التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
هؤلاء هم نواب الأمة الذي قضوا أربع سنوات من الصمت بالبرلمان
نشر في: 24 يونيو 2016
يتدوال موظفو الفرق النيابية في مجلس النواب بالكثير من السخرية والتندر، لائحة بأسماء بعض البرلمانيين الذين قضوا أكثر من أربع سنوات ونصف دون أن يتفضلوا يوما بطرح سؤال شفوي واحد في جلسة من جلسات الأسئلة الشفوية التي يعقدها المجلس كل يوم ثلاثاء.
وذكرت يومية "الصباح"، أن عضو في مكتب مجلس النواب، اطلع على لائحة النواب البرلمانيين الذين باتوا يحملون لقب «النواب الزيازن »، وطرحها خلال أحد اجتماعات مجلس النواب بحضور الرئيس رشيد الطالبي العلمي، مقترحا بطريقة لا تخلو من سخرية، مراسلة زعماء الأحزاب السياسية التي ينتمون إليها من أجل منعهم من الترشح، وعدم تمكينهم من التزكية، لأنهم مجرد أرقام يتم الاستعانة بهم في بعض لحظات التصويت الحاسمة على مشروع قانون، أو مشروع ميزانية فرعية لهذه الوزارة أو تلك، أو على مشروع قانون المالية برمته.
ووفق مصادر اليومية، فإن إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، أبدى رغبة كبيرة في التجاوب مه مقترح عدم تزكية البرلمانيين الذين ابتلعوا ألسنتهم طيلة زمن الولاية التشريعية، إذ طالب لجنة الترشيحات الثلاثية المتكونة من العربي لمحارشي وعزيز بنعزوز ومحمد الحموتي بإشهار الورقة الحمراء في وجه أي برلماني «بامي » صام عن الكلام طيلة جلسات الأسئلة الشفوية.
وحصلت الجريدة، على نسخة من لائحة النواب البرلمانيين «الزيازن » كما بات يطلق عليهم في ردهات البرلمان الذين لم تكن لهم الجرأة يوما ما من أجل طرح سؤال واحدا على وزير من وزراء حكومة بنكيران.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النواب، سعيد الناصري، النائب البرلماني عن دائرة زاكورة الذي فاز برمز «الجرار »، متبوعا بحميد العكرود، عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار في عهد مصطفى المنصوري، والنائب في دائرة صخور الرحامنة، يليه النائب التجمعي الآخر عبد الواحد الشاط، الفائز في دائرة الفحص أنجرة.
ويعد محمد الزموري، النائب البرلماني عن فرقي الاتحاد الدستوري في الدائرة الانتخابية طنجة أصيلا، من أشهر النواب «الصامتين ».
وتوجد في القائمة أيضا مجموعة من النواب «الزيازن» مثل ابن الشعبي الأصغر ونجل أقدم نائب برلماني امحمد البوكيلي وزوجة حميد شباط والتجمعي بنكيران الأصغر ومحمد لحموش، عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية واشكايل الرئيس السابق لبلدية الصخيرات من فريق «البيجيدي » عن دائرة أحواز القنيطرة.
وذكرت يومية "الصباح"، أن عضو في مكتب مجلس النواب، اطلع على لائحة النواب البرلمانيين الذين باتوا يحملون لقب «النواب الزيازن »، وطرحها خلال أحد اجتماعات مجلس النواب بحضور الرئيس رشيد الطالبي العلمي، مقترحا بطريقة لا تخلو من سخرية، مراسلة زعماء الأحزاب السياسية التي ينتمون إليها من أجل منعهم من الترشح، وعدم تمكينهم من التزكية، لأنهم مجرد أرقام يتم الاستعانة بهم في بعض لحظات التصويت الحاسمة على مشروع قانون، أو مشروع ميزانية فرعية لهذه الوزارة أو تلك، أو على مشروع قانون المالية برمته.
ووفق مصادر اليومية، فإن إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، أبدى رغبة كبيرة في التجاوب مه مقترح عدم تزكية البرلمانيين الذين ابتلعوا ألسنتهم طيلة زمن الولاية التشريعية، إذ طالب لجنة الترشيحات الثلاثية المتكونة من العربي لمحارشي وعزيز بنعزوز ومحمد الحموتي بإشهار الورقة الحمراء في وجه أي برلماني «بامي » صام عن الكلام طيلة جلسات الأسئلة الشفوية.
وحصلت الجريدة، على نسخة من لائحة النواب البرلمانيين «الزيازن » كما بات يطلق عليهم في ردهات البرلمان الذين لم تكن لهم الجرأة يوما ما من أجل طرح سؤال واحدا على وزير من وزراء حكومة بنكيران.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النواب، سعيد الناصري، النائب البرلماني عن دائرة زاكورة الذي فاز برمز «الجرار »، متبوعا بحميد العكرود، عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار في عهد مصطفى المنصوري، والنائب في دائرة صخور الرحامنة، يليه النائب التجمعي الآخر عبد الواحد الشاط، الفائز في دائرة الفحص أنجرة.
ويعد محمد الزموري، النائب البرلماني عن فرقي الاتحاد الدستوري في الدائرة الانتخابية طنجة أصيلا، من أشهر النواب «الصامتين ».
وتوجد في القائمة أيضا مجموعة من النواب «الزيازن» مثل ابن الشعبي الأصغر ونجل أقدم نائب برلماني امحمد البوكيلي وزوجة حميد شباط والتجمعي بنكيران الأصغر ومحمد لحموش، عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية واشكايل الرئيس السابق لبلدية الصخيرات من فريق «البيجيدي » عن دائرة أحواز القنيطرة.
يتدوال موظفو الفرق النيابية في مجلس النواب بالكثير من السخرية والتندر، لائحة بأسماء بعض البرلمانيين الذين قضوا أكثر من أربع سنوات ونصف دون أن يتفضلوا يوما بطرح سؤال شفوي واحد في جلسة من جلسات الأسئلة الشفوية التي يعقدها المجلس كل يوم ثلاثاء.
وذكرت يومية "الصباح"، أن عضو في مكتب مجلس النواب، اطلع على لائحة النواب البرلمانيين الذين باتوا يحملون لقب «النواب الزيازن »، وطرحها خلال أحد اجتماعات مجلس النواب بحضور الرئيس رشيد الطالبي العلمي، مقترحا بطريقة لا تخلو من سخرية، مراسلة زعماء الأحزاب السياسية التي ينتمون إليها من أجل منعهم من الترشح، وعدم تمكينهم من التزكية، لأنهم مجرد أرقام يتم الاستعانة بهم في بعض لحظات التصويت الحاسمة على مشروع قانون، أو مشروع ميزانية فرعية لهذه الوزارة أو تلك، أو على مشروع قانون المالية برمته.
ووفق مصادر اليومية، فإن إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، أبدى رغبة كبيرة في التجاوب مه مقترح عدم تزكية البرلمانيين الذين ابتلعوا ألسنتهم طيلة زمن الولاية التشريعية، إذ طالب لجنة الترشيحات الثلاثية المتكونة من العربي لمحارشي وعزيز بنعزوز ومحمد الحموتي بإشهار الورقة الحمراء في وجه أي برلماني «بامي » صام عن الكلام طيلة جلسات الأسئلة الشفوية.
وحصلت الجريدة، على نسخة من لائحة النواب البرلمانيين «الزيازن » كما بات يطلق عليهم في ردهات البرلمان الذين لم تكن لهم الجرأة يوما ما من أجل طرح سؤال واحدا على وزير من وزراء حكومة بنكيران.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النواب، سعيد الناصري، النائب البرلماني عن دائرة زاكورة الذي فاز برمز «الجرار »، متبوعا بحميد العكرود، عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار في عهد مصطفى المنصوري، والنائب في دائرة صخور الرحامنة، يليه النائب التجمعي الآخر عبد الواحد الشاط، الفائز في دائرة الفحص أنجرة.
ويعد محمد الزموري، النائب البرلماني عن فرقي الاتحاد الدستوري في الدائرة الانتخابية طنجة أصيلا، من أشهر النواب «الصامتين ».
وتوجد في القائمة أيضا مجموعة من النواب «الزيازن» مثل ابن الشعبي الأصغر ونجل أقدم نائب برلماني امحمد البوكيلي وزوجة حميد شباط والتجمعي بنكيران الأصغر ومحمد لحموش، عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية واشكايل الرئيس السابق لبلدية الصخيرات من فريق «البيجيدي » عن دائرة أحواز القنيطرة.
وذكرت يومية "الصباح"، أن عضو في مكتب مجلس النواب، اطلع على لائحة النواب البرلمانيين الذين باتوا يحملون لقب «النواب الزيازن »، وطرحها خلال أحد اجتماعات مجلس النواب بحضور الرئيس رشيد الطالبي العلمي، مقترحا بطريقة لا تخلو من سخرية، مراسلة زعماء الأحزاب السياسية التي ينتمون إليها من أجل منعهم من الترشح، وعدم تمكينهم من التزكية، لأنهم مجرد أرقام يتم الاستعانة بهم في بعض لحظات التصويت الحاسمة على مشروع قانون، أو مشروع ميزانية فرعية لهذه الوزارة أو تلك، أو على مشروع قانون المالية برمته.
ووفق مصادر اليومية، فإن إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، أبدى رغبة كبيرة في التجاوب مه مقترح عدم تزكية البرلمانيين الذين ابتلعوا ألسنتهم طيلة زمن الولاية التشريعية، إذ طالب لجنة الترشيحات الثلاثية المتكونة من العربي لمحارشي وعزيز بنعزوز ومحمد الحموتي بإشهار الورقة الحمراء في وجه أي برلماني «بامي » صام عن الكلام طيلة جلسات الأسئلة الشفوية.
وحصلت الجريدة، على نسخة من لائحة النواب البرلمانيين «الزيازن » كما بات يطلق عليهم في ردهات البرلمان الذين لم تكن لهم الجرأة يوما ما من أجل طرح سؤال واحدا على وزير من وزراء حكومة بنكيران.
ويأتي في مقدمة هؤلاء النواب، سعيد الناصري، النائب البرلماني عن دائرة زاكورة الذي فاز برمز «الجرار »، متبوعا بحميد العكرود، عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار في عهد مصطفى المنصوري، والنائب في دائرة صخور الرحامنة، يليه النائب التجمعي الآخر عبد الواحد الشاط، الفائز في دائرة الفحص أنجرة.
ويعد محمد الزموري، النائب البرلماني عن فرقي الاتحاد الدستوري في الدائرة الانتخابية طنجة أصيلا، من أشهر النواب «الصامتين ».
وتوجد في القائمة أيضا مجموعة من النواب «الزيازن» مثل ابن الشعبي الأصغر ونجل أقدم نائب برلماني امحمد البوكيلي وزوجة حميد شباط والتجمعي بنكيران الأصغر ومحمد لحموش، عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية واشكايل الرئيس السابق لبلدية الصخيرات من فريق «البيجيدي » عن دائرة أحواز القنيطرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
خبير إسباني : “المغرب يُجري مناوراته البحرية في مياهه الإقليمية”
سياسة
سياسة
تطوير بنية المطارات المغربية يجر وزير النقل للمسائلة
سياسة
سياسة
مروحيات جديدة للقوات الجوية الملكية
سياسة
سياسة
مسؤول نقابي يكشف لـ كشـ24 معطيات بخصوص الزيادة في أجور أساتذة التعليم العالي
سياسة
سياسة
المصادقة على مشروع مرسوم يتعلق بكيفيات إحداث المقاولات إلكترونياً
سياسة
سياسة
البرلمانية التامني لـ كشـ24.. ندعو الحكومة لفتح حوار جاد ومسؤول مع طلبة الطب
سياسة
سياسة
الجزائر تعيّن قنصلين جديدين في الدار البيضاء ووجدة
سياسة
سياسة