إقتصاد
ليلى بنعلي: نتفاوض على صفقات غاز مسال ستغطي ما بين 5 و10 سنوات
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، إن موضوع دُخول المغرب رسميًا إلى السوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو عملية تجارية وقفزة نوعية في مسار الدول النامية.وأضافت الوزيرة في حوار مع "منصة الطاقة" "إن موضوع دُخول المغرب رسميًا إلى السوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو عملية تجارية وقفزة نوعية في مسار الدول النامية".وتابعت المسؤولة الحكومية : "في السياق نفسه، كان من الضروري التفاوض على عدة عُقود، خصوصًا على المَديين المتوسط أو الطويل، حتى لا تكون هناك تَداعيات وآثار كبيرة للسياق الحالي، السياق الذي بدأ العام الماضي (2021) قبل الحرب الأوكرانية في ظل انخفاض الاستثمارات في السلسلة الغازية".وأوضحت بنعلي أن "العقود التي اشْتَغَلْنا عليها لِحدود سنة، تَتَماشى مع أسعار السوق الحالية، ونحن نتفاوض على عَقْدين اثْنَين، سيغطيان مدة أطول، ربما تكون ما بين 5 و10 سنوات بناءً على آليات مختلفة لتقنين الأسعار".وقالت الوزيرة إن "دخول المغرب للسوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو خطوة تاريخية، فَمِيزَةُ سوق الغاز الطبيعي المسال هي تَعَدُّدُ المصادر والأسعار، وهذا ما سَيُعَزِّزُ من تَقْوِيَةِ الأمن الطاقي".وزادت المتحدثة ذاتها، قائلة "هناك عُقود إضافية نعمل عليها سَتُمَكِّنُنا مِن مُضاعَفة السيادة الطاقية، مع شركاء نَحْمِلُ معهم الرُّؤَى نفسها والتوجهات والتفكير نفسه فيما يخص تعزيز الأمن الطاقي لأجل المزيد من التنمية المستدامة وتحقيق الأهداف الجيوسياسية والدبلوماسية والبيئية".
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، إن موضوع دُخول المغرب رسميًا إلى السوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو عملية تجارية وقفزة نوعية في مسار الدول النامية.وأضافت الوزيرة في حوار مع "منصة الطاقة" "إن موضوع دُخول المغرب رسميًا إلى السوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو عملية تجارية وقفزة نوعية في مسار الدول النامية".وتابعت المسؤولة الحكومية : "في السياق نفسه، كان من الضروري التفاوض على عدة عُقود، خصوصًا على المَديين المتوسط أو الطويل، حتى لا تكون هناك تَداعيات وآثار كبيرة للسياق الحالي، السياق الذي بدأ العام الماضي (2021) قبل الحرب الأوكرانية في ظل انخفاض الاستثمارات في السلسلة الغازية".وأوضحت بنعلي أن "العقود التي اشْتَغَلْنا عليها لِحدود سنة، تَتَماشى مع أسعار السوق الحالية، ونحن نتفاوض على عَقْدين اثْنَين، سيغطيان مدة أطول، ربما تكون ما بين 5 و10 سنوات بناءً على آليات مختلفة لتقنين الأسعار".وقالت الوزيرة إن "دخول المغرب للسوق الدولية للغاز الطبيعي المسال هو خطوة تاريخية، فَمِيزَةُ سوق الغاز الطبيعي المسال هي تَعَدُّدُ المصادر والأسعار، وهذا ما سَيُعَزِّزُ من تَقْوِيَةِ الأمن الطاقي".وزادت المتحدثة ذاتها، قائلة "هناك عُقود إضافية نعمل عليها سَتُمَكِّنُنا مِن مُضاعَفة السيادة الطاقية، مع شركاء نَحْمِلُ معهم الرُّؤَى نفسها والتوجهات والتفكير نفسه فيما يخص تعزيز الأمن الطاقي لأجل المزيد من التنمية المستدامة وتحقيق الأهداف الجيوسياسية والدبلوماسية والبيئية".
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد