التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هاتف نقال يضع حدا لمغامرة دركي ربط علاقة غرامية مع زوجة رئيسه بضواحي مراكش
نشر في: 10 يونيو 2016
مثل أمام غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، صباح أول أمس الأربعاء، دركي برتبة رقيب يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني، وزوجة رقيب أول بالدرك يعمل بنفس المركز، الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بعد متابعتهما طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك بتهمة الخيانة الزوجية والمشاركة فيها.
وجاء ايقاف المتهمين ، بعد تورط زوجة رقيب أول ودركي يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني في قضية الخيانة الزوجية، ليجري مباشرة التحريات الأولية وفتح تحقيق في موضوع القضية من طرف عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، انتهت باخضاع المتهمين لتدابير الحراسة النظرية، وإحالتهم على وكيل الملك بنفس المحكمة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن زوجة الرقيب الاول، حامل في شهرها الثالث من مواليد 1983 بمدينة الرباط، وبحكم تواجد المساكن الوظيفية فوق مركز الدرك الملكي بأسني، دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب، الذي تمكن من الاختلاء بها داخل غرفة نوم رئيسه في العمل، عندما كان منهمكا في العمل خارج البيت، قبل أن يتوصل بمعلومات عن العلاقة المشبوهة لزوجته بأحد زملائه في العمل.
وأضافت المصادر نفسها، أن الدركي المتهم الثاني في هذه القضية، عازب من مواليد 1991 بمدينة فاس، انخرط في صفوف الدرك الملكي سنة 2011، وبعد انتهاء فترة التدريب التحق بسرية المقر العام للدرك الملكي بالرباط التي قضى بها سنتين، قبل أن يلتحق أواخر سنة 2014 بالعمل بمركز الدرك الملكي بأسني.
وكشفت التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، مع المشتكي ضابط صف الدرك الملكي برتبة رقيب أول، أن تصرفات زوجته تغيرت خلال الأيام الأخيرة من خلال المعاشرة الزوجية، قبل أن يكتشف زوجها الذي انخرط في صفوف الدرك سنة 1998، بأنها دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب يعمل معه بنفس الدرك بأسني ضواحي مراكش.
وتعود فصول هذه القضية، الى يوم 20 من شهر ماي المنصرم، عندما كان زوج المتهمة يزاول المداومة بمركز الدرك بأسني، وأثناء اتصاله بزوجته وجد هاتفها مشغولا، ليعاود الاتصال بعشيقها الدركي ليجد هاتفه هو الآخر مشغولا، مما أثار شكوكه، ليكتشف في الأخير بعد تفحص هاتف زوجته للاطلاع على المكالمات الواردة والصادرة وكذا الرسائل القصيرة، أنها كانت على علاقة غرامية مع الدركي المتهم منذ مدة طويلة وهو ما أكدته محتويات الرسائل القصيرة وبعض صورها بالمسبح التي أرسلتها له عبر تقنية "الواتساب"، ليقرر إخبار رؤسائه بموضوع القضية وتقديم شكاية في الموضوع من أجل متابعة المتهمين أمام العدالة.
وجاء ايقاف المتهمين ، بعد تورط زوجة رقيب أول ودركي يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني في قضية الخيانة الزوجية، ليجري مباشرة التحريات الأولية وفتح تحقيق في موضوع القضية من طرف عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، انتهت باخضاع المتهمين لتدابير الحراسة النظرية، وإحالتهم على وكيل الملك بنفس المحكمة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن زوجة الرقيب الاول، حامل في شهرها الثالث من مواليد 1983 بمدينة الرباط، وبحكم تواجد المساكن الوظيفية فوق مركز الدرك الملكي بأسني، دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب، الذي تمكن من الاختلاء بها داخل غرفة نوم رئيسه في العمل، عندما كان منهمكا في العمل خارج البيت، قبل أن يتوصل بمعلومات عن العلاقة المشبوهة لزوجته بأحد زملائه في العمل.
وأضافت المصادر نفسها، أن الدركي المتهم الثاني في هذه القضية، عازب من مواليد 1991 بمدينة فاس، انخرط في صفوف الدرك الملكي سنة 2011، وبعد انتهاء فترة التدريب التحق بسرية المقر العام للدرك الملكي بالرباط التي قضى بها سنتين، قبل أن يلتحق أواخر سنة 2014 بالعمل بمركز الدرك الملكي بأسني.
وكشفت التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، مع المشتكي ضابط صف الدرك الملكي برتبة رقيب أول، أن تصرفات زوجته تغيرت خلال الأيام الأخيرة من خلال المعاشرة الزوجية، قبل أن يكتشف زوجها الذي انخرط في صفوف الدرك سنة 1998، بأنها دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب يعمل معه بنفس الدرك بأسني ضواحي مراكش.
وتعود فصول هذه القضية، الى يوم 20 من شهر ماي المنصرم، عندما كان زوج المتهمة يزاول المداومة بمركز الدرك بأسني، وأثناء اتصاله بزوجته وجد هاتفها مشغولا، ليعاود الاتصال بعشيقها الدركي ليجد هاتفه هو الآخر مشغولا، مما أثار شكوكه، ليكتشف في الأخير بعد تفحص هاتف زوجته للاطلاع على المكالمات الواردة والصادرة وكذا الرسائل القصيرة، أنها كانت على علاقة غرامية مع الدركي المتهم منذ مدة طويلة وهو ما أكدته محتويات الرسائل القصيرة وبعض صورها بالمسبح التي أرسلتها له عبر تقنية "الواتساب"، ليقرر إخبار رؤسائه بموضوع القضية وتقديم شكاية في الموضوع من أجل متابعة المتهمين أمام العدالة.
مثل أمام غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، صباح أول أمس الأربعاء، دركي برتبة رقيب يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني، وزوجة رقيب أول بالدرك يعمل بنفس المركز، الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بعد متابعتهما طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك بتهمة الخيانة الزوجية والمشاركة فيها.
وجاء ايقاف المتهمين ، بعد تورط زوجة رقيب أول ودركي يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني في قضية الخيانة الزوجية، ليجري مباشرة التحريات الأولية وفتح تحقيق في موضوع القضية من طرف عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، انتهت باخضاع المتهمين لتدابير الحراسة النظرية، وإحالتهم على وكيل الملك بنفس المحكمة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن زوجة الرقيب الاول، حامل في شهرها الثالث من مواليد 1983 بمدينة الرباط، وبحكم تواجد المساكن الوظيفية فوق مركز الدرك الملكي بأسني، دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب، الذي تمكن من الاختلاء بها داخل غرفة نوم رئيسه في العمل، عندما كان منهمكا في العمل خارج البيت، قبل أن يتوصل بمعلومات عن العلاقة المشبوهة لزوجته بأحد زملائه في العمل.
وأضافت المصادر نفسها، أن الدركي المتهم الثاني في هذه القضية، عازب من مواليد 1991 بمدينة فاس، انخرط في صفوف الدرك الملكي سنة 2011، وبعد انتهاء فترة التدريب التحق بسرية المقر العام للدرك الملكي بالرباط التي قضى بها سنتين، قبل أن يلتحق أواخر سنة 2014 بالعمل بمركز الدرك الملكي بأسني.
وكشفت التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، مع المشتكي ضابط صف الدرك الملكي برتبة رقيب أول، أن تصرفات زوجته تغيرت خلال الأيام الأخيرة من خلال المعاشرة الزوجية، قبل أن يكتشف زوجها الذي انخرط في صفوف الدرك سنة 1998، بأنها دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب يعمل معه بنفس الدرك بأسني ضواحي مراكش.
وتعود فصول هذه القضية، الى يوم 20 من شهر ماي المنصرم، عندما كان زوج المتهمة يزاول المداومة بمركز الدرك بأسني، وأثناء اتصاله بزوجته وجد هاتفها مشغولا، ليعاود الاتصال بعشيقها الدركي ليجد هاتفه هو الآخر مشغولا، مما أثار شكوكه، ليكتشف في الأخير بعد تفحص هاتف زوجته للاطلاع على المكالمات الواردة والصادرة وكذا الرسائل القصيرة، أنها كانت على علاقة غرامية مع الدركي المتهم منذ مدة طويلة وهو ما أكدته محتويات الرسائل القصيرة وبعض صورها بالمسبح التي أرسلتها له عبر تقنية "الواتساب"، ليقرر إخبار رؤسائه بموضوع القضية وتقديم شكاية في الموضوع من أجل متابعة المتهمين أمام العدالة.
وجاء ايقاف المتهمين ، بعد تورط زوجة رقيب أول ودركي يعمل بمركز الدرك الملكي بأسني في قضية الخيانة الزوجية، ليجري مباشرة التحريات الأولية وفتح تحقيق في موضوع القضية من طرف عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، انتهت باخضاع المتهمين لتدابير الحراسة النظرية، وإحالتهم على وكيل الملك بنفس المحكمة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن زوجة الرقيب الاول، حامل في شهرها الثالث من مواليد 1983 بمدينة الرباط، وبحكم تواجد المساكن الوظيفية فوق مركز الدرك الملكي بأسني، دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب، الذي تمكن من الاختلاء بها داخل غرفة نوم رئيسه في العمل، عندما كان منهمكا في العمل خارج البيت، قبل أن يتوصل بمعلومات عن العلاقة المشبوهة لزوجته بأحد زملائه في العمل.
وأضافت المصادر نفسها، أن الدركي المتهم الثاني في هذه القضية، عازب من مواليد 1991 بمدينة فاس، انخرط في صفوف الدرك الملكي سنة 2011، وبعد انتهاء فترة التدريب التحق بسرية المقر العام للدرك الملكي بالرباط التي قضى بها سنتين، قبل أن يلتحق أواخر سنة 2014 بالعمل بمركز الدرك الملكي بأسني.
وكشفت التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر المركز القضائي للدرك بتحناوت، مع المشتكي ضابط صف الدرك الملكي برتبة رقيب أول، أن تصرفات زوجته تغيرت خلال الأيام الأخيرة من خلال المعاشرة الزوجية، قبل أن يكتشف زوجها الذي انخرط في صفوف الدرك سنة 1998، بأنها دخلت في علاقة غرامية مع دركي برتبة رقيب يعمل معه بنفس الدرك بأسني ضواحي مراكش.
وتعود فصول هذه القضية، الى يوم 20 من شهر ماي المنصرم، عندما كان زوج المتهمة يزاول المداومة بمركز الدرك بأسني، وأثناء اتصاله بزوجته وجد هاتفها مشغولا، ليعاود الاتصال بعشيقها الدركي ليجد هاتفه هو الآخر مشغولا، مما أثار شكوكه، ليكتشف في الأخير بعد تفحص هاتف زوجته للاطلاع على المكالمات الواردة والصادرة وكذا الرسائل القصيرة، أنها كانت على علاقة غرامية مع الدركي المتهم منذ مدة طويلة وهو ما أكدته محتويات الرسائل القصيرة وبعض صورها بالمسبح التي أرسلتها له عبر تقنية "الواتساب"، ليقرر إخبار رؤسائه بموضوع القضية وتقديم شكاية في الموضوع من أجل متابعة المتهمين أمام العدالة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
نسبة ملء حقينة السدود تبلغ 32.76 %
مجتمع
مجتمع
لربط المسؤولية بالمحاسبة.. أكاديمية فاس توقع عقود نجاعة مع المديريات الإقليمية
مجتمع
مجتمع
خارجية هولندا تدخل على خط منع بطلة “المواعدة العمياء” من مغادرة المغرب
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: أسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله
مجتمع
مجتمع
حزب “الأحرار”: مقعد فاس الجنوبية رد صريح على المشككين بالباطل في “الثقة الشعبية”
مجتمع
مجتمع
تبديد أموال عمومية يرسل ضباطا للملاحة البحرية ومسؤولين بعدة موانئ وراء القضبان
مجتمع
مجتمع
ظهور حيوان مفترس بمدينة طنجة والسلطات تدعو للحذر
مجتمع
مجتمع