التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
محمد مفتكر في تصريح لـ “كشـ24”: تتويج فيلم “جوق العميين” هو تتويج للسينما المغربية ككل
نشر في: 7 ديسمبر 2015
في لقاء مع المخرج المغربي محمد مفتكر حول تجربته السينمائية وحضوره للدورة الـ15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، عبر عن اعتزازه وافتخاره بتواجده في هذه التظاهرة العالمية التي تساهم في النهوض بالقطاع السينمائي المغربي، باعتباره يضاهي المهرجانات العالمية الكبرى، وعن تكريم السينما الكندية التي تعرف إشعاعا كبيرا، قال مفتكر أن السينما الكندية في طور إيجاد هوية وصبغة تميزها عن عن السينما الايرانية وسينما أوروبا الشرقية، « فتكريم هذه السينما في حد ذاته تكريم لسينما مختلفة وتكريم خارج النمطية وخارج الانتاج الامريكي السائد والمهيمن، فهذه الالتفاتة ستجعل المهرجان يلتفت إلى تجارب أخرى ودول أخرى، تكون فاعلة في الحقل السينمائي عموما ».
وعن تجربته السينمائية الناجحة والمتميزة وصف مفتكر في تصريح ل « كشـ24 »، صناعة الأفلام بكونها "سعادة مشوبة بالعناء في السعي إلى التحكم في اللغة السينمائية، أحاول أن أفهم هذه اللغة، وأن أدرك أقصى شروط الجودة السينماتوغرافية، تلك التي تميز الفيلم الجيد عن الرديء »، مشددا على أن « السينما أمر جاد جدا، والسينمائي إذا كان يشتغل بصدق فأكيد سيصل إلى المتفرج ويتفاعل معه، لأن الصدق في نظري، أن تختار مواضيع تهمك وتحس بها، وأن تكون وجهة نظرك واضحة جدا وأن لاتحرق المراحل، أي كل مرحلة يجب أن تأخد وقتها، سواء كتابة السيناريو أوالموارد المالية أوالاشتغال على التصوير والمونتاج وغير ذلك… ».
وبخصوص تتويج فيلم (جوق العميين) لمحمد مفتكر بالجائزة الكبرى "التانيت الذهبي" للدورة 26 لأيام قرطاج السينمائية التي نظمت في العاصمة تونس، فقد عبر مفتكر عن مدى أهمية هذا التتويج قائلا « على المستوى الرمزي، المشاركة في المهرجان أو الحصول على جائزة من الجوائز كيفما كانت هو قيمة مضافة للعمل وللسينما المغربية، وأنا كنت شاب ولازلت أدرس السينما، كان حلمي أن اشارك في مهرجان قرطاج الذي في نظري يعادل مهرجان « كان » ، فبالنسبة لي الحصول على هذه الجائزة هو تتويج للسينما المغربية ككل، لأن هناك مجموعة من المخرجين المغاربة الجادين الذين يشتغلون بصدق، والذين يحاولون بقدر الإمكان التعبير سينمائيا على واقعهم المعاش ».
ويذكر أن محمد مفتكر سبق وحصل على الجائزة الكبرى للمهرجان القومي للفيلم في طنجة، الجائزة الكبرى لمهرجان السينما الأفريقية في خريبكة (المغرب) ثم الجائزة الكبرى لمهرجان السينما والتلفزيون الأفريقي في واغادوغو (بوركينا فاسو) أكبر تظاهرة سينمائية بالقارة، على فيلمه الطويل « البراق » والذي قام بإخراجه سنة 2010.
وعن تجربته السينمائية الناجحة والمتميزة وصف مفتكر في تصريح ل « كشـ24 »، صناعة الأفلام بكونها "سعادة مشوبة بالعناء في السعي إلى التحكم في اللغة السينمائية، أحاول أن أفهم هذه اللغة، وأن أدرك أقصى شروط الجودة السينماتوغرافية، تلك التي تميز الفيلم الجيد عن الرديء »، مشددا على أن « السينما أمر جاد جدا، والسينمائي إذا كان يشتغل بصدق فأكيد سيصل إلى المتفرج ويتفاعل معه، لأن الصدق في نظري، أن تختار مواضيع تهمك وتحس بها، وأن تكون وجهة نظرك واضحة جدا وأن لاتحرق المراحل، أي كل مرحلة يجب أن تأخد وقتها، سواء كتابة السيناريو أوالموارد المالية أوالاشتغال على التصوير والمونتاج وغير ذلك… ».
وبخصوص تتويج فيلم (جوق العميين) لمحمد مفتكر بالجائزة الكبرى "التانيت الذهبي" للدورة 26 لأيام قرطاج السينمائية التي نظمت في العاصمة تونس، فقد عبر مفتكر عن مدى أهمية هذا التتويج قائلا « على المستوى الرمزي، المشاركة في المهرجان أو الحصول على جائزة من الجوائز كيفما كانت هو قيمة مضافة للعمل وللسينما المغربية، وأنا كنت شاب ولازلت أدرس السينما، كان حلمي أن اشارك في مهرجان قرطاج الذي في نظري يعادل مهرجان « كان » ، فبالنسبة لي الحصول على هذه الجائزة هو تتويج للسينما المغربية ككل، لأن هناك مجموعة من المخرجين المغاربة الجادين الذين يشتغلون بصدق، والذين يحاولون بقدر الإمكان التعبير سينمائيا على واقعهم المعاش ».
ويذكر أن محمد مفتكر سبق وحصل على الجائزة الكبرى للمهرجان القومي للفيلم في طنجة، الجائزة الكبرى لمهرجان السينما الأفريقية في خريبكة (المغرب) ثم الجائزة الكبرى لمهرجان السينما والتلفزيون الأفريقي في واغادوغو (بوركينا فاسو) أكبر تظاهرة سينمائية بالقارة، على فيلمه الطويل « البراق » والذي قام بإخراجه سنة 2010.
في لقاء مع المخرج المغربي محمد مفتكر حول تجربته السينمائية وحضوره للدورة الـ15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، عبر عن اعتزازه وافتخاره بتواجده في هذه التظاهرة العالمية التي تساهم في النهوض بالقطاع السينمائي المغربي، باعتباره يضاهي المهرجانات العالمية الكبرى، وعن تكريم السينما الكندية التي تعرف إشعاعا كبيرا، قال مفتكر أن السينما الكندية في طور إيجاد هوية وصبغة تميزها عن عن السينما الايرانية وسينما أوروبا الشرقية، « فتكريم هذه السينما في حد ذاته تكريم لسينما مختلفة وتكريم خارج النمطية وخارج الانتاج الامريكي السائد والمهيمن، فهذه الالتفاتة ستجعل المهرجان يلتفت إلى تجارب أخرى ودول أخرى، تكون فاعلة في الحقل السينمائي عموما ».
وعن تجربته السينمائية الناجحة والمتميزة وصف مفتكر في تصريح ل « كشـ24 »، صناعة الأفلام بكونها "سعادة مشوبة بالعناء في السعي إلى التحكم في اللغة السينمائية، أحاول أن أفهم هذه اللغة، وأن أدرك أقصى شروط الجودة السينماتوغرافية، تلك التي تميز الفيلم الجيد عن الرديء »، مشددا على أن « السينما أمر جاد جدا، والسينمائي إذا كان يشتغل بصدق فأكيد سيصل إلى المتفرج ويتفاعل معه، لأن الصدق في نظري، أن تختار مواضيع تهمك وتحس بها، وأن تكون وجهة نظرك واضحة جدا وأن لاتحرق المراحل، أي كل مرحلة يجب أن تأخد وقتها، سواء كتابة السيناريو أوالموارد المالية أوالاشتغال على التصوير والمونتاج وغير ذلك… ».
وبخصوص تتويج فيلم (جوق العميين) لمحمد مفتكر بالجائزة الكبرى "التانيت الذهبي" للدورة 26 لأيام قرطاج السينمائية التي نظمت في العاصمة تونس، فقد عبر مفتكر عن مدى أهمية هذا التتويج قائلا « على المستوى الرمزي، المشاركة في المهرجان أو الحصول على جائزة من الجوائز كيفما كانت هو قيمة مضافة للعمل وللسينما المغربية، وأنا كنت شاب ولازلت أدرس السينما، كان حلمي أن اشارك في مهرجان قرطاج الذي في نظري يعادل مهرجان « كان » ، فبالنسبة لي الحصول على هذه الجائزة هو تتويج للسينما المغربية ككل، لأن هناك مجموعة من المخرجين المغاربة الجادين الذين يشتغلون بصدق، والذين يحاولون بقدر الإمكان التعبير سينمائيا على واقعهم المعاش ».
ويذكر أن محمد مفتكر سبق وحصل على الجائزة الكبرى للمهرجان القومي للفيلم في طنجة، الجائزة الكبرى لمهرجان السينما الأفريقية في خريبكة (المغرب) ثم الجائزة الكبرى لمهرجان السينما والتلفزيون الأفريقي في واغادوغو (بوركينا فاسو) أكبر تظاهرة سينمائية بالقارة، على فيلمه الطويل « البراق » والذي قام بإخراجه سنة 2010.
وعن تجربته السينمائية الناجحة والمتميزة وصف مفتكر في تصريح ل « كشـ24 »، صناعة الأفلام بكونها "سعادة مشوبة بالعناء في السعي إلى التحكم في اللغة السينمائية، أحاول أن أفهم هذه اللغة، وأن أدرك أقصى شروط الجودة السينماتوغرافية، تلك التي تميز الفيلم الجيد عن الرديء »، مشددا على أن « السينما أمر جاد جدا، والسينمائي إذا كان يشتغل بصدق فأكيد سيصل إلى المتفرج ويتفاعل معه، لأن الصدق في نظري، أن تختار مواضيع تهمك وتحس بها، وأن تكون وجهة نظرك واضحة جدا وأن لاتحرق المراحل، أي كل مرحلة يجب أن تأخد وقتها، سواء كتابة السيناريو أوالموارد المالية أوالاشتغال على التصوير والمونتاج وغير ذلك… ».
وبخصوص تتويج فيلم (جوق العميين) لمحمد مفتكر بالجائزة الكبرى "التانيت الذهبي" للدورة 26 لأيام قرطاج السينمائية التي نظمت في العاصمة تونس، فقد عبر مفتكر عن مدى أهمية هذا التتويج قائلا « على المستوى الرمزي، المشاركة في المهرجان أو الحصول على جائزة من الجوائز كيفما كانت هو قيمة مضافة للعمل وللسينما المغربية، وأنا كنت شاب ولازلت أدرس السينما، كان حلمي أن اشارك في مهرجان قرطاج الذي في نظري يعادل مهرجان « كان » ، فبالنسبة لي الحصول على هذه الجائزة هو تتويج للسينما المغربية ككل، لأن هناك مجموعة من المخرجين المغاربة الجادين الذين يشتغلون بصدق، والذين يحاولون بقدر الإمكان التعبير سينمائيا على واقعهم المعاش ».
ويذكر أن محمد مفتكر سبق وحصل على الجائزة الكبرى للمهرجان القومي للفيلم في طنجة، الجائزة الكبرى لمهرجان السينما الأفريقية في خريبكة (المغرب) ثم الجائزة الكبرى لمهرجان السينما والتلفزيون الأفريقي في واغادوغو (بوركينا فاسو) أكبر تظاهرة سينمائية بالقارة، على فيلمه الطويل « البراق » والذي قام بإخراجه سنة 2010.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ما حقيقة صورة الممثل الأمريكي ويل سميث في الرباط؟
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بالصور.. مراكش تحتفي باليوم العالمي للمسرح
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
عزيز حطاب يكشف لـ”كشـ24″ سر نجاح “بين القصور” ويفصح عن جديده الفني
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تعيين المدير الجديد لـ “ISMAC” يثير الجدل ومطالب بتصحيح الوضع
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أحمد نتاما يكشف لـ”كشـ24″ تفاصيل حصرية بخصوص “بابا علي”
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بوطازوت تعرب عن سعادتها بنجاح سلسلة “أولاد ايزة”
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن مشاريع الأفلام المستفيدة من دعم الأعمال السينمائية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن