مراكش
من وراء تعثر افتتاح مؤسسات للتفتح الفني والأدبي بجهة مراكش آسفي..؟
باعتبارها قيمة مضافة للإرتقاء بقطاع التعليم بالإقليم، ودعامة مؤسساتية للتنشيط المدرسي والحياة المدرسية، وفضاء للإبداع وصقل مواهب التلاميذ وإبراز طاقاتهم الإبداعية، أعطت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وتكوين الأطر والبحث العلمي انطلاقة عمليات إحداث وتجهيز ما مجموعه 82 مؤسسة للتفتح الفني والأدبي على طول تراب المملكة، والتي تندرج ضمن تنـزيل إجراءات مشاريع الرؤية الاستراتيجية للوزارة 2015-2030.وبالفعل تجاوب مع العملية العديد من الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والعديد من المديريات الإقليمية، بل أن بعض هاته المؤسسات أضحى فاعلا ثقافيا وفنيا في محيطه وانفتح بشكل لافت على مختلف الفاعلين، من مجالس منتخبة وجمعيات ووجوه فنية وثقافية، ونظمت العديد من الانشطة الفنية والثقافية، كما اضحت قيمة مضافة للارتقاء بقطاع التربية والتعليم، ودعامة مؤسساتية للتنشيط المدرسي والحياة المدرسية، وفضاء للإبداع وصقل مواهب التلاميذ وإبراز طاقاتهم الإبداعية.الا ان جهة مراكش آسفي تشكل وكعادتها استثناء، فبعد أن استبشر الجميع بافتتاح مؤسسة التفتح الفني و الأدبي محمد الغزواني بمراكش ومؤسسة التفتح الفني و الأدبي الحسنية 2 بالصويرة، فوجئ الكل بعدم فتح هذه الاخيرة بعد مرور أزيد من سنة عن إعلان انطلاق العمل بها بتاريخ 27 يوليوز2017، كما يتساءل الكل عن مصير مؤسسة التفتح بمديرية قلعة السراغنة والتي سبق و أعلن عن الترشح للمهام بها بتاريخ 28 يونيو 2018م فيما لا زال الاعلان عن نتائج الانتقاء متعثرا، أما باقي المديريات فهي تنتظر دورها لإنشاء هذه المؤسسة. فيما يظل السؤال المطروح حول من وراء هذا التعثر غير المفهوم وغير المبرر..؟!
باعتبارها قيمة مضافة للإرتقاء بقطاع التعليم بالإقليم، ودعامة مؤسساتية للتنشيط المدرسي والحياة المدرسية، وفضاء للإبداع وصقل مواهب التلاميذ وإبراز طاقاتهم الإبداعية، أعطت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وتكوين الأطر والبحث العلمي انطلاقة عمليات إحداث وتجهيز ما مجموعه 82 مؤسسة للتفتح الفني والأدبي على طول تراب المملكة، والتي تندرج ضمن تنـزيل إجراءات مشاريع الرؤية الاستراتيجية للوزارة 2015-2030.وبالفعل تجاوب مع العملية العديد من الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والعديد من المديريات الإقليمية، بل أن بعض هاته المؤسسات أضحى فاعلا ثقافيا وفنيا في محيطه وانفتح بشكل لافت على مختلف الفاعلين، من مجالس منتخبة وجمعيات ووجوه فنية وثقافية، ونظمت العديد من الانشطة الفنية والثقافية، كما اضحت قيمة مضافة للارتقاء بقطاع التربية والتعليم، ودعامة مؤسساتية للتنشيط المدرسي والحياة المدرسية، وفضاء للإبداع وصقل مواهب التلاميذ وإبراز طاقاتهم الإبداعية.الا ان جهة مراكش آسفي تشكل وكعادتها استثناء، فبعد أن استبشر الجميع بافتتاح مؤسسة التفتح الفني و الأدبي محمد الغزواني بمراكش ومؤسسة التفتح الفني و الأدبي الحسنية 2 بالصويرة، فوجئ الكل بعدم فتح هذه الاخيرة بعد مرور أزيد من سنة عن إعلان انطلاق العمل بها بتاريخ 27 يوليوز2017، كما يتساءل الكل عن مصير مؤسسة التفتح بمديرية قلعة السراغنة والتي سبق و أعلن عن الترشح للمهام بها بتاريخ 28 يونيو 2018م فيما لا زال الاعلان عن نتائج الانتقاء متعثرا، أما باقي المديريات فهي تنتظر دورها لإنشاء هذه المؤسسة. فيما يظل السؤال المطروح حول من وراء هذا التعثر غير المفهوم وغير المبرر..؟!
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش