مجتمع
فرق موسيقية بمكناس تحتج على قرار منع الأعراس وإغلاق القاعات
خرجت العشرات من العاملات والعاملين في قطاع الحفلات، صباح اليوم الإثنين، في وقفة احتجاجية نظمها مهنيو قطاع الحفلات والأعراس في الساحة المجاورة لمقر عمالة مكناس، احتجاجا على القرار الحكومي الذي قضى بإغلاق قاعات الحفلات ومنع الأعراس، وذلك في سياق تدابير جديدة اعتمدتها السلطات الحكومية لمواجهة انتشار جائحة كورونا.وشهدت الوقفة حضورا كبيرا لمموني حفلات وفنانين موسيقيين ومهنيي تزيين العرائس ومصورين مهنيين، وأصحاب كراء المعدات واللوازم اللوجستيكية للأعراس والحفلات، في هذه الوقفة، ورددوا شعار "هذا عيب..هذا عار..القطاع في خطر".وكان من اللافت أيضا حضور الفرق الموسيقي الشعبية والأمازيغية برقصاتها وأهازيجها في هذه الوقفة الاحتجاجية، وهو ما أثار اهتمام الرأي العام المحلي.ودعا المهنيون إلى التراجع عن القرار أو تعديله، أو إقرار بدائل تمكن القطاع من مواجهة الإفلاس والتشرد والسجن بسبب الديون المتراكمة، خاصة وأنه ظل عاطلا عن العمل لما يقرب من سنتين، ولم يدم السماح له بالعودة إلى نشاطه إلا لما يقرب من شهرين، ليتم منعه من جديد، دون إجراءات مواكبة.وكانت فعاليات حقوقية قد انتقدت القرار، ودعت إلى تعديله، واقترحت تحديد طاقة استيعابية في 100 شخص للأعراس و50 شخصا للحفلات والمناسبات الخاصة، مع الالتزام بالتدابير الاحترازية الضرورية لمكافحة تفشي وباء كورونا.
خرجت العشرات من العاملات والعاملين في قطاع الحفلات، صباح اليوم الإثنين، في وقفة احتجاجية نظمها مهنيو قطاع الحفلات والأعراس في الساحة المجاورة لمقر عمالة مكناس، احتجاجا على القرار الحكومي الذي قضى بإغلاق قاعات الحفلات ومنع الأعراس، وذلك في سياق تدابير جديدة اعتمدتها السلطات الحكومية لمواجهة انتشار جائحة كورونا.وشهدت الوقفة حضورا كبيرا لمموني حفلات وفنانين موسيقيين ومهنيي تزيين العرائس ومصورين مهنيين، وأصحاب كراء المعدات واللوازم اللوجستيكية للأعراس والحفلات، في هذه الوقفة، ورددوا شعار "هذا عيب..هذا عار..القطاع في خطر".وكان من اللافت أيضا حضور الفرق الموسيقي الشعبية والأمازيغية برقصاتها وأهازيجها في هذه الوقفة الاحتجاجية، وهو ما أثار اهتمام الرأي العام المحلي.ودعا المهنيون إلى التراجع عن القرار أو تعديله، أو إقرار بدائل تمكن القطاع من مواجهة الإفلاس والتشرد والسجن بسبب الديون المتراكمة، خاصة وأنه ظل عاطلا عن العمل لما يقرب من سنتين، ولم يدم السماح له بالعودة إلى نشاطه إلا لما يقرب من شهرين، ليتم منعه من جديد، دون إجراءات مواكبة.وكانت فعاليات حقوقية قد انتقدت القرار، ودعت إلى تعديله، واقترحت تحديد طاقة استيعابية في 100 شخص للأعراس و50 شخصا للحفلات والمناسبات الخاصة، مع الالتزام بالتدابير الاحترازية الضرورية لمكافحة تفشي وباء كورونا.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع