.
وأردفت بوشكيوة في تصريح لموقع "اليوم24"، إذا “كانت صوري مخلة بالآداب فلا يجب أن يتم نقلي للتدريس في الابتدائي بل كان لازما حذف اسمي بالكامل من وزارة التربية الوطنية”، مشيرة إلى أنها تمارس التدريس بالمستوى الثانوي منذ عام 2008 قائلة “منطقيا إذا كنت غير مؤهلة للتدريس فكانت ستقر بذلك تقارير التفتيش في بداية مساري المهني”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي
مركز معالجة الإدمان بآسفي يدعم 338 شخصا
جهوي
جهوي
تسجيل هزة ارضية خفيفة نواحي مراكش
جهوي
جهوي
تسمم جماعي لمساجين بخريبكة وإدارة السجن: السبب هو الإفراط في الأكل
جهوي
جهوي
القوات المسلحة الملكية تعلن انتهاء مهمة دعم ضحايا الزلزال بأمزميز
جهوي
جهوي