مجتمع
قاضي التحقيق يستمع لأسرتي ضحيتي جريمة “شمهروش” الإرهابية
استمع قاضي التحقيق المكلف بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف سلا ضواحي الرباط، أول أمس الإثنين، لأسرتي السائحتين الاسكندنافيتين، اللتين قتلتا يوم 17 دجنبر الماضي، بمنطقة إمليل بإقليم الحوز قرب مراكش، في حادث إرهابي هز البلاد.ويأتي استماع قاضي التحقيق لأسرتي الضحيتين، وهما النرويجية مارين أولاند (28 عاماً)، والدنماركية لويزا فيستراجر يسبرسين (24 عاماً)، في إطار الاستماع التمهيدي الذي تجريه المحكمة مع مختلف أطراف القضية، التي يتابع فيها 22 مشتبها فيهم من بينهم مواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية.وحسب ذات المصادر فإن الاستماع إلى أسرتي السائحتين الاسكندنافيتين تم بحضور المحامي الذي ينوب عنهما في القضية.وكانت وكالة الأنباء المغربية الرسمية، قد نقلت عن مصدر قضائي مطلع الشهر الجاري، أن قاضي التحقيق المكلف قضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بسلا، شرع في الاستماع لمواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية، يشتبه في ارتباطه بمنفذي جريمة قتل السائحتين الاسكندنافيتين، وذلك إطار مسطرة الاستنطاق التفصيلي.ويتابع السويسري بتهم "تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية تهدف للمس الخطير بأمن الدولة وتقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية وتدريب أشخاص من أجل الالتحاق بتنظيم إرهابي، والاشادة بأفعال وأعمال ارهابية وتنظيم اجتماعات من دون ترخيص".يذكر أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، أحال على قاضي التحقيق، في إطار إتمام البحث بشأن جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، 22 مشتبها بهم من بينهم مواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية، وذلك بموجب ملتمس يرمي إلى التحقيق معهم حول أفعال إرهابية.وأعلن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني يوم 29 دجنبر الماضي، أنه تم بتعاون مع مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، توقيف الأجنبي المشتبه فيه بمدينة مراكش، حيث أوضحت إجراءات البحث أنه متشبع بالفكر المتطرف والعنيف، وأنه يشتبه في تورطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية، فضلا عن انخراطه في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة وأفارقة من دول جنوب الصحراء بغرض تجنيدهم في مخططات إرهابية بالمغرب، تستهدف مصالح أجنبية وعناصر قوات الأمن بغرض الاستحواذ على أسلحتها الوظيفية.يذكر أن توقيف المعني بالأمر جاء في سياق مواصلة الأبحاث والتحريات التي يباشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من أجل توقيف جميع الأشخاص الضالعين في مقتل سائحتين أجنبيتين، واللتين تم العثور على جثتيهما يوم الاثنين 17 دجنبر بمنطقة إمليل ضواحي مدينة مراكش.
استمع قاضي التحقيق المكلف بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف سلا ضواحي الرباط، أول أمس الإثنين، لأسرتي السائحتين الاسكندنافيتين، اللتين قتلتا يوم 17 دجنبر الماضي، بمنطقة إمليل بإقليم الحوز قرب مراكش، في حادث إرهابي هز البلاد.ويأتي استماع قاضي التحقيق لأسرتي الضحيتين، وهما النرويجية مارين أولاند (28 عاماً)، والدنماركية لويزا فيستراجر يسبرسين (24 عاماً)، في إطار الاستماع التمهيدي الذي تجريه المحكمة مع مختلف أطراف القضية، التي يتابع فيها 22 مشتبها فيهم من بينهم مواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية.وحسب ذات المصادر فإن الاستماع إلى أسرتي السائحتين الاسكندنافيتين تم بحضور المحامي الذي ينوب عنهما في القضية.وكانت وكالة الأنباء المغربية الرسمية، قد نقلت عن مصدر قضائي مطلع الشهر الجاري، أن قاضي التحقيق المكلف قضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بسلا، شرع في الاستماع لمواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية، يشتبه في ارتباطه بمنفذي جريمة قتل السائحتين الاسكندنافيتين، وذلك إطار مسطرة الاستنطاق التفصيلي.ويتابع السويسري بتهم "تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية تهدف للمس الخطير بأمن الدولة وتقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية وتدريب أشخاص من أجل الالتحاق بتنظيم إرهابي، والاشادة بأفعال وأعمال ارهابية وتنظيم اجتماعات من دون ترخيص".يذكر أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، أحال على قاضي التحقيق، في إطار إتمام البحث بشأن جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، 22 مشتبها بهم من بينهم مواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية، وذلك بموجب ملتمس يرمي إلى التحقيق معهم حول أفعال إرهابية.وأعلن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني يوم 29 دجنبر الماضي، أنه تم بتعاون مع مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، توقيف الأجنبي المشتبه فيه بمدينة مراكش، حيث أوضحت إجراءات البحث أنه متشبع بالفكر المتطرف والعنيف، وأنه يشتبه في تورطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية، فضلا عن انخراطه في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة وأفارقة من دول جنوب الصحراء بغرض تجنيدهم في مخططات إرهابية بالمغرب، تستهدف مصالح أجنبية وعناصر قوات الأمن بغرض الاستحواذ على أسلحتها الوظيفية.يذكر أن توقيف المعني بالأمر جاء في سياق مواصلة الأبحاث والتحريات التي يباشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من أجل توقيف جميع الأشخاص الضالعين في مقتل سائحتين أجنبيتين، واللتين تم العثور على جثتيهما يوم الاثنين 17 دجنبر بمنطقة إمليل ضواحي مدينة مراكش.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع