التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مهرجان مراكش الدولي للفيلم : بداية ساخنة في جو مراكش البارد.الفتنة نائمة ملعون من ايقظها وشارون ستون والهنود وعادل امام نجوم اليوم الاول
نشر في: 30 نوفمبر 2013
انطلق المهرجان الدولي للفيلم بمراكش ليلة أمس الجمعة، ويبدو ان حرارته ستكون مرتفعة على عكس جو مراكش البارد، في ضوء الخلافات الخفية التي تسود تسيير هذه الدورة، بعد التغييرات التي عرفتها الإدارة القيادية لهذا المهرجان.
وإذا كان الأمر لا يظهر جليا للمتتبع العادي، فإن المنغمسين في تسيير هذا المهرجان، يلاحظون ان هناك حالة من الحذر تسود تصرفات المنظمين الموالين للإدارة الجديدة والآخرين الذين لا يزالون أوفياء لبعض رموز الادارة المغضوب عليها.
وقد صرحت "سلوى زويتن" الكاتبة العامة الجديدة للمهرجان لأحد المنابر الإعلامية انها لن تقبل ب( الفوضى" التي كانت تسود تسيير الدورات السابقة حسب رأيها مما اعتبره بعض المنظمين المحسوبين على الادارة السابقة نوعا من التحذير الذي لا مبرر له، واردفت قائلة :" الادارة القديمة ضصرت المراكشيين"، في إشارة الى الصحفيين المحليين.
ويبدو أن البداية في بعض مظاهرها التنظيمية لم تكن على أية حال مشجعة والمثال على ذالك" ان الحقائب التي كانت ستوزع على المهرجانيين لم تكن في حلة تتناسب والحجم الدولي للتظاهرة ربما "دارها التقشف" مما اضطر إدارة المهرجان الى مراجعة الشركة المصنعة لإعادة تهيئ حقائب أخرى في ظرف قياسي لن يتعدى 36 ساعة، مما يظهر أن الامر لا علاقة له بسياسة بنكيران التقشفية.
وبصفة عامة فإن المراقبين لهذا الحدث ينتظرون مفاجآت تنظيمية مرتبطة بالأساس بحفل العشاء الرسمي الذي من المفترض ان يقام مساء يومه السبت، تحت الرئاسة الفعلية للأميرة للا مريم.
وإذا كان من المفروض ان تتوجه الأنظار الى الجانب الفني للمهرجان، فإن الغريب في مهرجان مراكش عكس باقي المهرجانات الدولية، أن الأنظار تكون مسلطة دائماً على كواليسه التنظيمية
في الجانب المتعلق بالبساط الاحمر =الطابي روج= والبرمجة كان حفل الافتتاح قويا بل انه واحد من اهم افتتاحات هذا المهرجان. جمهور كبير تابع الفيلم الهندي الذي اختارته الادارة الفنية لافتتاح الدورة هذه السنة واختارت اقامته في ساحة جامع لفنا.
من اقوى لحظات الافتتاح تكريم لاحد اشهر نجمات هوليود شارون ستون وقد قدم لها المخرج العالمي الكبير ورئيس لجنة التحكيم هذه الدورة مارتن سكورسيز بالاضافة الى استضافة نجوم الفن السابع المصري امثال يسرى وعادل امام وعزت العلايلي....
كما ان الجمهور كان حاضرا سواء امام قصر المؤتمرات حيث تم الافتتاح الرسمي او في ساحة جامع لفنا حيث عرض فيلم الافتتاح
وإذا كان الأمر لا يظهر جليا للمتتبع العادي، فإن المنغمسين في تسيير هذا المهرجان، يلاحظون ان هناك حالة من الحذر تسود تصرفات المنظمين الموالين للإدارة الجديدة والآخرين الذين لا يزالون أوفياء لبعض رموز الادارة المغضوب عليها.
وقد صرحت "سلوى زويتن" الكاتبة العامة الجديدة للمهرجان لأحد المنابر الإعلامية انها لن تقبل ب( الفوضى" التي كانت تسود تسيير الدورات السابقة حسب رأيها مما اعتبره بعض المنظمين المحسوبين على الادارة السابقة نوعا من التحذير الذي لا مبرر له، واردفت قائلة :" الادارة القديمة ضصرت المراكشيين"، في إشارة الى الصحفيين المحليين.
ويبدو أن البداية في بعض مظاهرها التنظيمية لم تكن على أية حال مشجعة والمثال على ذالك" ان الحقائب التي كانت ستوزع على المهرجانيين لم تكن في حلة تتناسب والحجم الدولي للتظاهرة ربما "دارها التقشف" مما اضطر إدارة المهرجان الى مراجعة الشركة المصنعة لإعادة تهيئ حقائب أخرى في ظرف قياسي لن يتعدى 36 ساعة، مما يظهر أن الامر لا علاقة له بسياسة بنكيران التقشفية.
وبصفة عامة فإن المراقبين لهذا الحدث ينتظرون مفاجآت تنظيمية مرتبطة بالأساس بحفل العشاء الرسمي الذي من المفترض ان يقام مساء يومه السبت، تحت الرئاسة الفعلية للأميرة للا مريم.
وإذا كان من المفروض ان تتوجه الأنظار الى الجانب الفني للمهرجان، فإن الغريب في مهرجان مراكش عكس باقي المهرجانات الدولية، أن الأنظار تكون مسلطة دائماً على كواليسه التنظيمية
في الجانب المتعلق بالبساط الاحمر =الطابي روج= والبرمجة كان حفل الافتتاح قويا بل انه واحد من اهم افتتاحات هذا المهرجان. جمهور كبير تابع الفيلم الهندي الذي اختارته الادارة الفنية لافتتاح الدورة هذه السنة واختارت اقامته في ساحة جامع لفنا.
من اقوى لحظات الافتتاح تكريم لاحد اشهر نجمات هوليود شارون ستون وقد قدم لها المخرج العالمي الكبير ورئيس لجنة التحكيم هذه الدورة مارتن سكورسيز بالاضافة الى استضافة نجوم الفن السابع المصري امثال يسرى وعادل امام وعزت العلايلي....
كما ان الجمهور كان حاضرا سواء امام قصر المؤتمرات حيث تم الافتتاح الرسمي او في ساحة جامع لفنا حيث عرض فيلم الافتتاح
انطلق المهرجان الدولي للفيلم بمراكش ليلة أمس الجمعة، ويبدو ان حرارته ستكون مرتفعة على عكس جو مراكش البارد، في ضوء الخلافات الخفية التي تسود تسيير هذه الدورة، بعد التغييرات التي عرفتها الإدارة القيادية لهذا المهرجان.
وإذا كان الأمر لا يظهر جليا للمتتبع العادي، فإن المنغمسين في تسيير هذا المهرجان، يلاحظون ان هناك حالة من الحذر تسود تصرفات المنظمين الموالين للإدارة الجديدة والآخرين الذين لا يزالون أوفياء لبعض رموز الادارة المغضوب عليها.
وقد صرحت "سلوى زويتن" الكاتبة العامة الجديدة للمهرجان لأحد المنابر الإعلامية انها لن تقبل ب( الفوضى" التي كانت تسود تسيير الدورات السابقة حسب رأيها مما اعتبره بعض المنظمين المحسوبين على الادارة السابقة نوعا من التحذير الذي لا مبرر له، واردفت قائلة :" الادارة القديمة ضصرت المراكشيين"، في إشارة الى الصحفيين المحليين.
ويبدو أن البداية في بعض مظاهرها التنظيمية لم تكن على أية حال مشجعة والمثال على ذالك" ان الحقائب التي كانت ستوزع على المهرجانيين لم تكن في حلة تتناسب والحجم الدولي للتظاهرة ربما "دارها التقشف" مما اضطر إدارة المهرجان الى مراجعة الشركة المصنعة لإعادة تهيئ حقائب أخرى في ظرف قياسي لن يتعدى 36 ساعة، مما يظهر أن الامر لا علاقة له بسياسة بنكيران التقشفية.
وبصفة عامة فإن المراقبين لهذا الحدث ينتظرون مفاجآت تنظيمية مرتبطة بالأساس بحفل العشاء الرسمي الذي من المفترض ان يقام مساء يومه السبت، تحت الرئاسة الفعلية للأميرة للا مريم.
وإذا كان من المفروض ان تتوجه الأنظار الى الجانب الفني للمهرجان، فإن الغريب في مهرجان مراكش عكس باقي المهرجانات الدولية، أن الأنظار تكون مسلطة دائماً على كواليسه التنظيمية
في الجانب المتعلق بالبساط الاحمر =الطابي روج= والبرمجة كان حفل الافتتاح قويا بل انه واحد من اهم افتتاحات هذا المهرجان. جمهور كبير تابع الفيلم الهندي الذي اختارته الادارة الفنية لافتتاح الدورة هذه السنة واختارت اقامته في ساحة جامع لفنا.
من اقوى لحظات الافتتاح تكريم لاحد اشهر نجمات هوليود شارون ستون وقد قدم لها المخرج العالمي الكبير ورئيس لجنة التحكيم هذه الدورة مارتن سكورسيز بالاضافة الى استضافة نجوم الفن السابع المصري امثال يسرى وعادل امام وعزت العلايلي....
كما ان الجمهور كان حاضرا سواء امام قصر المؤتمرات حيث تم الافتتاح الرسمي او في ساحة جامع لفنا حيث عرض فيلم الافتتاح
وإذا كان الأمر لا يظهر جليا للمتتبع العادي، فإن المنغمسين في تسيير هذا المهرجان، يلاحظون ان هناك حالة من الحذر تسود تصرفات المنظمين الموالين للإدارة الجديدة والآخرين الذين لا يزالون أوفياء لبعض رموز الادارة المغضوب عليها.
وقد صرحت "سلوى زويتن" الكاتبة العامة الجديدة للمهرجان لأحد المنابر الإعلامية انها لن تقبل ب( الفوضى" التي كانت تسود تسيير الدورات السابقة حسب رأيها مما اعتبره بعض المنظمين المحسوبين على الادارة السابقة نوعا من التحذير الذي لا مبرر له، واردفت قائلة :" الادارة القديمة ضصرت المراكشيين"، في إشارة الى الصحفيين المحليين.
ويبدو أن البداية في بعض مظاهرها التنظيمية لم تكن على أية حال مشجعة والمثال على ذالك" ان الحقائب التي كانت ستوزع على المهرجانيين لم تكن في حلة تتناسب والحجم الدولي للتظاهرة ربما "دارها التقشف" مما اضطر إدارة المهرجان الى مراجعة الشركة المصنعة لإعادة تهيئ حقائب أخرى في ظرف قياسي لن يتعدى 36 ساعة، مما يظهر أن الامر لا علاقة له بسياسة بنكيران التقشفية.
وبصفة عامة فإن المراقبين لهذا الحدث ينتظرون مفاجآت تنظيمية مرتبطة بالأساس بحفل العشاء الرسمي الذي من المفترض ان يقام مساء يومه السبت، تحت الرئاسة الفعلية للأميرة للا مريم.
وإذا كان من المفروض ان تتوجه الأنظار الى الجانب الفني للمهرجان، فإن الغريب في مهرجان مراكش عكس باقي المهرجانات الدولية، أن الأنظار تكون مسلطة دائماً على كواليسه التنظيمية
في الجانب المتعلق بالبساط الاحمر =الطابي روج= والبرمجة كان حفل الافتتاح قويا بل انه واحد من اهم افتتاحات هذا المهرجان. جمهور كبير تابع الفيلم الهندي الذي اختارته الادارة الفنية لافتتاح الدورة هذه السنة واختارت اقامته في ساحة جامع لفنا.
من اقوى لحظات الافتتاح تكريم لاحد اشهر نجمات هوليود شارون ستون وقد قدم لها المخرج العالمي الكبير ورئيس لجنة التحكيم هذه الدورة مارتن سكورسيز بالاضافة الى استضافة نجوم الفن السابع المصري امثال يسرى وعادل امام وعزت العلايلي....
كما ان الجمهور كان حاضرا سواء امام قصر المؤتمرات حيث تم الافتتاح الرسمي او في ساحة جامع لفنا حيث عرض فيلم الافتتاح
ملصقات
اقرأ أيضاً
تنظيم قنوات تسويق الدواجن محور لقاء تواصلي بمراكش
مراكش
مراكش
من بعد ما طار الزواق.. السياح يكتشفون من جديد خراب الزلزال بجامع الفنا
مراكش
مراكش
فوضى الوسطاء بسوق الدراجات فوق مكتب وكيل الملك بمراكش
مراكش
مراكش
استعدادات لتوسيع مطار مراكش بعد معاناته الاخيرة مع الاكتظاظ
مراكش
مراكش
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش