التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
فضيحة “أوراق بنما” تطيح برئيس وزراء أيسلندا .. فمن التالي..؟!
نشر في: 5 أبريل 2016
أعلن رئيس الوزراء الإيسلندي سيغموندور دافيد غونلاوغسون الثلاثاء 5 أبريل/نيسان استقالته في ظل فضيحة كشفت تورطه بأعمال شركة أجنبية.
وجاء قرار الاستقالة بعد رفض رئيس البلاد أولافور راغنار غريمسون منحه صلاحيات لحل البرلمان.
وأكد الرئيس الإيسلندي، الذي اضطر إلى قطع زيارته إلى الولايات المتحدة في ظل الأزمة السياسية التي تعصف بها بلاده، أكد للصحفيين، في أعقاب لقاء جمعه مع رئيس وزرائه أنه قبل اتخاذ القرار النهائي يجب عليه بحث هذه المسألة مع زعماء الأحزاب الرئيسية الممثلة في البرلمان، لكشف مدى الدعم الذي يتمتع به رئيس الوزراء.
يذكر أن الأزمة السياسية، التي تمر بها إيسلندا اليوم، احتدمت بعد فضيحة التي تعرف باسم "أورواق بنما" والتي كشفت صلة رئيس الوزراء وزوجته بشركة أجنبية مسجلة في جزر العذراء البريطانية، إذ دعت الأحزاب المعارضة بعدها إلى سحب الثقة من رئيس الوزراء وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة، ما دفع غونلاوغسون إلى التهديد بحل البرلمان في حال لم يكتسب دعم حزب الاستقلال، الذي يشارك في الحكومة الائتلافية مع الحزب التقدمي الذي يترأسه رئيس الوزراء.
في غضون ذلك كان نحو 30 ألف إيسلاندي قد انضموا إلى عريضة في الإنترنت تطالب بإقالة رئيس الوزراء (فيما يعادل عدد سكان إيسلندا نحو 330 ألف)، وتظاهر الألوف أمام مبنى البرلمان في العاصمة ريكيافيك الاثنين الماضي وقد يجددون تظاهراتهم اليوم.
وكشفت "أورواق بنما" أن رئيس الوزراء الإيسلندي امتلك منذ 2007 حصة في شركة "وينتريس" التي ورثتها زوجته، الأمر الذي أثار موجة غضب في البلاد، إذ تعتبر هذه الشركة من أشد دائني الدولة الإيسلندية، التي تطبق فيها بالسنوات الأخيرة إجراءات مالية مشددة لمنع التضخم الجامح للعملة الوطنية (كرونة).
وجاء قرار الاستقالة بعد رفض رئيس البلاد أولافور راغنار غريمسون منحه صلاحيات لحل البرلمان.
وأكد الرئيس الإيسلندي، الذي اضطر إلى قطع زيارته إلى الولايات المتحدة في ظل الأزمة السياسية التي تعصف بها بلاده، أكد للصحفيين، في أعقاب لقاء جمعه مع رئيس وزرائه أنه قبل اتخاذ القرار النهائي يجب عليه بحث هذه المسألة مع زعماء الأحزاب الرئيسية الممثلة في البرلمان، لكشف مدى الدعم الذي يتمتع به رئيس الوزراء.
يذكر أن الأزمة السياسية، التي تمر بها إيسلندا اليوم، احتدمت بعد فضيحة التي تعرف باسم "أورواق بنما" والتي كشفت صلة رئيس الوزراء وزوجته بشركة أجنبية مسجلة في جزر العذراء البريطانية، إذ دعت الأحزاب المعارضة بعدها إلى سحب الثقة من رئيس الوزراء وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة، ما دفع غونلاوغسون إلى التهديد بحل البرلمان في حال لم يكتسب دعم حزب الاستقلال، الذي يشارك في الحكومة الائتلافية مع الحزب التقدمي الذي يترأسه رئيس الوزراء.
في غضون ذلك كان نحو 30 ألف إيسلاندي قد انضموا إلى عريضة في الإنترنت تطالب بإقالة رئيس الوزراء (فيما يعادل عدد سكان إيسلندا نحو 330 ألف)، وتظاهر الألوف أمام مبنى البرلمان في العاصمة ريكيافيك الاثنين الماضي وقد يجددون تظاهراتهم اليوم.
وكشفت "أورواق بنما" أن رئيس الوزراء الإيسلندي امتلك منذ 2007 حصة في شركة "وينتريس" التي ورثتها زوجته، الأمر الذي أثار موجة غضب في البلاد، إذ تعتبر هذه الشركة من أشد دائني الدولة الإيسلندية، التي تطبق فيها بالسنوات الأخيرة إجراءات مالية مشددة لمنع التضخم الجامح للعملة الوطنية (كرونة).
أعلن رئيس الوزراء الإيسلندي سيغموندور دافيد غونلاوغسون الثلاثاء 5 أبريل/نيسان استقالته في ظل فضيحة كشفت تورطه بأعمال شركة أجنبية.
وجاء قرار الاستقالة بعد رفض رئيس البلاد أولافور راغنار غريمسون منحه صلاحيات لحل البرلمان.
وأكد الرئيس الإيسلندي، الذي اضطر إلى قطع زيارته إلى الولايات المتحدة في ظل الأزمة السياسية التي تعصف بها بلاده، أكد للصحفيين، في أعقاب لقاء جمعه مع رئيس وزرائه أنه قبل اتخاذ القرار النهائي يجب عليه بحث هذه المسألة مع زعماء الأحزاب الرئيسية الممثلة في البرلمان، لكشف مدى الدعم الذي يتمتع به رئيس الوزراء.
يذكر أن الأزمة السياسية، التي تمر بها إيسلندا اليوم، احتدمت بعد فضيحة التي تعرف باسم "أورواق بنما" والتي كشفت صلة رئيس الوزراء وزوجته بشركة أجنبية مسجلة في جزر العذراء البريطانية، إذ دعت الأحزاب المعارضة بعدها إلى سحب الثقة من رئيس الوزراء وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة، ما دفع غونلاوغسون إلى التهديد بحل البرلمان في حال لم يكتسب دعم حزب الاستقلال، الذي يشارك في الحكومة الائتلافية مع الحزب التقدمي الذي يترأسه رئيس الوزراء.
في غضون ذلك كان نحو 30 ألف إيسلاندي قد انضموا إلى عريضة في الإنترنت تطالب بإقالة رئيس الوزراء (فيما يعادل عدد سكان إيسلندا نحو 330 ألف)، وتظاهر الألوف أمام مبنى البرلمان في العاصمة ريكيافيك الاثنين الماضي وقد يجددون تظاهراتهم اليوم.
وكشفت "أورواق بنما" أن رئيس الوزراء الإيسلندي امتلك منذ 2007 حصة في شركة "وينتريس" التي ورثتها زوجته، الأمر الذي أثار موجة غضب في البلاد، إذ تعتبر هذه الشركة من أشد دائني الدولة الإيسلندية، التي تطبق فيها بالسنوات الأخيرة إجراءات مالية مشددة لمنع التضخم الجامح للعملة الوطنية (كرونة).
وجاء قرار الاستقالة بعد رفض رئيس البلاد أولافور راغنار غريمسون منحه صلاحيات لحل البرلمان.
وأكد الرئيس الإيسلندي، الذي اضطر إلى قطع زيارته إلى الولايات المتحدة في ظل الأزمة السياسية التي تعصف بها بلاده، أكد للصحفيين، في أعقاب لقاء جمعه مع رئيس وزرائه أنه قبل اتخاذ القرار النهائي يجب عليه بحث هذه المسألة مع زعماء الأحزاب الرئيسية الممثلة في البرلمان، لكشف مدى الدعم الذي يتمتع به رئيس الوزراء.
يذكر أن الأزمة السياسية، التي تمر بها إيسلندا اليوم، احتدمت بعد فضيحة التي تعرف باسم "أورواق بنما" والتي كشفت صلة رئيس الوزراء وزوجته بشركة أجنبية مسجلة في جزر العذراء البريطانية، إذ دعت الأحزاب المعارضة بعدها إلى سحب الثقة من رئيس الوزراء وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة، ما دفع غونلاوغسون إلى التهديد بحل البرلمان في حال لم يكتسب دعم حزب الاستقلال، الذي يشارك في الحكومة الائتلافية مع الحزب التقدمي الذي يترأسه رئيس الوزراء.
في غضون ذلك كان نحو 30 ألف إيسلاندي قد انضموا إلى عريضة في الإنترنت تطالب بإقالة رئيس الوزراء (فيما يعادل عدد سكان إيسلندا نحو 330 ألف)، وتظاهر الألوف أمام مبنى البرلمان في العاصمة ريكيافيك الاثنين الماضي وقد يجددون تظاهراتهم اليوم.
وكشفت "أورواق بنما" أن رئيس الوزراء الإيسلندي امتلك منذ 2007 حصة في شركة "وينتريس" التي ورثتها زوجته، الأمر الذي أثار موجة غضب في البلاد، إذ تعتبر هذه الشركة من أشد دائني الدولة الإيسلندية، التي تطبق فيها بالسنوات الأخيرة إجراءات مالية مشددة لمنع التضخم الجامح للعملة الوطنية (كرونة).
ملصقات
اقرأ أيضاً
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي
بسبب غياب التنسيق القضائي بإسبانيا.. فرار “المافيوزي” المغربي بويخرشان إلى الخارج
دولي
دولي
استدعاء نائبة فرنسية بسبب «تمجيد الإرهاب»
دولي
دولي
اجتماع طارئ لـ«الجامعة العربية» لبحث «حرب غزة»
دولي
دولي
انتشال جثث 19 مهاجرا غير شرعي قبالة سواحل صفاقس
دولي
دولي