مراكش
“كشـ24” تكشف معطيات جديدة عن الجثة المحترقة التي استنفرت أمن مراكش
جرى قبل قليل من ليلة يومه الاثنين 21 يناير الجاري، نقل الجثة المتفحمة التي عُثِر عليها داخل فيلا مهجورة بحي الرويضات بتراب مقاطعة جيليز بمراكش، إلى مستودع الأموات بتعليمات من النيابة العامة.وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عناصر الأمن التي هرعت إلى عين المكان، وجدت صعوبة في التعرف على هوية صاحب أو صاحبة الجثة، نظرا لكونها محترقة عن آخرها.وترجح مصادر أن يكون للأمر ارتباط بجريمة قتل قبل التخلص من الجثة بإضرام النيران فيها لطمس معالم الجريمة، مستبعدة فرضية الانتحار حرقا لكون أغلب الذين يقدمون على إحراق ذواتهم، يلجؤون إلى هاته الطريقة لإنهاء حياتهم بالشارع العام لإثارة الانتباه.وأشارت مصادرنا، إلى أن عناصر الشرطة القضائية والشرطة العلمية والتقنية تباشر تحرياتها لتحديد ظروف وملابسات احتراق هاته الجثة في انتظار تقرير الطب الشرعي.وجاء العثور على الجثة، بعد سقوط كرة كان يلعب بها الاطفال داخل الفيلا المهجورة فتسلقوا الجدار لاستعادتها ليصدموا بمشهد الجثة المحترقة.
جرى قبل قليل من ليلة يومه الاثنين 21 يناير الجاري، نقل الجثة المتفحمة التي عُثِر عليها داخل فيلا مهجورة بحي الرويضات بتراب مقاطعة جيليز بمراكش، إلى مستودع الأموات بتعليمات من النيابة العامة.وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عناصر الأمن التي هرعت إلى عين المكان، وجدت صعوبة في التعرف على هوية صاحب أو صاحبة الجثة، نظرا لكونها محترقة عن آخرها.وترجح مصادر أن يكون للأمر ارتباط بجريمة قتل قبل التخلص من الجثة بإضرام النيران فيها لطمس معالم الجريمة، مستبعدة فرضية الانتحار حرقا لكون أغلب الذين يقدمون على إحراق ذواتهم، يلجؤون إلى هاته الطريقة لإنهاء حياتهم بالشارع العام لإثارة الانتباه.وأشارت مصادرنا، إلى أن عناصر الشرطة القضائية والشرطة العلمية والتقنية تباشر تحرياتها لتحديد ظروف وملابسات احتراق هاته الجثة في انتظار تقرير الطب الشرعي.وجاء العثور على الجثة، بعد سقوط كرة كان يلعب بها الاطفال داخل الفيلا المهجورة فتسلقوا الجدار لاستعادتها ليصدموا بمشهد الجثة المحترقة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش