مراكش
مراكش تستعد لاستقبال نجوم العالم في نهاية السنة
بعد الإغلاق المرتبط بمواجهة جائحة كورونا، والذي حال دون الاحتفالات التي تشهدها نهاية كل سنة ميلادية، تستعد مدينة مراكش لاستقبال النجوم والمشاهير من مختلف الآفاق والمجالات.المصادر قالت إن عددا من الفنادق الكبرى والرياضات المعروفة بدأت في الاستعدادات لتوفير الشروط المواتية لاستقبال ضيوفها الكبار. وأشارت المصادر إلى أن الحجوزات بدأت تتقاطر عليها من قبل نجوم الغناء والسينما، إلى جانب مجالات أخرى.وأصبحت المدينة منذ مدة وجهة مفضلة للمشاهير، وتعرف استقبال عدد كبير من النجوم، لكن الإقبال يزداد في احتفالات رأس السنة الميلادية.وإلى جانب هؤلاء المشاهير، فإن المدينة تستقبل أفواجا كبيرة من السياح، خاصة من الدول الأوربية، ومن أمريكا.وإلى جانب التنشيط الثقافي الذي يشكل غحدى أبرز خصوصيات ساحة جامع الفنا، فإن الخدمات الفندقية التي تقدم للسياح، وموكابة السلطات المحلية والأمنية، تساهم أيضا في صنع أمجاد المدينة السياحية.وتضررت المدينة في ظل الجائحة نتيجة الإغلاق، وتدابير الطوارئ الصحية، وتوقف القطاع السياحي، الركيزة الأساسية لاقتصادها، لكنها بدأت، في الآونة الأخيرة، تسترجع انتعاشتها. ومن المرتقب أن تزداد هذه الانتعاشة في احتفالات رأس السنة الميلادية، حسب توقعات عدد من المهنيين.
بعد الإغلاق المرتبط بمواجهة جائحة كورونا، والذي حال دون الاحتفالات التي تشهدها نهاية كل سنة ميلادية، تستعد مدينة مراكش لاستقبال النجوم والمشاهير من مختلف الآفاق والمجالات.المصادر قالت إن عددا من الفنادق الكبرى والرياضات المعروفة بدأت في الاستعدادات لتوفير الشروط المواتية لاستقبال ضيوفها الكبار. وأشارت المصادر إلى أن الحجوزات بدأت تتقاطر عليها من قبل نجوم الغناء والسينما، إلى جانب مجالات أخرى.وأصبحت المدينة منذ مدة وجهة مفضلة للمشاهير، وتعرف استقبال عدد كبير من النجوم، لكن الإقبال يزداد في احتفالات رأس السنة الميلادية.وإلى جانب هؤلاء المشاهير، فإن المدينة تستقبل أفواجا كبيرة من السياح، خاصة من الدول الأوربية، ومن أمريكا.وإلى جانب التنشيط الثقافي الذي يشكل غحدى أبرز خصوصيات ساحة جامع الفنا، فإن الخدمات الفندقية التي تقدم للسياح، وموكابة السلطات المحلية والأمنية، تساهم أيضا في صنع أمجاد المدينة السياحية.وتضررت المدينة في ظل الجائحة نتيجة الإغلاق، وتدابير الطوارئ الصحية، وتوقف القطاع السياحي، الركيزة الأساسية لاقتصادها، لكنها بدأت، في الآونة الأخيرة، تسترجع انتعاشتها. ومن المرتقب أن تزداد هذه الانتعاشة في احتفالات رأس السنة الميلادية، حسب توقعات عدد من المهنيين.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش