مجتمع
من أقبَر شكاية ضد متورطين بإضرام النار في امرأة ببني ملال..؟!
بعد مرور أزيد من عام على الإستماع اليها في محضر قانوني من طرف عناصر الدرك الملكي بقصبة تادلة، تتساءل السيدة نعيمة عن مآل شكايتها التي تقدمت بها إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال بخصوص الهجوم عليها داخل مسكنها ومحاولة قتلها بإضرام النار في جسدها بعد صب البنزين عليها.و وفق منطوق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح يوم 17 فبراير 2018، حينما هاجم 11 شخصا مدججين بالعصي والهروات منزل السيدة نعيمة وداهموه بالقوة في غياب زوجها وابنها، قبل أن يشرعوا في اتلاف وتكسير وتخريب محتوياته ومحاولة هدم بعض الأساسات المتواجدة ببهو المنزل المتواجد بمزرعة "كارسيا" قرب تعاونية لقصر لبيض جماعة سمكت بدائرة قصبة تادلة بجهة بني ملال خنيفرة.وتضيف الشكاية بأن شخصين من المهاجمين عمدا إلى إضرام النار في جسدها بعد سكب البنزين عليها قبل أن يتدخل بعض العمال لانقاذ حياتها واخماد النيران التي تسببت لها في حروق نقلت على اثرها إلى المستشفى الإقليمي بقصبة تادلة للعلاج.الضحية التي نجت بأعجوبة من موت محقق توجهت بشكاية إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال تحت رقم 56/3101/2018 بتاريخ 22 فبراير 2018، معززة بشهادة طبية تثبت مدة العجز في 24 يوما وأسماء الشهود الذين عاينوا واقعة الهجوم ومحاولة قتلها حرقا، وهي الشكاية التي أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق بشأنها حيث تم الإستماع إلى الضحية وشهود النازلة من طرف عناصر الدرك الملكي بقصبة تادلة دون أن يتم اعتقال المتورطين في الهجوم وتقديمهم للعدالة حسب تصريحها للجريدة.الضحية وهي امرأة مسنة تتساءل عبر موقع "كشـ24" عن مآل شكايتها وتلتمس من الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال ورئيس النيابة العامة بالرباط انصافها وتحريك المتابعة بحق المتورطين في هاته الجريمة التي كادت أن تودي بحياتها.
بعد مرور أزيد من عام على الإستماع اليها في محضر قانوني من طرف عناصر الدرك الملكي بقصبة تادلة، تتساءل السيدة نعيمة عن مآل شكايتها التي تقدمت بها إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال بخصوص الهجوم عليها داخل مسكنها ومحاولة قتلها بإضرام النار في جسدها بعد صب البنزين عليها.و وفق منطوق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح يوم 17 فبراير 2018، حينما هاجم 11 شخصا مدججين بالعصي والهروات منزل السيدة نعيمة وداهموه بالقوة في غياب زوجها وابنها، قبل أن يشرعوا في اتلاف وتكسير وتخريب محتوياته ومحاولة هدم بعض الأساسات المتواجدة ببهو المنزل المتواجد بمزرعة "كارسيا" قرب تعاونية لقصر لبيض جماعة سمكت بدائرة قصبة تادلة بجهة بني ملال خنيفرة.وتضيف الشكاية بأن شخصين من المهاجمين عمدا إلى إضرام النار في جسدها بعد سكب البنزين عليها قبل أن يتدخل بعض العمال لانقاذ حياتها واخماد النيران التي تسببت لها في حروق نقلت على اثرها إلى المستشفى الإقليمي بقصبة تادلة للعلاج.الضحية التي نجت بأعجوبة من موت محقق توجهت بشكاية إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال تحت رقم 56/3101/2018 بتاريخ 22 فبراير 2018، معززة بشهادة طبية تثبت مدة العجز في 24 يوما وأسماء الشهود الذين عاينوا واقعة الهجوم ومحاولة قتلها حرقا، وهي الشكاية التي أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق بشأنها حيث تم الإستماع إلى الضحية وشهود النازلة من طرف عناصر الدرك الملكي بقصبة تادلة دون أن يتم اعتقال المتورطين في الهجوم وتقديمهم للعدالة حسب تصريحها للجريدة.الضحية وهي امرأة مسنة تتساءل عبر موقع "كشـ24" عن مآل شكايتها وتلتمس من الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف ببني ملال ورئيس النيابة العامة بالرباط انصافها وتحريك المتابعة بحق المتورطين في هاته الجريمة التي كادت أن تودي بحياتها.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع