الجمعة 29 مارس 2024, 14:56

دولي

مجموعة من الدول تتجه بحذر نحو رفع الحجر المنزلي


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 10 مايو 2020

تتقدم دول كثيرة بحذر في اتجاه رفع الحجر المنزلي عن مواطنيها وسط مخاوف من حصول موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، ولا يجمع العالم على موقف موحد حيال جائحة كوفيد-19، وهو ما تجلى في عرقلة الولايات المتحدة في اللحظة الأخيرة التصويت على مشروع قرار في الأمم المتحدة يطالب بـ"وقف الأعمال العدائية" و"هدنة إنسانية لمدة تسعين يوما" في النزاعات الجارية لتسهيل إيصال المساعدات إلى السكان الأكثر معاناة.وبدا أن النص الذي قدمته تونس وفرنسا كان يحظى بالإجماع بعدما أعطت الدبلوماسية الأميركية موافقتها عليه الخميس، غير أنها عادت وأبلغت الجمعة أنه "لا يمكنها دعم مشروع القرار".من جهتها، تؤكد الصين في مذكرة الجمعة وضمن شروط محددة بإعادة فتح الأماكن العاضية والمواقع السياحية والمكتبات وغيرها.وتباشر باكستان السبت تخفيف القيود المفروضة، فسمحت بإعادة فتح الأسواق والمتاجر الصغيرة، رغم أنه لم يتم احتواء الوباء بعد في هذه الدولة التي تعتبر الخامسة في العالم من حيث عدد سكانها.وإن كانت حصيلة الإصابات المقدرة بأكثر من 26 ألفا والوفيات البالغة 599 وفق الأرقام الرسمية تبدو متدنية بالنسبة للتعداد السكاني البالغ 220 مليون نسمة، فهي أدنى بكثير من الأرقام الفعلية ولم يسجل انتشار الوباء تباطؤا بعد.وأقر رئيس الوزراء عمران خان بذلك، موضحا أن قرار رفع الحجر المنزلي اتخذ للاستجابة لوضع طارئ اجتماعي بالمقام الأول في بلد يعيش حوالى ربع سكانه دون عتبة الفقر وفق البنك العالمي. وقال خان الخميس "نقوم بذلك لأن سكان بلادنا في وضع صعب جدا".وبدأت عملية رفع الحجر في بعض الدول الأوروبية، غير أن الأكثر إصابة بالفيروس لا تزال تتريث.أما روسيا، فستكتفي السبت باحتفالات محدودة أكثر مما كان يوده رئيسها بمناسبة "يوم النصر" عام 1945، في ظل الحجر المنزلي المفروض في العاصمة موسكو حتى نهاية مايو، وسيقتصر العرض العسكري على الجو، فيما حشد القادة الأجانب الذي كان فلاديمير بوتين يأمل في جمعه لم يعد سوى أمنية من باب الخيال.وإن كانت أوروبا تسير بخطى تدريجية في اتجاه رفع الحجر، غير أنها تبقي حدودها مغلقة، إذ دعت المفوضية الأوروبية الجمعة الدول الـ27 في الاتحاد الأوروبي إلى تمديد المنع الموقت للرحلات غير الضرورية إلى أراضيها حتى 15 يونيو.وهذه آخر نهاية أسبوع قبل بدء العودة ببطء إلى أوضاع طبيعية في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا (باستثناء برشلونة والعاصمة مدريد) وبلجيكا واليونان ودول أوروبية أخرى.غير أن "الحياة اعتبارا من 11 مايو لن تكون كما من قبله"، بحسب تعبير رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب.وهذا ما تجلى مع السماح بإعادة فتح المتاجر الصغيرة في لوس أنجليس، فلم يكن بعضها جاهزا وبقي مغلقا، فيما كان الإقبال نادرا في بعضها الآخر، في وقت لا تزال وتيرة الحياة بطيئة في كبرى مدن ولاية كاليفورنيا.وتحيط شكوك كثيرة بعملية رفع الحجر المنزلي، فهل تنطوي على مخاطر؟ وما هي الخطوات الواجب اعتمادها تحديدا؟ وهل تحصل موجة جديدة من الإصابات؟وإزاء هذه التساؤلات، ستعمد إسبانيا على سبيل المثال إلى تسريع أو إبطاء الآلية بحسب الوضع في مختلف المناطق. وقررت الحكومة الجمعة السماح للحانات والمطاعم بإعادة فتح مساحاتها الخارجية بشرط ألا تتعدى التجمعات فيها عشرة أشخاص، مع استثناء المناطق الأكثر إصابة بالفيروس وبينها أكبر مدينتين في البلد.وفي المملكة المتحدة، من غير المطروح حتى الآن رفع الحجر المنزلي بالوتيرة ذاتها كما في الدول الأوروبية المجاورة. وقال وزير البيئة جورج يوستيس "لم نخرج بعد من المأزق" فيما وجهت الملكة إليزابيث الثانية رسالة إلى البريطانيين بمناسبة ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية قبل 75 عاما قائلة "لا تستسلموا أبدا، لا تفقدوا الأمل أبدا".

تتقدم دول كثيرة بحذر في اتجاه رفع الحجر المنزلي عن مواطنيها وسط مخاوف من حصول موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، ولا يجمع العالم على موقف موحد حيال جائحة كوفيد-19، وهو ما تجلى في عرقلة الولايات المتحدة في اللحظة الأخيرة التصويت على مشروع قرار في الأمم المتحدة يطالب بـ"وقف الأعمال العدائية" و"هدنة إنسانية لمدة تسعين يوما" في النزاعات الجارية لتسهيل إيصال المساعدات إلى السكان الأكثر معاناة.وبدا أن النص الذي قدمته تونس وفرنسا كان يحظى بالإجماع بعدما أعطت الدبلوماسية الأميركية موافقتها عليه الخميس، غير أنها عادت وأبلغت الجمعة أنه "لا يمكنها دعم مشروع القرار".من جهتها، تؤكد الصين في مذكرة الجمعة وضمن شروط محددة بإعادة فتح الأماكن العاضية والمواقع السياحية والمكتبات وغيرها.وتباشر باكستان السبت تخفيف القيود المفروضة، فسمحت بإعادة فتح الأسواق والمتاجر الصغيرة، رغم أنه لم يتم احتواء الوباء بعد في هذه الدولة التي تعتبر الخامسة في العالم من حيث عدد سكانها.وإن كانت حصيلة الإصابات المقدرة بأكثر من 26 ألفا والوفيات البالغة 599 وفق الأرقام الرسمية تبدو متدنية بالنسبة للتعداد السكاني البالغ 220 مليون نسمة، فهي أدنى بكثير من الأرقام الفعلية ولم يسجل انتشار الوباء تباطؤا بعد.وأقر رئيس الوزراء عمران خان بذلك، موضحا أن قرار رفع الحجر المنزلي اتخذ للاستجابة لوضع طارئ اجتماعي بالمقام الأول في بلد يعيش حوالى ربع سكانه دون عتبة الفقر وفق البنك العالمي. وقال خان الخميس "نقوم بذلك لأن سكان بلادنا في وضع صعب جدا".وبدأت عملية رفع الحجر في بعض الدول الأوروبية، غير أن الأكثر إصابة بالفيروس لا تزال تتريث.أما روسيا، فستكتفي السبت باحتفالات محدودة أكثر مما كان يوده رئيسها بمناسبة "يوم النصر" عام 1945، في ظل الحجر المنزلي المفروض في العاصمة موسكو حتى نهاية مايو، وسيقتصر العرض العسكري على الجو، فيما حشد القادة الأجانب الذي كان فلاديمير بوتين يأمل في جمعه لم يعد سوى أمنية من باب الخيال.وإن كانت أوروبا تسير بخطى تدريجية في اتجاه رفع الحجر، غير أنها تبقي حدودها مغلقة، إذ دعت المفوضية الأوروبية الجمعة الدول الـ27 في الاتحاد الأوروبي إلى تمديد المنع الموقت للرحلات غير الضرورية إلى أراضيها حتى 15 يونيو.وهذه آخر نهاية أسبوع قبل بدء العودة ببطء إلى أوضاع طبيعية في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا (باستثناء برشلونة والعاصمة مدريد) وبلجيكا واليونان ودول أوروبية أخرى.غير أن "الحياة اعتبارا من 11 مايو لن تكون كما من قبله"، بحسب تعبير رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب.وهذا ما تجلى مع السماح بإعادة فتح المتاجر الصغيرة في لوس أنجليس، فلم يكن بعضها جاهزا وبقي مغلقا، فيما كان الإقبال نادرا في بعضها الآخر، في وقت لا تزال وتيرة الحياة بطيئة في كبرى مدن ولاية كاليفورنيا.وتحيط شكوك كثيرة بعملية رفع الحجر المنزلي، فهل تنطوي على مخاطر؟ وما هي الخطوات الواجب اعتمادها تحديدا؟ وهل تحصل موجة جديدة من الإصابات؟وإزاء هذه التساؤلات، ستعمد إسبانيا على سبيل المثال إلى تسريع أو إبطاء الآلية بحسب الوضع في مختلف المناطق. وقررت الحكومة الجمعة السماح للحانات والمطاعم بإعادة فتح مساحاتها الخارجية بشرط ألا تتعدى التجمعات فيها عشرة أشخاص، مع استثناء المناطق الأكثر إصابة بالفيروس وبينها أكبر مدينتين في البلد.وفي المملكة المتحدة، من غير المطروح حتى الآن رفع الحجر المنزلي بالوتيرة ذاتها كما في الدول الأوروبية المجاورة. وقال وزير البيئة جورج يوستيس "لم نخرج بعد من المأزق" فيما وجهت الملكة إليزابيث الثانية رسالة إلى البريطانيين بمناسبة ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية قبل 75 عاما قائلة "لا تستسلموا أبدا، لا تفقدوا الأمل أبدا".



اقرأ أيضاً
بعد 100 عام.. الجيش البريطاني يسمح بـ”المحظور”
أفادت صحيفة "تلغراف" بأن الجيش البريطاني سمح لمنتسبيه بإطلاق لحاهم بعد حظر استمر 100 عام. ووفق الصحيفة سيمنح الجنود في إجازة عيد الفصح وقتا لإطلاق لحاهم إن أرادوا اعتبارا من الجمعة. ويرتبط رفع الحظر بأزمة التجنيد، حيث يعاني الجيش البريطاني وغيره من جنود "الناتو" لاسيما الأميركي، نقصا حادا في نسبة الإقبال. وقال وزير الدفاع غرانت شابس إن الحظر على إطلاق اللحية أمر "سخيف". ويشير مرسوم إطلاق اللحى إلى أنها يجب أن تكون منسقة وتتوافق مع معايير المظهر الأنيق للعسكريين.
دولي

وفاة 30 شخصا نتيجة سوء التغذية والجفاف في غزة
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الخميس، عن وفاة طفل بسبب المجاعة، وعدم توفر العلاج، ما يرفع عدد ضحايا سوء التغذية في قطاع غزة إلى 30 قتيلاً. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن المصادر قولها إن «طفلاً توفي نتيجة سوء التغذية والجفاف، ونقص الإمدادات الطبية، في مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا، شمال قطاع غزة». ووفق الوكالة، «يتعرض قطاع غزة لعدوان إسرائيلي متواصل، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ولظروف إنسانية غاية في الصعوبة تصل إلى حد المجاعة، وفي ظل شح شديد في إمدادات الغذاء، والماء، والدواء، والوقود». وأشارت إلى أنه «جراء الحرب بات المواطنون ولا سيما في محافظتي غزة والشمال على شفا مجاعة، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من منازلهم في القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عاماً». المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
سجلت منظمة الهجرة الدولية أكثر من 63 ألف حالة وفاة أو فقدان مهاجرين في أنحاء العالم منذ 2014 أكثر من نصفهم قضوا غرقا، فيما تعذر التعرف على أكثر من ثلثي الضحايا.وذكر تقرير صادر عن المنظمة الدولية للهجرة عن حالات الوفاة والاختفاء بين المهاجرين على مدى 10 سنوات، أن أكثر من نصف المهاجرين الذين لقوا مصرعهم أثناء محاولتهم الهجرة خلال العقد الماضي قضوا في البحر. وأفادت بأن ما يقارب من 60 بالمئة من هؤلاء الأشخاص قضوا بعد حوادث الغرق. ولقي العديد من الأشخاص حتفهم في حوادث غرق جماعية ولم يتم العثور على جثثهم. وفقا لمشروع "المهاجرين المفقودين" التابع للمنظمة الدولية للهجرة، هناك أكثر من 63 ألف حالة وفاة أو فقدان لمهاجرين في جميع أنحاء العالم منذ عام 2014. ومع ذلك، فإن العدد الحقيقي أعلى بكثير بسبب صعوبة جمع بيانات موثوقة. وبين الوفيات في البحر قضى أكثر من 27 ألف شخص في المتوسط، وهو الطريق الذي يسلكه العديد من المهاجرين من شمال إفريقيا إلى جنوب أوروبا. وتعذر التعرف على أكثر من ثلثي الأشخاص الذين تم توثيق وفاتهم في إطار مشروع "المهاجرين المفقودين"، وهو وضع مؤلم لعائلات الضحايا حسبما تؤكد المنظمة الدولية للهجرة. كما كشف التقرير أن أكثر من ثلث المهاجرين أتوا من بلد في حالة حرب، مبينا أنه في عام 2023، توفي أكثر من 8500 شخص حول العالم أثناء محاولتهم الهجرة، مما جعله العام الأكثر دموية منذ أن بدأت منظمة الهجرة تجمع هذه البيانات. وحذرت المنظمة من أن أرقام عام 2024 حتى الآن غير مطمئنة. وفي ما يتعلق بطريق الهجرة عبر المتوسط، انخفض عدد الوافدين مقارنة بعام 2023، لكن "عدد الوفيات كان مرتفعا بقدر وفيات العام الماضي". وشددت المنظمة الأممية على ضرورة "تعزيز قدرات البحث والإنقاذ لمساعدة المهاجرين المعرضين للخطر في البحر وإنقاذ الأرواح". المصدر: "أ ف ب"
دولي

مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
لقي 11 شخصاً مصرعهم وتضرّر أكثر من 7 آلاف آخرين من جرّاء الإعصار «غاماني» الذي ضرب، صباح الأربعاء، الطرف الشمالي لمدغشقر، بحسب ما أعلن المكتب الوطني لإدارة المخاطر والكوارث، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت السلطات إن 6 أشخاص قضوا غرقاً فيما قُتل خمسة آخرون نتيجة انهيار منازل أو سقوط أشجار. وأفادت حصيلة سابقة بمقتل ستة وتضرر 2600 آخرين. واجتاحت المياه أكثر من 1200 كوخ ومنزل. وأظهرت مشاهد لافتة السيول تجتاح بلدات وأشخاصاً يتقدمون مشكلين سلسلة بشرية بينما المياه تصل إلى مستوى الخصر في محاولة لإخراج سكان آخرين من منازلهم. وأدت الفيضانات أيضاً إلى توقف حركة السير على طرق وجسور. وقال المكتب، في بيان، مساء الأربعاء، إنّ الإعصار سبقته أمطار غزيرة استمرت طوال الأسبوع الماضي وتضرّر بسببها أكثر من ألف شخص آخرين. وحذّر المكتب من أنّ حصيلة القتلى والمتضرّرين مرشّحة للارتفاع. وليل الأربعاء، تراجعت قوة الإعصار «غاماني» إلى عاصفة استوائية شديدة. ومن المتوقع أن يغادر «غاماني» الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي بعد ظهر الجمعة. وقال الجنرال إيلاك أندرياكاجا، المدير العام للمركز الوطني لرصد الكوارث الطبيعية، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إنّ «الأعاصير المماثلة نادرة. حركته شبه ثابتة. عندما يتوقف الإعصار في مكان واحد، فإنّه يدمّر البنية التحتية بأكملها. هذا الأمر يسبّب عواقب وخيمة على السكّان ويتسبّب بفيضانات كبيرة». المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
عثر عناصر الإنقاذ في إندونيسيا على 4 جثث اثنتان منها جثتا طفلين، فيما يجري البحث عن 6 مفقودين بعد انزلاق أرضي وفيضانات في قرية بجزيرة جاوا، على ما أفاد مسؤول الأربعاء. وقال ميدي، مدير الفرع المحلي للوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، لوكالة فرانس برس، إنه "تم العثور على 4 جثث وما زال البحث عن 6 آخرين جاريا"، بحسب الحصيلة المتوفرة صباح الأربعاء. وكانت حصيلة سابقة أفادت بوجود 10 أشخاص في عداد المفقودين.وغمرت المياه قرية سيبيندا في مقاطعة جاوا الغربية قبيل منتصف ليل الأحد بعد ساعات من هطول أمطار غزيرة، بينما كان العديد من السكان نائمين. كما لحقت أضرار بعشرات المنازل، ما أجبر مئات الأشخاص على الإخلاء. وتتعرّض اندونيسيا خلال موسم الأمطار لانزلاقات تربة زاد التصحّر حدتها في بعض الأماكن، فيما تتسبّب الأمطار الموسمية لفترات طويلة بفيضانات في مناطق مختلفة من الارخبيل. المصدر: العربية.  
دولي

لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
أعلنت عارضة الأزياء وصانعة المحتوى السعودية رومي القحطاني، مشاركتها في مسابقة ملكة جمال الكون المقررة بالمكسيك في سبتمبر المقبل، لتكون أول مشاركة لمواطنة سعودية في هذه المسابقة. وكتبت القحطاني (27 عاما) في حسابها على إنستغرام الذي يتابعه نحو مليون شخص: "‏يشرفني المشاركة في مسابقة ملكة جمال الكون العالمية 2024. هذه ‏أول مشاركة للمملكة العربية السعودية". وتأتي مشاركة القحطاني بعد مشاركة ملكة جمال البحرين لعام 2023 لجين يعقوب، التي كانت أول امرأة تمثل بلادها في مسابقة ملكة جمال الكون عام 2023 التي نظمت في دولة السلفادور. وسبق أن مثلت القحطاني المملكة في العديد من المسابقات العالمية، مثل ملكة جمال آسيا في ماليزيا، وملكة جمال العرب للسلام، وملكة جمال أوروبا، وملكة جمال الوحدة العربية، وملكة جمال الشرق الأوسط. وهي حاصلة على بكالوريوس في طب الأسنان، وتتقن الإنجليزية والفرنسية والعربية.
دولي

حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
قال موقع إلكاثو الكتالاني، أن دورية أمنية حجزت، السبت الماضي، 112 هاتفا محمولا وثلاثة أجهزة كمبيوتر، أحدهم مسروق في إيطاليا ، على متن حافلة متجهة إلى المغرب. وأضاف الموقع ذاته، أن الشرطة الإقليمية الكتالونية (Mossos d'Esquadra)، ضبطت المحجوزات أثناء عملية مراقبة روتينية للمركبات بمحطة حافلات كامبريلس (تاراغونا). وكانت الحافلة تحمل لوحة ترخيص مغربية. وبعد التحقق من وثائق النقل والسائقين، تم إخضاع الحافلة لعملية تفتيش عادية للأمتعة، حيث تم العثور على شحنة الأجهزة الإلكترونية. ونفى جميع المسافرين معرفتهم بمالكها الحقيقي. ولم يتمكن السائقان اللذان كانا على متن الحافلة من توثيق مصدر الأجهزة الإلكترونية، كما تم فحص جهاز التاكوغراف، وتبين أن كذبا على رجال الشرطة، وتم تغريمهما بمبلغ 4000 يورو، بسبب التحايل على السلطات، وفقًا لدياري دي تاراغونا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة