رياضة
محمد خربوش.. موهبة كروية مغربية تتألق بمالاقا الاسبانية
كما في أي مجال آخر، يحتاج النجاح أن يكون الفرد فيه محددا منذ البداية، رغبته في الالتزام وإصراره علي التحدي، محمد خربوش اللاعب المراكشي الشاب حاليا في فريق مالاقا للشبان لكرة القدم، يعتبر نفسه من طينة هؤلاء الأفراد، ولأن مهنة كرة القدم تعني له اليوم الكثير في حياته، فهي التي اختارته أن يكون لاعبا.محمد هو خريج أكاديمية الطاهر لخلج لكرة القدم بمراكش، يتقن التحكّم بالكرة والمراوغة بصورة مذهلة وأدق تفصيلا عندما يكون أمام الخصم، لما لا ، وهو الذي تعلم خدع اللعب في سن مبكرة ، على " قدم" والده زهير خربوش، فالساحرة المستديرة لا تفارقهما أين ما حلا وارتحلا، حتى أصبح من أكثر المدمنين على ملاحقة ومشاهدة المحترفين على الشاشة أو الملاعب، والتدرب باستمرار على تطبيق الخدع الجديدة في اللعب و السيطرة على الكرة والمراوغة، لأنه يعتبرها مفيدة في تشتيت الخصوم.اللاعب الشاب محمد خربوش شاب ذو أخلاق حميدة ومحبوب لذا عائلته واقرانه، فضلا عن امتلاكه حكاية كروية خاصة به، منقوشة في ذاكرته بمداد من الفخر و الاعتزاز لوطنه المغرب، لكي يسرد تفاصيلها بسعادة كبيرة لكل عابر عاشق للعبة كرة القدم، و الحظ بالنسبة إليه هو الحياة، فمهنة كرة القدم، في البداية كانت مجرد حلم عابر لأي شاب مغمور مثله، لأن الدراسة كانت المسيطر القوي على الأجزاء المتفرعة من حياته، وهي الشاغل الأوحد إليه للوصول لبر المستقبل، وفي لحظه ما ، تغيرت لديه هذه الرؤية، ما أن وطأت قدماه أبواب مركز خاص لنادي باريس سان جيرمان لكرة القدم في منطقة الشريفية غرب المدينة الحمراء، لمجرد الفرجة و ليس إلا، و متابعة فصول انتقاء النادي للاعبين الشباب، حتى انطلقت من بين كعبيه الرشيقتين شياطين الساحرة المستديرة المندسة تحت قدميه، تجره جرا نحو البساط الأخضر، وهو الذي لم يكن من ضمن اللاعبين المدعوين الشباب لاجتياز الاختبارات الخاصة بكرة القدم.اما باقي التفاصيل، فهي أنه عند أدائه الجيد في الفترة التحضيرية، سيتم انتقاءه من طرف المنظمين، كأفضل لاعب ناشئ ضمن المجموعة حيث تم اختياره من بين حوالي مائة شاب، لا لشيء، سوى كونه يتوفر على كل تلك السمات الشخصية في اللاعب الناشئ : الصفات البدنية والخصائص المورفولوجية لممارسة لعبة كرق القدم، و مستوى قدراته البدنية ودرجة تفوقه على أقرانه، فقد حمله بساط الحظ هذه المرة إلى ابعد من ذلك ، ليحط به على الشاطئ الشمالي للبحر الأبيض المتوسط ،وبالضبط في نادي مالاقا الاسباني لكرة القدم الشهير، وهو من أعرق الأندية الأندلسية لكرة القدم، كأولى خطوات ستحول حلمه العابر إلى حقيقة ،أن يكون لاعبا محترفا.و فور انضمامه إلى هذا الفريق ، أبرز محمد خربوش عن علو كعبه منذ المباريات الأولى التي خاضها ضمن اللاعبين الشباب الأسبان، لكونه موهبة فذة وذو سلوك حسن، لاقا استحسان المدربين والأطر الإدارية و التقنية للفريق الأندلسي وجماهيره الواسعة التي اعتبرته لاعبا موهوبا يستحق المتابعة.
كما في أي مجال آخر، يحتاج النجاح أن يكون الفرد فيه محددا منذ البداية، رغبته في الالتزام وإصراره علي التحدي، محمد خربوش اللاعب المراكشي الشاب حاليا في فريق مالاقا للشبان لكرة القدم، يعتبر نفسه من طينة هؤلاء الأفراد، ولأن مهنة كرة القدم تعني له اليوم الكثير في حياته، فهي التي اختارته أن يكون لاعبا.محمد هو خريج أكاديمية الطاهر لخلج لكرة القدم بمراكش، يتقن التحكّم بالكرة والمراوغة بصورة مذهلة وأدق تفصيلا عندما يكون أمام الخصم، لما لا ، وهو الذي تعلم خدع اللعب في سن مبكرة ، على " قدم" والده زهير خربوش، فالساحرة المستديرة لا تفارقهما أين ما حلا وارتحلا، حتى أصبح من أكثر المدمنين على ملاحقة ومشاهدة المحترفين على الشاشة أو الملاعب، والتدرب باستمرار على تطبيق الخدع الجديدة في اللعب و السيطرة على الكرة والمراوغة، لأنه يعتبرها مفيدة في تشتيت الخصوم.اللاعب الشاب محمد خربوش شاب ذو أخلاق حميدة ومحبوب لذا عائلته واقرانه، فضلا عن امتلاكه حكاية كروية خاصة به، منقوشة في ذاكرته بمداد من الفخر و الاعتزاز لوطنه المغرب، لكي يسرد تفاصيلها بسعادة كبيرة لكل عابر عاشق للعبة كرة القدم، و الحظ بالنسبة إليه هو الحياة، فمهنة كرة القدم، في البداية كانت مجرد حلم عابر لأي شاب مغمور مثله، لأن الدراسة كانت المسيطر القوي على الأجزاء المتفرعة من حياته، وهي الشاغل الأوحد إليه للوصول لبر المستقبل، وفي لحظه ما ، تغيرت لديه هذه الرؤية، ما أن وطأت قدماه أبواب مركز خاص لنادي باريس سان جيرمان لكرة القدم في منطقة الشريفية غرب المدينة الحمراء، لمجرد الفرجة و ليس إلا، و متابعة فصول انتقاء النادي للاعبين الشباب، حتى انطلقت من بين كعبيه الرشيقتين شياطين الساحرة المستديرة المندسة تحت قدميه، تجره جرا نحو البساط الأخضر، وهو الذي لم يكن من ضمن اللاعبين المدعوين الشباب لاجتياز الاختبارات الخاصة بكرة القدم.اما باقي التفاصيل، فهي أنه عند أدائه الجيد في الفترة التحضيرية، سيتم انتقاءه من طرف المنظمين، كأفضل لاعب ناشئ ضمن المجموعة حيث تم اختياره من بين حوالي مائة شاب، لا لشيء، سوى كونه يتوفر على كل تلك السمات الشخصية في اللاعب الناشئ : الصفات البدنية والخصائص المورفولوجية لممارسة لعبة كرق القدم، و مستوى قدراته البدنية ودرجة تفوقه على أقرانه، فقد حمله بساط الحظ هذه المرة إلى ابعد من ذلك ، ليحط به على الشاطئ الشمالي للبحر الأبيض المتوسط ،وبالضبط في نادي مالاقا الاسباني لكرة القدم الشهير، وهو من أعرق الأندية الأندلسية لكرة القدم، كأولى خطوات ستحول حلمه العابر إلى حقيقة ،أن يكون لاعبا محترفا.و فور انضمامه إلى هذا الفريق ، أبرز محمد خربوش عن علو كعبه منذ المباريات الأولى التي خاضها ضمن اللاعبين الشباب الأسبان، لكونه موهبة فذة وذو سلوك حسن، لاقا استحسان المدربين والأطر الإدارية و التقنية للفريق الأندلسي وجماهيره الواسعة التي اعتبرته لاعبا موهوبا يستحق المتابعة.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة