سياسة
قضية “بيغاسوس”..المغرب يقرر مقاضاة صحيفة فرنسية أخرى
قرر المغرب، مقاضاة صحيفة “l’humanite”، لتنضاف بذلك لقائمة وسائل الإعلام التي سيقاضيها بتهمة التشهير، على خلفية اتهامه باستخدام برنامج “بيغاسوس” الإسرائيلي للتجسس.ورفع المغرب دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية في باريس، ضد صحيفة l’humanite، كما فعل مع عدد من وسائل الإعلام الفرنسية والمشرفين عليها، لعل أبرزها صحيفة “لوموند” ومديرها جيروم فينوليو، وموقع “ميديا بارت” ورئيسه إدوي بلينيل، وإذاعة “راديو فرانس”.وبحسب ما نشرته l’humanite على موقعها الإلكرتوني، فالمغرب رفع قضية بتهمة “تشهير”، كما فعل مع منظمتي “فوربيدن ستوريز”، والعفو الدولية، تحت إشراف المحامي المعين من المملكة لمتابعة القضية، أوليفييه باراتيلي.وكان المغرب قرر المغرب رفع دعوى قضائية ضد صحيفة “لومانيتي” الفرنسية بتهمة التشهير، وذلك بعد أن نشرت معطيات لها علاقة بتسريبات “بيغاسوس”.ووفقا لصحيفة “لوموند” الفرنسية التي نقلت الخبر، فقد تقدم المغرب بشكاية لدى المحكمة الجنائية بباريس ضد صحيفة “لومانيتي”، بسبب ارتباطها بملف “بيغاسوس”.وكانت صحيفة “لومانتي”، مقالا حمل عنوان “المراقبة الإلكترونية في المغرب”، كجزء من سلسلة الكشف عن تفاصيل ما أسمته “فضيحة بيغاسوس”، أعادت كاتبته ترويج الاتهامات الموجهة إلى المغرب بشأن استعمال برنامج التجسس “بيغاسوس”.وكان المحامي أوليفييه باراتيللي، الذي كلفه المغرب لمقاضاة كلا من منظمة “العفو الدولية” و “فوربيدن ستوريز”، على خلفية اتهامه بالتجسس، كشف في يوليوز الماضي، أنه قام بإصدار “أربع استدعاءات مباشرة بتهمة التشهير".ووفق ما نقلته وكالة “فرانس برس”، عن المحامي المذكور، فإن الأمر يتعلق بكل من صحيفة “لوموند”، عضو الاتحاد الإعلامي الذي كشف عن فضيحة بيغاسوس، ومديرها جيروم فينوغليو، وضد “ميديابارت” ومديرها إدوي بلينيل والأخيرة ضد “راديو فرنسا” العضو في الاتحاد المذكور.ويشار إلى أن المغرب، قرر متابعة منظمة “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية أمام محكمة الجنحية في باريس، وقال بيان صادر عن محامي المملكة أن “هذه الأخيرة وسفيرها لدى باريس قاما بتكليفه بإصدار استدعائين مباشرين بتهمة التشهير ضد هاتين المنظمتين اللتين كانتا وراء الكشف عن عملاء برنامج التجسس المصمم من قبل شركة ‘إن إس أو'” .
قرر المغرب، مقاضاة صحيفة “l’humanite”، لتنضاف بذلك لقائمة وسائل الإعلام التي سيقاضيها بتهمة التشهير، على خلفية اتهامه باستخدام برنامج “بيغاسوس” الإسرائيلي للتجسس.ورفع المغرب دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية في باريس، ضد صحيفة l’humanite، كما فعل مع عدد من وسائل الإعلام الفرنسية والمشرفين عليها، لعل أبرزها صحيفة “لوموند” ومديرها جيروم فينوليو، وموقع “ميديا بارت” ورئيسه إدوي بلينيل، وإذاعة “راديو فرانس”.وبحسب ما نشرته l’humanite على موقعها الإلكرتوني، فالمغرب رفع قضية بتهمة “تشهير”، كما فعل مع منظمتي “فوربيدن ستوريز”، والعفو الدولية، تحت إشراف المحامي المعين من المملكة لمتابعة القضية، أوليفييه باراتيلي.وكان المغرب قرر المغرب رفع دعوى قضائية ضد صحيفة “لومانيتي” الفرنسية بتهمة التشهير، وذلك بعد أن نشرت معطيات لها علاقة بتسريبات “بيغاسوس”.ووفقا لصحيفة “لوموند” الفرنسية التي نقلت الخبر، فقد تقدم المغرب بشكاية لدى المحكمة الجنائية بباريس ضد صحيفة “لومانيتي”، بسبب ارتباطها بملف “بيغاسوس”.وكانت صحيفة “لومانتي”، مقالا حمل عنوان “المراقبة الإلكترونية في المغرب”، كجزء من سلسلة الكشف عن تفاصيل ما أسمته “فضيحة بيغاسوس”، أعادت كاتبته ترويج الاتهامات الموجهة إلى المغرب بشأن استعمال برنامج التجسس “بيغاسوس”.وكان المحامي أوليفييه باراتيللي، الذي كلفه المغرب لمقاضاة كلا من منظمة “العفو الدولية” و “فوربيدن ستوريز”، على خلفية اتهامه بالتجسس، كشف في يوليوز الماضي، أنه قام بإصدار “أربع استدعاءات مباشرة بتهمة التشهير".ووفق ما نقلته وكالة “فرانس برس”، عن المحامي المذكور، فإن الأمر يتعلق بكل من صحيفة “لوموند”، عضو الاتحاد الإعلامي الذي كشف عن فضيحة بيغاسوس، ومديرها جيروم فينوغليو، وضد “ميديابارت” ومديرها إدوي بلينيل والأخيرة ضد “راديو فرنسا” العضو في الاتحاد المذكور.ويشار إلى أن المغرب، قرر متابعة منظمة “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية أمام محكمة الجنحية في باريس، وقال بيان صادر عن محامي المملكة أن “هذه الأخيرة وسفيرها لدى باريس قاما بتكليفه بإصدار استدعائين مباشرين بتهمة التشهير ضد هاتين المنظمتين اللتين كانتا وراء الكشف عن عملاء برنامج التجسس المصمم من قبل شركة ‘إن إس أو'” .
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة