إقتصاد
“قافلة الــ 500” الاقتصادية تحط الرحال بمراكش
تحط "قافلة الــ 500"، وهي تظاهرة اقتصادية ضخمة، الرحال، يوم 3 نونبر المقبل، بمراكش، وذلك تحت شعار "المقاولات الكبرى بمراكش وتأثيرها على الجهة".وأوضح المنظمون أن التظاهرة الاقتصادية ستشكل مناسبة لمناقشة موضوع الدورة، والذي يكتسي أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل المقاولة المراكشية.وتوفر التظاهرة، التي ستجمع ثلة من الفاعلين الاقتصاديين والمسؤولين المؤسساتيين، أيضا، الفرصة لتقديم دورة 2021 لقافلة الــ 500، وكذا الترتيب الجهوي لمدينة مراكش.كما ستركز قافلة الـ500 لسنة 2021، التي سبق لها أن جابت مديني طنجة (26 أكتوبر) و فاس (27 أكتوبر)، وينتظر أن تتواصل بمدن أكادير (2 نونبر)، والداخلة (4 نونبر)، والرباط (5 نونبر)، على الفجوة في التطور بين المقاولات الكبرى والمقاولات الصغرى والمتوسطة والمقاولات الصغيرة جدا، وتحديد الرافعات التي يمكن تفعيلها من قبل الـ500 قصد الاضطلاع بدورهم كاملا كقاطرة للاقتصاد.وستتناول دورة 2021 لقافلة الـ500 صمود بعض المقاولات بالمقارنة مع أخرى، في محاولة لفهم، بشكل أفضل، تطورها في الزمن، وذلك بهدف القيام، من خلال هذه الدورة للقافلة الجهوية، وتلك التي ستليها، بقراءة استشرافية، وخاصة لفترة ما بعد جائحة (كوفيد-19).يذكر أن قافلة الـ500 تنظم كل سنة، منذ 2002، سلسلة من الندوات الجهوية، تجمع شخصيات بارزة من عالمي الاقتصاد والسياسة.وأصبحت هذه الندوات، بأزيد من 1000 مشارك في كل قافلة سنوية، مناسبة للتبادل ولنقاشات لا محيد عنها بالنسبة لأصحاب القرار عبر مختلف أرجاء المملكة.وستنظم الندوات بصيغة مختلطة، حضورية في كل مدينة مع احترام التدابير الصحية، وافتراضية من أجل إشراك أكبر عدد من المسيرين عبر أنحاء المملكة
تحط "قافلة الــ 500"، وهي تظاهرة اقتصادية ضخمة، الرحال، يوم 3 نونبر المقبل، بمراكش، وذلك تحت شعار "المقاولات الكبرى بمراكش وتأثيرها على الجهة".وأوضح المنظمون أن التظاهرة الاقتصادية ستشكل مناسبة لمناقشة موضوع الدورة، والذي يكتسي أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل المقاولة المراكشية.وتوفر التظاهرة، التي ستجمع ثلة من الفاعلين الاقتصاديين والمسؤولين المؤسساتيين، أيضا، الفرصة لتقديم دورة 2021 لقافلة الــ 500، وكذا الترتيب الجهوي لمدينة مراكش.كما ستركز قافلة الـ500 لسنة 2021، التي سبق لها أن جابت مديني طنجة (26 أكتوبر) و فاس (27 أكتوبر)، وينتظر أن تتواصل بمدن أكادير (2 نونبر)، والداخلة (4 نونبر)، والرباط (5 نونبر)، على الفجوة في التطور بين المقاولات الكبرى والمقاولات الصغرى والمتوسطة والمقاولات الصغيرة جدا، وتحديد الرافعات التي يمكن تفعيلها من قبل الـ500 قصد الاضطلاع بدورهم كاملا كقاطرة للاقتصاد.وستتناول دورة 2021 لقافلة الـ500 صمود بعض المقاولات بالمقارنة مع أخرى، في محاولة لفهم، بشكل أفضل، تطورها في الزمن، وذلك بهدف القيام، من خلال هذه الدورة للقافلة الجهوية، وتلك التي ستليها، بقراءة استشرافية، وخاصة لفترة ما بعد جائحة (كوفيد-19).يذكر أن قافلة الـ500 تنظم كل سنة، منذ 2002، سلسلة من الندوات الجهوية، تجمع شخصيات بارزة من عالمي الاقتصاد والسياسة.وأصبحت هذه الندوات، بأزيد من 1000 مشارك في كل قافلة سنوية، مناسبة للتبادل ولنقاشات لا محيد عنها بالنسبة لأصحاب القرار عبر مختلف أرجاء المملكة.وستنظم الندوات بصيغة مختلطة، حضورية في كل مدينة مع احترام التدابير الصحية، وافتراضية من أجل إشراك أكبر عدد من المسيرين عبر أنحاء المملكة
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد