دولي
نائب يميني يصف المغاربة بـ”الرعاع” ويدعو إلى إنقاذ هولندا منهم
وقال أمس السبت، أمام جمع من الصحفيين بمدينة سبايكينيسه الصغيرة جنوب روتردام، إنه يريد إنقاذ البلاد منهم لإعادتها إلى الشعب الهولندي
وأضاف "الرعاع المغاربة في هولندا (...) طبعا ليسوا كلهم حثالة، لكن الكثير منهم كذلك، وهم يجعلون طرقنا أخطر وخصوصا الشباب منهم (...) يجب ان يتغير ذلك"، حسب ما نقلته فرانس برس.
وبحسب استطلاعات الرأي، يأتي فيلدرز في الطليعة في انتخابات تجديد البرلمان في 15 مارس، والتي ستشكل اختبارا حقيقيا للاتجاهات السياسية في أوروبا عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وأضاف السياسي المتطرف "اذا أردتم استعادة بلدكم، وإذا أردتم أن تكون هولندا بلدا للهولنديين، بلدكم مجددا، عليكم ان تصوتوا" لـ"حزب الحرية".
وناشد الناخبين "أرجوكم، أعيدوا هولندا إلينا" وسط مجموعة من مناصريه الذين هتفوا "فيلدرز!"، حسب فرانس برس.
وتشير آخر استطلاعات الراي الى ان حزب فيلدرز يمكن ان يفوز بـ 24 الى 28 مقعدا في البرلمان الذي يضم 150 مقعدا، متقدما بمقعدين او اربعة على الحزب الليبرالي الحاكم حاليا بزعامة رئيس الحكومة مارك روتي.
وتلقى كلماته عن انقاذ البلاد من المغاربة صدى لدى انصاره التقليديين القلقين من الهجرة والهجمات الجهادية التي ضربت أنحاء اوروبا خلال السنوات الأخيرة.
وتباينت ردود الفعل على خطاب فيلدرز الذي وقف لمصافحة أنصاره والتقاط صور معهم.
وقال أحد أنصاره داني (59 عاما) "سنصوت جميعنا لصالح فيلدرز هذا العام" مضيفا أن "الطرق لم تعد آمنة خصوصا في المدن الكبيرة" فيما تجول النائب اليميني في المكان وسط وجود كثيف للشرطة.
وتلقى فيلدرز تهديدات بالقتل من أطراف عديدين بينهم تنظيما الدولة الإسلامية والقاعدة، ما دفع السلطات الى توفير حراسة له على مدار الساعة حتى بات يعرف بـ"الرجل الأكثر حماية في هولندا".
من ناحيته، قال تيو دو بوير (50 عاما) إن "فيلدرز يستقطب الناس بعضهم ضد بعض" متهما إياه بـ"التمييز". واضاف "لا اتفق معه على الإطلاق. لدينا دستور والحرية الدينية هي إحدى أهم ركائزه".
وقال أمس السبت، أمام جمع من الصحفيين بمدينة سبايكينيسه الصغيرة جنوب روتردام، إنه يريد إنقاذ البلاد منهم لإعادتها إلى الشعب الهولندي
وأضاف "الرعاع المغاربة في هولندا (...) طبعا ليسوا كلهم حثالة، لكن الكثير منهم كذلك، وهم يجعلون طرقنا أخطر وخصوصا الشباب منهم (...) يجب ان يتغير ذلك"، حسب ما نقلته فرانس برس.
وبحسب استطلاعات الرأي، يأتي فيلدرز في الطليعة في انتخابات تجديد البرلمان في 15 مارس، والتي ستشكل اختبارا حقيقيا للاتجاهات السياسية في أوروبا عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وأضاف السياسي المتطرف "اذا أردتم استعادة بلدكم، وإذا أردتم أن تكون هولندا بلدا للهولنديين، بلدكم مجددا، عليكم ان تصوتوا" لـ"حزب الحرية".
وناشد الناخبين "أرجوكم، أعيدوا هولندا إلينا" وسط مجموعة من مناصريه الذين هتفوا "فيلدرز!"، حسب فرانس برس.
وتشير آخر استطلاعات الراي الى ان حزب فيلدرز يمكن ان يفوز بـ 24 الى 28 مقعدا في البرلمان الذي يضم 150 مقعدا، متقدما بمقعدين او اربعة على الحزب الليبرالي الحاكم حاليا بزعامة رئيس الحكومة مارك روتي.
وتلقى كلماته عن انقاذ البلاد من المغاربة صدى لدى انصاره التقليديين القلقين من الهجرة والهجمات الجهادية التي ضربت أنحاء اوروبا خلال السنوات الأخيرة.
وتباينت ردود الفعل على خطاب فيلدرز الذي وقف لمصافحة أنصاره والتقاط صور معهم.
وقال أحد أنصاره داني (59 عاما) "سنصوت جميعنا لصالح فيلدرز هذا العام" مضيفا أن "الطرق لم تعد آمنة خصوصا في المدن الكبيرة" فيما تجول النائب اليميني في المكان وسط وجود كثيف للشرطة.
وتلقى فيلدرز تهديدات بالقتل من أطراف عديدين بينهم تنظيما الدولة الإسلامية والقاعدة، ما دفع السلطات الى توفير حراسة له على مدار الساعة حتى بات يعرف بـ"الرجل الأكثر حماية في هولندا".
من ناحيته، قال تيو دو بوير (50 عاما) إن "فيلدرز يستقطب الناس بعضهم ضد بعض" متهما إياه بـ"التمييز". واضاف "لا اتفق معه على الإطلاق. لدينا دستور والحرية الدينية هي إحدى أهم ركائزه".
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي